أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - محمد علي حسين - البحرين - رحيل الموسيقار اليوناني.. مؤلف موسيقى زوربا اليوناني















المزيد.....

رحيل الموسيقار اليوناني.. مؤلف موسيقى زوربا اليوناني


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7014 - 2021 / 9 / 9 - 13:01
المحور: سيرة ذاتية
    


لم يستطع ثيودوراكيس وبطل الفيلم أنتوني كوين الخروج من عباءة شخصية زوربا المكتوبة بروح نادرة والمصقولة بأفكار الكاتب وتأملاته وجنونه. تحول الخيال، بجهود المخرج مايكل كاكويانيس، وجهود الممثلين ورفعة الموسيقى تحول الخيال إلى حقيقة واقعة. وكأننا بأشخاص الفيلم وأحداثه وموسيقاه، التي رقص العالم على أنغامها، موجودة منذ الأزل.

وفي عام 1964 حصد الفيلم جوائز الأوسكار، أفضل تصوير، وأفضل إخراج، وأفضل ممثلة مساعدة. لكن المفارقة أن ثيودوراكيس بموسيقى الفيلم التي انتشرت في شتى أرجاء العالم بقي في الظل.

وفي تعليقه على سر النجاح الكبير لموسيقى فيلم زوربا قال “لم يكن الأمر صعبا عليّ.. فعندما قرأت الرواية، شعرت أن زوربا العاشق للحياة والفن يشبهني كثيرا، بل هو أنا. نعم أنا ولا أحد غيري

فيديو.. رقصة زوربا اليونانية الرائعة
https://www.youtube.com/watch?v=fRLvtzLUlGI


صدى "زوربا اليوناني" يجوب العالم مع رحيل الموسيقار ميكيس ثيودوراكيس

الأربعاء 4 سبتمبر 2021

توفي الموسيقار اليوناني ميكيس ثيودوراكيس في أثينا، بعد حياة حافلة تداخلت فيها مسيرته الفنية مع النضال ضد النازيين وديكتاتورية الكولونيلات، أمضى بعض أعوامها وراء القضبان أو في المنفى، ما جعل منه رمزا للمقاومة في بلده، وحمله إلى العمل النيابي والوزاري، فيما كانت ألحانه تعرّف العالم بموسيقى بلده ورقصاته. ومن أشهر مؤلفاته موسيقى فيلم "زوربا اليوناني".

فقد الموسيقار اليوناني ميكيس ثيودوراكيس الخميس الحياة عن 96 عاما في أثينا، بعد حياة حافلة وصلت فيها مسيرته الفنية عبر العالم إلى أوجها، كما صار رمزا للمقاومة في بلاده ما حمله إلى العمل النيابي والوزاري.

وقد اشتهر هذا المقاوم السابق بتأليف موسيقى فيلم "زوربا اليوناني" التي صدحت في أنحاء العالم أجمع. وعانى الراحل في السنوات الأخيرة من مشاكل في القلب.

تداخلت مسيرته الفنية مع النضال ضد النازيين وديكتاتورية الكولونيلات، أمضى بعض أعوامها وراء القضبان أو في المنفى، فيما كانت ألحانه تعرف العالم بموسيقى بلده ورقصاته.

ولميكيس ثيودوراكيس المولود في 29 تموز/يوليو 1925 في خيوس الواقعة في بحر إيجه لعائلة من جزيرة كريت، مجموعة ضخمة من الأعمال، وهو أشهر الملحنين اليونانيين، وأصبح رمزا للمقاومة في اليونان على مر الأجيال.

بعد توقيفه وتعذيبه لمشاركته في مقاومة النازيين عامي 1942 و1943، تعرض للتعذيب في سجن جزيرة ماكرونيسوس الذي أودع فيه لانخراطه مع الشيوعيين بين العامين 1947 و1949 في الحرب الأهلية التي نشبت في البلد عقب الحرب العالمية الثانية.

إلا أن النشاط السياسي لثيودوراكيس الذي نال شهادة كونسرفاتوار أثينا للموسيقى عام 1950، لم يثنه عن العمل الفني، فلحن في العام 1960 قصائد لشعراء يونانيين الكبار.

فيديو.. انتوني كوين وعمره 85 يعود لرقصة زوربا مع الموسيقار العظيم ميكيس ثيودوراكيس
https://www.youtube.com/watch?v=lxdDyT-TaSg


وفيما كان يشغل مقعدا نيابيا عن حزب "إيدا" اليساري، وضع في العام 1964 موسيقى فيلم "زوربا اليوناني".

وأصبح اللحن الرئيسي لهذا الفيلم بمثابة نشيد يرمز إلى اليونان وأجوائها وثقافتها. وساهم ثيودوراكيس في نشر الموسيقى اليونانية واكتسابها شعبية في كل أنحاء العالم، وكذلك آلة البزوقي الموسيقية ورقصة "سيرتاكي" المرافقة لها التي يؤديها السياح في المرابع الليلية اليونانية، وهي مزيج مبسط من رقصتي "هاسابيكو" و"زيبيكيكو".

أوقف ثيودوراكيس منذ بداية دكتاتورية الكولونيلات في 21 نيسان/أبريل 1967، وفُرض حظر على أعماله الموسيقية. بعد إطلاقه عام 1970 بضغط دولي، انتقل للعيش في باريس، لكنه رجع من منفاه بعد عودة الديمقراطية إلى بلده عام 1974.

بين العامين 1981 و1986، كان ثيودوراكيس نائبا عن الحزب الشيوعي اليوناني. وفي السنتين الأوليين من التسعينات، تولى منصبا وزاريا من دون حقيبة في حكومة كونستانتين ميتسوتاكين المحافظة.

وخلال الأزمة المالية التي عصفت باليونان، ندد بتدابير التقشف التي فرضتها الجهات المانحة، كالمصرف المركزي الأوروبي والاتحاد الأوروبي وصندوق النقد الدولي، على بلاده، وشارك في مظاهرات معارضة لهذه الإجراءات.

وأعلن رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس الحداد الوطني لمدة ثلاثة أيام على الفنان الراحل، اعتبارا من الخميس، معتبرا أن "ميكيس ثيودوراكيس ينتقل الآن إلى الأبدية، ويغيب صوته ومعه صوت الهيلينية برمتها".

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://www.france24.com/ar/%D8%AB%D9%82%D8%A7%D9%81%D8%A9/20210904-%D8%B5%D8%AF%D9%89-%D8%B2%D9%88%D8%B1%D8%A8%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%86%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%8A%D8%AC%D9%88%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D9%85%D8%B9-%D8%B1%D8%AD%D9%8A%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%B3%D9%8A%D9%82%D8%A7%D8%B1-%D9%85%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%B3-%D8%AB%D9%8A%D9%88%D8%AF%D9%88%D8%B1%D8%A7%D9%83%D9%8A%D8%B3

رابط صورة ايرين پاپاس بطلة فيلم زوربا اليوناني
https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D9%8A%D9%86_%D8%A8%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D8%B3


رحيل الموسيقار ميكيس ثيودوراكيس زوربا الحقيقي وروح اليونان

الجمعة 3 سبتمبر 2021

ثيودوراكيس ظلّ عاشقا للحرية، رافضا للدوغمائيّة التي كانت تتحكم في النقد الراضخ لما كان يسمّى بـ"الواقعية الاشتراكية".

المعلم والمثقف والثوري

أثينا – قالت وزارة الثقافة اليونانية إن المؤلف الموسيقي اليوناني ميكيس ثيودوراكيس، الذي أسهمت موسيقاه الخالدة في فيلم “زوربا اليوناني” عام 1964 في ترسيخ صورة البلد المشمس السعيد في عيون الملايين من السائحين، توفي الخميس عن عمر 96 عاما.

وبقامته الطويلة وهيئته المفكرة وشعره المتموج، أطلقت موسيقى ثيودوراكيس رؤيته الخاصة للعالم: رؤية تقدمية وديمقراطية للشيوعية.

وقالت وزيرة السياحة لينا ميندوني “اليوم فقدنا جزءا من روح اليونان. ميكيس ثيودوراكيس، ميكيس المعلم والمثقف والثوري، ميكيس اليوناني، رحل”.

السياسي والموسيقار اليوناني العالمي ميكيس ثيودوراكيس، ربما يجهل البعض هذا الاسم، لكن موسيقاه لا يجهلها أحد، كثيرون رقصوا على موسيقى زوربا رقصة أصبحت عالمية، يعرفها الجميع إن لم يكن بآذانهم فبأجسادهم، وإن لم يكن بأجسادهم فبأعينهم التي تتابع تلك الحركات الشهيرة للرقصة الأشهر عالميا. ثيودوراكيس هو مؤلف تلك الموسيقى، وغيرها من موسيقات عالمية، تجاوز من خلالها حدود الجغرافيا ليكون عابرا كل شبر في العالم كالضوء.

