أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد موكرياني - هزيمة إيران في العراق هي بداية نهاية نظام خميني في إيران













المزيد.....

هزيمة إيران في العراق هي بداية نهاية نظام خميني في إيران


احمد موكرياني

الحوار المتمدن-العدد: 7049 - 2021 / 10 / 16 - 18:48
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لكل كائن حي او مادة او نظام دورة زمنية، فدورة حياة الإنسان لأطول المعمرين في الوقت الحاضر، فهي المعمرة اليابانية لم تتجاوز 119 عاما، فهذه الدورة بسنينها الطويلة لا تمثل سوى نسبة 12 بالمئة من يوم واحد من أيام الله "وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ وَلَن يُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُ وَإِنَّ يَوْمًا عِندَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِّمَّا تَعُدُّونَ" (الحج، الآية: (47)).

• كانت دورة الحياة للأنظمة الاستعمارية والمحكومة من قبل الطغاة طويلة قبل التقدم العلمي والثقافي الذي حصل في السبعين عاما الأخيرة، ومع انتشار الوسائل التواصل الاجتماعي قصرت دورات الحياة الطغاة والاستعمار، واسقطت رئيس اكبر دولة في العالم وهو ترامب، الرئيس السابق للولايات المتحدة الامريكية في انتخابات 2020، وساوت بين الأمريكيين من الاصول الافريقية مع الأمريكيين من الاصول الاوربية وما حصل بعد مقتل جورج فلويد من قبل شرطي ابيض الا مثال في التغير الكبير الذي حصل في الولايات المتحدة الامريكية حتى انه من الملاحظ الآن ان الشركات الإعلام الأمريكية كثرت من اظهار الأمريكيين من الاصول الأفريقية في قنواتهم التلفزيونية ليبعدوا عن انفسهم التهمة العنصرية.
• واغرب تصريح كاذب سمعته من وزير خارجية دولة تركيا المغولية حيث دعا وزير الخارجية التركي، مولود تشاووش أوغلو، "لإعلان تعبئة عالمية للتصدي للعنصرية ومعاداة الأجانب والتأكيد على أن الجميع جزء من إنسانية واحدة متكاملة"، والمعروف بأن تركيا كانت ومازالت آخر دولة عنصرية Apartheid في العالم حيث منعت الكرد أصحاب الأرض من التحدث بلغتهم ومعاقبة كل من ينطق اسم كردستان لأكثر من 80 سنة، وقد أُعدم كرديا في عهد مصطفى كمال (اتاتورك) لأنه لبس لباسه القومي وتحدث باللغة الكردية، ومُنعت عائلة كردية من المرور في تركيا الى العراق بعد سقوط صدام حسين بعد 2003 لأن اسم ابنتهم كانت كردستان، والطاغية أردوغان يحارب الكرد حتى خارج الحدود الدولة التي تسمى تركيا في سوريا والعراق.
o بعد اعدام الشيخ سعيد بيراني قائد الثورة الكردية ضد الاستعمار التركي المغولي لأناضول وإعلان الحكم العنصري التركي المغولي في دولة تركيا في سنة 1925، زار المجرم كمال مصطفى (اتاتورك) قبره وقال جملته العنصرية الموثقة “هنا يرقد الشعب الكردي وإلى الأبد، ولا كرد بعد اليوم، بل فقط هناك جمهورية تركية، وطن السعداء والشجعان، وإنه عليك أن تكون سعيداً كونك تركي".
o بينما ان ما قاله الشيخ سعيد بيراني وهو من سليل عائلة دينية ومقلد للطريقة النقشيبندية الصوفية، وهو على منصة الإعدام "إن الحياة الطبيعية تقترب من نهايتها، ولست آسفاً قط عندما أضحي بنفسي في سبيل شعبي، إننا مسرورون لأن أحفادنا لن يخجلوا منا أمام الأعداء"، أصبح قوله ميثاقا لأحفاده الثوار الكرد للحفاظ على ثورته ضد الحكومة الاحادية العنصرية Apartheid للمستعمر التركي المغولي لكردستان الى ان ينالوا حريتهم، بينما احفاد القيادات الكردية من الجحوش الحكومات العراقية وعملاء تركيا وإيران بعد 2003 سيخجلون امام اعدائهم وعند قراءتهم للتاريخ.

