أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صادق محمد عبدالكريم الدبش - ناظم حكمت الشاعر والإنسان .















المزيد.....

ناظم حكمت الشاعر والإنسان .


صادق محمد عبدالكريم الدبش

الحوار المتمدن-العدد: 6916 - 2021 / 6 / 2 - 09:13
المحور: الادب والفن
    


ناظم حكمت الشاعر والمناضل والشيوعي والإنسان .
رحل سجانوه وبقيت كلماته.. الشاعر التركي ناظم حكمت في ذكرى وفاته في 3/6/1963 م في موسكو .
كم مرة سمعتهم في موسكو يرددون بعض أبيات شعر الشاعر التركي العظيم ناظم حكمت.
(أجمل الأيام، تلك التي لم نعشها بعد
أجمل البحار، تلك التي لم نبحر فيها بعد
أجمل الأطفال، هم الذين لم يولدوا بعد
أجمل الزهور، تلك التي لم نرها بعد
أجمل الكلمات، تلك التي لم أقلها لكِ بعد
وأجمل القصائد، تلك التي لم أكتبها بعد) .
عارض الإقطاعيّة التّركيّة، وشارك في حركةِ أتاتورك التّجديديّة، لكن ما لبث بعدها أن تحوّل معارضًا للنّظام الّذي أنشأه أتاتورك، وكانت أشعارهُ ممنوعة في تركيا، مما جعلهُ أن يتخذ لنفسه أسماء مستعارة كان يُوقّع بها قصائده، هي أورخان سليم وأحمد أوغوز وممتاز عثمان، وبسبب أشعاره وكتاباته استمرّ حضور السّجن والمعتقل كقدرٍ لا يستطيع ناظم الفكاك منه، من إسطنبول وأنقرة وتشانقر، وحكم عليه بالسّجنِ قرابة خمس عشرة سنة.
لم يمنعهُ السّجن كغيره من أدباءِ الرّفض والمقاومة من إنجازِ مشروعه الثّوري كشاعرٍ ورافض، لذا تحمّل عذابات السّجان، في سبيل أن يوقظ النّيام، ويبعث فيهم روح التّحرر والتّمرد، لهذا لم يمنعه السّوط من ممارسة نضاله ودوره الثّوري، وفي أواخر مكوثه أعلن إضرابه عن الطّعامِ كتعبيرٍ عن الرّفض، لتشكّل قسوة السّجن بما فيها من كبتٍ نفسي وحرمان قهري وتعذيب جسدي أرضيّة وتربة خصبة لتفجير الطّاقات الإبداعيّة كرد فعل طبيعي ومنطقي على ممارساتِ السّلطة القامعة والغاشمة، واستطاع من خلالهِ أن يبني جسر تواصلٍ مع السّجناءِ بصرفِ النّظر عن جناياتهم وجرائمهم، ليصغي إلى الجميع، من اللصوصِ والقتلة والمهرّبين والعمال والفلاحين والخارجين والمهمشين والمثقفين والمظلومين، وكان يقول لهم:
"إنني أحسّ بأوجاعكم، مثلما تحسّون بها تمامًا، وإذا بقيتُ سالمًا، سأكتبُ على الجدران وفوق الأرصفة، في السّاحات العامّة أشعار، وسأعزفُ على الكمان في ليالي العيد، لمن يبقون من المعركة الأخيرة، وكذلك سأعزفُ على الأرصفةِ المغمورة بضياء ليلةٍ رائعة".
لقد تبنّى ناظم حكمت فلسفة منحازة للقضايا الإنسانيّة ولشريحة كبيرة من المسحوقين والمعذبين، يكتب عن الأوجاع الجماعيّة، بصرف النّظر عن التّوجهات الفكريّة والأيديولوجيّة، بحيث تذوب عنده الذّات في الموضوع، داعيًا إلى اتّحاد الأيدي والتّكاتف جنبًا إلى جنب.
عام 1951م خرج من السّجن هربًا إلى الاتّحاد السّوفييتي، نزولا عند رغبة رفاقه، ظانًا منهم أنّه سيتحرر من مختلف صنوفِ القمع المُتسلطة عليه ماديًا ومعنويًا، وظلّ مشدودًا بهاجس الحرّية ومسكونًا بالإنسان الشّاعر والرّافض، شوقًا لمعانقة الحياة وطامحًا لواقع أفضل:
الخطاب الشّعري لناظم هو الخطاب التّحريضي، ولا غرابة في ذلك، فنحن أمام سيرة نضاليّة تنسجم مع السّيرة الشّعريّة .
"لتخرج أغانينا
إلى الشّوارع والضّواحي
ولنقف أمام بيوتنا
ونقرع إلى درجة الإيلام
على الأبواب
حتّى تفتح مصاريعها المُغلقة"..
"أما وطني، فلا بد أن يغدو جميلا
كحديقة خلان
لا مسود فيها ولا سيد
الوطن بيت الناس جميعا
وأعداء الفكر
أعداء الوطن يا عزيزي"..
عام 1952 أُصيب «ناظم حكمت» بذبحة صدرية حادة
