أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - اسماعيل شاكر الرفاعي - الجزء الرابع من مقال : موقفي ككوزموبوليتيني من حرب حماس والليكود















المزيد.....

الجزء الرابع من مقال : موقفي ككوزموبوليتيني من حرب حماس والليكود


اسماعيل شاكر الرفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 6943 - 2021 / 6 / 29 - 21:16
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الجزء الرابع من مقال : موقفي ككوزموبولابتي من حروب اليمين الفلسطيني والاسرائيلي .

4 -



احتكار تمثيل اله السماء ، واحتكار النطق باسمه وتطبيق شرائعه ، هي الموضاعات الاساسية التي أضفت ، من خلالها ، القبائل البدوية : الشرعية على افعال غزو القبائل والشعوب الاخرى ، والاستيلاء على مخازن حبوبها ، وتهجيرها من اراضيها والحلول محلها ، أو فرض ضريبة الخراج عليها . وقد لعب الكهنة الذين تحولوا الى أنبياء نتيجة امتلاكهم مواهب بيانية ساحرة : دور الوسيط في نقل هذه الشرعية من عالم الغيب . والغيب - في الديانات البدوية - هو مصدر المعرفة الوحيد ، وعلى الشعوب التي تم إرسال الأنبياء اليها : تصديقهم في الحال ، والا اتهموا بالكفر وحزت سيوف الغيب رقابهم ( كان الاله يهوه في مواضع كثيرة من أسفار التوراة يهبط للقتال بنفسه الى جانب شعبه المختار ، ونقرأ في القرآن كذلك بأن الله أرسل الى المسلمين أعداداً من الملائكة للقتال الى جانبهم في معركة بدر ، فكانوا السبب في النصر الذي تحقق على جيش قريش ، كما تشير الى ذلك الآية 9 من سورة الأنفال والآية 125 من سورة آل عمران ) . فالمعرفة في المجتمعات البدوية والرعوية : لا ينتجها الانسان وإنما يتم إنتاجها له ، وهذا واضح من النصوص التي نقلها الأنبياء من عالم الغيب حول قوة ادراك الانسان ، اذ وصفته نصوص الغيب بمحدودية ادراكه العقلي ، وبأنه مسير لا مخير ، ولا تستطيع قوى العقل القاصرة من كشف اللثام عن القوانين التي تنتظم حركة الكون والحياة ، ولهذا ترسل قوى الغيب : المعرفة جاهزة اليه بالبريد السماوي الخاص بالأنبياء . والى جانب قصوره العقلي ، يوجد قصور آخر يتمثل بتفضيل الاله لبعض مخلوقاته البشرية على بعضهم الآخر : في الرزق ، والصحة البدنية والذكاء والقيادة . وهذا التفاوت الاجتماعي والبيولوجي أمر ثابت لا قدرة للبشر على تغييره ، أو على صناعة تاريخ غير التاريخ الذي قررت احداثه الارادة الآلهية ووضعت له بداية ونهاية وحفظت مخططه في اللوح المحفوظ . وهو تاريخ مقسم الى مراحل : كل مرحلة مكتوبة باسم مجموعة مختارة من الناس ، وضع الاله بيدها زمام الأمور ، ومنحها القدرة على الأخذ بيد الكثرة ( العوام ) الى طريق الهداية والنجاة والخلاص ، ودعا العوام للانصياع لهذه القلة المحضوضة وطاعتها في كل ما تأمر به وتنادي عليه ...





تشير احداث التاريخ الواقعي ، وليس التاريخ الذي تخيلته التوراة وسواها من كتب البدو الدينية ، الى ان هذه القلة المحضوضة لم تكتف بقيادة العوام حين كانت في الحياة ، بل استمرت تقودهم بعد موتها ، وهذا واضح من استمرار العوام في استجدائهم : بتوفير الرزق لهم ، والاقتصاص من ظالميهم ، وإبعاد الأمراض عنهم ، وتليين قلوب الأحباب الذين قست قلوبهم ، من غير ان تقدم لنا مؤسسة التفسير الرسمية المستمرة بإنتاجها : بياناً عما اذا كان آلهة التوراة والأناجيل والقرآن ، راضين عن هذه القلة ( الخواص ) التي بدأت تنافسهم على امتلاك صفات العلم والقدرة والإرادة والحياة والكلام ، التي تميزوا بها كآلهة : منفصلة ومتعالية ، وسرقتها منهم ونسبتها الى ذواتهم . وبسرقة هذه الصفات من الآلهة تلاشى الى درجة الصفر الفرق بينهم وبين مخلوقاتهم ، ولم تعد من قيمة تذكر لحكايات التوراة والأناجيل والقرآن عن قدرة الآلهة ، امام حكاية مخلوقاتهم التي امتلكت تكنولوجيا سلاح غير مسبوق : هو السلاح النووي الذي بامكانه - في حالة تبادل القصف به طرفان او أكثر في حالة حرب - ان يفني الارض بما عليها وما في جوفها ، ثم بدأت هذه المخلوقات تمخر ظلمات الكون وتعرج في السماء ، لا للاتحاد بالإله ، كما لم يزل يحلم العرفانيون منذ مئات السنين بل للكشف عن طبيعة الكون ، وعن القوانين التي تنتظم حركته ، بهدف العثور على كوكب او اكثر من الكواكب التي يمكن استعمارها ، فراراً من بعض شعوب الارض التي تأكل دون ان تنتج ، تلك التي شجعها الاله على التكاثر ثم تخلى عن وعده بكفالة معيشتها . امام هذا الغزو المعرفي الهائل - الذي هز اركان السماوات ، وطرق أبواب المجرات القريبة والبعيدة ، ورفع النقاب عن وجود شيء اسمه : الثقوب السوداء ، وكشف المستور عن انعدام وجود كائنات تسترق السمع الى الوحي وأخرى ترجمها بالشهب - لم يحرك الاله السماوي ساكناً ضد هذا الغزو المعرفي المنظم للسماء : هو الذي طرد آدم من الجنة لقطفه تفاحة واحدة من شجرة المعرفة ، وهؤلاء لم يكتفوا بالثمار بل بلعوا شجرة المعرفة بجذورها .


في عالمنا العربي المكتظ بالميليشيات والاحزاب الاسلامية ، لم يسرق الأحياء صفات الآلهة كالقدرة والمشيئة بل سرقها الأموات ، ولهذا يحج الملايين الى قبورهم لأيمان هذه الملايين العميق بأنهم احياء في قبورهم وليسوا أمواتاً : فهم يسمعونهم ، ويتمتعون بصفة القدرة على شفاء أمراضهم وإبعاد جائحة الكورونا عنهم ، وانهم يعلمون بمن يزورهم من الأحياء ويعلمون اسماءهم وعشائرهم ومناطقهم ، وسيكلمونهم - بعد حين - برسائل خاصة عن الوقت الذي ستتحقق فيه جميع طلباتهم ، ومنها ابعاد جائحة الكورونا عنهم . ان صفات السمع والقدرة والعلم والإرادة والحياة والكلام ، صفات آلهية ، خرجت اشهر الفرق الاسلامية الى الوجود كالمعتزلة والأشعرية من نفق السجال حولها وحول : خلق القرآن في القرن الثاني الهجري .


لقد تربى ابناء مجتمعاتنا فكرياً على منطق الخارق والمعجز والعجيب ، منطق : كن فيكون ، وأحبوا السرعة التي تتحقق بها أمنياتهم ، ولم تتم تربيتهم على معنى التراكم المعرفي الطويل والصبر على نتائجه التي تستغرق وقتاً اطول ( كم طول الزمن الفاصل بين نظرية دوران الارض حول الشمس لغاليلو ونظرية نيوتن حول الجاذبية ، وكم طول الزمن الفاصل بين نظرية نيوتن ومعادلات آنشتاين الرياضية ، وكم عدد السنوات الفاصلة بين اكتشاف الكهرباء وتطبيقها ، وكم مر من الزمن على فكرة الكومبيوتر قبل المباشرة بتطبيقه ، وكم قرن مر على" الفارس الآلي " الذي وضع تخطيطه الفنان دافنشي عام 1495 قبل اختراع الروبرتات ؟ ) وحتى لو عرف الطلاب ذلك ، فأنهم لطول حرمانهم أميل للإيمان بنظرية : كن فيكون ، التي برمشة عين تمكنهم من الحصول على بيت جاهز للسكن ، مليء بضوء الكهرباء وبالهواء المكيف ، وتمتليء غرفه بمختلف انواع الألعاب والأحذية والملابس ، التي يحق لهم اختيار اللعبة والموضة واللون الذي تهواه انفسهم ، ومثلها توجد انواع كثيرة من الأغذية في المطبخ معروضة ليختاروا منها النوع الذي يشتهون . كل صوت في مجتمعاتنا : صوت عصا معلم المدرسة ، وصوت الوالدين في البيت ، وصوت المنبر في الجامع او الحسينية ، وصوت المسلسلات والأفلام ، وصوت الوعود التي يبذلها الساسة للناخبين ، والخطب الحربية التي تتحدث عن عبقرية القائد الذي سيمطر أعداءه بالنيران الصاعقة ، وصوت الانقلابات العسكرية الهادر ب " وقل جاء الحق وزهق الباطل ... " كل ذلك ينطلق من بعد سحري واحد ، بعد : كن فيكون ، فيدفع اعضاء المجتمع الى الابتعاد عن الصبر مع نظرية التراكم التي تؤدي الى اكتشاف قوانين الطبيعة والتاربخ ، والعيش بالتناغم معها ، وتفضيل : كن فيكون عليها . لا وسيلة أمام مثل هذه المجتمعات غير وسيلة استخدام منطق المعجزة نفسه ، وصناعة اموات على طريقة الواقعية السحرية لماركيز . يخرجون من قبورهم ويساعدونهم على حل معضلة الكهرباء التي طالت ، واطلاق كميات المياه التي سرقتها تركيا وايران ، والقاء القبض على حيتان السياسة الذين هم انفسهم حيتان الفساد . لأن المجتمعات التي تربت على منطق الإعجاز : لا تؤمن بقدرتها على مجابهة التحديات بنفسها بل تلجأ الى قوى الغيب والى الأموات باستخدام الادعية بدلاً من تربية الذات على اكتساب الكفاءة والمهارة . ولهذا لا يتم تقييم اعضاء المجتمع بناء على مواهبهم العلمية والفنية والفكرية ، فهذه أشياء لا قيمة لها ، طالما ان الأموات آتون لا محالة ، وبيدهم مفاتيح حل جميع مشاكل بلدان المشرق ومنها : العراق . كم ساعة عمل يبذل المواطن يومياً ، وهل ابتكر تقنية تقلل من الجهد وتختصر الوقت في الانتاج ؟ لا قيمة لمثل هذه التساؤلات في تقييم الأفراد داخل المجتمع البدوي ، إنما يتم التقييم على اساس النسب . والكفاءة التي تطالب بها المجتمعات البدوية لبناتهم - في حالة طلب ايديهن للزواج - تعني إثبات الصلة القرابية بعوائل وآباء محددين ، وهم يعلمون علم اليقين بأن أولئك الأجداد ولدوا في عصور الطوطمية السحيقة القدم ، وانه لا علم التاريخ ولا علم الآثار يملك الوثائق التي تشير الى وجودهم التاريخي . ونخشى ان تكون وصاياهم جزءاً من الأوهام الكثيرة عن اصول البشر التي تخيلها البدو والرعاة والمزارعون ، وقبلهم الصيادون وجامعوا الغذاء بكراً من الطبيعة ...



رغبة آلهة البدو الجامحة في ان يكونوا معبودين ، هي التي دفعتهم لخلق الانسان ، كما تقول نصوص الغيب التي جلبها الكهنة الذين تحولوا الى أنبياء نتيجة مواهبهم البيانية الساحرة . لكن العجيب ان هذه الآلهة الولهى برؤية مخلوقاتها البشرية مستغرقة بعبادتها والتسبيح باسمها : لم تخلقها بطبيعة مفطورة على التقوى والتسبيح والعبادة ، فقد جاء الانسان الى الوجود بطبيعة مزدوجة ذات استعدادات تؤهله لتقبل : عالم الرحمن ، وتقبل عالم الشيطان . فالرحمن والشيطان حاضران منذ البدء في طبيعة الانسان : الرحمن بقرار الخلق ، والشيطان بالاعتراض عليه ، بحيث اصبح الانسان بعد خلقه ، مدار صراع هاتين القوتين الكونيتين ، اللتين نتجت عن المواجهة الاولى بينهما : طرد آدم وزوجه من الجنة . فمن سينتصر : الشيطان أم الرحمن في رحلة آدم وذريته الارضية التي لا يعرف احد نهايتها ؟ المواجهة الآن حامية الوطيس بينهما ، بعد ان تكشف لكليهما فشله الواضح في ان يحمل بني الانسان على اتباعه والابتعاد عن الطرف الآخر . لم تنجح جميع اديان الرحمن وجميع رسله وأنبيائه على جعل بني البشر يتقيدون بتعاليمه ، رغم مرور زمن طويل يقدر بآلاف السنوات على هذه البداية الآلهية ، ومن جانبه لم يكل الشيطان ولم يمل من إرسال رسائله ووساوسه لإغراء وإغواء بني الانسان ، ومنعهم من الدخول في ملكوت الرحمن . وحتى في مجتمعات الدول الاكثر تحرراً من قيود ونواهي الاله : لم بنجح الشيطان في تحقيق القطيعة التامة بين الانسان وبين ماضيه الديني . وفي هذا تتجلى مأساة الانسان وملهاته : مأساته الكامنة في كونه مخلوقاً وليس خالقاً ، مالكاً لإرادته وغير مالك ، حراً وعبداً في الآن نفسه ، ومدار نزاع بين قوتين مستمرتين بالنزاع ولا نية لأحدهما بهزيمة بالآخر : فتشعر بالعبثية واللاجدوى وغياب المعنى . لكن يوجد الآن قلة قليلة من البشر ، بدأوا يشعرون " بذوبان الجليد " وبأن الانسان صاعد في الطريق الصعب : طريق التحول من مخلوق الى خالق ، وهو اعتقاد مبني على منجزات علم البيولوجيا والطب والإلكترون ، وامتلاك قدرات تكثير المخلوقات عن طريق الاستنساخ ، كخطوة اولى يمكن لها ان تتوهج بتلاقحها مع تكنولوجيا الصناعات الهندسية التي تتعامل مع مواد صلبة ، فقد تصل الى أنسنة الريبورتات باستخدامات متعددة للنانو . لكن اذا ما تحقق ذلك : فانه سيتحقق على حساب وصايا وتعاليم الرحمن ، وهذا ما ينعش آمال الشيطان الذي يسعى لسحق كل وقار العالم القديم الديني والسحري ، وتنشيط خيال الانسان الجامح بدلاً من توقير الذاكرة ، واطلاق العنان لمكبوتات الانسان وجعلها تمرح في الهواء الطلق وتلبي رغباتها . وهذا بعني انه تم إلقاء القبض على الاله البدوي متلبساً بجريمة الاستبداد والدكتاتورية والظلم والمقابر الجماعية وسحق الكرامة الإنسانية . صحيح ان الافكار الليبرالية والرأسمالية قلمت وقصت الكثير من جبروت وتعالي انظمتها السياسية ذاتها ، وقبل هذا كانت قد اطاحت بالأنظمة : الملكية والدينية ، الأشد جبروتاً وسحقاً لكرامة الانسان ، ولكن افعالها التاريخية هذه ليست سوى التمهيد الضروري لاستكمال خطوات حرية وتحرر الانسان باستكمال السيطرة على ما تبقى خارجاً عن سيطرته ، وذلك بامتلاكه لصفات القدرة والإرادة والعلم والحياة التي ميزت الآلهة ذات يوم ، رافضاً تعريفه الوارد في كتب الأديان البدوية القديمة : كقاصر ، ورافضاً الاستسلام لواقع يفرض عليه القبول بالتفاوت الاجتماعي ، والتفضيل الخرافي لبعض الناس على بعضهم الآخر ، كما ويرفض فكرة الانسان السوبرمان التي تمت بصلة للتفكيك والهجاء التاريخي الذي توجه به شوبنهاور : للعلم وتطبيقاته التكنولوجية اللذين وحدهما يمتلكان قوة منح فقراء العالم الأمل في امتلاك طريق التحرر وتحقيق الكرامة الإنسانية المهدورة ، ببناء نظام ديمقراطي تقوم أساساته على انقاض النظام ( الديمقراطي ) القائم ...



