أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد علي حسين - البحرين - المتغطرس اردوغان.. يتحدى البلدان ويتدخل في كل مكان!؟















المزيد.....

المتغطرس اردوغان.. يتحدى البلدان ويتدخل في كل مكان!؟


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7013 - 2021 / 9 / 8 - 12:57
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


اردوغان سلطان الزمان.. يقمع المعارضة التركية، ويتدخل في العراق، ويرسل قوات ومرتزقة إلى سوريا وليبيا وأذربيجان، ويتحدى اليونان، ويبني قاعدة كبيرة في الصومال، ويريد موطئ قدم في افغانستان. لقد عادت حليمة لعادتها القديمة!؟


موجة اعتقالات جديدة في تركيا.. توقيف 214 عسكرياً

الثلاثاء 7 سبتمبر 2021

تجددت الاعتقالات التي تقوم بها السلطات التركية بحق أشخاص تتهمهم بالانتماء إلى رجل الدين التركي المقيم في الولايات المتحدة فتح الله غولن.

وألقت السلطات التركية، اليوم الثلاثاء، القبض على 214 عسكرياً بتهمة الانتماء إلى غولن، وذلك في 41 ولاية.

تركيا.. توقيف حوالي 300 شخص بشبهة دعم غولن

في التفاصيل، تواصلت العمليات ضد ما تصفه أنقرة بـ "الهيكل السري لمنظمة غولن الإرهابية" في القوات المسلحة التركية، ضمن التحقيق الذي يجريه مكتب المدعي العام في إزمير.
44 عسكرياً في الخدمة

وألقت السلطات القبض على 44 عسكرياً مازالوا في الخدمة العسكرية، و145 آخرين تم فصلهم بعد محاولة الانقلاب.

كذلك، شملت الاعتقالات عدداً من الضباط بينهم عقيد ومقدم، و7 برتبة نقيب، و7 منهم برتبة ملازم أول، و7 برتبة ملازم، و41 من ضباط الصف، و5 منهم برتبة رقيب، وفق ما نقلته وكالة الأناضول التركية.

يذكر أن السلطات التركية اعتقلت 2،996 عسكرياً في 20 عملية ضمن تحقيقات مكتب المدعي العام في إزمير منذ 19 نوفمبر 2019.

وتتهم حكومة الرئيس رجب طيب أردوغان رجل الدين فتح الله غولن وحركته (تنظيم الخدمة) بالمسؤولية عن محاولة انقلاب فاشلة شهدتها البلاد في 15 يوليو 2016، فيما ينفي غولن الذي يقيم في الولايات المتحدة الأميركية ضلوعه بمحاولة الانقلاب.

فيديو.. هجوم من المعارضة ضد أردوغان بسبب سياسته السابقة تجاه مصر
https://www.youtube.com/watch?v=YBVGcJt7IXE


أردوغان يبحث عن طوق نجاة أمام كابوس من الأزمات

الأحد 21 مارس 2021

تلاحقت الأزمات وتصاعدت الانتقادات بصورة غير مسبوقة لسياسات الرئيس رجب طيب أردوغان، فعجت الساحة التركية بالكثير من التطورات في مؤشر على تحول وشيك، قد يساهم في تقويض شعبية "السلطان" وبالتالي فتح صفحة جديدة في البلاد.

خلال الساعات الماضية كانت تركيا قاسماً مشتركاً للعناوين الرئيسية للمستجدات في الشرق الأوسط، بموضوعات عدة يرى مراقبون أنها تضيف للأزمات التي تقوض شعبية الرئيس التركية رجب طيب أردوغان داخلياً. فأردوغان أقال أول أمس الجمعة محافظ البنك المركزي بعد أشهر قليلة من تعيينه وعين نائباً سابقاً من حزبه خلفاً له، والسبب كان رفع أسعار الفائدة بصورة كبيرة وصلت إلى 19 بالمائة الأسبوع الماضي.

نحو "الانتحار الاقتصادي"

وصفت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية هذا القرار بأنه "خطوة مفاجئة تهدد بإغراق تركيا في المزيد من الاضطرابات الاقتصادية". وأضافت الصحيفة في تقرير نشرته على موقعها الإلكتروني: "محافظ البنك المركزي التركي ناجي إقبال هو ثالث محافظ يقيله إردوغان خلال عامين، في الوقت الذي تواجه فيه تركيا سلسلة من الأزمات الاقتصادية والجيوسياسية". وتابعت الصحيفة: "حل صهاب كافجي أوغلو محل إقبال في المنصب، حيث كان كافجي نائباً سابقاً عن حزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا، وكاتب مقالات في صحيفة يني شفق الموالية للحكومة".

وأضافت الصحيفة الأمريكية: "منذ تعيين إقبال في تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، رفع محافظ البنك المركزي أسعار الفائدة بنسبة كبيرة في محاولة لمحاربة التضخم، حيث رفع المركزي التركي سعر الفائدة إلى 15 بالمائة مقابل 25.10 بالمائة، وأتبع ذلك بقرار آخر أدى إلى رفع سعر الفائدة إلى 17 بالمائة في كانون الأول/ ديسمبر الماضي" حتى وصل إلى 19 بالمائة.

نوهت الصحيفة الأمريكية إلى ارتفاع التضخم، الذي وصل إلى 15 بالمائة في شباط/ فبراير الماضي، "وهو معدل يصل إلى ثلاثة أضعاف المستهدف من البنك المركزي". ونقلت وول ستريت جورنال عن جيسون توفي، خبير الأسواق الناشئة في مؤسسة كابيتال إيكونوميكس البريطانية للأبحاث الاقتصادية قوله: "من المتوقع أن تؤدي الإطاحة بمحافظ البنك المركزي التركي إلى هبوط حاد في قيمة الليرة، عندما تعود الأسواق إلى العمل يوم الاثنين".

من جانبه، يرى سليم سزاك، الباحث في جامعة بيلكنت التركية في أنقرة أن "هذا خراب للاقتصاد التركي، حيث يتم تجفيف كل مصدر للمياه والحياة نظرا للحسابات السياسية القصيرة الأجل التي تضرب السياسات المؤسسية الطويلة الأجل"، وفقاً للصحيفة الأمريكية. أما دورموش يلماز، محافظ البنك المركزي التركي الأسبق، فقال في تغريدة على موقع "تويتر": "ماذا نستطيع أن نقول؟ نحن نعاني من عواقب أفعالنا، الانتحار الاقتصادي".
‏تشغيل هذا الفيديو غير ممكن.

الاقتصاد التركي بين مطرقة التضخم وسندان جائحة كورونا

توظيف القضاء لتشكيل المشهد السياسي

وجاء هذا التطور في وقت تلاحق فيه سهام الانتقاد إدارة أردوغان بسبب سعيها لحظر حزب الشعوب الديمقراطي الموالي للأكراد بدعوى ارتباطه بحزب العمال الكردستاني الذي تصنفه أنقرة منظمة إرهابية، في خطوة أثارت عاصفة انتقادات داخلية وخارجية. فوصفها حزب الشعوب بأنها "انقلاب سياسي" متهماً أردوغان بـ "استخدام القضاء كأداة لإعادة تشكيل المشهد السياسي"، قبل عامين من موعد الانتخابات التشريعية والرئاسية. كما قوبلت هذه المساعي بانتقادات وتحذيرات أمريكية وأوروبية.

وأشارت صحيفة واشنطن بوست إلى انتقادات إدارة الرئيس الأمريكي جون بايدن لهذه الخطوات. وقالت أن "الجهود المبذولة من جانب الحكومة التركية لحظر أحد أكبر أحزاب المعارضة في البلاد أدت إلى توبيخ شديد من إدارة بايدن، التي حذرت من أن الإجراءات التي تقوم بها أنقرة يمكن أن تؤدي إلى تقويض إرادة الناخبين الأتراك دون داع"، بحسب وزارة الخارجية الأمريكية.

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://www.dw.com/ar/%D8%AA%D8%AD%D9%84%D9%8A%D9%84-%D9%80-%D8%A3%D8%B1%D8%AF%D9%88%D8%BA%D8%A7%D9%86-%D9%8A%D8%A8%D8%AD%D8%AB-%D8%B9%D9%86-%D8%B7%D9%88%D9%82-%D9%86%D8%AC%D8%A7%D8%A9-%D8%A3%D9%85%D8%A7%D9%85-%D9%83%D8%A7%D8%A8%D9%88%D8%B3-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B2%D9%85%D8%A7%D8%AA/a-56943856

فيديو.. وتستمر استفزازات أردوغان للعرب.. ليبيا جزء من تركيا!؟
https://www.youtube.com/watch?v=SPDKRvX_EM8


بعد الشرق الأوسط .. تركيا تقتحم دولة جديدة وتقدم "قربانا"

الأربعاء 23 يونيو 2021

أفغانستان هي الدولة الجديدة التي تسعى تركيا إلى مد نفوذها إليها، وهي في الوقت ذاته قربان تريد أنقرة تقديمه إلى الولايات المتحدة لتحسين العلاقات المتوترة فيما بينهما.

