أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد علي حسين - البحرين - هل القيادة الأميركية.. تؤذّن في خرابة؟















المزيد.....

هل القيادة الأميركية.. تؤذّن في خرابة؟


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7020 - 2021 / 9 / 15 - 19:14
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


"يؤذّن في خرابة.. ويدق في جعب ثور ربابة" (مثل شعبي)

يبدو أن بايدن وبلينكن والدبلوماسيين الأميركيين يدورون في حلقة مفرغة، ويؤذنون في خرابة، ويغطون فشلهم في أفغانستان بالأراجيف والخزعبلات، ويخلقون سيناريوهات وأخبار كاذبة!.

**********

الأزمة الأفغانية تتحول إلى سيناريو كارثي بالنسبة إلى بايدن

الجمعة 27 أغسطس 2021

واشنطن (أ ف ب)

يتحوّل انتهاء مهمة الولايات المتحدة في أفغانستان مع مقتل 13 جندياً أميركياً إلى سيناريو كارثي بالنسبة للرئيس جو بايدن الذي يواجه أخطر أزمة في عهده ويبدو مقيد اليدين أمام وضع لم يتوقعه أبداً.

وقال الخميس أمام الكاميرات "يوم صعب"، بعد ساعات من هجوم انتحاري مزدوج قرب مطار كابول، من دون أن يخفي الرئيس الـ46 للولايات المتحدة تأثره.

أشاد بايدن فيما كانت عيناه مغرورقتين بالدموع، بهؤلاء "الأبطال" الذين سقطوا في الهجوم الأكثر دموية بالنسبة للجنود الأميركيين منذ آب/أغسطس 2011.

تحدث بايدن بلهجة صارمة وكأنه يردّ على الاتهامات بالضعف. وتوجه لمنفذي الهجوم بالقول "سنطاردكم وسنجعلكم تدفعون الثمن".

بينما يتعرض بايدن أيضاً لانتقادات متزايدة لتجنّبه الردّ على أسئلة الصحافيين، أظهر انزعاجه فأغمض عينيه وأحنى رأسه مصغياً إلى صحافي من قناة "فوكس نيوز" المحافظة يسأله حول "مسؤولياته" الخاصة في هذه المسألة.

كما فعل مرات عدة منذ أسبوعين، اضطرّ بايدن إلى تغيير جدول أعماله، مرجئاً لقاءه مع رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت يوماً واحداً.

يرى رئيس مجموعة "أوراسيا غروب" البحثية إيان بريمر في حديث لوكالة فرانس برس "أنها أزمة كبيرة في عهده" معتبراً أنه "فشل للاستخبارات، فشل للتخطيط، فشل للتواصل، فشل للتنسيق مع الحلفاء".

لم "يتوقع" الرئيس، باعترافه الشخصي، الانهيار السريع للجيش الأفغاني الذي درّبته واشنطن وجهّزته وموّلته، وسقوط كابول بين أيدي حركة طالبان.

وكما كانت الحال في النزاع بين إسرائيل وحركة حماس الفلسطينية في أيار/مايو، تعطي إدارة بايدن انطباعاً بأنها تواجه صعوبة في التكيف مع ما حدث بشكل غير متوقع على الساحة الدولية.

ويبدو أن الغموض السائد منذ انتصار طالبان في 15 آب/أغسطس فاجأ بايدن الذي كان في كامب ديفيد حيث يمضي الرؤساء الأميركيون عطلهم. مذاك كثّف الرئيس الديموقراطي البالغ 78 عاماً تصريحاته، بعدما لزم في البداية الصمت، لكن ذلك لم يوقف الانتقادات.

وتمّ تأخير تصريحه الثلاثاء لحوالى خمس ساعات فيما كان العالم ينتظر معرفة ما إذا كان سيخضع للدعوات الدولية من أجل إرجاء الموعد الأخير للانسحاب الأميركي المقرر في 31 آب/أغسطس، وبالتالي لعمليات إجلاء الأجانب والأميركيين المهددين بهجمات انتقامية من جانب طالبان. وأكد أخيراً انهاء سحب القوات الأميركية في الموعد المحدد.


لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://www.france24.com/ar/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%85%D8%B1%D8%A9/20210827-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B2%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%81%D8%BA%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%AA%D8%AD%D9%88%D9%84-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%B3%D9%8A%D9%86%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D9%88-%D9%83%D8%A7%D8%B1%D8%AB%D9%8A-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B3%D8%A8%D8%A9-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A8%D8%A7%D9%8A%D8%AF%D9%86

فيديو.. شبح أفغانستان سيطارد بايدن حتى انتهاء ولايته.. صحفي يكشف خطورة ما حدث اليوم
https://www.youtube.com/watch?v=I6W9032WwFQ


بلينكن: سنحاسب طالبان على أي عمليات إرهابية انطلاقا من أفغانستان!؟

الأربعاء 15 سبتمبر 2021

الاستخبارات الأميركية: قادة كبار في تنظيم القاعدة عادوا إلى أفغانستان ومؤشرات على تحرك التنظيم

شدّد وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، الأربعاء، على أن الولايات المتحدة ستحاسب حركة طالبان إذا تحوّلت أفغانستان إلى مصدر تهديد.

وقال في تغريدة على "تويتر" إن حركة طالبان التزمت بمنع الجماعات الإرهابية من استخدام أفغانستان كقاعدة لعمليات قد تهدد الولايات المتحدة أو الدول الحليفة لها، مؤكدا أن واشنطن ستحاسب الحركة إذا فعلت ذلك.

تحذيرات بلينكن تتزامن مع رصد الاستخبارات الأميركية مؤشرات على تحركات لتنظيم القاعدة في أفغانستان، مشيرة إلى أن التنظيم قد يبدأ بتهديد أميركا خلال العام الجاري.

كما أشارت الاستخبارات الأميركية لعودة قادة كبار في التنظيم إلى أفغانستان مؤخرا، بينما أوضح مسؤولون أن البنتاغون يراجع جدوله الزمني بشأن عودة هذا التنظيم المتطرف إلى أفغانستان.

ومع انسحابها بشكل كامل من أفغانستان، تواصل الولايات المتحدة مراقبة الأجواء الأفغانية بطائرات مسيّرة عالية التقنية لرصد أي تحركات لجماعات أو منظمات إرهابية، تسعى لملء الفراغ الأميركي في هذا البلد.

فبعد أن ظلت أفغانستان وعلى مدى العقدين الماضيين ساحة عمليات مفتوحة للقوات الأميركية واستخباراتها، فقد أصبح الحال بعد الانسحاب مغايرا تماما.

فالانسحاب أفقد واشنطن حرية الحركة على الأرض وحتى في الأجواء، وبالتالي القدرة على التجسس على التنظيمات الإرهابية وصعوبة استهدافها في غياب المعلومات الاستخباراتية.

وبحسب مصادر "العربية" فإن واشنطن مستمرة في عمليات الرصد في أفغانستان وتستعين بقدرات بشرية على الأرض، إضافة لرصد إلكتروني وعمليات مسحٍ جوي.
قيادي من طالبان: لا ينبغي السماح للمرأة الأفغانية بالعمل إلى جانب الرجال

أفغانستان وطالبان قيادي من طالبان: لا ينبغي السماح للمرأة الأفغانية بالعمل إلى جانب الرجال

وزير خارجية "طالبان": لا أعرف معنى حقوق الإنسان التي يتحدثون عنها

وعودة إلى بلينكن، وفيما يتعلق بالانسحاب من أفغانستان، كرّر وزير الخارجية الأميركي أن إدارة الرئيس جو بايدن ورثت اتفاقاً مع طالبان من إدارة ترمب للانسحاب، لكنها لم ترث معه خطة لذلك.

وأضاف بلينكن، خلال جلسة استماع أمام لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ، أن القوات الأميركية أمّنت مطار كابل خلال أربع وعشرين ساعة لإطلاق عمليات الإجلاء، وأشار إلى أن أوراق الإجلاء شهدت عمليات تزوير ما تطلب وقتاً للتحقيق.

وفي ما يخص انهيار الحكومة والجيش الأفغاني في 11 يوماً، قال بلينكن إن هذا السيناريو لم يكن متوقعاً ولم تكن هناك مؤشراتٌ على ذلك، مشيراً إلى تعهد طالبان بمنعِ الجماعات الإرهابية من استخدام أفغانستان لمهاجمة الولايات المتحدة.