ان هزيمة عملاء إيران والحشد الشعبي في الانتخابات العراقية التي لم تمثل حتى 20 بالمئة من الشعب العراقي، هي بداية نهاية للنظام الإيراني في العراق وستكون البداية لنهاية النظام الإيراني المتخلف في إيران الذي يتاجر بالماضي للانتقام من العرب والمسلمين بعد هزيمة إمبراطوريتهم قبل 1400 عاما.

ليس هذا الاستنتاج اضغاث أحلام، بل تدعمها الوقائع التالية:
• ان الوسائل التواصل الاجتماعي كشفت كذب الدعوات النظام الإيراني والعملاء الموالين له في العراق ولبنان وسوريا واليمن، فشعوب هذه الدول تتأخر الى العصور المظلمة وتعيش في الماضي بدل ان تتقدم وتعيش حاضرها وتتمتع بحضارة القرن الحادي والعشرين، في ان تتوفر لها الماء النقي للشرب والكهرباء والرعاية الصحية والاجتماعية لذوي الدخل المحدود والمعدوم.
• منذ ان استولى خميني على النظام الحكم في إيران والشعب العراقي يعيش حروب خارجية وداخلية وحصار وتدمير البنى التحتية وتأخر العراق عن الركب الحضارة وتدحرج العراق من صدارة المنطقة الى المرتبة الأخيرة في القائمة، وتجاوز عدد ضحايا نظام خميني ثلاثة ملايين من القتلى واكثر من 10 ملايين من المهاجرين والمهجرين، فأي اسلام هذا يفترون به على الناس.
o تبنى نظام خميني سياسة الانتقام من العراق وقتل المعارضين الإيرانيين منذ اليوم الأول من توليه الحكم.
o فهل يبيح الدين الإسلامي قتل المسلم للمسلم، وقد حرم الله قتل النفس.
• ان ترأس إبراهيم رئيسي النظام الإيراني وهو متهم باقتراف جرائم ضد الإنسانية لمشاركته في فرقة الموت التي اعدمت 30 ألف سجين سياسي إيراني في عام 1988 بفتوى أصدرها خميني دلالة على دموية النظام الإيراني، والغريب ان إبراهيم رئيسي يدعي انه من آل البيت أي من نسل النبي محمد صلى الله عليه وسلم، فمن يصدق ان حفيد النبي محمد صلى الله عليه السلم ان يكون جلاد يحكم بالموت على الناس وحرمه الله على النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
o فمن اباح للمتاجرين بالدين تكفير الناس وقتلهم وكأنهم يشاركون الله بالحكم على عباده، الم يبلغ الله جل جلاله النبي محمد صلى الله عليه وسلم بآيات واضحة لا تقبل الشك او التفسير الخاطئ “فذكر إنما أنت مذكر، لست عليهم بمسيطر، إلا من تولى وكفر، فيعذبه الله العذاب الأكبر، إن إلينا إيابهم، ثم إن علينا حسابهم" (الغاشية، الآيات: (21 - (26 ).
o فكل من يهدر دم الانسان، فهو يكفر بالآية أعلاه، فالقاتل هو الذي يحاسب على كفره في يوم القيامة ويحسب جريمته كحسنة لصالح الضحية قد تغفر كثيرا من ذنوبه، كما ابلغنا الله عز وجل "وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبَا قُرْبَانًا فَتُقُبِّلَ مِن أَحَدِهِمَا وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الآخَرِ قَالَ لَأَقْتُلَنَّكَ قَالَ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ، لَئِن بَسَطتَ إِلَيَّ يَدَكَ لِتَقْتُلَنِي مَا أَنَاْ بِبَاسِطٍ يَدِيَ إِلَيْكَ لِأَقْتُلَكَ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ، إِنِّي أُرِيدُ أَن تَبُوءَ بِإِثْمِي وَإِثْمِكَ فَتَكُونَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ وَذَلِكَ جَزَاء الظَّالِمِينَ، فَطَوَّعَتْ لَهُ نَفْسُهُ قَتْلَ أَخِيهِ فَقَتَلَهُ فَأَصْبَحَ مِنَ الْخَاسِرِينَ" (المائدة، الآيات: (27 - 30)).
• كانت بيروت عروسة الشرق الأوسط وقبلة السواح فتحولت الى مدينة النفايات وتعيش ليالي مظلمة ومليشيات حزب الله تمنع العدالة من ان تؤدي واجاباتها القضائية بشفافية واستقلالية للكشف عن المسببين في تفجير ميناء بيروت في شهر آب/أغسطس 2020.
• اما سوريا فتحولت الى خراب، فتحتاج الى عقود لتعاد بنائها ويعود الوئام والتآلف الى شعبها بعد التخلص من السفاح الاحمق بشار الأسد وعملاء إيران من الحكم.
• واليمن تعيش حربين، حربا أهلية مذهبية داخلية يشنها قيادة كهنوتية مذهبية سلالية وهم ليسوا بيمنيين، بل هم دخلاء على الشعب اليمني، وحرب خارجية مع السعودية والإمارات، وكاهنهم يعيش في كهوف صعدة مثله مثل حسن نصر الله الذي يعيش تحت الأرض خوفا من مواجهة معارضيه ومواجهة القوات الإسرائيلية، ويدعي بأنه سيدخل القدس فاتحا كما دخلها الملك البابلي نبوخذ نصر، كيف يمكن لميليشياته ان تدخل القدس دون قيادته وهو مختبئ كالجرذ تحت الأرض.

