أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - اسماعيل شاكر الرفاعي - مفهوم :نائب الامام















المزيد.....

مفهوم :نائب الامام


اسماعيل شاكر الرفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 7024 - 2021 / 9 / 19 - 20:59
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


طالبان : ارهابنا الذي صدرناه
الجزء الخامس
موضوعة نائب الامام

12 -


مفهوم نائب الامام نابع من داخل المنظومة الفكرية للعائلة العلوية ، وليس من خارجها ، ومستنبط من اجل ديمومة حضورها ، فقد اوجده فقهاء الشيعة الاثني عشرية بعد الغيبة : اي بعد خلو الدنيا من امام حي ، ووجدوا التخريجات المناسبة لنقل صلاحيات الامام المعصوم الدنيوية - التي منحها الله له وفق نظرية الإمامة الشيعية - الى بشر غير معصومين بلقب جديد هو لقب : نائب الامام . فهو مفهوم منحاز بوضوح الى العائلة العلوية ، ويسعى الى مواصلة الاعلاء من شأنها . ان المفاهيم الفقهية التي تتعلق بتنظم علاقة سياسية او اجتماعية او اقتصادية التي تم استنباطها من قبل فقهاء السنة والشيعة : كمفاهيم الولاء والبراء ، ومفهوم الارجاء ، ومفهوم التغلب ومفهوم نائب الامام : استنبطها فقهاء الطائفتين لسد حاجة فعلية من حاجات ثقافة العوائل القريشية التي كانت حاكمة . ما الحاجة الفعلية لاستنباط مفهوم : الارجاء ؟ تبرير تسلط العائلة الاموية وتلطيف بشاعة وسائلها في الوصول الى الحكم . وما الضرورة الكامنة وراء مفهوم التغلب ؟ منح الشرعية الواقعية ، وليس الشرعية المثالية ، لانظمة الحكم التي تؤسس وجودها بقوة السيف لا بقوة الشورى واختيار الأفضل . وما الضرورة التي دعت الى استنباط مفهوم نائب الامام ؟ اضفاء الشرعية على عملية تمثيل دور الراحلين من الأئمة المعصومين . لكن هنا ، عند مفهوم نائب الامام بالذات ، يطل برأسه السؤال الآتي : هل يصح نقل صلاحيات امام معصوم الى بشر غير معصومين ؟ ذلك ان مفهوم نائب الامام يحمل في بنيته اللغوية والمنطقية تناقضاً لا يمكن حله بين الامام : المقدس المعصوم من قبل الله ، وبين المدنس اللامعصوم كما خلقته الارادة الآلهية ؟ لكن للأسف لا توجد اجابة على مثل هذا السؤال . لا احد يريد توريط نفسه في الاشتغال حطاباً في مزرعة اشواك ، فمفهوم نائب الامام ، يشبه الى حد كبير : مفهوم التغلب الذي وجد بعد ولادة ظاهرة تأسيس الدول ، في التاريخ العربي الاسلامي : بقوة السيف ، لا بقوة الشورى والحوار : يشبهه من حيث تكرر حدوثه منذ اجيال في تاريخ التشيع ، بحيث اسبغ عليه - هذا التكرار -مظهر المفهوم الاصيل داخل منظومة التشيع الفكرية : ( التوحيد ، العدل ، النبوة ، الإمامة ، المعاد ، ) رغم كونه حديث الولادة في الفكر الشيعي ، وان نظرية الإمامة الشيعية - بعد الغيبة - تقوم على رفض التدخل بالشأن العام الذي يقود اليه مفهوم نائب الامام ، وان التدخل في ادارة الشأن العام للشيعة هو من اختصاص دولة الامام الغائب ، الذي لا يصح التدخل في شؤونه من قبل الفقهاء . ولهذا فأن استعمال مفهوم نائب الامام يشير الى انعطافة هامة في تاريخ الفكر الشيعي : تبتعد به عن مجرد رواية اخبار سنة المعصومين من آل البيت الى مشاركتهم في اداء الواجبات المنصوص عليهاً آلهياً . لقد ساعد مفهوم نائب الامام عموم فقهاء الشيعة على الخروج من دائرة الاكتفاء بوظيفة الأخبار عن سلفهم الصالح الى دائرة