ومع تولي الرئيس الأميركي، جو بايدن، السلطة في الولايات المتحدة في يناير الماضي، أعلن صراحة نيته سحب القوات الأميركية من أفغاستان بحلول الـ11 من سبتمبر المقبل، في ذكرى الهجمات الإرهابية التي تعرضت لها أميركا وقادت إلى حرب أفغانسان، أطول الحروب التي خاضتها واشنطن.

وشنت الولايات المتحدة حربا على أفغانستان عام 2001، لملاحقة عناصر تنظيم القاعدة الإرهابي الذي شن الهجمات في واشنطن ونيويوك، بالإضافة إلى ضرب حركة طالبان التي كانت تستضيف عناصر القاعدة، وطيلة 20 عاما لم تتمكن الولايات المتحدة من القضاء على طالبان، وأجبرت على إجراء مفاوضات معهم.

الرواية التي اقتحمت الممنوع في تركيا

ومن المؤكد أن الانسحاب الأميركي من أفغانستان يترك فراغا، قد تسارع حركة طالبان المتمردة إلى سده، خاصة في ظل ضعف الحكومة المحلية.

وفي ظل هذه المعطيات، برزت تركيا التي عرضت تحمل أعباء أمنية بعد انسحاب الولايات المتحدة من أفغانسان.

وجاء الحديث عن دور أنقرة، بعد تصريح الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، قبيل قمة الأطلسي في وقت سابق من يونيو الجاري، إذ قال إن بلاده البلد الوحيد الموثوق به" الذي يحتفظ بقوات في أفغانستان بعد الانسحاب الأميركي والأطلسي.

وذكر أردوغان أنه سيناقش الأمر مع نظيره الأميركي جو بايدن في قمة الناتو.

وبالفعل، أعلن مستشار الأمن القومي الأميركي، جيك سوليفان، بعد القمة أن أردوغان وبايدن اتفقا على أن تقوم أنقرة بدور أمني تأمين مطار العاصمة الأفغانية، كابل، وهو مؤسسة حيوية للغاية إذ إنه مدخل الهيئات الدبلوماسية وعمال الإغاثة.

وتقول مجلة "فورين بوليسي" الأميركية إن عرض تركيا ربما جاء محاولة من تركيا لتخفيف العقوبات الأميركية عليها بسبب صفقة نظام الدفاع الصاروخي الروسي "إس- 400"، وحتى العودة إلى برنامج تصنيع المقاتلة الأكثر تطورا "إف- 35".

والعلاقات التركية الأميركية متوترة بسبب أكثر من ملف، وصواريخ "إس- 400" ليس إلا سببا واحدا، مما يؤكد أن عرض تركيا جاء في هذا الإطار.

لكن تركيا تبحث عن مصالح أوسع من الإفلات من العقوبات الأميركية، فهي التي أرسلت قوات ومرتزقة إلى سوريا وليبيا وأذربيجان وتحتفظ بقاعدة كبيرة في الصومال، تريد موطئ نفوذ حديد في وسط آسيا.

وتركيا ليست طارئة على أفغانستان، فهي موجودة هناك منذ سنوات طويلة، عسكريا تحت مظلة "الناتو" لكنها لم تدفع جنودها للمشاركة في العمليات الحربية، رغم ضغوط واشنطن.

كما وسعت نطاق نفوذها هناك عبر تعزيز الصلات مع قوميتي الأوزبك والتركمان، اللتين تتحدثان اللغة التركية، وسبق أن دعمت نائب الرئيس الأفغاني السابق عبد الرشيد دوستم.

وبالتوازي، واظبت أنقرة على إنشاء مدارس تركية وزيادة المنح الدراسية وتدريب الموظفين، ولم تنس إنشاء قنصليات عديدة هناك.