يحكي «ناظم حكمت» لنا عن تلك الذبحة التي أصابته مُحاورًا الطبيب الذي عالجه قائلًا:
إذا كان نصف قلبي هنا أيها الطبيب
فنصفه الآخر هناك في الصين
مع الجيش الزاحف نحو النهر الأصفر
وكل صباح، عند شروق الشمس
يعدِمُون قلبي في اليونان
وفي كل ليلة أيها الطبيب
عندما ينام السجناء، ويغادر الكلّ المستشفى
يطيرُ قلبي
ليحطَّ على منزل مهدّم في إسطنبول
وبعد عشر سنوات،
ليس لديّ ما أقدّمه لشعبي الفقير
سوى هذه التفّاحة
تفّاحة واحدة حمراء، هي قلبي
هذا هو سبب الذبحة الصدرية أيها الطبيب
ليس النيكوتين، وليس السجن
وليس تصلُّب الشرايين
في الليل، أحدّق عبر القضبان
ورغم الثقل الذي يطبق على صدري
مازال ينبض
مع النجوم البعيدة.. البعيدة .
ألف الشاعر العظيم ناظم حكمت قصيدة بمناسبة بلوغه الستين عامًا يقولُ فيها:
«أنا الآن في الستين
لم أكن أبلغ العشرين
حينما رأيت حلمًا
وما زِلتُ أراه كل حين
أراهُ صيفًا
أراهُ شتاءً
حينما يهطلُ المطر
وحينما تتلبد السماء بالغيوم
أستيقظ في هذا الحلم وأحيا
وأقتفي إثره
ما الذي لم يحرمني منه الفراق؟
انتزع مني الأماني – بالكيلومترات
والأسى بالأطنان
شعر رأسي
والأيادي التي صافحتها
غير أني لم أفارق حلمي وحده
تجولت في حلمي
في أوروبا
في آسيا
في أفريقيا
أحببت كثيرًا من الناس في حلمي
من البحار
من الجبال
من السهول
دهشت لأشياء كثيرة!
كان حلمي في السجن – نور الحرية
وفي المنفى – تابل خبزي
ومع إشراقة كل يوم
مع أول خيوط الضياء
كان حلمي – الحرية العظيمة لبلادي
دوّن الشاعر التركي ناظم حكمت العديد من قصصه وسيرته الذاتية في أبيات من الشعر التركي الحر
تناولت صحف تركية عدة أبيات من شعر الأديب التركي والناشط السياسي ناظم حكمت الذي وافته المنية يوم 3 يونيو/حزيران 1963 في موسكو التي دفن فيها بعيدا عن بلده الذي نُفي منه.
في عام 1933 حُكم عليه بالسجن 5 سنوات، ثم أُفرج عنه فتزوج من بيرايا ألتين أوغلو في عام 1935، ومن بعدها بدأ بالكتابة الهزلية في صحيفة أكشام مستخدما اسما مستعارا.
في عام 1936، أُلقي القبض عليه مرة أخرى بتهمة تحريض الطلاب على معارضة السلطات، ووُضع في سجن أنقرة وحُكم عليه بالسجن 15 سنة، ثم أحضر إلى سجن إسطنبول وحكم عليه بالسجن 20 عاما أخرى في المحكمة العسكرية، وفي عام 1940 نُقل إلى سجن تشانكيري ثم إلى بورصة.
ويقول حكمت عن تجربة سجنه
لقد أدركونا،
فنحن، الاثنان، في السجن،
أنا داخل الجدران،
وأنت خارجها.
ولكن ما هو أسوأ من ذلك
هو أن نحمل السجن في نفوسنا. .
شتاء عام 1940… كنتُ أعمل في دفاتر السجلّات في السجن.
ذات صباح، بينما كان الكاتب يقلّب الأوراق الجديدة القادمة، قال: "هنيئًا لك".
نظرتُ إليه في حيرة:
- سيأتي أستاذك!
اندهشت تمامًا، لم يكن لي أستاذ أو ما شابه…
- هل تتحايل عليّ؟
- لا، ليس لي أيّ أساتذة!
- إنه ناظم حكمت يا حبيبي.. ألا يُعَدّ هذا أستاذك؟
لم أصدق، فمدّ إليَّ الورقة التي في يده، أخذتها وتفحّصتُها سريعًا. حقًّا سيأتي، لكي يتمكن من الاستفادة من الحمّامات هنا، إنه يعاني من عرق النّسا.
كان نهارًا رماديًّا، والثلج فوق أوراق الزنبق الخضراء التي في حديقة السجن.
ناظم حكمت ‘ المناضل الأممي الذي لم تخدعه ولم تجرفه موجة الفاشية التى باتت ايديولوجيا مجتمع في تلكم السنوات التى انتصب فيها مبدعٌ مبشّر مستقبلي شجاع من طراز ناظم حكمت:
- أن ننام الآن ،
لنستيقظ بعد مئة عام يا حبيبتي ،
- لا.
عصري لا يخيفني ، ولست هارباً.
أنا لم أندم يوما لأنني أتيت هذا العالم باكراً
إنني من القرن العشرين
وأنا فخور بذلك.
