أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - ألا فليسقط التأريخ .. ولتسقط الحقيقة ؟..















المزيد.....

ألا فليسقط التأريخ .. ولتسقط الحقيقة ؟..


صادق محمد عبدالكريم الدبش

الحوار المتمدن-العدد: 6919 - 2021 / 6 / 5 - 23:46
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ألا فليسقط التأريخ .. ولتسقط الحقيقة .. وليسقط الشعب والوطن !..
منذ أن احتلت الولايات المتحدة الأمريكية وحلفائها الغربيين في 9/4/2003 م وجاءوا لنا بقوى الإسلام السياسي الذي تبين لنا فيما بعد ، بأنهم أكثر سوئا من صدام حسين ونظامه الإرهابي القمعي القاتل .
قبل إسقاط النظام كانت هذه القوى يدُعون الديمقراطية والتحرر من القمع ومصادرة الحريات والحقوق التي كانت تمارس على يد نظام البعث الإرهابي .
بعد توليهم للسلطة في 2006 م بدأت مرحلة جديدة من الظلم والقمع والطائفية السياسية والعرقية والفساد والإلغاء والقهر والجوع والحروب الأهلية والطائفية على أيديهم ،
وكانت هذه الممارسات تحدث في وضح النهار ، وعلى مرأى ومسمع الأشهاد ،
كانوا في لقاءاتهم الصحفية وخطبهم الدينية الروزخونية ، وعبر شاشات التلفاز التي امتلكوها وهي بالعشرات ، ولا نعلم مصادر تمويلها ؟..
الناس استبشروا خيرا بهم ، وعلى وجه الخصوص مناطق الوسط والجنوب على اعتبار أن الحكام الجدد من مذهبهم وجدهم أبو الحسن ، وسيحولون العراق إلى روضة من رياض الجنة ؟..
لكن شعبنا لم يلمس شيء من هذا الحلم الذي طال انتظاره !..
لابد لنا أن نسأل هذا النظام الذي يحكم العراق من 2006 .. نسأل ( الدولة ) ومجلس النواب والقضاء والنزاهة عن أمر غاية بالأهمية ؟..
لماذا لا يتم تفعيل قانون ( من أين لك هذا ) ...الذي سيكشف لنا المخفي والمستور!!...
وستنكشف للجميع كل الفضائح والسرقات للمال العام الذي حدث كل هذه السنوات .
هذه الأبواق النشاز التي نراها ونسمعها تزعق بين الحين والأخر ومن جهات عديدة ـ لكنها ذات توجه واحد وان اختلفت التسميات والألقاب والرتب !..
فحوى هذه الحملة الشعواء على ( الليبرالية ... والعلمانية ... والمدنية !!! ) مفادها بأن الفساد .. والطائفية والمحاصصة !... ودخول داعش واحتلاله لنصف مساحة العراق!!..
والملايين التي هُجرت من مدنها وبيوتها والألاف الذين قتلوا على يد داعش ونتيجة العمليات الحربية بعد 10/6/2014م ، قبل ثلاث سنوات ومازالوا لا يسمع صراخهم أحد ، ولا من هؤلاء الحاكمين ؟ ...
ناهيك عن الفشل تلو الفشل في أدارة الدولة ، وعدم الوفاء بأي التزام قطعه الحكام على أنفسهم أمام الشعب ، والمطالب الملحة لهذه للملايين الجائعة والعاطلة عن العمل ، ناهيك عن غياب الخدمات والأمن !..
هذا وغيره سببه كما يحلو للممسكين بالسلطة من الإسلام السياسي الحاكم اليوم ... ( الليبراليون .. والعلمانيون ؟؟!! ) .
حقا إنه شيء مضحك ومبكي في الوقت نفسه !!..
بل يدعوا للسخرية والاستهجان والشفقة على هؤلاء الذين يمسكون بكل شيء ، من مال وسلطة وسلاح وميليشيات ، وعلى مقدرات العراق وشعبه !..
تراهم يزعقون بوجه من يذكرهم بما حل بالعراق وشعبه ، نتيجة سلوكهم وحماقاتهم وما ارتكبوه من جرائم !...
