أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح زنكنه - تغريدات ساخنة 5














المزيد.....

تغريدات ساخنة 5


صلاح زنكنه

الحوار المتمدن-العدد: 7049 - 2021 / 10 / 16 - 00:24
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


# شذرة من التاريخ #
(الميديون) أجداد الكرد, هم من أسقطوا الدولة الآشورية بقيادة الأمير (كيا سارد) سنة 612 قبل الميلاد, وبمؤازرة الملك البابلي (نبو بولا صار) والد (نبوخذ نصر) .. حينها اضطر الأمير الآشوري (آشور أوبلط) الى طلب المساعدة من الفرعون المصري (نخاو الثاني) الذي لم يسعفه الا بعد فوات الأوان, بينما أسقط الامبراطور(كورش) الفارسي الدولتين الميدية والبابلية معا سنة 550 قبل الميلاد.
التاريخ عبارة عن صراع مرير دائم, صراع حضارات وأقوام ودويلات ومصالح ومغانم عبر حروب دامية وغزوات همجية أحرقت الأخضر واليابس وما زلنا ندفع ثمنها الى اليوم.

# الوزير الطرطور #
سلوك وزير خارجية ايران (حسين أمير عبد اللهيان) الذي حضر قمة بغداد, سلوك عدواني ينم عن الغطرسة والاستعلاء والتجبر, ويدل دلالة واضحة وقاطعة على عنجهية هذا النظام الذي يستخف بالعراق والعراقيين, ويبصق على ساسة العراق الولائيين المساكين الذين يستحقون الاهانة وهم صاغرون.
هذا الوزير الطرطور قفز بخفة بهلوان من الخط الثاني (المخصص للوزراء) الى الخط الأول الذي يضم الرؤساء والملوك والأمراء (عيني عينك) لكي يقول لهم بصريح العبارة (نحن من نتحكم بالعراق) وما مؤتمركم سوى فقاعة في بحر.
ايران تحتقر الحكومة العراقية الولائية الخانعة .. ومن حقها أن تتعالى وتتعجرف, كون من يحكم العراق هم حفنة عملاء مأجورين باعوا ذممهم لولي السفيه, والعملاء محتقرون وثمنهم رخيص في سوق السياسة.
الايرانيون أذكياء مثلما هم أقوياء .. وزير خارجيتهم عبث وسخر من البرتوكول الحكومي العراقي عمدا وهو يبتسم متشفيا ولسان حاله يقول (نحن لها) وأنتم (مجرد فقاعات الجوار(
كم أنت هزيل يا مصطفى الكاظمي .. والأكثر هزالة منك, الجوق الذي معك من الخراتيت الذين يدعون السيادة الوطنية وهم أذلاء بلا حياء.

# الراشي يعاقب .. والمرتشي ينجو #
القضاء البريطاني حاكمت شخصيات من شركة (بتروفاك) النفطية وغرمتهم 74 مليون دولار كونهم دفعوا رشى الى مسؤولين عراقيين.
بينما القضاء العراقي يتغافل عن المسؤولين العراقيين المرتشين الذين قبضوا أمولا طائلة من تلك الشركة.
الراشون يحاكمون في بريطانيا .. والمرتشون في العراق ينعمون بملايين الدولارات هانئين من دون عتاب أو حساب أو مسائلة, كونهم محمين من زعماء الأحزاب الإسلامية المتنفذة.
على أية حكومة وطنية تتشكل, أن تفتح ملفات الفساد وتعاقب الفاسدين والمفسدين
وأن تصادر أموالهم المنقولة وغير المنقولة وفق القانون العراقي والدولي.

# الإسلام دين التسامح لكنه يبغض الآخر #
تم طرد كل من مدير اذاعة (سيرتا) ومقدمة برنامج (أغاني الزمن الجميل) واحيل المخرج والتقني الى مجلس تأديبي في الجزائر على خلفية بث أغنية لفيروز تتغنى بيسوع المسيح.
يا للمحبة ويا للتسامح !!!



#صلاح_زنكنه (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هؤلاء علموني
- أسماء وعلامات
- في استذكار أحمد يعقوب
- الوقوف على ساق واحدة / رواية عراقية جديدة
- في هجاء الثقافة والمثقف
- الإسلام .. بين الخرافة والخداع والأوهام
- الخليل ابراهيم .. رحلة في جوهر الديانات الثلاث
- سماحيات 23
- مغالطات النقد الترقيعي
- # تشابه العبرية والعربية #
- سماحيات 22
- مفارقات الترجمة الحرفية
- تغريدات فيسبوكية 5
- الفرعون أم فراعنة ؟
- # تناص حد التطابق بين سورة الفاتحة ودعاء سرياني #
- في الشعر والرواية
- أمريكا وسحر الفلسفة البراغماتية
- تغريدات فيسبوكية 4
- شذرات من ذاكرة الزمن
- # علي حسين # بين مزدوجين


المزيد.....




- بينها جمجمة ويد مومياء.. مصر تستعيد 13 قطعة أثرية من بريطاني ...
- بعد عقود من الغموض.. علماء يكشفون سر -مادة لزجة- في جرار برو ...
- أكثر الفترات دموية بالنسبة للإعلاميين.. هذا عدد الضحايا الصح ...
- اعترفت إسرائيل باستهدافه.. مقتل الصحفي أنس الشريف يشعل غضباً ...
- عدد الصحفيين القتلى في غزة يرتفع منذ السابع من أكتوبر/ تشرين ...
- الوقفة التضامنية والمظاهرة الأسبوعية مع غزة في مدينة يوتوبو ...
- -إنها كارثة-.. المجموعة الروسية -أفريكا كوربس- تتكبد أولى هز ...
- في باكستان.. نساء يتحدين التقاليد و يكسرن القيود المجتمعية
- التلة الفرنسية.. مستوطنة بنيت على أنقاض بلدة لفتا المقدسية
- القبة الحرارية تسبب موجة حر قياسية في الشرق الأوسط


المزيد.....

- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح زنكنه - تغريدات ساخنة 5