#اسماعيل_شاكر_الرفاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- موقفي ككوزموبوليتي من حرب اليمين الفلسطيني والاسرائيلي / الج ...
- الجزء الثاني من مقال : موقفي ككوزموبوليتي من حرب الليكود وحم ...
- موقفي ككوزموبوليتي من حرب : الليكود وحماس ( 1 )
- 6 من 7 من مقالنا : السياسة والحب
- 5 من 7 من مقالنا : السياسة والحب
- مع من سأعيد ، مع السنة أم مع الشيعة
- السياسة والحب : 3 و 4 من 7
- السياسة والحب 1 و 2 من 7
- شهيد أم قتيل
- بعد ان تجاوزت الإصابات الملايين
- الأمن والتفجيرات
- لماذا تفضلون العيش في عالم التخلف ؟
- السودان : من مقولات - الترابي - الجهادية الى مفاهيم الحكومة ...
- رحلة حرة في ذاكرة العراق التاريخية القريبة
- كيف نجا الأدب بشقيه الشعري والسردي من مجازر الردات السياثقاف ...
- الوحوش
- اطردوا اشباح الماضي
- دولة الإمارات العربية المتحدة / ملاحظات أولية
- عن استراتيجية بث الذعر والخوف
- ( 2 ) الجلوس على عرش : شجرة عيد الميلاد


المزيد.....




- روسيا تدعي أن منفذي -هجوم موسكو- مدعومون من أوكرانيا دون مشا ...
- إخراج -ثعبان بحر- بطول 30 سم من أحشاء رجل فيتنامي دخل من منط ...
- سلسلة حرائق متتالية في مصر تثير غضب وتحليلات المواطنين
- عباس يمنح الحكومة الجديدة الثقة في ظل غياب المجلس التشريعي
- -البركان والكاتيوشا-.. صواريخ -حزب الله- تضرب مستوطنتين إسرا ...
- أولمرت: حكومة نتنياهو تقفز في الظلام ومسكونة بفكرة -حرب نهاي ...
- لافروف: أرمينيا تسعى عمدا إلى تدمير العلاقات مع روسيا
- فنلندا: معاهدة الدفاع مع الولايات المتحدة من شأنها أن تقوض س ...
- هجوم موسكو: بوتين لا يعتزم لقاء عائلات الضحايا وواشنطن تندد ...
- الجيش السوداني يعلن السيطرة على جسر يربط أمبدة وأم درمان


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - اسماعيل شاكر الرفاعي - الجزء الرابع من مقال : موقفي ككوزموبوليتيني من حرب حماس والليكود