أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هاشم عبد الرحمن تكروري - العباسية















المزيد.....

العباسية


هاشم عبد الرحمن تكروري

الحوار المتمدن-العدد: 6910 - 2021 / 5 / 27 - 22:22
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


العباسية؛ abbastism
المكارثية (العباسية، abbastism )، لعلنا كدول عربية قد سبقنا الولايات المتحدة الامريكية في الفكر المكارثي تطبيقاً لا اسماً، وإن كانوا قد أصَّلوا له فكراً ومنهجاً متبعاً، فما هي المكارثية التي مارستها الولايات المتحدة الأمريكية في خمسينيات القرن العشرين، ومارسناها نحن كعرب فيما بعد؟ المكارثية نُسبت بالإنجليزية: McCarthyism، وهو سلوك يقوم بتوجيه الاتهامات بالتآمر والخيانة دون الاهتمام بالأدلة. ينسب هذا الاتجاه إلى عضو بمجلس الشيوخ الأمريكي اسمه جوزيف مكارثي. كان رئيساً لإحدى اللجان الفرعية بالمجلس واتهم عدداً من موظفي الحكومة وبخاصة وزارة الخارجية، وقاد إلى حبس بعضهم بتهمة أنهم شيوعيون يعملون لمصلحة الاتحاد السوفيتي. وقد تبين فيما بعد أن معظم اتهاماته كانت على غير أساس. وأصدر المجلس في عام 1954 قراراً بتوجيه اللوم له. ويستخدم هذا المصطلح للتعبير عن الإرهاب الثقافي الموجه ضد المثقفين. بدأت المكارثية بقائمة فيها 205 أسماء قيل إنهم شيوعيون وجواسيس في الخارجية الأميركية ثم امتدت المكارثية لجميع قطاعات المجتمع الأمريكي، وراح ضحيتها أكثر من مائتي شخص تم الزج بهم في السجون، فضلا عما يزيد على 10 آلاف تم طردهم من وظائفهم والتنكيل بهم وفق تهم ملفقة؛ ومن هؤلاء مارتن لوثر كينغ وألبرت أينشتاين وآرثر ميللر وتشارلي تشابلن، أيدت، في البداية، أغلبية الأميركيين الحملة، وذلك لأنهم خافوا من الخطر كما صُوِّر لهم. خافوا من الشيوعية، خاصة لأن دعاية مكارثي اعتمدت على أن الشيوعية «دين يريد القضاء على المسيحية». لكن فيما بعد، قَلَّ تأييد الأميركيين لمكارثي، لأكثر من سبب: أولاً، تأكدوا من ان مكارثي غوغائي، يوزع الاتهامات يمينا ويسارا، بدون أدلة كافية. ثانيا، فشل مكارثي في اثبات وجود جيش من الشيوعيين والجواسيس في وزارة الخارجية. ثالثا، ظهر سياسيون وصحافيون وأكاديميون عندهم شجاعة كافية لينتقدوه، وهو في قمة شهرته. كما ظهر إدوارد مارو، من أوائل نجوم اخبار ومقابلات التلفزيون كعدو لمكارثي. ومما قال مارو، إشارة إلى حوار بين القائدين الرومانيين كاسيوس وبروتس، قُبيل اغتيال القيصر الروماني جوليوس سيزار: «يا عزيزي بروتس، الذنب ليس ذنب حظنا، الذنب ذنبنا.» وقد ايقظت تعليقات الصحافي مارو كثيرا من الأميركيين، لأنه قال، ربما مثل ما يقول بعض الصحافيين الأميركيين اليوم، ان أي خطر خارجي على أميركا يجب الا يواجه على حساب الدستور والحريات الأميركية. ودارت، فيما بعد، الدوائر على مكارثي، وقدم إلى محكمة بتهمة الفساد والتزوير، وادانه الكونغرس، وأدمن المخدرات ومات بسبب ذلك. وتعتبر المكارثية حقبة سوداء في تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية، امتدت من العام 1950 - 1953، وأفلح جوزيف مكارثي، وهو نائب جمهوري بالكونجرس الأمريكي من ولاية ويسكنسن في الفترة ما بين عام 1947 - عام 1957، في زرع وهم "المؤامرة الكبرى" التي تتهدد البلاد، في روع الأمريكيين، وذلك في فبراير 1950، ونجح في تلفيق تهمة مفادها أن ثمة مناصب رفيعة ووسيطة داخل الإدارة الأمريكية بالذات يقوم أصحابها بإعداد وتنفيذ مؤامرة شيوعية لقلب نظام الحكم في الولايات المتحدة الأمريكية. وفي العام 1952 أصبحت الولايات المتحدة في أوج هذه الحقبة، فكانت حملات الدهم والتفتيش لا تحتاج إلى أي إذن قانوني، أو قضائي، وكانت تجرى على نطاق واسع، لا تستثنى أحدًا، مهما كان منصبه أو الشهرة التي يتمتع بها، أو الوظيفة التي يشغلها. وكان الغرض منها، تطهير الإدارة والبلاد من العملاء الشيوعيين المُندسين فيها، ولقد وصل الأمر إلى حد مداهمة وتفتيش مراكز الأبحاث والجامعات والمدارس والمفكرين والكتاب والفنانين من الممثلين والمسرحيين والشعراء والمطربين وكذلك أصحاب المهن الحرة؛ ففقد عدد كبير من هؤلاء أعمالهم، واستطاعت الحملة المكارثية إقصاء عدد كبير من الموظفين من مناصبهم، على رغم الوقائع المزوَّرة والاتهامات المضخمة والمختلقة، التي كانت تُوجَّه إليهم. وغالبًا ما كانت هيئة المحققين التي سُمِّيَتْ "لجنة مكارثي" تفتقد الأدلة القانونية لإثبات تهمة "الخيانة العظمى"؛ ومعظم الذين أدينوا بهذه التهمة، لم يكن في سجل محاكمتهم أي دليل قاطع يثبت التهمة الموجهة إليهم؛ فحُكِمَ على عدد كبير من الأشخاص بالسجن، لمجرد قولهم إن ممارسات "لجنة مكارثي" فيها خرق للحريات الفردية، ولا سيما حرية التعبير. وتعد محاكمة السيد والسيدة روزنبرج المتهميْن بتسريب أسرار القنبلة النووية إلى الاتحاد السوفيتي من أشهر المحاكمات التي أجرتها "لجنة مكارثي" وحكم عليهما بالإعدام في يونيو 1953. ولم تبدأ سطوة مكارثي في الاضمحلال إلا عندما قرر محاكمة قادة كبار في الجيش الأمريكي؛ فكان رد فعل البنتاجون عنيفًا، مستفيدًا من مؤازرة أيزنهاور الذي كان قد وصل إلى سدة الرئاسة الأمريكية في العام 1952 والذي كان غير راض عن أعمال مكارثي؛ حيث قام مكارثي في عام 1954م، وأثناء لقاء تلفزيوني يُبثُّ دوليَّا، باتهام الجيش الأمريكي بالتواطؤ مع الشيوعيين، فقام الجيش بتوجيه اتهامات مماثلة، تتهم العاملين مع مكارثي بالقيام بتصرفات مشينة. ونتيجة لذلك فَقد مكارثي الملايين من مؤيديه، وقد أدانه مجلس الشيوخ عام 1954م لسلوكه الازدرائي تجاه إحدى اللجان الفرعية التي كانت تتقصَّى ممتلكاته عام 1952م، وكذلك لإهانته اللجنة التي أوصت بتوجيه اللوم إليه. هذا التقديم الطويل جداً يختصر علينا شرح الحالات اللاحقة للمكارثية والتي امست ديدن الكثير من الحكام؛ خاصة في دول العالم الثالث، والدول العربية هي المثال الصارخ عليها. ولمقالنا أخذنا حالة عايشناها وأثرت فينا وقسمت ظهر قضيتنا، وما أشير إليه هنا هو فوز حركة المقاومة الإسلامية في الانتخابات التشريعية للعام 2006م ورفض حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح وعلى رأسها محمود عباس نتائج الانتخابات وما تبع ذلك من عمليات تطهير وقتل لعناصر الحركة