فيديو.. أفغانستان..بلينكن: القوات الأفغانية لم تتمكن من الدفاع عن البلاد!؟
https://www.youtube.com/watch?v=nW1Ci9y76Yg


أفغانستان وفشل المشروع السياسي

الجمعة 3 سبتمبر 2021

السبب في محنة الولايات المتحدة في هجمات 11 سبتمبر عام 2001 التطرف الديني السياسي الذي ولد الإرهابيين من نفذوا الهجمات. وهذه جملة مشحونة لا تعني التدين بل تسييس الدين.

غزو واحتلال أفغانستان كان للتخلص ممن نفذ الهجوم. الهدف الأوسع وهو التخلص من الإرهابيين كان يتطلب استراتيجية لمحاربة الفكر المتطرف، المحرك الأساسي لـ«القاعدة» ثم «داعش» و«جبهة النصرة» وغيرها.

أميركا انتصرت عسكرياً سريعاً في أسابيع، انهار نظام طالبان وفر قادة «القاعدة» الناجون إلى إيران وباكستان. لكن الفكر والتنظيم السري لهذه الجماعات لم يمت، بل أنجبت «القاعدة» تنظيمات مثل «داعش». ورجعت طالبان للحكم بالسلاح، رغم مرور عشرين عاماً من طردهم وملاحقتهم.

من التحديات التي واجهتها القوة الأميركية خلال العقدين في إدارة كابل مواجهة الفكر المتطرف الموروث عن حكم طالبان، ويصدر إليها عبر الحدود من إيران وغيرها الذي لا تنفع معه أحدث الأسلحة وأشرسها.
من يراجع ماذا فعلت إدارات بوش، وأوباما، وترمب هو اعتمادها على علاجين؛ القوة والمال. تخليص أفغانستان من طالبان وبناء دولة حديثة حليفة.

حاربت طالبان بالسلاح والدولارات. أنفقت أكثر من 180 مليار دولار على الجيش والأمن والمدارس والمستشفيات والطرق والحكومة والبرلمان وانتخابات محلية وقومية. كلها تبخرت حتى قبل الموعد المضروب للانسحاب.

عدا عن مشكلة الفساد المصاحب للمشاريع والذي خلق طبقة حاكمة غير وطنية، فإن 38 مليون أفغاني كونوا شعباً بلا رابطة، رغم أن واشنطن كانت تنفق 750 مليون دولار سنوياً كمرتبات على الموظفين الأفغان.

مشكلة «المشروع الأفغاني» أنه أميركي الهوية والفكرة، تريده واشنطن يشبهها سياسياً واجتماعياً، وهو أمر مقبول لو كانت التربة الأفغانية صالحة لهذه القفزة البعيدة، مثلما فعلت في المانيا بعد الحرب العالمية الثانية ودحر النازية. أفغانستان، مثل معظم دول العالم الثالث، ليست مستعدة ولم تعش التجربة الغربية ذات القرون الثلاثة.

الجدل طويل وقديم حول أهلية المجتمعات النامية، الذي يغضب الحديث عنه البعض من المفكرين ويعتقدون فيه انتقاصاً من الإنسان في هذه الدول. نحن لا نناقش المبادئ والفلسفة بل التطبيقات والنتائج. ولو كان المشروع التحديثي المستنسخ صالحاً وناجحاً لما استولت طالبان بدون طلقة رصاص واحدة على بلد مساحته نحو ثلاث مرات مساحة بريطانيا. لم ينقص الأفغان السلاح، بل كان جيشهم أضخم من جيش فرنسا، 300 ألف مقاتل أفغاني ولم يقاتلوا. ولم تكن طالبان أقوى منهم، جيش الأفغان استسلم ولم يحارب حتى.

لماذا؟ لأنه لم تكن هناك رابطة تجمعهم. رغم عشرين عاماً لم ينجح الأميركي في خلق مشروع وطني حقيقي. التجربة البرلمانية لم تخلق العقد الاجتماعي الذي ستدافع فيه القبائل ومواطنوها عنه.

بالفعل، حصد ملايين الأفغان على مكتسبات كثيرة سيفقدونها تحت حكم طالبان، اجتماعية وسياسية واقتصادية. هذه المكتسبات تشبه الحياة في شركة ما.

في حين أن الجماعات التي قاتلت الأميركيين استخدمت الدين والقبيلة كرابطة تجمعهم تحتها وتمنحهم الجنة مكافأة لمن يُقتل دونها. وحتى المشروع الطالباني الديني محكوم عليه بالفشل، وسهل الطعن فيه من طوائف ومدارس وقيادات أكثر تطرفاً ما لم يلم كل الأفغان تحته، ويستوعبهم وهو أمر مستبعد.

