أوقفوا اعتداء المجرم فلاديمير بوتين على الشعب الاوكراني والغوا مجلس الأمن الاستعماري

احمد موكرياني

الحوار المتمدن-العدد: 7174 - 2022 / 2 / 26 - 15:42
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    

على الحكومات والشعوب الحرة المحبة للسلام العمل جماعيا على وقف الحرب العدوانية على الشعب الأوكراني التي لم تكن لها من سبب سوى اظهار عضلات المجرم المتعطش للدماء فلاديمير بوتين والطلب بإلغاء المجلس الأمن الاستعماري العاجز عن اتخاذ قرارات لمناصرة الشعوب المقهورة من قبل القوى الاستعمارية والدول الداعمة للإرهاب.

على الشعوب العالم الحر والطوائف الدينية جميعها والمنظمات الإنسانية العالمية الوقوف موحدا مع الشعب الاوكراني ضد المجرم القاتل فلاديمير بوتين والمطالبة:
1. بوقف الاعتداء الحكومة الروسية فورا على الشعب الأوكراني.
2. محاكمة فلاديمير بوتين ووزير خارجيته سيرجي لافروف ووزير دفاعه سيرغي شويغو في المحكمة الجنائية الدولية لجرائمهم ضد الإنسانية بضم شبه جزيرة القرم والحرب على الشعب الاوكراني.
3. استنكار دعم حكومة بلاروسيا ومحاكمة قيادتها لمشاركتها في العمل الإجرامي لفلاديمير بوتين ضد الشعب الاوكراني.
4. مقاطعة شعبية عالمية للمنتجات والخدمات الروسية وبلاروسية.
5. المطالبة بحل مجلس الأمن الاستعماري، وحكر القرارات الأممية بالتصويت الجماعي للجمعية العامة للأمم المتحدة.

كلمة أخيرة:
• الى شيخ الازهر احمد الطيب والبابا فرنسيس البابا الفاتيكان عليكما ان تقفا بوجه السفاح الجبان فلاديمير بوتين لإيقاف قتله للأطفال والأبرياء أوكرانيا بالطائرات والصواريخ، وهو يخشى السير لوحده في أسواق بلدته بدون حراسه ليحموه من شعبه.
• اننا في القرن الحادي والعشرين وفي عصر الرأي الحر والمساوات بين البشرية فلا ستائر حديدية تمنع التعبير عن آراء الشعوب ولا مكان للمجرمين سفاك الدماء بيننا، يقتلون الناس من اجل كراسي الحكم، يجب محاكمة كل من يتسبب في قتل برئ دون محاكمة مهما كان موقعه في دولته او في عصابته الحاكمة او في منظمته.

#احمد_موكرياني (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات