أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - احمد موكرياني - أما آن الأوان ان تنتهي مأساة الشعب اليمني













المزيد.....

أما آن الأوان ان تنتهي مأساة الشعب اليمني


احمد موكرياني

الحوار المتمدن-العدد: 7022 - 2021 / 9 / 17 - 13:40
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


لا اريد ان أُذكركم بتاريخ اليمن كمهد الحضارة العربية وان الشعب اليمني (الحضارم) هم اللذين نشروا الإسلام في شرق اسيا سلميا بدون حد السيوف والحراب واخذ الغنائم والسبايا، ومازالوا احفاد الحضارم يعيشون في دول شرق اسيا في إندونيسيا وسنغافورة وماليزيا، حيث تولى علي العطاس وزارة الخارجية الإندونيسية من عام 1988 الى عام 1999 وهو من عائلة أبو بكر العطاس الذي تولى رئاسة الدولة في جنوب اليمن وهو أول رئيس الوزراء في عهد الوحدة اليمنية في عام 1990، وان زوج رئيسة سنغافورة الحالية حليمة يعقوب هو من اصل يمني، واليمنيون هم من أقدم التجار في التاريخ، ربطوا أسواق الشرق بأسواق الغرب وعلموا العرب التجارة وهم اول من أسس بنك اهلي عربي خاص في السعودية وفي الجزيرة العربية ككل.
واليمن غني بمصادرها الطبيعية من الزراعة، ينتجون أشهر أنواع البن، اشتهر اسم ميناء مخا في اليمن كمصدر للبن اليمني ومن مخا نقلوا التجار الهولنديين شجرة البن الى إندونيسيا، فمن أشهر العلامات للقهوة الجيدة في العالم هي "Mocha Coffee" مسمى على اسم ميناء مخا اليمني، وفي اليمن أشهر أنواع العسل، وتوفر بحارها ثروة سمكية كبيرة ناهيك عن النفط والغاز وحجر الجرانيت وغيرها من الموارد غير المستغلة او المطورة الى يومنا هذا.

هذا ندائي الثاني لليمنيين بعد مضي 5 سنوات على ندائي الأول من على هذا المنبر الحر:
أما آن الأوان للعقلاء اليمن من كل الأطراف والمناطق ومن الاحرار والعقلاء الحوثيين ايضا، ان يجلسوا مع البعض حول مائدة مستديرة ويتحرروا من القوى الخارجية التي تتحكم بهم وتمولهم بالمال والسلاح لقتل بعضهم البعض خوفا من انبثاق دولة يمن قوية تنافسهم سياسيا واقتصاديا.

ان عدم استقرار اليمن لم يبدأ في سنة 2011 ضد الرئيس علي عبدالله صالح، بل بعد هزيمة الاستعمار العثماني التركي المغولي بعد الحرب العالمية الأولى، وان الاستعمار العثماني المغولي هو الذي اتفق مع الاستعمار البريطاني على تقسيم اليمن في عام 1915 الى الشمال تحت سيطرة الاستعمار العثماني التركي المغولي والجنوب تحت سيطرة الاستعمار البريطاني.
أن أطول فترات الاستقرار في اليمن بعد الحرب العالمية الأولى كانت في عهد الرئيس علي عبدالله صالح، فقد حكم لأكثر من 30 عاما وللأسباب التالية:
• أشرك علي عبدالله صالح الشيوخ القبائل في الحكم وخاصة قبائل حاشد، الشيخ عبدالله الأحمر وقبائل بكيل الشيخ سنان أبو لحوم وكنت على صلة جيدة بهما رحمة الله ورضوانه عليهما، التقيت بهما منذ الثمانينيات القرن الماضي، فكانا شخصيتان حكيمتان ومتواضعتين فتشعر من اول لقاء معهما كأنهما اصحابك دون تكبر او علو من مقامهما.
o لقد قال لي الشيخ سنان ابو لحوم في احدى لقاءاتي معه "لو نقرر انا والشيخ عبدالله الأحمر ان نزيح علي عبدالله صالح فإننا نتمكن من إزاحته، ولكننا راضون عنه".
• منح علي عبدالله صالح الشيوخ القبائل امتيازات كثيرة منها التحكم في مناطقهم بنظام شبه حكم ذاتي.
• في احدى زياراتي الى اليمن، زرنا مأرب بطائرة هليكوبتر مؤجرة لشركة بترولية فأخبرنا الطيار وكان أمريكيا، بأنه في احدى رحلاته المكوكية بين صنعاء ومأرب طار على وادي اخضر (زراعي) في اليمن تعرضت الطائرة للإطلاق النار من أهالي الوادي، وعند التحقيق في الموضوع اكتشفوا بأن السبب كان هو بأن أهالي المنطقة ظنوا بانها طائرة حكومية جاءت بموظفين يمنيين لجباية الضرائب منهم.
• وفي زيارة أخرى زرت بلدة الشاهل في محافظة الحجة بلاد اخي وصديقي عبدالوهاب الشهاري رحمة الله عليه ورضوانه، حيث دعاني لأتعرف على مسقط رأسه وعلى أقربائه، وقبل الوصول الى البلدة مررنا بآخر نقطة عسكرية، وبعدها لم تكون هناك وجود للسلطة الدولة فيها، وعند النقطة العسكرية، لم يتكمن العسكري في ان يتعرف على جواز سفري لأن المعلومات كانت مكتوبة فيها باللغة الإنكليزية، فسألني ما هذا الجواز اجبته: انا عراقي، فرحب بي ترحيبا حارا، واخذ لي تحية عسكرية ولم يطالبني بإظهار اية وثيقة أخرى، فمازالت صورته في ذاكرتي، حيث بين لي كم كان العراقي محترماً في اليمن*، الحقيقة كنت اتجول في تلك الأيام الزمن الجميل في اليمن وحتى لوحدي بالسيارة آمنا مطمئنا اكثر من الأمان من تجوالي في بلدي العراق، فأين تلك الأيام من اليوم حيث تستغرق السفرة من صنعاء الى عدن اكثر من 16 ساعة والمسافر يعاني من الرعب والخوف من طلقة طائشة او قذيفة قد تصيب العربة عدى النقاط التفتيش العديدة للطرفين المتحاربين الى ان يصل عدن، ولم تكن تستغرق السفرة اكثر من 5 ساعات قبل انقلاب الحوثيين.

* يهان العراقي ويحتقر في إيران وحتى وان كان من زوار مرقد الامام الرضا عليه السلام في مشهد (الامام الثامن)، لانهم يظنون كل العراقيين عرب وهم يحتقرون العرب لاكثر من سبب واهمها اسقاط العرب للامبراطورية الفارسية في عهد الخليفة عمر بن الخطاب.