كان هناك وطن ومشروع وطني في أفغانستان سقط مع الانقلاب العسكري عام 1973، وبعد العسكر بخمس سنوات جاء الشيوعيون، ثم الغزو السوفياتي لرفد حليفه، والزحف باتجاه إيران بعد سقوط الشاه. الأميركيون والمجاهدون العالميون أسقطوا النظام الأفغاني السوفياتي لكنهم فشلوا في إقامة دولة بديلة، فقد كان الاقتتال بينهم أسوأ مراحل التاريخ الأفغاني.

ما فعلته الولايات المتحدة في عقدين، حاولت تمدين أجهزة الدولة وتعميم رسائلها الخدماتية وخلق نظام سياسي برلماني يناسبها همش القوى التقليدية وزاد من الخلافات بين المكونات المختلفة. التوفيق بين الحكم الرشيد والإسلام المعتدل هو الغاية المعقولة.

هناك صراع طويل ومعقد داخل المجتمعات الإسلامية في العالم، وهذا حديث له بقية.

بقلم الكاتب الصحفي والإعلامي السعودي عبدالرحمن الراشد

فيديو.. الولايات المتحدة..الجمهوريون يصفون سياسة بايدن في أفغانستان بـ"المتهورة"
https://www.youtube.com/watch?v=x055WUUV2i0



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من خطوبة بريتني سپيرز الأميركية.. ألى اعتقال فرقة موسيقية اي ...
- أوجه الشبه بين جرائم الحوثي.. وجرائم عصابات الملالي!
- رحلة الفيلسوف والشاعر الهندي الكبير رابندرانات طاغور إلى إير ...
- جرائم عصابات طالبان.. ضد نساء أفغانستان!؟/2
- جرائم عصابات طالبان.. ضد نساء أفغانستان!؟/1
- رحيل الموسيقار اليوناني.. مؤلف موسيقى زوربا اليوناني
- المتغطرس اردوغان.. يتحدى البلدان ويتدخل في كل مكان!؟
- بعد قدوم طالبان.. ماتت الموسيقى في أفغانستان!؟
- أطفال ونساء ايران وأفغانستان.. ضحايا عصابات الملالي وطالبان! ...
- أطفال ونساء ايران وأفغانستان.. ضحايا جرائم عصابات الملالي وط ...
- أخطاء اليسار البحريني.. أوقعته في فخ عملاء الملالي!؟
- أوجه الشبه بين جرائم طالبان والبيتلز الداعشي.. وعصابات الملا ...
- الشعب البحريني الأصيل.. حامي البحرين جيل بعد جيل!
- أفيون الاستعمار البريطاني.. دمّر حياة الشعب الصيني والايراني ...
- أوجه الشبه بين اردوغان وخامنئي.. وهتلر وموسوليني!؟/2
- أوجه الشبه بين اردوغان وخامنئي.. وهتلر وموسوليني!؟/1
- كرة الشبكة.. اللعبة الرياضية النسائية
- أوجه الشبه بين داعش خراسان.. وعصابات الملالي وطالبان!
- هزيمة تاريخية للأميركان.. من عصابات داعش وطالبان!؟
- الشعب الأفغاني والمنطقة.. ضحايا جرائم طالبان والعصابات المتط ...


المزيد.....




- أجزاء من فئران بشرائح خبز -توست- تدفع بالشركة لاستدعاء المنت ...
- مسؤولون يوضحون -نافذة فرصة- تراها روسيا بهجماتها في أوكرانيا ...
- مصر.. ساويرس يثير تفاعلا برد على أكاديمي إماراتي حول مطار دب ...
- فرق الإنقاذ تبحث عن المنكوبين جرّاء الفيضانات في البرازيل
- العثور على بقايا فئران سوداء في منتج غذائي ياباني شهير
- سيئول وواشنطن وطوكيو تؤكد عزمها على مواجهة تهديدات كوريا الش ...
- حُمّى تصيب الاتحاد الأوروبي
- خبير عسكري: التدريبات الروسية بالأسلحة النووية التكتيكية إشا ...
- التحضير لمحاكمة قادة أوكرانيا
- المقاتلون من فرنسا يحتمون بأقبية -تشاسوف يار-


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد علي حسين - البحرين - هل القيادة الأميركية.. تؤذّن في خرابة؟