الإسلامية من قبل فرق الموت التابعة لمحمد دحلان وأجهزة الأمن الفلسطينية في قطاع غزة؛ والأجهزة الأمنية وعناصر فتح في الضفة الغربية، واستفحلت عملية القتل حتى وصلت مرحلة نصب حواجز على الطرقات وقتل من يعتقد أنه ينتمي لحركة حماس في قطاع غزة، ولم تقبل حركة فتح تسليم زمام السلطة لحركة حماس وطلبت من الموظفين عدم الانصياع لأوامر وزراء حركة حماس في السلطة وقامت بإغلاق الحواسيب الحكومية وتعطيل أعمال تلك الوزارات، وكان موقف حركة فتح لا يختلف نهائيا عن موقف الاحتلال الصهيوني، فكلاهما اصطفا سوية لمحاربة حماس وافشال جهودها ووعودها الانتخابية، لعلم حركة فتح أن وجود حماس في السلطة يعني كشف الفساد والاختلاس والتعاون الأمني المخل مع الاحتلال، وبالتالي فقدهم لمصادر يعتبرونها تخصهم وحدهم وهي مقدرات الشعب الفلسطيني، فالمعروف أن عشرات الآلاف من عناصر حركة فتح يتقاضون رواتب وامتيازات هائلة من السلطة دون القيام بأي عمل عن طريق ما يسمى الفرز التنظيمي في الوزارات، فتجد أحدهم يتقاضى عدة رواتب دون أن يقوم بأي عمل، وهذا الامر ولّد لديهم حياة رفاهية قائمة على نهب مقدرات الشعب الفلسطيني، وخدمة الاحتلال لدعمهم للبقاء في مقاعد السلطة، هذا الأمر لم يعد محتملاً من كافة أطياف الشعب الفلسطيني، واندلعت عدة مواجهات شعبية بين المواطنين وأجهزة السلطة الفلسطينية في مراحل متعددة، إلا أن قوات عباس كانت تقمع كل حراك يستهدف التغيير وإزالة الفساد، ووصولاً للانتخابات التشريعية التي اعتقد الشعب الفلسطيني أنها قد تكون باب خلاص من هؤلاء، فأدلى الشعب بصوته معطياً تفويضاً كاسحاً لحركة حماس لدرجة افقاد حركة فتح كل مراكز السلطة حال استلمت حماس زمام الحكم، وهذا ما أدى إلى ما ذكرنا بعضه آنفاً، وبدأت الاشتباكات بين الطرفين، خاصة بعد عمليات القتل من قبل قوات الموت الدحلانية وجهازي الامن الوقائي والمخابرات وعناصر فتح في قطاع غزة، مما استلزم قيام حركة حماس بأخذ زمام المبادرة وحسم الموقف في قطاع غزة باستئصال شأفة فرق الموت وأجهزة عباس المتماهية مع الاحتلال، وجن جنون عباس وزلمهُ في الضفة الغربية، ومن المعلوم أن الضفة الغربية تخضع لإشراف وإدارة مباشرة من قبل قوات الاحتلال الصهيوني بالتعاون مع أجهزة امن السلطة فقامت بشن حرب شعواء ضد انصار ومؤيدي حركة حماس في الضفة الغربية، بداعي أنها حركة انقلابية وأنها تريد السيطرة على الحكم بالقوة، مع العلم انها فازت بالانتخابات بأكثرية ساحقة، وأن حركة فتح هي التي انقلبت على تلك النتائج، وقامت قوات عباس بقتل العشرات من الشبان أثناء المظاهرات والهجوم على منازل المواطنين وحرق الممتلكات ومصادرة الأموال واغلاق الجمعيات والفصل من الوظيفة العامة، وتوجيه التهم دون الاستناد لأي قانون سوى رغبتها باستئصال شأفة حركة حماس وأي مواطن شريف بالضفة الغربية، وبدأت الحملة كما بدأت حملة مكارثي بتخويف الناس من حركة حماس وأن حركة حماس خطر على المشروع الوطني الفلسطيني، وأن إجراءات عباس ومن وراءه الصهاينة تهدف لحماية هذا المشروع -ويا للعجب- لكن هذه الأمور قد تنطلي على الشعب الأمريكي ولا