الى اركان نظام خميني في إيران: ان للصبر حدود، والله يمهل ولا يهمل، وان الوسائل التواصل الاجتماعي ستكون كالمطرقة التي تحطم النظام الإيراني وعملائه في العراق وسوريا ولبنان واليمن على سندان معاناة الشعوب وشهدائها ودمار بنيتها التحتية، فدورات الحياة الطغاة اصبحت قصيرة في العهد الوسائل التواصل الاجتماعي.
• ان الشباب اليوم ليسوا قطيع من الخرفان تخدعونهم بخرافاتكم وبدعكم، فهم أصبحوا أكثر إدراك من المراجع والفقهاء الكذبة اللذين قيدوا تفكيرهم في قراءات الروايات غير الصحيحة والأحاديث الموضوعة، وجمعهم للخمس كمورد تجاري لهم ولعائلاتهم ولوكلائهم دون ان يقدموا اية بيانات عن حجم الواردات الخمس وكيفية صرفها.
• لا يمكنكم خداع الناس بفتاويكم التي لا تتطابق مع النصوص الواضحة للقرآن الكريم، فحتى ان المفكرين الشيعة تبرؤا منكم وكشفوا عن بدعكم وخرافاتكم، فلا تستطيعون كتم الأفواه كما فعلتم بالمرجع الديني الشيعي والمفكر العراقي كمال الحيدري، فالوسائل التواصل الاجتماعي تخترق الجدران والحدود والأسوار.
• انكم تعيشون في الماضي وتحاولون ان يبقى المسلمين يعيشون في الماضي ولا ينتقدوا خرافاتكم وبدعكم للألقاب الإلاهية والدينية تطلقونها على أنفسكم "آية الله وولي الله"، فأنتم لست بأولياء الله بل تجار دين ولا تدركون ما يجري خارج بيوتكم، ولا تفهمون الأعجاز العلمي في القرآن الذي اقره علماء الغرب واعتنقوا الدين الإسلامي عن قناعة وإيمان اكثر ايمان منكم، بعدما ادركوا ان ما ذكر في القرآن الكريم قبل 1400 عاما لا يمكن لشخص أمي ولا لعالم ان يدركه الا اذا كان مُنزلا من الله الخالق الكون والحياة وهو الذي يعلم سر الحياة وكل ما موجود في الكون، قوله تعالى "وَمَا أُوتِيتُم مِّنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا" (الأسراء، الآية: (85))، وانتم تنشرون الحقد والكراهية والفرقة بين المسلمين بسبب دعوات ابتدعتموه بأحقية الخلافة والولاية، وهي وان كان هناك خلاف فيها فالأمر لله وحده، وهو الذي يحكم كما ابلغ النبي محمد صلى الله عليه وسلم في سورة الغاشية، فهل مكانتكم عند الله اعلى من مكانة النبي محمد صلى الله عليه ليوليكم الله عز وجل التفويض في ان تحكموا على الناس بالقتل لخلاف في الرأي.
• كفاكم شعوذة وتحريف الدين الإسلامي، فقد قتلتم الملايين من الناس في إيران والعراق وسوريا ولبنان واليمن كي تفرقوا بين المسلمين وتنتقموا من هزيمتكم قبل 1400 عاما.