الفعل ، والتحول الجماعي من المدرسة الإخبارية الى المدرسة الأصولية ، أي من السلب السياسي الى الفاعلية السياسية ، ودفع الفكر الشيعي لايجاد مخرج لمعضلة غياب الامام، وترك الامة وحيدة في العراء . وسيكون هذا المفهوم بحد ذاته الاكتشاف الذي لا يمكن للفقيه التراجع عنه : لأنه ينسجم مع الطبيعة البشرية التي تحب المال ، وتعشق السلطة والأبهة ، وتكره السلبية والسكون . لقد انتصر منطق البشر - باستنباط هذا المفهوم - على منطق القداسة والتقديس الكامن في فكرة الإمامة المعصومة التي لا يجوز العمل في السياسية وبناء الدولة بغيابها ، وانه من الواجب انتظار عودة الامام الى الحياة وتأسيس الدولة العادلة . ان تمرد الفكر الشيعي على المدرسة الإخبارية ، وهجرة فقهائه شبه الجماعية الى المدرسة الأصولية ، يشير الى ان مستقبل التطور الفكري الشيعي يزداد ابتعاداً عن اصوله التقديسية الاولى ، ويقترب حثيثاً من ادخال الموضوعات الدنيوية في اصوله . فالسعي الى الاعلاء من شأن العائلة العلوية -اقترن في سيرورة تطور احداث الحياة - بالسعي الى الاعلاء من شأن بعض البشر الذين سيضفون القداسة والقدم على ما يستنبطونه من مفاهيم ، وما يخترعونه من مناصب مقابلة لها : الى درجة تقمصهم لدور الامام الغائب نفسه : وقد تجلى هذا واصحاً في نظرية : " ولاية الفقيه " الخمينية ، التي أضفت على الفقيه ( البشر ) قداسة الامام المعصوم ، من حيث الإقرار له باستخدام كل صلاحيات الأئمة ، ومنها بالقدرة - كالمعصوم - على الاتصال بالغيب وجلب المعرفة الغيبية منه . هذا من جانب ، ومن الجانب الآخر : ساعد مفهوم نائب الامام فقهاء الشيعة على السعي المحموم صوب تقوية النزعة الانعزالية ، والميل الى الاستقلال بالذات عن العالم السني والحذر من الذوبان فيه ، اذ يدعي الفقيه الشيعي الحامل لصفة نائب الامام : بانه متبع وغير مبتدع ، وأنه يقتفي خطوات اسلافه من : نواب الامام ، فأخبار الجميع محفوظة ، وانه راجعها في مظانها ، في كتاب : بحار الأنوار للشيخ المجلسي وكتاب الكافي للشيخ المفيد ، وكتاب : من لا يحضره الفقيه للقمي ، وكتب اخرى كثيرة تشبه في منحاها كتب الصحاح في المذاهب السنية ، وانه درس كيف كان يقوم الامام بتوزيع المال على مستحقيه الشرعيين . فحين يفرغ وكلاء الامام من حمل اموال الخمس والزكاة بصورة سرية ، من شيعة الامام في جميع ولايات الامبراطورية العباسية ، يبدأ الامام بتقسيمها على مستحقيها الوارد ذكرهم في القرآن والسنة ، و بعد غيبة الامام في 329 هـ - حل محله نائب الامام في استلام اموال الخمس والزكاة ، وفي اعادة توزيعها وفق الأحكام الشرعية لديهم ، وقد استمر العمل بهذا النظام بعد سقوط الدولة العباسية 1258 ، وبعد احتلال العراق من قبل الدولة العثمانية ، والدولة الصفوية ، وبعد تحرره من العثمانيين اثناء الحرب العالمية الاولى ، ودخوله بالنفق المظلم للنظام السياسي البرلماني في آب 1921 تحت إشراف الاحتلال البريطاني . والمال يعزز الاستقلال ، ويشجع على التمرد وقيادة الثورات ضد الانظمة القائمة ، وأشهر ثورتين قادهما الفقيه الشيعي في نهاية القرن التاسع عشر : ثورة التنباك ( التبغ ) عام 1890 : وفيها تقيدت الشعوب الإيرانية بفتوى : نائب الامام محمد الشيرازي الذي حرم فيها استعمال التنباك ، رابطاً بين هذا الاستعمال وبين محاربة الامام الغائب . وثورة المشروطة ( الدستور ) : 1905 - 1911 ، التي قادها المجتمع المدني الإيراني واشترك فيها الفقهاء الذين انشطروا بين مشروطة ( دعاة الدستور ) ومستبدة دافعوا بشراسة عن وجهة نظر القائلة بتحريم تشريع القوانين التي تتعارض والشريعة الاسلامية ، وستستمر فكرة التحريم هذه ماثلة بقوة في المادة الثانية من جميع الدساتير العربية اللاحقة . ان الإطلالة الموضوعية على هذه الثورة العظيمة تخبرنا : بأن ثورات الشعوب -اذا ما نجحت في التخلص من هيمنة الايدلوجيا -صائرة لا محالة الى كتابة دستور حر من اية فكرة مسبقة ، ولكن مسار الاحداث وخاصة التدخل الروسي البريطاني قضى على هذه الثورة ، التي سبق فيها الشعب الإيراني جميع شعوب آسيا في القيام بثورة دستورية ، والثورة لا تعني فقط تغيير القوانين بل وتغيير مصدر تشريعاتها ( وقد قدمت الثورتان الامريكية والفرنسية برهاناً تاريخياً على هذا القول ) وأود هنا ان أشير الى حادثة ذات بعد رمزي ، تتمثل بسحب آية الله محمد حسين النائيني كتابه ؛ تنبيه الامة وتنزيه الملة ، من المكتبات ، كما لو كان يريد الإشارة الى ان الافق السياسي لجماعة ( المشروطة ) في الشرق الاوسط لا مستقبل له . كان آية الله محمد حسين النائيني واحداً من اهم قادة ثورة المشروطة ومنظراً لها ، ومناصراً لكتابة دستور حر : لا تقيده فكرة عدم تشريع ما يتعارض مع الشريعة الاسلامية . وقد اوحى كتابه بفكرة : " ولاية الامة على نفسها " التي استلهما اهم مفكر شيعي في نهابة القرن العشرين وهو محمد حسين شمس الدين الذي لوح بها بوجه نظرية " ولاية الفقيه " الخمينية ، وكبديل لها . ومنذ ذلك التاريخ : اصبح الفقيه الشيعي القوة التي تخشاها أنظمة الحكم في ايران والعراق ، وما زال شيعة العراق وايران وعموم مجتمعات شيعة الشرق الاوسط في لبنان والبحرين واليمن ينظرون الى المجتهد ونائب الامام وآيات الله والمرجعيات ، نظرة احترام وتقديس وولاء ، فهم في عيون شيعتهم ؛ " المثقف العضوي " الذي تحدث عنه المفكر الإيطالي : انطونيو غرامشي ، ولكنه المثقف المشدود مع مقلديه الى الماضي ، الى زمن نقل المعرفة بواسطة الأنبياء والأوصياء ، لا بوساطة علماء البحوث والمختبرات .
وبالمقابل لم تنظر دولة الطائفة السنية ، ولا مدارسها الدينية ، باهتمام لما تشكله مسألة عدم اندماج الطوائف حقوقياً في مؤسسات الدلة المشرقية من خطورة على مستقبل مجتمعاتها ، ولم تعمل ابداً على ايجاد تسوية لهذه المشكلة الخطيرة ، وظلت الطوائف التي تعتلي عرش هذه السلطات تشعر بمتعة الفوز بنعيم السلطة ، وتشعر بالمتعة اكثر حين تحتكر هذا النعيم لوحدها حارمة افراد الطوائف الاخرى منها ، بحيث تم نسيان الآخرة وثواب الجنة الكبير ، واصبح نعيم السلطة هو الهدف . ان استمرار تحكم الصراع الطائفي بثقافة المجتمعات الاسلامية ، التي تسد الطريق بوجه تبلور اتجاهات سياسية حديثة ، يدل : خاصة في دول الخليج وايران : على ان التحديث والتنمية السائرة على قدم وساق فيهما : من بناء المدن الذكية في الخليج الى التشبث بتكنولوجيا النووي المتقدمة جداً في ايران : تطرح بقوة اشكالية " تحضير وتنمية " الانسان في هذه البلدان . واذا ما استمر الوضع على ما هو عليه في بلدان الشرق الاوسط من تحكم مقولة الولاء والبراء : الولاء للطائفة والتبرؤ من الطوائف الاخرى ، فأن العواصف الإرهابية وبراكين العنف الاجتماعي آتية لا ريب بمستويات تفوق المستوى الذي مضى ....