****
حسبي ، أن أكون من القرن العشرين
مع الرجال الذين أنا معهم.
وأن أقاتل في سبيل عالم جديد..
يكفي ان نقول ناظم حتى نقول الإنسان" ( حنا مينه ) كاتب سوري عظيم .
شاعر الحب والثورة والسلام في ذكرى لرحيله .
إنه ثالث اثنين .. دانتي وشكسبير ، كما يقول عنه حنه مينه .
أخيراً لنحلم بالأيام الجميلة التي لم نعشها بعد ولْنَجْعلها حقيقة غذاءً للقلب والروح لتصبح حياتنا جميلة، ولْنعِش تلك الأيام التي لم نعشها بعد.,
نختار بعض من ملاحمه العظيمة :
منذ سقطت في غياهب السجن دارت الأرض حول الشمس عشر دورات
فإذا سألتموها قالت لكم :
ليس من اسم لهذا الزمان القصير الذي لا يرى بالمجهر
و إذا سألتموني أجبتكم :
(( انها سنوات عشر من عمري )) .
****
في العام الذي دخلت فيه السجن
كان معي قلم رصاص
و ظل يكتب و يكتب ففني في أسبوع
فأذا سألتموه قال لكم :
(( انها حياة كاملة ))
و اذا سألتموني أجبتكم :
إنّه اسبوع , فيا أيها الإنسان
لا تبال .
سلام للطبقة العاملة في تركيا!
تحية للطبقة العاملة في تركيا!
تحية طيبة!
السلام على بذور البذور الذين يزهرون!
كل المكسرات في فروعك.
الأيام المنتظرة ، الأيام الجميلة بين يديك ،
الأيام المناسبة ، الأيام العظيمة ،
الذين لا يتم استغلالهم أثناء النهار الذين لا ينامون جائعين
أيام الخبز والورد والحرية.
تحية للطبقة العاملة في تركيا!
لمن يصرخون في الساحات بشوقنا
شوقنا إلى الأرض ، إلى الكتاب ، إلى العمل ،
شوقنا إلى الهلال والنجمة أسيرا علمنا.
عيناك
عيناك عيناك عيناك
سواء أتيت إلى سجني أو إلى مستشفي ،
عيناك ، عيناك ، عيناك دائمًا في الشمس
إنه في نهاية شهر مايو
على جانب أنطاليا ، المحاصيل في وقت السحر.
خائن الوطن
لا يزال نظام حكمت يواصل خيانته.
قال حكمت: نحن شبه مستعمرة للإمبريالية الأمريكية.
لا يزال نظام حكمت يواصل خيانته “.
ظهروا في جريدة أنقرة ، على ثلاثة أعمدة ، بالصراخ الأسود ،
في إحدى الصحف بأنقرة ، بجانب صورة الأدميرال فيليمسون
يضحك على مساحة 66 سم مربع ، من فمه إلى أذنيه، أميرال أميركي
تبرعت أمريكا بمبلغ 120 مليون ليرة لميزانيتنا 120 مليون ليرة.
قال حكمت: “نحن شبه مستعمرة للإمبريالية الأمريكية.
لا يزال نظام حكمت يواصل خيانته “.
نعم أنا خائن لو أنت وطني إذا كنت من محبي الوطن فأنا من خونته أنا خائن الوطن
أنا خائن ، أنا خائن.
لو وطنك هو مزارعك
الوطن هو ما بداخل سجلات النقد ودفاتر الشيكات الخاصة بك ،
إذا كان الوطن سيموت من الجوع ،
إذا كان الوطن يرتجف كالكلب في البرد ويتلوى من الملاريا في الصيف ،
إذا شرب دمائنا في مصانعكم هو الوطن ،
مسامير الوطن لأصحاب العقارات الخاصة بك ،
إذا كانت الوطنية علم رمح ، إذا كانت الوطنية عصا بوليسية ،
إذا كانت مخصصاتك راتبك إذا كانت وطنك ،
إذا كان الوطن قواعد أمريكية ، قنبلة أمريكية ، مدفع بحري أمريكي ،
الوطن ، إن لم يكن ليتم خلاصنا من الظلام النتن ،
أنا خائن.
في الصيف ، بالصراخ الأسود على ثلاثة أعمدة:
لا يزال نظام حكمت يواصل خيانته.
أخيرا وتكريما لذكرى الراحل الكبير حنا مينه وما استوحاه في وصيته قبل وفاته .. المجد له ولذكراه العطرة .
يستوحي الكاتب السوري حنا مينه الذي ترجم وكتب بإسهاب عن ناظم حكمت ، يستوحي البيتين الشعريين المشهورين لأبي العلاء المعري:
مَن كان يَطلبُ مِن أيّامِهِ عَجباً
فلي ثمانونَ عاماً لا أرى عَجبا
الناسُ كالناسِ والأيامُ واحدةٌ
والدّهرُ كالدّهرِ والدنيا لِمَن غَلَبا ،
المجد للمناضل والشاعر الكبير ولذكراه العطرة بذكرى وفاته الثامنة والخمسون .



