أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - نضال نعيسة - للوقاحة حدود: من هو الأكثر عنصرية؟













المزيد.....

للوقاحة حدود: من هو الأكثر عنصرية؟


نضال نعيسة
كاتب وإعلامي سوري ومقدم برامج سابق خارج سوريا(سوريا ممنوع من العمل)..

(Nedal Naisseh)


الحوار المتمدن-العدد: 7199 - 2022 / 3 / 23 - 00:54
المحور: كتابات ساخرة
    


للوقاحة حدود: من هو الأكثر عنصرية؟
)باللهجة المحلية المحكية...فاعذرونا)
قال شو بني مدعش والمستعربون وجماعة الترللي والهومالالي والجحافل الفيسبوكية المتأخونة زعلانين وحردانين وعتبانين كتير ع "عنصرية" الأوروبيين لأنهم تعاملوا بعنصرية، ويا لللهول، والعيب، مع قضية اللاجئين وكانوا متسامحين جدا مع الأوكرانيين وهالأوروبيين "الملاعين" اللي ما بيستحوا وما بيذوقوا ع دمهم عملوا تمييز بالمعاملة بين اللاجىء الأوكراني والآخر غير الأوروبي ووو وبقية الهمروجة؟
لاه لاه لاه...إي لأأأ ولووو؟ والله شي بيزعل وبيقهر وما بيصير بنوب..بنوب
يا سلام شو دراويش ومساكين وحساسين ..طيب حلو كتير وع اساس التسامح والتراحم والعدالة والمساواة والمودة وعدم التمييز عم تشرشر شرشرة وتزرزب زربة وتمصّي تمصاية من مؤخراتهم الشريفة بلا قافة وع اساس ما عندهم تمييز ولا قبلية ولا عشائرية ولا طائفية ولا فقه ذمة ولا فتاوى قتل بحق المذاهب وبقية الطوائف والديانات الأخرى والخوارج والموارق والمرتدين والملل والنحلل والفرق والجماعات ولا عنصرية ولا عبودية ( للعلم، وع فكرة لايوجد في شريعتهم ما يحرّم العبودية واقتناء العبيد والسبي واسترقاق البشر واستعباد اسرى الحرب وليس في قاموسهم منع الاتجار بالبشر والسبي وشراء الجواري والإماء وملك الايمان وحفدة قردة وخنازير وحمير تحمل اسفارا وو) وع اساس الدول المستدعشة الكبيرة والمستعربة تفتح وفتحت ذراعيها وتسمح للاجئين السوريين وللسوريين عموما وتستقبلهم باراضيها وتمنحهم الإقامة وابسط الحقوق الآدمية من عمل وتملك وزواج ووو ولا تضع فيتو على دخول السوري لأراضيها (هل تعلم معظم حكومات الاستعراب المتدعوش تمنع وتحظر على السوري دخول أراضيها وأولهم حكومة جماعة الشعب العنيد والكرامة وراجع يتعمر احسن ما كان وهالا هالله راجع شعبان*؟ وهل تعلم انه ممنوع على السوري دخول أي بلد عربي وإسلامي؟)..
وع أساس يا حرام هم مظلومون ومتهمون وهم منزهون ومعصومون وأبرياء "وناجون" وليس في تاريخهم شيء عن العنصرية والعبودية والتمييز وفقه "الدرجات" وتفضيل بشر على بشر، وليس في عرفهم كفير وحد ردة، وأنه سبحانه الذي يعبدونه جعلهم خير أمة هم وأن قبيلة قريش هي التي يجب أن تحكم البشرية وحصر الخلفاء والحكام والطغاة وأمراء المؤمنين بها وبنسلها الأزرق الصافي، حيث فوّضهم بالوصاية على البشرية جمعاء وضؤوؤة غزوها وإخضاعها للقبيلة الناجية من النار وووو بقية السالفة التي تعرفونها...
فرجاء انضبوا واخرسوا واسكتوا وسدوا بوزكم ولا بقا تتبوجقوا وتتفذلكوا وتعلّكوا...فلستم افضل من غيركم..و الاوروبيون -وبفرض كانوا عنصريين- فليسوا أكثر عنصرية من حضراتكم ولا يصلون لكعبكم ففي العنصرية والتمييز..ومن كان بيته من زجاج لا يرمي الآخرين بحجارة... شوفوا مين عم يحكي..
* مرة كنت رايح ع بلد الكرامة والشعب العنيد وجبل صنين ونكتة شعبين ببلد واحد مستكملاً لكل الشروط القانونية وكان معي "بادج" إعلامي وبطاقة نقابة صحفية وسواها، وبعد ما لطعوني شي تسع ساعات على الحدود (بمحاكاة تقريبية مدهشة لفيلم غوار الطوشة الحدود) أرجعوني بكل صلف وعنصرية ونازية وأعادوني من حيث اتيت إلى بلاد الجحود والتردي والشعب المعتر الفقير الشهيدأما عنصرية وسفالة ووساخة وشناعة البترودولاريين في محميات العنصرية والبغضاء والتمييز وامتطاء العبيد وابتزاز واستغلال وانتهاك كرامة العمال المهاجرين والوافدين المقيمين فتلك كارثة وفضيحة ووصمة عار أخرى يشيب لها الولدان ولا تخطر على بال ولا تدخل في قاموس البشر الآدميين....
إي وحق عشتار هيك صار مع العبد الفقير....



#نضال_نعيسة (هاشتاغ)       Nedal_Naisseh#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ذكريات ونهفات مع المعلمين
- عار وخطر التعليم القومي العربي الاشتراكي
- خرافة الله: كذبة قُريش الكبرى
- حمد بن جاسم وسلَطة الموسم
- الكيانات الموازية: الدولة داخل الدولة
- روسيا اللا عظمى
- والد آيات بريء: وهذا هو القاتل الحقيقي؟
- تأديب القيصر: ماذا يحصل في كازاخستان؟
- الإله الجاهل: خرافة العقل والسماء
- أزمة الله: لماذا لميخلق الله الإنسان كاملا؟
- الإسلام : آخر معارك البقاء
- المرزوقي خلف القضبان: انتصار جديد لمحور السعودية-مصر-الإمارا ...
- اللغة العربية: لغة أجنبية للسوريين
- الله كأقوى جهاز مخابرات كوني خفي
- مفارقات إيمانية: خضال المشركين وخصال المؤمنين
- لماذا لا ينسحب المحتلون العرب المسلمون لحدود العام 635 م؟
- البوتينية: وراثة الاستبداد
- التطبيع مع سوريا: طابخ السم ذائقه
- العروبة: إحدى درجات الإسلام السياسي
- البحث عن وطن جميل وجديد


المزيد.....




- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - نضال نعيسة - للوقاحة حدود: من هو الأكثر عنصرية؟