وكان ثيودوراكيس المولود عام 1925 في جزيرة قريبة من السواحل التركية، قد دخل المعترك السياسي في سنوات الشباب، وتحديدا في فترة الحرب الأهليّة التي عرفتها بلاده من عام 1945 حتى عام 1949.

وفي إحدى المظاهرات الصاخبة أصيب بجراح خطيرة حتى أن من كانوا بجانبه ظنّوا أنه فقد الحياة. كما عرف في تلك الفترة السجن، وتعرض للتعذيب الوحشيّ.

في السادس والعشرين من شهر مارس عام 1946، اعتبر من عداد الأموات، ونقل جسده إلى المشرحة، ولسوء حظ جلاديه نهض من بين الأموات، ليتم نفيه إلى جزيرة إيكاري، وبعدها إلى السجن الرهيب في ماكرونيسوس، حيث دفن حيا مرتين، وكان واحدا من قلة نجت من عمليات التعذيب هناك، لتطارده الكوابيس على مدى سنوات.

وقبل ذلك التاريخ تم اعتقاله في طرابلس على يد قوات الاحتلال الإيطالي، وتعرض للتعذيب. وبعد إطلاق سراحه عاد إلى أثينا، ليشارك في النضال ضد الاحتلال الألماني والإيطالي. في تلك الفترة حمل البندقية بيد، وكتب الموسيقى بالأخرى، مواظبا على تلقّي الدروس في معهد أثينا العالي، بسرية.

الفنان جمع بين التزامه الوطني والسياسي ومساره الفني كواحد من أهم الموسيقيين في اليونان وأوروبا بأعماله الخالدة

لمّا فتح عينيه على الدنيا لاحظ أن الموسيقى هي الأكثر حضورا. فقد كانت أمه تغني له قبل النوم، وأثناء النهار. وكانت جدته تفعل الشيء ذاته. وعندما كبر، تجوّل في الجزر اليونانيّة. وفي كلّ مكان يذهب إليه، كان يجد الناس يغنون، إما من فرط السعادة أو من فرط الحزن. والبحارة يغنون وهم يستعدون للإبحار، أو هم عائدون الى الموانئ. والمزارعون يحرثون، ويحصدون، وهم يغنون، والنساء يغنين في حفلات الأعراس وفي المآتم. الكلّ يغني.. واليونان كلّها تغني. فالموسيقى هي الفن الأول في الكون.

شغف ثيودوراكيس بالموسيقى ظهر في سن مبكرة جدا. اشترى آلة الكمان في سن الثامنة، وفي الثانية عشرة بدأ يكتب ألحانه الخاصة، وكانت سنوات 1954 – 1960 فترة نشاط قوي له، ألّف خلالها ألحانا موسيقية للعديد من رقصات الباليه والأفلام السينمائية.

جهوده لم تضع هباء، فقد حصل على دبلوم عال في الموسيقى عام 1950، وبعد ثلاث سنوات التقى المرأة التي تزوجها، وغادر برفقتها إلى باريس. هناك تتلمذ على يد أشهر الموسيقيين الفرنسيين، ليحصل بعد أربع سنوات على الميدالية الذهبية في مهرجان موسكو.

ويعتبر الفنان من أشهر واضعي موسيقى الأفلام، التي ألف فيها مقطوعات خالدة. وقد نال جائزة البافتا لأفضل موسيقى كتبت لفيلم، عام 1970، وهو الفيلم الفرنسي “Z” الذي صورت أحداثه في الجزائر، للمخرج الشهير كوستا غافراس، ونال جائزة أوسكار الأفلام الأجنبية، وقام بالبطولة فيه إيف مونتان وإيرين باباس.

“زد”، ليس الفيلم الوحيد الذي كتب موسيقاه، هناك أفلام أخرى، مصنّفة بين الروائع، نذكر منها: إلكترا، وفيدرا، وأفيجينيا، وحالة حصار، ويوم خرجت السمكة من الماء..