والوجود العسكري التركي في أفغانستان، بلا سقف الناتو، سيعني فتح طريق بين أنقرة وآسيا الوسطى والقوقاز، حيث توجد شعوب تركية هناك، كما أنه يقدم أردوغان بوصفه قائدا إقليميا، فضلا عن أستخدام أفغانستان كورقة ضغط داخل الناتو.

ومن المرجح أن تواجه تركيا مشكلات أمنية كبيرة إذا ما قررت حركة طالبان مواجهة القوات التركية، خاصة أنها أعلنت أن أي قوات أجنبية ستعامل باعتبارها "قوات احتلال".

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://www.skynewsarabia.com/world/1446439-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%94%D9%88%D8%B3%D8%B7--%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D9%82%D8%AA%D8%AD%D9%85-%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A9-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9-%D9%88%D8%AA%D9%82%D8%AF%D9%85-%D9%82%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D9%86%D8%A7

فيديو.. تركيا.. أفغانستان مقابل صفقة الصواريخ – غرفة الأخبار – سكاي نيوز
ورقة مقايضة جديدة يعرضها الرئيس التركي على الأميركيين، واختصارها: أفغانستان مقابل صفقة الصواريخ أس أربعمئة.
فقد أفادت مصادر إعلامية تركية، بأن الرئيس رجب طيب أردوغان، أبلغ نظيره الأميركي جو بايدن، بأن بلاده لن تتخذ نهجا مختلفا فيما يتعلق بصفقة الصواريخ الروسية.. وأن أنقرة قد تتحمل الكثير من المسؤوليات في أفغانستان بعد انسحاب القوات الأميركية منها..
فما الرد الأميركي على العرض التركي؟ وماذا بشأن مخاوف دول الناتو من الصواريخ المعادية؟
https://www.youtube.com/watch?v=sJ3GhzaJrqs


أفغانستان: أردوغان يحدد الشروط التركية لتولي مهمة تأمين وتشغيل مطار كابول

الثلاثاء 20 يوليو 2021

قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الثلاثاء إن بلاده مستعدة لتأمين وتشغيل مطار كابول، في حال وافقت الولايات المتحدة على عدد من الشروط بعضها لوجستي ومالي. وكان أردوغان قد أشار في مطلع تموز/يوليو إلى ترتيبات للإبقاء على قوة تركية لتأمين المطار، فيما حذرت حركة طالبان من مغبة إبقاء عسكريين أتراك لتولي الأمن في مطار العاصمة الأفغانية.

أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الثلاثاء أن بلاده ستتولى تأمين وتشغيل مطار العاصمة الأفغانية كابول، إن أوفت الولايات المتحدة بعدد من الشروط بعضها لوجستي ومالي.

وأشار أردوغان خلال حوار صحفي متلفز "ندرس حاليا بشكل إيجابي" فكرة تشغيل مطار كابول بعد مغادرة العسكريين الأمريكيين أفغانستان.

وأدلى الرئيس التركي بتصريحاته في الجزء الشمالي من نيقوسيا في جمهورية شمال قبرص التركية المعلنة من طرف واحد عام 1983 ولا تعترف بها سوى تركيا. مضيفا "لكننا نريد أن تلبي أمريكا شروطا معينة".

ما هي الشروط التركية؟

وتابع أردوغان "ما هي؟ أولا أن تقف أمريكا إلى جانبنا في العلاقات الدبلوماسية. ثانيا أن تسخر إمكاناتها اللوجستية لصالحنا (...) وبعد ذلك ستكون هناك مشاكل جدية في المسائل المالية والإدارية وسيقدمون الدعم اللازم لتركيا".

كما قال الرئيس التركي "في حال تلبية هذه الشروط، فإننا، تركيا، نعتزم تشغيل مطار كابول".

وتجري تركيا مفاوضات مع الولايات المتحدة حول عرضها لضمان أمن وإدارة مطار حامد كرزاي الدولي. وتطرق الرئيس التركي ونظيره الأمريكي جو بايدن للموضوع خلال أول اجتماع مباشر بينهما على هامش قمة حلف شمال الأطلسي (ناتو) في يونيو.

وكان أردوغان قد أشار في مطلع يوليو/تموز إلى أن واشنطن وأنقرة قد اتفقتا على ترتيبات الإبقاء على قوة تركية لتأمين المطار.

