الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ضيا اسكندر - وزارة الاعتذار | |||||||||||||||||||||||
|
وزارة الاعتذار
| نسخة قابلة للطباعة ![]() ![]() ![]() | حفظ ![]() ![]() ![]() ![]() عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
عذابُ الانتظار
- العُزلة - أهمية السيطرة الإعلامية ودورها في حياة الشعوب - محضر اجتماع - باقة شكر ومحبّة - هل انهزمت أمريكا في أفغانستان؟ - مقابلة مع مسؤول - عيشةٌ لا منديل فيها.. جدولٌ لا ماء فيه - تحت سقف الوطن! - عويلُ ثعلبة - ما حدا أحسن من حدا.. - إنك تبالغُ يا عزيزي! - أنا مريضة يا أبي! - «شُبّيك لُبّيك!» - قوس قزح - البؤس في كل مكان! - تفوَّقتْ عليَّ طفلة! - إلّا المذلّة! - شهيدُ الغرام - آه يا بيروشْكا! المزيد..... - -التربية-: إعادة جلسة امتحان اللغة العربية لطلبة قطاع غزة في ... - يوم في حياة صحيفة مكتوبة بخط اليد في بنغلاديش - محطة القطارات التاريخية بإسطنبول تخوض صراع البقاء وسط تطلعات ... - براءة متوحشة أو -أفيون الكرادلة- لمحمد الحباشة - مصر.. فيلم ضي يتناول مرض -الألبينو- بمشاركة محمد منير - أولريكة الخميس: الفنون الإسلامية جسر للتفاهم في متحف الآغا خ ... - من -الغريب- إلى الشاشة.. الرواية بين النص والصورة - محمد خسّاني.. رقصة الممثل الجزائري في كليب الرابور المغربي د ... - صناع فيلم -صوت هند رجب- يتحدثون لبي بي سي بعد الإشادة العالم ... - فيلم عن مقتل الطفلة هند رجب في غزة يلقى تصفيقاً حاراً استمر ... المزيد..... - صديقي الذي صار عنزة / د. خالد زغريت - حرف العين الذي فقأ عيني / د. خالد زغريت - فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب - وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق - التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي - سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد - سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني - مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني - االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال - تخاريف / أيمن زهري المزيد..... |
|||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ضيا اسكندر - وزارة الاعتذار |