رغم كل ذلك تراهم يُحملون المدنيين والليبراليين مسؤولية فشلهم الفاضح ويحاولون طعنهم والنيل منهم ومحاولة تحجيمهم وإلغاء دورهم الفاعل في الدفاع عن الشعب والوطن !..
ويستدلون على ذلك !..
بأن وزير الدفاع كان ليبرالي ! ...
ووزير النفط كان ليبرالي ووزير التجارة كان ليبرالي!!..
لم يبينوا للشعب بأنهم يهيمنوا على جميع المؤسسات الحيوية ( الأمنية والسياسية والاقتصادية والإعلامية ) ولا وجود حتى وزير واحد محسوب على المدنيين والعلمانيين .
بالله عليكم أذا كان هؤلاء ليبراليون ؟ ...
فأين يذهب الأخرون ؟...
المدنيين والليبراليين والعلمانيين ؟ ..
وتحت أي مسمى يصنفون !؟..
وبأن الدولة العراقية منذ تأسيسها كانت علمانية وليست إسلامية ؟؟..
وإن العائلة المالكة والإقطاع وعملاء الإنكليز كانوا ليبراليين ومدنيين وديمقراطيين ووطنيين ، حسب تصنيف السادة الأفاضل !!...
رغم كل هذا يتساءلون ؟...
لماذا تحملون أحزاب الإسلام السياسي الفشل الذريع والخراب والدمار والموت المجاني ؟؟؟...
الذي عاشه العراق وما زال ، ومنذ عقد ونصف ؟..
قد يكون المتسبب بكل هذا الخراب والدمار والموت قدر مقدر ؟؟؟!!...
من قوة خارقة جاءت من خارج المنظومة الكونية ؟؟!..
وهذه الفئة الحاكمة لا حول لهم ولا قوة !!. ..
كون من يتحكم بمجريات الأمور قوة خارج إرادتهم !!...
ويتهمونهم ظلما ( بالفاسدين .. والطائفيين .. واحتكارهم للسلطة ، والتفرد في إدارة ( الدولة.! ) ..
واتهامهم زورا وظلما ، بأنهم ومنذ عقد مضى ولليوم يعملون جاهدين لبناء الدولة الدينية !!!!!...
بالوقت الذي تحول العراق على أيديهم الى واحة للديمقراطية ، ولدولة المواطنة والتعددية والحرية والمساواة وقبول الأخر؟؟!!!...
هل رأيتم مثل هكذا ظلم تعرضوا إليه هؤلاء الحكام الأتقياء الأنقياء الورعين المتعففين والمتصوفين ؟!!!!...
والتشهير بهم على أيدي الليبراليين والعلمانيين !!؟؟ ...
هؤلاء المؤمنون الذين يخافون من رب العباد والبلاد !...
ويحسبون ليوم الحساب !...
وتبين كل تلك السنوات بأنهم هم المدنيون كما يدعون ؟..
والشعب لا يفقه مدنية هؤلاء ، ولم يأخذوا الفرصة الكافية ليثبتوا للجميع ، بأنهم أنقياء أتقياء ونظيفو اليد والسمعة ولم تتلوث أياديهم بالمال الحرام !...
وقاموا بحماية خزينة البلاد وأموال الشعب واليتامى والثكالى والأرامل ، وأودعوها في البنوك الخارجية لحسابهم وفي سبيل حماية تلك الأموال من النهب واللصوصية ومن أولاد الحرام والشذاذ !!! ،،
وأفرغوا الخزينة التي تعود لهذا الشعب ، خوفا عليها من أن يسرقها الشعب الجائع !...
كل ما يقال عنهم لا تعدوا كونها ، هفوات .. وعثرات .. وزلات .. وهزائم .. وجرائم وموبقات وفساد غير مقصود وسيعفو الله عنهم ، فهو الغفور الرحيم !؟..
وسيسامحهم الشعب عما ارتكبوه بحق هذا الشعب المتسامح والعطوف قبل أن يسامحهم رب العباد والبلاد ؟؟؟!!!!...
إلى متى ستبقون فاقدي البصر والبصيرة ولا تسمعون شيء ولا تفقهون ؟..
مصرين على غييكم يا سادة يا كرام ؟؟؟ ..
تبقون في متاهات لها أول وليس لها أخر ؟..
لماذا لا تنزلون عن بغلتكم ، كما يقول المثل الدارج ؟...
يضرب المثل على المتمسك بموقفه ورأيه بحماقة وجهل وغباء ؟..
إلى متى تبقون تغنون بالطاحونة ؟..
تاركين مركبكم تتقاذفه الرياح والأمواج العاتية شمالا وجنوبا شرقا وغربا قبل أن يغرق .. فيغرق معكم الجميع ؟..
كل يوم يمضي تسيرون بالعراق وشعبه نحو جهنم ، التي فتحتم أبوابها ، على هذا الشعب المسحوق الجائع المحروم من كل شيء جميل وحسن ؟..
عودوا إلى رشدكم واستشعروا الخطر قبل وقوعه ، وأعملوا بصدق وبوازع من ضمير وأخلاق وخافوا معبودكم ، وتعاونوا مع قوى شعبنا الديمقراطية الوطنية والتقدمية والعلمانية تفلحوا ، وتخرجوا العراق من هذا الجب الرهيب .
ابدؤوا بالتعاون مع هذه القوى الخيرة ، وحاولوا التكفير عن جرائمكم وما إرتكبتوه بحق الشعب والوطن ، والبدء بإعادة بناء دولة المواطنة ووضع فلسفة ونهج وثقافة الدولة الدينية ، المعادية لحركة الحياة والتقدم والعدل خلف ظهوركم ، وبشكل عملي وليس بوعود وأقوال كاذبة ومضللة، فأن حبل الكذب قصير ، والعمل بصدق وبضمير وحسن نية ، بإعادة بناء الدولة المدنية الديمقراطية العلمانية الاتحادية في عراق واحد موحد .
دولتكم الدينية التي تسعون لقيامها منذ سنوات ، ليس لها فرص للحياة !... كونها ولدت ميتة !..
واكي يكون من اليسير قيام دولة ديمقراطية علمانية ، يجب البدء بإعادة بناء مؤسسة أمنية وعسكرية وطنية ومهنية ومستقبة ، تكون عراقية بامتياز ـ والعمل على دمقراطية الدولة والمجتمع .
والقيام بخطوات أخرى عاجلة ، مثل الهيئات المستقلة ، وتوحيد الأوقاف الدينية في وزارة الأوقاف ، وتفعيل مجلس الخدمة وقانون الانتخابات وتفعيل قانون الأحزاب ومنع أي حزب لديه فصائل مسلحة ومنعه من المشاركة في الانتخابات .
حصر السلاح بيد الدولة وحل الحشد الشعبي وجميع الميليشيات المسلحة والعصابات الخارجة عن القانون ومصادرة أسلحتهم ومعداتهم وأموالهم المنقولة وغير المنقولة ودون تأخير أو تسويف ومراوغة .
والعمل الجاد والنشيط على محاربة الفساد والفاسدين وإعادة الأموال المنهوبة إلى خزينة الدولة وإحالة الفاسدين إلى القضاء .
العمل على البدء في التنمية المستدامة وتحريك عجلة الاقتصاد بمختلف فروعه، والعمل على توفير الخدمات وخاصة الأساسية منها [ الكهرباء والماء والطرق والمجاري والصرف الصحي ] والتعليم والصحة ومعالجة البطالة والبطالة المقنعة ، وإعادة تشغيل المعامل والمصانع والورشات والاهتمام بالمنتج الوطني ومغادرة ، البلد كونه بلد مستهلك يأكل من وراء حدودة وتحويله إلى بلد منتج للغذاء وللحاجات الضرورية ، وتحقيق الاكتفاء الذاتي وخاصة الغذاء .
إن عسكرة الدولة والمجتمع ، ونحت ذريعة محاربة داعش وما إلى ذلك من فبركات وحجج كاذبة ، فإنه لا يعود على العراق بالخير ، بل العكس هو الصحيح .
يجب أن تسود ثقافة السلم المجتمعي والحوار والتعددية وقبول الأخر ، والتخلص من ثقافة الالغاء والاقصاء والتصحر الفكري والثقافي والسياسي ، والابتعاد عن لغة السلاح والقمع والارهاب والتهديد والوعيد فهذه اللغة لا تبني دولة ولا تخلق فرص للتعايش والتعاون والسلام والمحبة .