ويبقى أهمها جميعا، الفيلم الذي حجب جميع العاملين فيه في الظل، وتسيد المشهد، حيث طغت الموسيقى والقصة على ما عداها ألا وهو “زوربا اليوناني” المقتبس عن رواية بنفس العنوان للكاتب اليوناني الكبير نيكوس كازانتزاكيس.

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://alarab.co.uk/%D8%B1%D8%AD%D9%8A%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%B3%D9%8A%D9%82%D8%A7%D8%B1-%D9%85%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%B3-%D8%AB%D9%8A%D9%88%D8%AF%D9%88%D8%B1%D8%A7%D9%83%D9%8A%D8%B3-%D8%B2%D9%88%D8%B1%D8%A8%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%82%D9%8A%D9%82%D9%8A-%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%86%D8%A7%D9%86

فيديو.. ميكيس ثيودوراكيس - من في حياتي ؟
https://www.youtube.com/watch?v=Q9YK9iV8cow


زوربا اليوناني هي رواية للكاتب نيكوس كازانتزاكيس. تدور أحداثها عن قصة رجل مثقف, اسمه باسيل, غارق في الكتب يلتقي مصادفة برجل أميّ مدرسته الوحيدة هي الحياة وتجاربه فيها.
سرعان ما تنشأ صداقة بين الرجلين ويتعلم فيها المثقف باسيل الذي ورث مالا من أبيه الكثير من زوربا عن الحياة وعن حبها وفن عيشها.
أنتجت هوليوود فيلما شهيرا أيضا مقتسبا من الرواية يحمل نفس العنوان وقام ببطولته الممثل "أنتوني كوين وحقق الفيلم شهرة كبيرة. شخصية زوربا: زوربا هي شخصية حقيقية قابلها نيكوس في إحدى اسفاره, وقد اعجب به اعجابا شديدا, فكتب رواية باسمه.
الملفت في رواية زوربا, هو قدرة نيكوس على وصف شخصية زوربا بشكل مطوّل ومفصّل وعميق, حتى انك تشعر لوهلة أن زوربا هو الشخص الأعظم في هذا الكون.
المميز في زوربا هو انه يحب الحياة بكل أشكالها, لا يذكر الحزن, بل يذكر الفرح دائما في لحظات حزنه الشديد, أو سعادته الشديدة, يرقص رقصته المشهور, (رقصة زوربا).. في تلك الرقصة, يقفز إلى الأعلى لأمتار ويستغل كل ما هو حوله من بشر أو من أدوات وجمادات. يروي شخصية زوربا, شخص لقبه "الرئيس" وهو شخص يوناني يرغب في استثمار أمواله في مشروع ما, فيقنعه زوربا بأنه يستطيع استثمار أمواله في منجم للفحم, ولكن محاولات زوربا لصناعة مصعد ينقل الفحم من مكان لمكان, تبوء بالفشل, ولكن زوربا المفعم بالحياة لا ييأس يحتاج زوربا لأدوات من المدينة, فيأخذ كل أموال "الرئيس" ويذهب إلى المدينة, فيشعر بالتعب, يدخل إحدى الحانات, فتقترب منه "غانية" فيرفضها, فتشعره بانتقاص الرجولة, ولكن زوربا المفهم بالرجولة لا يقبل هذا التصرف, ويصرف كل امواله عليها, ويكتب رسالة إلى "الرئيس" أنه "دافع عن كل الرجولة في العالم". زوربا شخص أمّي لا يعترف بالكتب, وبالمقابل "الرئيس" صديقه شخص مليء بالكتب, ولطالما سخر زوربا من تلك الكتب، حيث كان يقول أنه ليس كل ما هو موجود, موجود في كتبك. ويتضح من الرواية، أن كليهما يمثلان قطبان للتناقض، ورغم ذلك التناقض فقد كان يجمعهما حب عميق وصداقة شفافة وصادقة. لقد جمعت بين هذين الشخصين المتناقضين فكرياً وعقائدياً وسلوكياً علاقة وشيجة قوامها لا المصلحة أو تبادل المنفعة بقدر ما هي علاقة تحكمها التكاملية فكل منهما رأى في الآخر مكملاً لنفسه، وكأن كلا منهما وجد في الآخر نصفه المفقود أو نصفه الذي يبحث عنه، وإن كان من الواضح أن قوة تأثر الراوي المتمثل بشخص الإنسان المثالي، كانت أكبر من قوة تأثر زوربا به.
سنة 2012 قدمت "مؤسسة كازاندزاكيس" المسؤولة عن تراث نيكوس كازاندزاكيس الثقافي والإبداعي بالسماح لسلسلة "آفاق عالمية"، التي تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة المصرية الحقوق الحصرية لترجمة ونشر رواية "زوربا اليوناني" إلى العربية عن نصها الأصلي اليوناني مباشرة، وكاملة بلا اختصارات أو حذف، وبصورة قانونية بعد أن صدرت من قبل عدة ترجمات عربية متسرعة للرواية، بصورة مشوهة وناقصة، عن لغات وسيطة كالإنجليزية والفرنسية، في أعقاب صدور الفيلم الشهير واكتساحه للسينما العالمية. نقل المخرج اليوناني مايكل كاكويانيس الرواية في ستينيات القرن الماضي إلى فيلم هوليودي، وقام ببطولته أنتوني كوين، وإيرين باباس، وآلان بيتس. فيما أعد له الموسيقى الموسيقار اليوناني ميكيس ثيودوراكيس، الذي ألف - عام 1988- "باليه" بعنوان "إلكسيس زوربا"، تم تقديمه في المرة الأولىبفيرونا الإيطالية.