#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ‘لى من بيده ناصية القرار وأحال العراق إلى ركام تنعق في سمائه ...
- لا وجود للدولة وهيبتها بوجود الحشد الشعبي والميليشيات الولائ ...
- لماذا يمتثل الشعب لإرادة الفاسدين ؟..
- أسماء ليس لنا سوى ألفاظها ؟..
- عش عزيزا موطني ... عش كريما موطني .
- لقوى شعبنا الديمقراطية والتقدمية الوطنية .
- رسالة مفتوحة !...
- رب شرارة أحرقت سهل / معدل
- رب شرارة أحرقت سهل !...
- الفاشية .. امتداداتها وفلسفتها / معدل .
- خبر وتعليق على حق الرعاية الاجتماعية !!...
- دولة المواطنة الضامن الأساس لاستقرار العراق وأمنه / الجزء ال ...
- دولة المواطنة الضامن الأساس لاستقرار العراق وأمنه .
- دولة المواطنة الضامن الأساس لاستقرار العراق وأمنه / الجزء ال ...
- تأملات عاشق وعشيقته اللعوب !...
- معاذ الله من حنون في حياة شعبنا وفي مسيرته وتأريخه .
- السيدة ممثلة الأمين العام للأمم المتحدة في العراق .السيدة مم ...
- الدعوة إلى تحالف مدني ديمقراطي / معدل
- الدعوة إلى تحالف مدني ديمقراطي تقدمي ذات قاعدة عريضة .
- صباح الخير يا وطني / معدل .


المزيد.....




- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
- مهرجان بابل يستضيف العرب والعالم.. هل تعافى العراق ثقافيا وف ...
- -بنات ألفة- و-رحلة 404? أبرز الفائزين في مهرجان أسوان لأفلام ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صادق محمد عبدالكريم الدبش - ناظم حكمت الشاعر والإنسان .