تنطلي على أبناء الشعب الفلسطيني الذي يولد أطفاله وهم يحللون ويعتلون منصة العمل السياسي والوطني، لكن القوة الغاشمة والاستعانة بقوات الاحتلال بفرض قوتهم على الأرض حالت دون قدرة الناس على التصدي لهم، وبعد القيام بعمليات البطش والقتل التي استمرت لأشهر طويلة فقد الكثير من أبناء الشعب الفلسطيني أرواحهم وحقوقهم وممتلكاتهم، دون حق ودون وجود دليل على ما ادعته سلطة عباس، وأصبح المواطن الفلسطيني الذي يحمل فكرا وطنيا أو إسلاميا لا يحق له العمل بأي مؤسسة من مؤسسات الوطن، وحورب برزقه وحريته، فالاعتقالات دون اجراء أي محاكمة فيما يعرف بملفات الاعتقال على ذمة المحافظ طالت الكثيرين وحرمتهم من حريتهم، وأكثر من ذلك عمليات التعذيب المخزية التي كان الهدف منها زرع الرعب والخوف في نفوس المواطنين، فكانت هذه العمليات والأنشطة الترهيبية فوق كل قانون وتمتعت بحماية من الملاحقة بفضل عباس وزبانيته، وقد أشارت العديد من المنظمات الحقوقية الدولية لعمليات التعذيب داخل سجون السلطة وان عمليات التعذيب هذه تجاوزت كل الأعراف والمواثيق الدولية، لكن هيهات من يوقفها ودولة الكيان الصهيوني تدعمها ومن ورائها الولايات المتحدة والعديد من دول العالم الغربي صاحبة المكيالين والديمقراطية المزيفة، وهذا الوضع مازال مستمراً بالضفة الغربية، فالمحاكم تجري دون الاستناد إلى ادلة وحتى دون وجود مواد قانونية تسمح بذلك، وما زال المواطن الفلسطيني يمنع من العمل بناء على فكره وتوجهه الوطني والعقائدي، وما زالت أجهزة الامن الفلسطينية تتعامل مع الاحتلال تحت مصطلح التعاون الأمني الهادف لضرب أي عمل مقاوم، وما زالت عباسية عباس وأجهزته الأمنية تضرب بعرض الحائط بكل حقوق المواطن الفلسطيني. وفي مستهل شهر مايو 2021م كانت هناك بارقة امل جديدة للخروج من نفق هوان عباس وعربدة أجهزته في الضفة الغربية بإجراء انتخابات؛ لعلها تكون بداية لمرحلة جديدة، لكن من يظن أن عباس سيسمح بذلك؟! فبعد مشاورات ومداولات استمرت أشهر طويلة والاتفاق بين الجميع على اجراءها خرج عباس معلناً عن تأجيلها إلى أجل غير مسمى دون مشاورة أحد، وفي خضم هذه الاحداث بدأت خطوات الكيان الصهيوني بالتسارع محاولة انهاء الوجود الفلسطيني في القدس بتهجير المواطنين الفلسطينيين من حي الشيخ جراح، واستهداف المسجد الأقصى من قطعان المستوطنين بحماية جيش الاحتلال لهم، مع العلم أن الضفة الغربية تكاد تبتلع بأكملها عن طريق عمليات الاستيطان الزاحف على أراضيها كما يزحف السرطان على خلايا الإنسان، وتم استهداف قطاع غزة عند محاولته نجدة إخواننا بالقدس المحتلة مقايل الصمت المريب والمخجل من قبل سلطة عباس التي لم تخرج حتى بتنديد لما يفعله الصهاينة والمستوطنين بالقدس والضفة الغربية، وقد وضعت الحرب أوزارها، ولا نرى سوى المشككين من أبناء السلطة بجدواها ومحاولتهم قطف ثمارها دون أحقية، فسارت وزارات عباس الطلب بتحويل المساعدات المالية لطرفها ومحاولة التفاوض على شروط الهدنة كبديل عن المقاومة الفلسطينية لتخرج علينا بعار جديد كعادتها منذ أوسلو وما قبلها وما بعدها. وبعد أما آن لهذه العباسية والنهج المخزي على الانتهاء؟