دعوة الى الاحرار والعقلاء الحوثيين والى اليمنيين في كل اليمن:
• شكلوا مجموعة مستقلة من احرار اليمن ومثقفيهم واعدوا برنامجا سياسيا واجتماعيا واقتصاديا واضحا مفهوما لعامة الشعب لإنقاذ اليمن من كبوتها، وتُعبر عن التطلعات اليمنيين من صعدة الى عدن والى المهرة دون استعلاء منطقة او فئة او سلالة على أخرى، واجعلوا من التطوير الاقتصادي والاجتماعي والثقافي في اليمن اهم من البنود السياسية والمناطقية وانصحكم بتبني قانون السلطة المحلية وتعديله بما يتوافق مع الحكم اللامركزي (الفدرالي) للمحافظات لا للأقاليم.
o وحدوا السلطة والقوات المسلحة تحت قيادة موحدة منتخبة من قبل الشعب اليمني ونزهوا القضاء من الفساد، والمحسوبية، والمذهبية، والسلالية.
o ضعوا خطط لمشاريع استثمارية قابلة للتنفيذ وبشفافية كاملة لتوفير ضمانات كافية للمستثمرين، ودعوتهم لتبني تلك المشاريع او المساهمة فيها وخاصة الرجال الأعمال اليمنيين اللذين حققوا نجاحات كبيرة في السعودية ومصر.
o ضعوا برنامج واضح وقابل للتنفيذ للقضاء على البطالة وذلك بتبني مشاريع تعتمد على استخدام الكبير للأيدي العاملة اليمنية:
1. مشاريع السكنية (احياء سكنية) حديثة صديقة للبيئة لذوي الدخل المحدودة بمساحات 100 متر مربع للمنزل وتمولها بقرض عقاري ميسر طويل الأمد.
2. مد شبكات طرق حديثة وسريعة ولوا بفرض أجور السفر (TOLL) عليها الى ان يتم ايفاء كلفة الاستثمار فيها، ان وجود شبكة طرق حديثة وسريعة تساهم مساهمة كبيرة في التنمية الاقتصادية، وخاصة الطريق بين عدن والحرض على الحدود السعودية ومن عدن الى أقصر نقاط العبور (الموانئ) على البحر الأحمر الى أرتيريا وجيبوتي والصومال.
3. استخدموا الغاز الطبيعي لإنتاج طاقة كهربائية رخيصة الثمن لتشجيع المصانع العالمية التي تستهلك الطاقة الكهربائية بكميات كبيرة في انتاج منتجاتها للاستثمار في اليمن كمصانع الألمنيوم ومصانع الأسمنت وغيرها، والاستفادة من موقع اليمن كبوابة للأسواق الأفريقية.
• تخلصوا من ولائكم للقيادات الحالية على الساحة السياسية اليمنية، فأنهم فشلوا في حل مشكلة اليمن خلال 10 سنوات الماضية، فلا أحد منهم مستعد للتخلي عن امتيازاته والأموال التي يجنيها من مموليهم من الدول المنطقة وخارجها.
• لا تعتمدوا على الأمم المتحدة في حل مشكلة اليمن فأنها عجزت عن حل اية مشكلة سياسية في تاريخها بسبب سطوة المجلس الأمن على قرارتها.
• لا تعتمدوا على الولايات المتحدة في حل مشكلة اليمن فهي تُخرب وتُفسد ولا تُصلح وما العراق وأفغانستان الا من ضحايا الولايات المتحدة الامريكية وقالها رئيسهم بايدن "لم نذهب الى أفغانستان لنبي أمة".
• لا تعتمدوا عل المملكة العربية السعودية لأنها لا ترغب ان تكون اليمن دولة قوية على حدودها الجنوبية.
• لا تعتمدوا على الأمارات العربية المتحدة فأنها لن تسمح بتطوير مدينة عدن كميناء وسوق حرة تنافس دبي في تجارتها مع افريقيا.
• لا تعتمدوا على حكومتا تركيا والقطر فأنهما ممولتان للإرهاب وتركيا تجند المرتزقة في سوريا وليبيا.
• لا تصغوا الى تجار الدين وتجار السياسية، فأنهم لا يهمهم مصلحة اليمن الا من خلال مصالحهم الشخصية.
• لا تعتمدوا على الأحزاب الدينية، فماذا جنى الشعب العراقي من حكم الأحزاب الإسلامية الشيعية والسنية غير الفساد وعدم الاستقرار وسرقة المال العام بالمليارات الدولارات.

كلمة أخيرة:
• ليعيش الشعب اليمني حرا وقويا لابد من الاعتماد على نفسه، لا على المساعدات والمنح الخارجية من الدول التي تأخذ أكثر مما تعطي، فأنها تنتهك سيادة اليمن وهي أغلى من كل كنوز الأرض، وتتدخل في شؤونها الداخلية وتجند القبائل لخلق المشاكل للحكم في اليمن.
• ان القادة العملاء للدول الجارة والاجنبية هم من أجبن الخلق في بلدانهم وان كانوا كالأسود في الظاهر، ولكنهم كنعامات بمعنوياتهم يخشون من الانقلاب الشعب عليهم، لذلك يحيطون أنفسهم بالحمايات ولا يستقرون في مكان واحد، ويخشون الخروج الى الناس.
• لا توجد دول فاشلة، بل حكومات فاشلة.
o اعتبر الحكومات فاشلة الى ان تثبت نجاحها بتوفير المستلزمات الحياة اليومية الضرورية لشعوبها، فمعظم حكوماتنا فاشلة حتى البترولية لأنها لم توفر الحد الأدنى من المستلزمات الحياة لشعوبها، ولكنها تسرف على نفسها وعلى عائلاتها بأموال شعوبها دون ان تتمكن شعوبها من محاسبتهم على انهم أولياء الأمر، وعلى الشعوب طاعة ولى الأمر، تقيداً بفتاوي وعظاء السلاطين.
o رفضت ولية عهد هولندا الاميرة أماليا استلام رواتب ومخصصات من حكومة هولندا خلال فترة دراستها الجامعية. فحسب القانون الهولندي، تستحق أماليا كولية للعهد راتبا سنويا 1.6 مليون يورو ومخصصات المنصب، فذكرت سبب رفضها بما يلي "لا أجد الأمر مريح طالما أنني لا اعمل الكثير مقابل ما سأحصل عليه، بينما يواجه الطلاب الآخرون ظروف أكثر صعوبة، خصوصا مع ازمة كورونا".
o بينما أولاد الامراء والشيوخ في منطقتنا يخصص لهم رواتب ومخصصات من أموال شعوبهم من ولادتهم الى ان يقبروا، إن عملوا في خدمة المجتمع ام لم يعملوا، وكأنهم شعب الله المختار، فنسوا انهم أولاد واحفاد الشيوخ البدو الرحل، لا ثقافة عندهم ولا علم، جعلهم الاستعمار البريطاني ملوكا وامراء بعد هزيمة الاستعمار العثماني التركي المغولي بعد الحرب العالمية الأولى.
• فمن يستطيع ان يذكر لي اسم حكومة من حكوماتنا، يمكن ان نحاسبها على فسادها او اسرافها بأموال الشعب دون ان يحاكموننا او يغتالونا او ينشروا اجسادنا على تطاولنا على حكامنا وأولياء امورنا؟