ان واقع الحال يشير الى ان الشيعة في العراق وفي البلدان العربية الاخرى قد كونوا أمة تشبه أمة البروتستانت التي خرجت من صفوف الامة الكاثوليكية وهي في حالة احتجاج عليها . فقد خرج الشيعة من صفوف السنة محتجين على ظلم الفقه السني ، الذي وقف الى جانب حكم العوائل القريشية الاموية والعباسية ، ولم يقف الى جانب حكم العائلة العلوية وأصحاب البيت ...


قامت الدولة الحديثة في اوربا على نظام ضريبي واحد ، شامل لجميع المواطنين ، ومنهم افراد السلطة العليا ، بحيث ان الفرنسي او البريطاني او الياباني اذا ما سئل عن جنسيته في خارج بلاده ، يكون جوابه اكثر صدقاً من العراقي ومن الخليجي ومن الإيراني وحتى من التركي ، لان مواطن الدولة الحديثة في اوربا ، يمنح دولته : النسبة المئوية لما تقرره قوانينها من ضرائب على وارداته ، ولا يمنحها لمؤسسات غير حديثة كالمؤسسات الكنسية ، لكن العراقي مستمر بمنح الضريبة الدينية للفقيه نائب الامام ، لا الى الدولة . من غير دفع الأفراد للضريبة السنوية التي تقرر نسبتها دوائر الدولة المختصة ، لا يمكن تسمية الهيكل الحكومي القائم على ادارة الشأن العام في العراق بأنه : دولة ، اذ لا يمكن توصيف الدولة بعيداً عن المستوى الحضاري للمجتمع الذي تتهيكل فوقه لاجل ادارة شؤونه . والمجتمع العراقي منقسم على نفسه الى مكونات عشائرية ومناطقية ودينية ، وتتحكم بأفراده شرائع هذه المكونات الدينية : المسيحية والشيعية والسنية والايزدية ، الى جانب ديواني الوقف السني والوقف الشيعي ، وهما يلتهمان من ميزانية الدولة : أضعاف أضعاف ما تخصصه الدولة من ميزانية : للتعليم او الصحة او التصنيع او للزراعة او لوزارة البلديات والخدمات . كل ذلك يشير الى ان مسار تكون دولة حديثة في العراق تعترضه الكثير من العقبات . بل لنقل بوضوح : ان دولة حديثة لن تتكون في العراق بوجود مؤسسات دينية كمؤسسة نائب الامام التي تستلم باسم الواجب الشرعي : من المواطنين مليارات الدنانير ، وتنفقها بعيداً عن رقابة دواوين الدولة المالية ، ولا تدخل في خطط الدولة السنوية ...



#اسماعيل_شاكر_الرفاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طالبان : ارهابنا الذي صدرناه / موضوعة : نائب الامام
- التجنيد الإجباري
- طالبان : ارهابنا الذي صدرناه / القسم الثالث
- طالبان : الارهاب الذي صدرناه ، الجزء الثاني
- طالبان : الأرهاب الذي صدرناه : الجزء الأول
- الزعيم والقطيع
- عاشوراء وميلان كونديرا والبصل
- لبنان / بيروت
- انا اقف الى جانب ايران
- لو كان الفقر رجلاً لقتلته
- عن شبهة : الحوار الاستراتيجي
- تونس : البرلمانية ليست هي الديمقراطية
- حول الاتفاقية العراقية اللبنانية
- التفجيرات ثقافة اسلامية أصيلة وغير مجلوبة
- حكومة الكاظمي : صفر حقيقة
- عن حلم مقتدى الصدر
- الجزء الرابع من مقال : موقفي ككوزموبوليتيني من حرب حماس والل ...
- موقفي ككوزموبوليتي من حرب اليمين الفلسطيني والاسرائيلي / الج ...
- الجزء الثاني من مقال : موقفي ككوزموبوليتي من حرب الليكود وحم ...
- موقفي ككوزموبوليتي من حرب : الليكود وحماس ( 1 )


المزيد.....




- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...
- مئات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى في ثالث أيام عيد الفصح ...
- أوكرانيا: السلطات تتهم رجل دين رفيع المستوى بالتجسس لصالح مو ...
- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - اسماعيل شاكر الرفاعي - مفهوم :نائب الامام