أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صلاح زنكنه - شذرات من ذاكرة الزمن














المزيد.....

شذرات من ذاكرة الزمن


صلاح زنكنه

الحوار المتمدن-العدد: 6909 - 2021 / 5 / 25 - 01:43
المحور: الادب والفن
    


1
# نساء يصنعن التاريخ من خلف الكواليس #
صوفيا بيلوجي بافو .. ابنة حاكم البندقية مثالا ...
خطفها القراصنة العثمانيون اثناء قيامها بالسياحة في البحر الأبيض المتوسط وهي في عمر الخامسة عشر, ثم وجدت نفسها تباع في سوق الرقيق في إسطنبول, حتى قابلت الأمير مراد بن سليم بن سليمان القانوني, ببشرتها البيضاء وشعرها الأشقر وعينيها الزرقاوين, فهام بها وعشقها من النظرة الأولى.
وتحولت صوفيا من جارية تباع وتشترى الى السلطانة (صفية خاتون) زوجة السلطان مراد الثالث, ويوم وفاته في (19 يناير 1595) أمرت عبيدها بخنق (18) ابنا لزوجها من زوجات غيرها فوق فراشهم وهم نائمون (كونهم أمراء منافسون لابنها) لتنصب ابنها محمد الثالث سلطانا على العرش العثماني.

2
# مارسيلو .. عاشق عالمي #
على ذمة الصديق الشاعر والناقد التشكيلي والسينمائي هادي ياسين, فأن الممثل والنجم السينمائي الايطالي (مارسيلو ماستروياني) الذي مات سنة 1996 عن عمر ناهز السبعين سنة, عاش عاشقا لا يشق له غبار طوال حياته .. فقد ارتبط عاطفيا مع الممثلتين الإيطاليتين (آنا ماريا تاتيو) و(كلوديا كاردينالي) والفرنسيتين (كاترين دونوف) و(أنوك ايمي) والأمريكيتين (فاي دوناي) و(لورين هاتون) والسويسرية (أرسولا أندريس) فضلا عن صداقته الحميمة مع الممثلة الايطالية الفاتنة صوفيا لورين.
يا لشغف مارسيلو العاشق الذي وزع قلبه على نساء دول العالم ولم تلمه احداهن.

3
# أربع جوائز نوبل عربية كانت من حصة مصر حصرا #
أولهم الرئيس أنور السادات حصل على نوبل للسلام مناصفة مع مناحيم بيغن سنة 1978
ثانيهم الروائي الكبير نجيب محفوظ في مجال الأدب سنة 1988
ثالثهم أحمد زويل في مجال الكيمياء سنة 1999
رابعهم محمد البرادعي في مجال السلام سنة 2005
مشو بوزكم يا عرب.



#صلاح_زنكنه (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- # علي حسين # بين مزدوجين
- سماحيات 21
- أصل البلاء
- تغريدات فيسبوكية 3
- استدراكات آنية في المنظومة الإسلامة
- قصيدة (تعالي لنكون كلبين) للشاعر الكردي قوباد جلي زادة
- رواية العطر بلا عطر
- سماحيات 20
- سماحيات 19
- سماحيات 18
- سماحيات 17
- تغريدات فيسبوكية 2
- عشاق مغرمون
- سماحيات 16
- سماحيات 15
- أنبياء المعجزات الكبرى
- وجع الجنوب في صلب حلب بن غريبة
- سماحيات 14
- سماحيات 13
- مأزق العرب والمسلمين


المزيد.....




- القنبلة الذرية طبعت الثقافة اليابانية بإبداع مستوحى من الإشع ...
- بوليود بين السينما والدعاية.. انتقادات لـ-سباق- إنتاج أفلام ...
- الغيتار تحوّل إلى حقيبة: ليندسي لوهان تعيد إحياء إطلالتها ال ...
- سكان وسط أثينا التاريخية منزعجون من السياحة المفرطة
- أول روبوت صيني يدرس الدكتوراه في دراسات الدراما والسينما
- قنصليات بلا أعلام.. كيف تحولت سفارات البلدان في بورسعيد إلى ...
- بعد 24 ساعة.. فيديو لقاتل الفنانة ديالا الوادي يمثل الجريمة ...
- -أخت غرناطة-.. مدينة شفشاون المغربية تتزين برداء أندلسي
- كيف أسقطت غزة الرواية الإسرائيلية؟
- وفاة الممثلة الأميركية لوني أندرسون عن عمر ناهز 79 عاما


المزيد.....

- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ
- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ
- ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة- / ريتا عودة
- رواية الخروبة في ندوة اليوم السابع / رشيد عبد الرحمن النجاب
- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صلاح زنكنه - شذرات من ذاكرة الزمن