أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - سليم نزال - حديث الاحد نهايات سعيدة!














المزيد.....

حديث الاحد نهايات سعيدة!


سليم نزال

الحوار المتمدن-العدد: 7051 - 2021 / 10 / 18 - 09:33
المحور: سيرة ذاتية
    


حديث الاحد
نهايات سعيدة!

سليم نزال

احب مشاهدة الافلام لارتاح قدر الامكان من نشرات الاخبار و التحليلات السياسيه .لان كل او جل ما نسمعه اونقراه عن بلادنا لا يبشر بالخير .و لكى يتجنب المرء الاحباط يسعى ان يريح نفسه عن اخبار الهم و الغم .و الكتاب مثلهم مثل سائر البشر يصابون بالاحباط و هو امر طبيعى. لكن عليهم حسب راى تجنب نشر مناخ من الاحباط فى كتاباتهم .
هذا على الرغم من اعتقادى بانحسار تاثير الكتاب فى ظل هيمنة وسائل التواصل .
لكن ما ان تبدا بتقليب قنوات التلفزيون حتى ترى ان غالبتيها عنف و قتل و رعب خاصة الافلام الامريكيه .و منذ ايام شاهدت بداية فيلم ظننته رومانسبا .شاب و شابه يجلسان فيما يبدو جلسه غراميه. لكن بعدوقت قصير تتحول الشابه الجميله الى وحش.ذهبت الى محطة اخرى فكان اول منظر شاهدته رؤية رجل يحمل جثة من مشرحة الجثث.
فكان ان ذهبت لمحطة تنقل افلام البوليوود الهندية .و بالفعل شاهدت فيلما هنديا استطيع ان اقول انه قصة تقليديه تذكرنى بالافلام الهندية القديمة .شابة يفوتها اللحاق بالقطار و تبقى وحدها فى المحطة حيث تتعرض للتحرش من شباب و هناك تلتقى مع شاب ينقذها من هذا الوضع .تسافر معه الالاف الكيلو مترات و اخيرا تذهب معه الى بيته و تكتشف انه ابن شخص مشهور.و تبدا قصة حب ترافقها اغانى جميله تنتهى نهاية جميله .
نهايات الافلام الهنديةغالبا ما تكون نهايات سعيدة . هذا على الرغم من ان واقع الحياة ليس دوما كذلك.لكن النهايات السعيدة تمنح الانسان املا انه ايا كان الظروف قاسيه تبقى امكانية تغييرها الى ظروف افضل.



#سليم_نزال (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول النقد و اليات التغيير!
- مدينة حمرا و اسوارها خضرا و سكانها سود !
- تلملات فى ليل الارق!
- فى اشكالية الثقافات
- اولى نسائم الخريف !
- ماساة جيل!
- اللقاء الاخير !
- لكى لا يجرنا الطوفان!
- الدرس الاكبر فى الحياة
- مطر ليلى !
- صرخ يا ديب من وادى لوادى
- فى فلسفة الاخلاق اشكالية الكذب
- لا يمكن ان يتطور وطن بدون فن!
- اينما ذهبت احمل معك قلبك!
- من كتاب على هامش الايام
- لا بد من التحرك!
- .عن تشيلى و امريكا اللاتينية
- مرحلة الاحلام الثورية
- فلسطينى كحد السيف! فى ذكرى استشهاده .عن زمن الشاعر على فودة
- كرازاى العراقى الكردى نادل فى مقهى فى اوسلو!


المزيد.....




- الناشط الفلسطيني محسن مهداوي يوجه رسالة قوية لترامب وإدارته ...
- -تيم لاب- في أبوظبي.. افتتاح تجربة حسيّة تتجاوز حدود الواقع ...
- كأنها تجسّد روح إلهة قديمة.. مصور كندي يسلط الضوء على -حارسة ...
- المرصد السوري يعلن مقتل 15 مسلحا درزيا الأربعاء في -كمين- عل ...
- الأردن.. دفاع المتهمين بـ-خلية الصواريخ- يعلق لـCNN على الأح ...
- ثلاثة قتلى جراء غارة إسرائيلية على سيارة في جنوب لبنان (صور) ...
- خشية ملاحقتهم دوليا.. إسرائيل تكرم 120 جنديا دون كشف هوياتهم ...
- ماذا تخبرنا الفيديوهات من صحنايا وجرمانا في سوريا عما يحدث؟ ...
- وفاة أكبر معمرة في العالم عن عمر ناهز 116 عاماً
- حاكم خيرسون الروسية: 7 قتلى وأكثر من 20 جريحا بهجوم مسيرات أ ...


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - سليم نزال - حديث الاحد نهايات سعيدة!