أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - لخضر خلفاوي - أفكار :*1) أفّاكو الكتابة ! 2) غثيان نفسي فكري 3) معضلة العاقل/العاطفي !














المزيد.....

أفكار :*1) أفّاكو الكتابة ! 2) غثيان نفسي فكري 3) معضلة العاقل/العاطفي !


لخضر خلفاوي
(Lakhdar Khelfaoui)


الحوار المتمدن-العدد: 7103 - 2021 / 12 / 11 - 23:58
المحور: الادب والفن
    


1) أفّاكو الكتابة* !

"التُّعساء الفاشلون و البؤساء في الحبّ* من بعض "الكُتّاب" هم الذين يسوّقون بسخاء للحبّ "السعيد" و معجزاته في جمهوريات " فاضية!".. ينددون بالخيانة و الشعور بالخيبة و اختلاق خصوم و كباش فداء لطهارتهم و عفّتهم الافتراضية و لعب مستمرّ لدور الضحايا و سيّئي الحظ و المنصوب عليهم من خلال رواياتهم و مجموعاتهم القصصية. أضعف الإيمان بيعهم لما أمكن من صفحات محشوة بالكذب على الحالمين بعلاقات تشبه ما سِيقَ و سُرد في منجزاتهم بإفك كبير !"
——
*) علاقات عاطفية بكل أطرها
...
*باريس الكبرى ( جنوبا ) ١٠ ديسمبر ٢٠٢١

****
غثيان نفسي فكري
***
الغثيان العضوي المعروف الحاصل في دواليب الجهاز الهظمي إن نغّص عليك لحظات يومك تستطيع بمفردك استفزاز عملية التقيّؤ لصرف ما " يزعج" معدتك و بتناول أدوية خاصة بهذه الحالة أو بعيادة طبيب و هكذا تقضي على هذا الغثيان و تتخلص منه .. أما "الغثيان النفسي الفكري" هو مصيبة وجدانية أكبر و أفظع و قاهرة لدرجة لا تحتمل !
لأنك لا تستطيع أن تتقيّأ و صرف كل ما يزعجك ، كل ما يؤذيك من تفكير أو يسوّد في عينيك و قلبك صورة العالم بكائناته الإنسانية العجيبة !
- هذه الأثناء: لخضر خلفاوي - باريس
- الكبرى ٦ ديسمبر ٢٠٢١

****
معضلة العاقل/العاطفي !
-
**
هلك كل شخص إجتمع فيه إثنان :
-فرط في العاطفة و نجاح في العقلانية؛ إما أن يُصاب صاحبهما بالجنون أو يختار الاعتزال التام و يعيش بمفرده . المجتمعات على مختلف أعراقها و مشاربها لا تنصف العواطف الصادقة و لا تُقدّر العقل الناجح المتبصّر. كل شيء مرتبط بالزّيف السلوكي لمصالح قشورية مادية استهلاكية فردية . فيصبح التوفيق لدى الإنسان بين العقل و العاطفة مستحيلا و قضية فاشلة مهما جرّبنا ألف سيناريو و سيناريو .
٢ ديسمبر ٢٠٢١



#لخضر_خلفاوي (هاشتاغ)       Lakhdar_Khelfaoui#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما ليس لهم ليْ!
- كُرّاسة عُمر الخيام...
- نصوص سردية :إنحناءات الشجر - حياة عابرة - حائط المكَبّة - ال ...
- -المُجَسِّدْ-
- الله أعلم !
- « حالة تَعبْ و عَتبْ! »
- قواريري ال « 11 »
- الخوف من الحياة
- « شريف » و « زوربا ».. صلوات يبتسم لها الرّب!
- « فراولة برلمانية للمتعة فلا خوف على الجزائرين إن هُم يُنكَح ...
- أفكار فِق-هيَ: الرسول و (ا.ل.م.ص) و ما أدراك ما المصّ!
- العار و الخزي: لا خير في أمة تُغتصب فيه معلّماته و تُعنّف!
- بلاغ عاجل! بحث في فائدة « العميد » الأديب صالح جبار
- القيَّامة!
- ألواحُ الزُّور
- التنَيُّز » بالشّعر
- المخ!
- تعاويذ الألم!
- « النتن ياهو » .. و قصتي مع قادة و ملوك العرب..!
- الأعراف...


المزيد.....




- قناديل: أرِحْ ركابك من وعثاء الترجمة
- مصر.. إحالة فنانة شهيرة للمحاكمة بسبب طليقها
- محمد الشوبي.. صوت المسرح في الدراما العربية
- إيرادات فيلم سيكو سيكو اليومية تتخطى حاجز 2 مليون جنية مصري! ...
- ملامح من حركة سوق الكتاب في دمشق.. تجمعات أدبية ووفرة في الع ...
- كيف ألهمت ثقافة السكن الفريدة في كوريا الجنوبية معرضًا فنيا ...
- شاهد: نظارة تعرض ترجمة فورية أبهرت ضيوف دوليين في حدث هانغتش ...
- -الملفوظات-.. وثيقة دعوية وتاريخية تستكشف منهجية جماعة التبل ...
- -أقوى من أي هجوم أو كفاح مسلح-.. ساويرس يعلق على فيلم -لا أر ...
- -مندوب الليل-... فيلم سعودي يكشف الوجه الخفي للرياض


المزيد.....

- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - لخضر خلفاوي - أفكار :*1) أفّاكو الكتابة ! 2) غثيان نفسي فكري 3) معضلة العاقل/العاطفي !