أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد عبد الكريم يوسف - إكليل الجبل، ميريان مور














المزيد.....

إكليل الجبل، ميريان مور


محمد عبد الكريم يوسف
مدرب ومترجم وباحث

(Mohammad Abdul-karem Yousef)


الحوار المتمدن-العدد: 7170 - 2022 / 2 / 22 - 15:08
المحور: الادب والفن
    


إكليل الجبل
ميريان مور
نقل معانيها إلى العربية محمد عبد الكريم يوسف

نجل الجمال والجمال وإكليل الجبل -
فينوس والحب و ابنها ، وعندما نتكلم بصراحة -
من المفترض أنه يولد من البحر ،
في عيد الميلاد كل واحد وكل رفيق ،
يجدل الضفائر باحتفالية.
ليس دائمًا إكليل الجبل -

منذ الرحلة إلى مصر ، تتفتح بلا مبالاة.
مع ورقة شبيهة بالحراب ، خضراء و فضية ،
أزهارها - بيضاء في الأصل -
تتحول إلى اللون الأزرق. إنها عشبة الذاكرة
التي تتشبه برداء مريم الأزرق ،
وهي ليست أسطورية جدا
لتزهر كرمز ورائحة نفاذة.

تشرئب برأسها من بين الحجارة بجانب البحر ،
بارتفاع يسوع عندما كان في الثالثة والثلاثين من عمره.
تتغذى على الندى و تخاطب النحل
بلغة الخرسان، و هو في الواقع
نوع من شجر عيد الميلاد.

Beauty and Beauty’s son and rosemary –
Venus and Love, her son, to speak plainly –
born of the sea supposedly,
at Christmas each, in company,
braids a garland of festivity.
Not always rosemary –

since the flight to Egypt, blooming indifferently.
With lancelike leaf, green but silver underneath,
its flowers – white originally –
turned blue. The herb of memory,
imitating the blue robe of Mary,
is not too legendary
to flower both as symbol and as pungency.

Springing from stones beside the sea,
the height of Christ when he was thirty-three,
it feeds on dew and to the bee
“hath a dumb language” is in reality
a kind of Christmas tree.

النص الأصلي
Rosemary
by Marianne Moore



#محمد_عبد_الكريم_يوسف (هاشتاغ)       Mohammad_Abdul-karem_Yousef#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سوق البطاقة الذكية
- خطاب إلى فينوس، لوقريطس
- صمت ، ميريان مور
- العاصفة، أناييس نن
- لا تقف عند قبري وتبكي، ماري إليزابيث فري
- رأيتك، محمود درويش
- الماء المقدس، ربيعة البصري
- عند شاطىء البحر، سارة تيسدال
- على عتبة التقاعد
- مت قبل أن تموت ,، ربيعة البصري
- بعد الفراق, سارة تيسدال
- أسطورة حلم، ربيعة البصري
- الواقع ، ربيعة البصري
- رسالة إلى بابا ، الدكتورة شام محمد الماغوط
- رأي
- لماذا لا نحصل على السعادة؟
- عندما يحل المساء، سارة تيسدال
- حبيبي، ربيعة البصري
- أغدا القاك؟ الهادي أدم
- إذا كان يجب علي الذهاب، سارة تيسدال


المزيد.....




- صدر حديثا : الفكاهة ودلالتها الاجتماعية في الثقافة العرب ...
- صدر حديثا ؛ ديوان رنين الوطن يشدني اليه للشاعر جاسر الياس دا ...
- بعد زيارة ويتكوف.. هل تدير واشنطن أزمة الجوع أم الرواية في غ ...
- صدور العدد (26) من مجلة شرمولا الأدبية
- الفيلم السعودي -الزرفة-.. الكوميديا التي غادرت جوهرها
- لحظة الانفجار ومقتل شخص خلال حفل محمد رمضان والفنان المصري ي ...
- بعد اتهامات نائب برلماني للفنان التونسي بالتطبيع.. فتحي بن ع ...
- صحف عالمية: إنزال المساعدات جوا مسرحية هزلية وماذا تبقّى من ...
- محللون إسرائيليون: فشلنا بمعركة الرواية وتسونامي قد يجرفنا
- فيديو يوثق اعتداء على فنان سوري.. قصوا شعره وكتبوا على وجهه ...


المزيد.....

- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ
- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ
- ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة- / ريتا عودة
- رواية الخروبة في ندوة اليوم السابع / رشيد عبد الرحمن النجاب
- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد عبد الكريم يوسف - إكليل الجبل، ميريان مور