نقول: آن ومنذ زمن بعيد، لكن عوامل كثيرة تقف دون ذلك، منها الارتباط العضوي بين دولة الكيان الصهيوني وسلطة عباس (المقاطعة)، فلم تنشأ السلطة من قبل الاحتلال إلا لحمل جزء من المسؤولية عن عاتق الاحتلال، كذلك التواطؤ بين الأنظمة العربية ودولة الاحتلال، فهم بحاجة لنظام قائم بالضفة الغربية يتماهى مع غاياتهم، اعتبار دولة الكيان الصهيوني حربة المشروع الاستيطاني والاستغلالي من قبل الولايات المتحدة الامريكية وأوروبا الغربية في المنطقة العربية، وضرورة حماية دولة الاحتلال للاعتبار سابق الذكر، وجود شرذمة بين أبناء الشعب العربي والفلسطيني ربطت مصالحها الخاصة بمصالح الاحتلال، هذه إذن بعض العوامل التي ساعدت على بقاء هكذا نظام وعدم الخلاص منه، وللخلاص منه يستوجب الامر اجتماع أحرار الامة العربية والإسلامية في كل مكان وأخذ العهد على أنفسهم أن مسرى الرسول محمد صل الله عليه وسلم وقيامة المسيح عليه السلام، لن تتحرر سوى بالخلاص أولاً من الأنظمة العربية وسلطة عباس، وهذا بحاجة لإعداد قائم على الإخلاص والانتماء لهذا الامر الذي يمثل جوهر فكرنا وعقيدتنا ووطنيتنا.



#هاشم_عبد_الرحمن_تكروري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الديمفراطية
- قراءة تعريفية لدور المفوضية السامية لحقوق الإنسان
- يوميات الحجر الصحي في العصر الكوروني
- جرائم حرب تُرتكب في غزة
- المصالحة الفلسطينية على أُسس منهارة
- فيروس كورونا؛ كوفيد-19 ومناعة القطيع بين المنطق الطبي والاقت ...
- مشروع مقترح لمقاضاة المملكة المتحدة لجرائمها ضد الشعب الفلسط ...
- القهوة؛ الخمر الحلال
- مَيَا خليفة والخليفة البغدادي
- المغربي الذي خدع اسرائيل
- هل سيمسي الكون في جوف ثقب أسود عملاق؟
- نشأة اﻹله، فرضية منطقية للتطور
- الأسس الفلسفية للرب
- قوم مدين؛ أول من فرض الضرائب في التاريخ
- المتلازمات وأنواعها وإمكانية التوظيف السياسي والاجتماعي والث ...
- الذهب الحي
- الصهيونية العربية
- كُنْهُ الله
- بناء منهجية بحثية تدمج بين العلم والدين والفلسفة...
- ما بين: ما أوتيتم من العلم إلا قليلاً؛ ومبرهنة جودل لعدم الا ...


المزيد.....




- نتنياهو لعائلات رهائن: وحده الضغط العسكري سيُعيدهم.. وسندخل ...
- مصر.. الحكومة تعتمد أضخم مشروع موازنة للسنة المالية المقبلة. ...
- تأكيد جزائري.. قرار مجلس الأمن بوقف إسرائيل للنار بغزة ملزم ...
- شاهد: ميقاتي يخلط بين نظيرته الإيطالية ومساعدة لها.. نزلت من ...
- روسيا تعثر على أدلة تورّط -قوميين أوكرانيين- في هجوم موسكو و ...
- روسيا: منفذو هجوم موسكو كانت لهم -صلات مع القوميين الأوكراني ...
- ترحيب روسي بعرض مستشار ألمانيا الأسبق لحل تفاوضي في أوكرانيا ...
- نيبينزيا ينتقد عسكرة شبه الجزيرة الكورية بمشاركة مباشرة من و ...
- لليوم السادس .. الناس يتوافدون إلى كروكوس للصلاة على أرواح ض ...
- الجيش الاسرائيلي يتخذ من شابين فلسطينيين -دروعا بشرية- قرب إ ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هاشم عبد الرحمن تكروري - العباسية