في هذا الفيديو، تقوم مجموعة من الراقصات والراقصين بأداء جميل لهذه الرقصة.
https://www.youtube.com/watch?v=yu0ASUe9PGA



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المتغطرس اردوغان.. يتحدى البلدان ويتدخل في كل مكان!؟
- بعد قدوم طالبان.. ماتت الموسيقى في أفغانستان!؟
- أطفال ونساء ايران وأفغانستان.. ضحايا عصابات الملالي وطالبان! ...
- أطفال ونساء ايران وأفغانستان.. ضحايا جرائم عصابات الملالي وط ...
- أخطاء اليسار البحريني.. أوقعته في فخ عملاء الملالي!؟
- أوجه الشبه بين جرائم طالبان والبيتلز الداعشي.. وعصابات الملا ...
- الشعب البحريني الأصيل.. حامي البحرين جيل بعد جيل!
- أفيون الاستعمار البريطاني.. دمّر حياة الشعب الصيني والايراني ...
- أوجه الشبه بين اردوغان وخامنئي.. وهتلر وموسوليني!؟/2
- أوجه الشبه بين اردوغان وخامنئي.. وهتلر وموسوليني!؟/1
- كرة الشبكة.. اللعبة الرياضية النسائية
- أوجه الشبه بين داعش خراسان.. وعصابات الملالي وطالبان!
- هزيمة تاريخية للأميركان.. من عصابات داعش وطالبان!؟
- الشعب الأفغاني والمنطقة.. ضحايا جرائم طالبان والعصابات المتط ...
- بناء السدود العشوائي.. يزيد من معاناة الشعب الايراني والعراق ...
- سجن إفين الايراني.. جحيم المناضلين في نظام الملالي!
- .. ضحايا الزمرة الخمينية والطالبانية!؟
- الطاغية خامنئي.. العدو الأكبر للشعب الايراني!
- الرئيس والشعب التونسي.. في مرمى نيران عصابات الغنوشي!
- صدمة عشاق الكرة السعودية من تشفير الدوري السعودي!؟


المزيد.....




- اغتيال بلوغر عراقية شهيرة وسط بغداد والداخلية تصدر بيانا توض ...
- غالبية الإسرائيليين تطالب بمزيد من الاستقالات العسكرية
- السعودية.. فيديو لشخص تنكر بزي نسائي يثير جدلا والأمن يتحرك ...
- صحيفة: بلينكن سيزور إسرائيل الأسبوع المقبل لمناقشة صفقة الره ...
- الديوان الملكي يعلن وفاة أمير سعودي
- الحوثيون حول مغادرة حاملة الطائرات -أيزنهاور-: لن نخفض وتيرة ...
- وزارة الخارجية البولندية تنتقد الرئيس دودا بسبب تصريحه بشأن ...
- أردوغان يقول إن تركيا ستفرض مزيدا من القيود التجارية ضد إسرا ...
- وزير الدفاع الأمريكي يشكك في قدرة الغرب على تزويد كييف بمنظو ...
- مشاهد للوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير قبل لحظات من ...


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - محمد علي حسين - البحرين - رحيل الموسيقار اليوناني.. مؤلف موسيقى زوربا اليوناني