تسويق ثقافة الكراهية والعنصرية والطائفية المذهبية والعرقية ، بين الطلبة و الأشبال واليافعين ، في المدارس والجامعات والتحريض وتقسيم المجتمع على أساس الطوائف والمكونات والمناطق والأديان ، لفهذا لا يعدوا كونه معول لتدمير وتهديم مجتمعنا العراقي وتمزيق لوحدته الوطنية .
مجتمعنا العراقي يحتاج اليوم إلى ثقافة جديدة مختلفة عن سابقاتها ، ثقافة تعتمد على البناء المجتمعي وبناء الإنسان قبل كل شيء ، مجتمع يقوم على ثقافة علمية وتربوية ونفسية رصينة وفق دراسة موضوعية على يد متخصصين وأساتذة وعلماء ، ، وبقيم السلام والمحبة والتعاون وحب الحياة والبخث والتنقيب عن مخارج معرفية وأخلاقية ، تبني ولا تهدم تنير العقل أمام ثقافة الظلام والتخلف والسلفية والخرافة والعدمية المتخلفة .
هذا وغيره يحتاج إلى قفزة كبيرة في التعليم وبرامجه ، التي يجب أن تكون مواكبة لحركة التطور والتقدم ، وهذا لا يمكن تحقيقه إلا من خلال دولة المواطنة والحرية والعدالة والمساواة وتكافؤ الفرص لجميع أبناء وبنات شعبنا ودون تمييز ، وفي ظل نظام ديمقراطي حقيقي ،
لَيْ الأذرع وتكميم الأفواه والإلغاء والإقصاء ، والتهديد والوعيد واستعراض العضلات والخطف والاعتقال ، والتحريض على كل من يختلف معكم ومع نهجكم .. ومعاداتكم السافرة للمرأة وللحريات والحقوق ... جهارا نهارا دون أي وازع قانوني أو أخلاقي .
هذا كله لا تعدوا كونها تصرفات وسلوكيات صبيانية ، لا تنم عن حكمة ودراية وتعقل ، ولا تنطلق من جهات أو أفراد ، من المفترض أن يكونوا [ رجال دولة ! ] وفي كل الأحوال فهذه سياسة حمقاء تدل على ضعفكم وجهلكم وتدني وعيكم ، وفي الأخر لن تقدم لكم أو لغيركم أي خدمة ، بل العكس ستلحق بكم وبشعبكم أفدح الأضرار والنكبات .
كما أشرنا فإن حصر السلاح والحد من أنتشاره والاستحواذ عليه وتحت أي ذريعة أو مبرر ، وخارج المؤسسة الأمنية والعسكرية !.. حتى وأن كان بغطاء ( الحشد الشعبي ! ) وجعله خيمة ووسيلة للإبقاء على هذا السلاح بيد هذه الميليشيات المسلحة التابعة لأحزاب الإسلام السياسي الشيعي تحديدا .
الجميع يعلم وأنتم كذلك ، بأن هذه المجاميع والحشد الذي تنضوي تحت خيمته هذه المجاميع ، الجميع يعلم بأنها مخالفة دستورية وقانونية وتم تشريع قانون الحشد بخلاف الدستور الذي يمنع قيام أي مجاميع مسلحة خارج المؤسسة الأمنية والعسكرية ، ويمنع الدستور وجود أي سلاح خارج هذه المؤسسة ، والجميع يعلم بأن بقاء الحشد والميليشيات التي تعمل على الساحة العراقية بخلاف الدستور ، سوف لن يستتب الأمن ولا الاستقرار ولن يكون هناك سلم مجتمعي ولن تكون هناك تنمية ونماء ، والحياة تثبت يوميا هذه الحقيقة .
ولكن يبدوا بأن هذه الأحزاب الجاثمة على صدور شعبنا ، لا تريد أن تقر بهذه الحقيقة ، وتعمل جاهدتا إلى الإبقاء على الوضع المأزوم على ما هو عليه ، مهما كان الثمن وكما يقول المثل ( أنا .. أو الطوفان ،،، وعلى أهلها ونفسها جنت براقش ) وهذا هو الانتحار بعينه مع سبق الإصرار والترصد .
هذا النهج لا ينتج لنا دولة المواطنة ، بل ينتج لنا خراب ودمار ودماء وفوضى وتمزق اجتماعي وسياسي وفكري فوضوي .