#احمد_موكرياني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أوهام عودة البعث الى الحكم واحلام أبناء الطغاة
- بايدن وطالبان ولقاء رئيس مجلس النواب الأردني مع قيادة الحشد ...
- هل اتفاقية شركة توتال الفرنسية مع الحكومة العراقية بمبلغ 27 ...
- انتخابات 10 أكتوبر 2021 والاستفتاء الفاشل للحزب الديمقراطي ا ...
- لن يكفي دعم الدول للعراق في المؤتمر الإقليمي، إذا لم يتبعه ق ...
- الإسلام ليس بإطالة اللحى ولبس العمامة ولا بالانتحار وانما با ...
- فشل الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون وتحميل الآخرين حرائق الج ...
- طالبان والوجه القبيح لأمريكا ومأساة الشعب الأفغاني
- صحوة الشعب العراقي وتحطيم الاصنام
- الى متى نقبل الذل والخنوع للاستعمار التركي المغولي (التتر)
- على مصطفى الكاظمي حل الحشد الشعبي ومحاكمة قادة الحشد والمليش ...
- الإصلاح الاقتصادي في العراق وُهُمٌ مع وجود الحشد الشعبي
- هل الغرب هم سبب تخلفنا ام نحن المتخلفون
- قيادي من الاخوان المسلمين التونسي يطلب قطع إرسال اللقاحات ال ...
- ان عملاء إيران حولوا دولهم الى دول فاشلة بدون كهرباء ولا ماء ...
- رسالة الى الرئيس جو بايدن
- متى تستقر منطقتنا
- المهازل السياسية في منطقتنا
- متى نتحرر من الاستعمار الإيراني والتركي
- متى تتوقف التجارة بالدين ونتخلص من حكمهم وخدعهم للناس.


المزيد.....




- على وقع حرب غزة.. مشاهد لاقتحام متظاهرين في اليونان فندقًا ي ...
- هل تقود الولايات المتحدة العالم نحو حرب كونية جديدة؟
- م.م.ن.ص// -جريمة الإبادة الجماعية- على الأرض -الحرية والديمق ...
- تمخض الحوار الاجتماعي فولد ضرب الحقوق المكتسبة
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 554
- الفصائل الفلسطينية ترفض احتمال فرض أي جهة خارجية وصايتها على ...
- بيان المكتب السياسي لحزب النهج الديمقراطي العمالي
- حزب يساري بألمانيا يتبنى مقترحا بالبرلمان لدعم سعر وجبة -الش ...
- الشرطة الألمانية تفرق مئات المتظاهرين الداعمين لغزة في جامعة ...
- -لوسِد- تتوقع ارتفاع الإنفاق الرأسمالي لعام 2024


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - احمد موكرياني - أما آن الأوان ان تنتهي مأساة الشعب اليمني