طالبان تحذر الأتراك

وتزداد المخاوف من سقوط المطار في أيدي طالبان منذ إطلاق الحركة هجوما ضد الجيش الأفغاني في مايو/أيار وسيطرتها على مساحات شاسعة من الأراضي. وفي الأثناء، سرعت الولايات المتحدة عملية سحب قواتها التي من المفترض أن تكتمل بحلول 31 أغسطس/آب، بعد 20 عاما من وصولها.

وقال أردوغان "هناك الآن حقبة جديدة" في أفغانستان، مؤكدا من جديد استعداد أنقرة للتحدث مع طالبان. مضيفا "حركة طالبان التي أجرت محادثات مع أمريكا، يجب أن تكون قادرة على بحث هذه القضايا بارتياح أكبر مع تركيا (...) أعتقد أنه يمكننا التوصل إلى اتفاق".

وحذرت طالبان تركيا الأسبوع الماضي من إبقاء عسكريين لتولي الأمن في مطار كابول، قائلة إن ذلك "احتلال والمحتلون سيعاملون على هذا الأساس".

فيديو.. مرتزقة أردوغان في ليبيا.. من الإذعان إلى العصيان!
حسابات الربح التي يعلقها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان على الأرض الليبية قد لا تمنحه الثمار المرجوة في ظل الخسائر الفادحة التي يتكبدها سواء بجنوده أو عبر مرتزقة سوريين يرسلهم للقتال هناك دعما لمخططاته التوسعية
https://www.youtube.com/watch?v=IjggAFKk6Pg

المصادر: وكالات الأنباء والمواقع العربية



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بعد قدوم طالبان.. ماتت الموسيقى في أفغانستان!؟
- أطفال ونساء ايران وأفغانستان.. ضحايا عصابات الملالي وطالبان! ...
- أطفال ونساء ايران وأفغانستان.. ضحايا جرائم عصابات الملالي وط ...
- أخطاء اليسار البحريني.. أوقعته في فخ عملاء الملالي!؟
- أوجه الشبه بين جرائم طالبان والبيتلز الداعشي.. وعصابات الملا ...
- الشعب البحريني الأصيل.. حامي البحرين جيل بعد جيل!
- أفيون الاستعمار البريطاني.. دمّر حياة الشعب الصيني والايراني ...
- أوجه الشبه بين اردوغان وخامنئي.. وهتلر وموسوليني!؟/2
- أوجه الشبه بين اردوغان وخامنئي.. وهتلر وموسوليني!؟/1
- كرة الشبكة.. اللعبة الرياضية النسائية
- أوجه الشبه بين داعش خراسان.. وعصابات الملالي وطالبان!
- هزيمة تاريخية للأميركان.. من عصابات داعش وطالبان!؟
- الشعب الأفغاني والمنطقة.. ضحايا جرائم طالبان والعصابات المتط ...
- بناء السدود العشوائي.. يزيد من معاناة الشعب الايراني والعراق ...
- سجن إفين الايراني.. جحيم المناضلين في نظام الملالي!
- .. ضحايا الزمرة الخمينية والطالبانية!؟
- الطاغية خامنئي.. العدو الأكبر للشعب الايراني!
- الرئيس والشعب التونسي.. في مرمى نيران عصابات الغنوشي!
- صدمة عشاق الكرة السعودية من تشفير الدوري السعودي!؟
- وعود وجرائم العصابة الطالبانية.. تشبه وعود ومجازر الزمرة الخ ...


المزيد.....




- السعودية.. أحدث صور -الأمير النائم- بعد غيبوبة 20 عاما
- الإمارات.. فيديو أسلوب استماع محمد بن زايد لفتاة تونسية خلال ...
- السعودية.. فيديو لشخصين يعتديان على سائق سيارة.. والداخلية ت ...
- سليل عائلة نابليون يحذر من خطر الانزلاق إلى نزاع مع روسيا
- عملية احتيال أوروبية
- الولايات المتحدة تنفي شن ضربات على قاعدة عسكرية في العراق
- -بلومبرغ-: إسرائيل طلبت من الولايات المتحدة المزيد من القذائ ...
- مسؤولون أمريكيون: الولايات المتحدة وافقت على سحب قواتها من ا ...
- عدد من الضحايا بقصف على قاعدة عسكرية في العراق
- إسرائيل- إيران.. المواجهة المباشرة علقت، فهل تستعر حرب الوكا ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد علي حسين - البحرين - المتغطرس اردوغان.. يتحدى البلدان ويتدخل في كل مكان!؟