قد يكون التكرار مفيدا أحيانا ؟..
على الحكومة أذا كانت جادة بالرغم من الشك العميق وبقناعة ، بأن من يهيمن على مقاليد السلطة ، غير راغبين ولا جادين لإعادة بناء دولة المواطنة باعتبارها المفتاح الرئيس لكل الأبواب المغلقة في المشهد العراقي .. من وجهة نظري على أقل تقدير ، وإن كانوا يسعون إلى استتباب الأمن والتعايش والسلام ، ويعملون على بناء دولة مدنية عصرية ، وتسعى لبسط الأمن في البلاد ، وتحرص على تماسك ووحدة النسيج المجتمعي ، فما عليها إلا أن تتصدى للمجاميع المسلحة وتشرع بحل جميع الميليشيات والحشد الشعبي ، وللمتنفذين في مفاصل الدولة الذين هم جزء من المشكلة وليسوا جزء من الحل ؟..
هؤلاء جميعهم لن يساهموا في بناء دولة المواطنة أبدا ، بل لا يريدون بناء أي شكل من أشكال الدولة ، ويريدون بقاء العراق من دون دولة ومن دون قانون ودون قضاء قادر على بسط سلطتهم ، ويسعون جاهدين على الإبقاء على بسط سلطتهم وهيمنتهم من خلال السلاح والمال الذي أخذوه من الدولة ومن خزائنها ، وهذه من وجهة نظري حقيقة نعيشها منذ سنوات ، ولن يحدث أي تغير مهما كان متواضعا ما داموا على رأس الهرم ويتحكمون بالعباد والبلاد ، وأعتقد الغالبية العظمى من شعبنا يدركون ذلك .
5/6/2017



#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في وصف غانية وحبيب العاشقين ؟..
- ناظم حكمت الشاعر والإنسان .
- ‘لى من بيده ناصية القرار وأحال العراق إلى ركام تنعق في سمائه ...
- لا وجود للدولة وهيبتها بوجود الحشد الشعبي والميليشيات الولائ ...
- لماذا يمتثل الشعب لإرادة الفاسدين ؟..
- أسماء ليس لنا سوى ألفاظها ؟..
- عش عزيزا موطني ... عش كريما موطني .
- لقوى شعبنا الديمقراطية والتقدمية الوطنية .
- رسالة مفتوحة !...
- رب شرارة أحرقت سهل / معدل
- رب شرارة أحرقت سهل !...
- الفاشية .. امتداداتها وفلسفتها / معدل .
- خبر وتعليق على حق الرعاية الاجتماعية !!...
- دولة المواطنة الضامن الأساس لاستقرار العراق وأمنه / الجزء ال ...
- دولة المواطنة الضامن الأساس لاستقرار العراق وأمنه .
- دولة المواطنة الضامن الأساس لاستقرار العراق وأمنه / الجزء ال ...
- تأملات عاشق وعشيقته اللعوب !...
- معاذ الله من حنون في حياة شعبنا وفي مسيرته وتأريخه .
- السيدة ممثلة الأمين العام للأمم المتحدة في العراق .السيدة مم ...
- الدعوة إلى تحالف مدني ديمقراطي / معدل


المزيد.....




- هكذا أنشأ رجل -أرض العجائب- سرًا في شقة مستأجرة ببريطانيا
- السعودية.. جماجم وعظام تكشف أدلة على الاستيطان البشري في كهف ...
- منسق السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي محذرًا: الشرق الأوسط ...
- حزب المحافظين الحاكم يفوز في انتخابات كرواتيا ـ ولكن...
- ألمانيا - القبض على شخصين يشتبه في تجسسهما لصالح روسيا
- اكتشاف في الحبل الشوكي يقربنا من علاج تلف الجهاز العصبي
- الأمن الروسي يصادر أكثر من 300 ألف شريحة هاتفية أعدت لأغراض ...
- بوركينا فاسو تطرد ثلاثة دبلوماسيين فرنسيين بسبب -نشاطات تخري ...
- حزب الله يعلن مقتل اثنين من عناصره ويستهدف مواقع للاحتلال
- العلاقات الإيرانية الإسرائيلية.. من التعاون أيام الشاه إلى ا ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - ألا فليسقط التأريخ .. ولتسقط الحقيقة ؟..