كلمة أخيرة:
• اوصي بتأسيس محكمة من الرجال الدين المفكرين والمجتهدين وليسوا مقلدين تقليد الأعمى لمن قبلهم، لمحاكمة كل من يتاجر بالدين ويطلق بدع وروايات غير مسندة وغير متطابقة مع القرآن الكريم، ويثير الفتنة والفرقة بين المسلمين، وان يكون الحكم بنزع عمامته وعدم السماح له اعتلاء المنابر في المساجد ومنعه من بث سموم الفرقة بين المسلمين.
• على العلماء والفقهاء المسلمين من الشيعة والسنة وكافة المذاهب الإسلامية العمل على التقارب بين المذاهب وفقا للمشتركات العامة كما جاءت بوضوح لا لبس فيها في القرآن الكريم والتعهد بعدم تكفير بعضهم البعض وترك الأمور الخلافية لله عز وجل، فكل منكم يؤمن بالله ويعبد الله لكسب رضاه وعفوه ورحمته ودخول الجنة، فلا حاكم الا الله، فلا تشاركوا الله في حكمه على عباده، فاذا كان الله قد حذر ومنع خاتم انبياءه محمد صلى الله عليه وسلم من السيطرة على الناس وتركهم ليحكم الله بينهم، فلستم يا فقهاء الدين اعلى مكانة عند الله من خاتم الانبياء محمد صلى الله علي وسلم ليسمح لكم ما لم يسحمه لخاتم انبيائه.



#احمد_موكرياني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل المطالبة المواطن بحقوقه على ارضه وارض اجداده في كردستان ه ...
- الهرج والمرج والانتخابات العراقية
- مؤتمر اربيل للتطبيع مع إسرائيل ونفاق المعارضين
- ان استمرار الهجرة الانتحارية بالزوارق هي دلالة على فشل الحكو ...
- فالح الفياض يتحدى من يحاول تعديل الدستور وحل الحشد الشعبي
- أما آن الأوان ان تنتهي مأساة الشعب اليمني
- أوهام عودة البعث الى الحكم واحلام أبناء الطغاة
- بايدن وطالبان ولقاء رئيس مجلس النواب الأردني مع قيادة الحشد ...
- هل اتفاقية شركة توتال الفرنسية مع الحكومة العراقية بمبلغ 27 ...
- انتخابات 10 أكتوبر 2021 والاستفتاء الفاشل للحزب الديمقراطي ا ...
- لن يكفي دعم الدول للعراق في المؤتمر الإقليمي، إذا لم يتبعه ق ...
- الإسلام ليس بإطالة اللحى ولبس العمامة ولا بالانتحار وانما با ...
- فشل الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون وتحميل الآخرين حرائق الج ...
- طالبان والوجه القبيح لأمريكا ومأساة الشعب الأفغاني
- صحوة الشعب العراقي وتحطيم الاصنام
- الى متى نقبل الذل والخنوع للاستعمار التركي المغولي (التتر)
- على مصطفى الكاظمي حل الحشد الشعبي ومحاكمة قادة الحشد والمليش ...
- الإصلاح الاقتصادي في العراق وُهُمٌ مع وجود الحشد الشعبي
- هل الغرب هم سبب تخلفنا ام نحن المتخلفون
- قيادي من الاخوان المسلمين التونسي يطلب قطع إرسال اللقاحات ال ...


المزيد.....




- وزيرة الداخلية الألمانية تعتزم التصدي للتصريحات الإسلاموية
- مراجعات الخطاب الإسلامي حول اليهود والصهاينة
- مدرس جامعي أميركي يعتدي على فتاة مسلمة ويثير غضب المغردين
- بعد إعادة انتخابه.. زعيم المعارضة الألمانية يحذر من الإسلام ...
- فلاديمير بوتين يحضر قداسا في كاتدرائية البشارة عقب تنصيبه
- اسلامي: نواصل التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة وفق 3 أطر
- اسلامي: قمنا بتسوية بعض القضايا مع الوكالة وبقيت قضايا أخرى ...
- اسلامي: سيتم كتابة اتفاق حول آليات حل القضايا العلقة بين اير ...
- اسلامي: نعمل على كتابة اتفاق حول آليات حل القضايا العالقة بي ...
- اللواء سلامي: اذا تخلى المسلمون عن الجهاد فإنهم سيعيشون أذلا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد موكرياني - هزيمة إيران في العراق هي بداية نهاية نظام خميني في إيران