أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد الحواري - مجموعة الجرح الشمالي محمود الريماوي















المزيد.....

مجموعة الجرح الشمالي محمود الريماوي


رائد الحواري

الحوار المتمدن-العدد: 6853 - 2021 / 3 / 29 - 18:18
المحور: الادب والفن
    


مجموعة الجرح الشمالي
محمود الريماوي
بداية، اعترف بأننا قصرنا مع العديد من الكتاب الفلسطينيين في الشتات، ولم نوفيهم حقهم، حتى أن بعضهم غادرنا دون أن نتوقف عند أعماله، أو نطبع له أحد كتبه، لن أبحث في الأسباب، واترك هذا الأمر للمؤسسات الرسمية فهي صاحبة الشأن، رغم تناولي المتأخر، والمتأخر جدا لأحد أعمال "محمود الريماوي"، إلا أنني أرجو أن نوفيه شيئا مما له علينا من جمائل وفضائل.
الأدب الفلسطيني يحمل مجموعة فضائل، أحداها تدوين الأحداث التي مر بها الشعب الفلسطيني، ففي الأدب نجد رد على من يتهمنا بالتخاذل، ونجد فيه إنسانية الفلسطيني وانتمائه عطاءه غير المحدود، في هذه المجموعة الصارد عام 1980، يمكننا أن نأخذها كنموذج لأدب الثورة الفلسطينية، وكيف أن الإيمان بالتحرير هو الهاجس الذي سيطر على الفلسطيني، في قصة "الرصاصة الرابعة" يحدثنا "الشيخ" الذي خبر الحياة وما فيه، وعرف حقيقة الواقع العربي: "هل تظل الإذاعة تقول: أمجاد يا عرب أمجاد والأرض محتلة إلى ما شاء الله، هل يصدقها أحد بعد ذلك؟، هل الحرب تصلح كل شعوب الدنيا ما عدا العرب؟" ص 10و11، فبعد ثلاثين سنة على صدور المجموعة يذكر القاص بأن النظام الرسمي العربي هو الذي وقف مكتوف الأيدي أمام احتلال فلسطين، وأن الفلسطيني كان منتما لوطنه حتى وهو في المخيم: "...أحببت هذا المخيم كما أحببت أرضي، وعندما تسأله: وكيف يحب اللاجئ مخيمه بكل ما فيه من مرارة وقساوة وصعوبة؟ يقول لك، وهو لا ينكر عليك استغرابك: لا أشم رائحة البلاد إلا في هؤلاء العباد، ...نحن هنا على حدود الأرض، أول ريح تهب تحمل لنا أخبارها" ص14، للافت في هذه المقطع أن تقديم الفكرة ببساطة، وبلغة (عادية)، تتماثل مع طبيعة شخصية الشيخ البسيط، فهو جبل بالحياة وصل إلى هذه القناعة/الأفكار بعد تجربة شاقة وطويلة.
أما أمنيته فكانت: " يا رب لقد زرت حرمك وبيتك وقبر رسولك وأريد أن أحج الأخيرة إلى بيتي، حتى بهدأ قلبي ويكتمل إيماني، يا رـ أن المؤمن يتعلق بحيطان بيته، مثلما يتعلق بنورك، فهل أكون حاجا، يا رب يسقط الشباب على أرضهم حتى تتطهر وتتحرر، كما سقط الصحابة الأبرار من أجل دعوتك... فإذا لم أدخل بيتي قبل أن أموت، فمتى أدخله؟ يا رب أعطني ثواب الجنة في الآخرة، ولكن أعطني نعمة الأرض في الحياة الدنيا ولا تمتني محروما،" ص15و16، بهذا الدعاء يتأكد القارئ أنه أمام شخصية (عادية) تتحدث باللغة المتداولة، و فهو يدعو ربه كما يدعو بقية الناس، لكن نلاحظ أن الشيخ يذكرنا بأن الدعاء لم يكن مجرد دعاء، بل دعاء مقرون بالعمل، بالفعل، فالقاص من خلال هذه القصة كان يرد على من كفروا الثورة ودعوا لإيقافها أو استبدالها، مؤكدا أنها ثورة مؤمنة بالله ومؤمنة بالوطن، "فالشيخ" ربط الإيمان والعبادة بحب الأرض والعمل على تحريرها.
ويذكرنا بإحدى المعارك التي خاضها، وكيف أن الإيمان بقضيته هو الذي جعله يستمر القتال رغم أصابته بالرصاص: "... كنا عشرات المقاتلين يقودنا البطل عبد القادر، بعض المجاهدين سبقونا وزرعوا الالغام انتظرنا حتى انفجرت، وبدأنا هجومنا، فأصبت برصاصة في ساقي قبل أن أفعل شيئا، ... سقطت على الأرض وأخذت أزحف على بطني غي حقل النار والبارود، أرمي الجنود بكل ما أعطاني الله من عزم، وتقدمت قليلا وزاد حماسي بعد أن تأكدت أني يمكن أن أقاتل رغم اصابتي، ... فإذا برصاصة ثانية تستقر في كتفي الأيسر، فسقطت مني البندقية وكانت لحظة قاسية، . ذاقت أنفاسي وشعرت بالخجل بيني وبين نفسي، وكان ذلك مؤلما، كأن ثوبك يسقط على بدنك على مرأى من الناس، ولم أتحمل الموقف، لكني تحاملت على نفسي أخيرا وتأبطت البندقية، وضعتها تحت ابطي مثلما تضح الكتاب، ورآني أحد المجاهدين فهجم علي يحملني ليسعفني...قلت له أعطني ذخيرة، فأعطاني بندقية وأخذ التي لي وركض إلى الأمام، وزحفت أنا حتى بلغت صخرة كبيرة، تمترست وراءها، أن المعركة تجعل حتى من الجبان شجاعا، وبدأت أرمي" ص13، تعمد "الشيخ" أن يقص علينا تفاصيل المعركة ليست للمعرفة فحسب، بل ليبين الهوة التي تفصل الفلسطيني عن النظام الرسمي العربي، فمن خلال هذا السرد يؤكد على أن العرب يمكنهم أن يقاتلوا كبقية الشعوب، إذا ما وجدنا من يقودهم للمعركة.
ونلاحظ البساطة في لغة "الشيخ" عندما حدثنا عن أصابته قبل أن يدخل المعركة، فمن خلال وصفه لذاته العارية، وهذا يشير إلى رصانته وإلى الحياء الذي يتمتع به.
هناك أكثر من قصة تتحدث عن الأطفال، منها قصة "الإعدام" والتي جاءت بشكل فانتازيا، فالأطفال الذي قرروا أن يلعبوا لعبة عسكر وحرامية، يقوم كبيرهم "عبد الجبار" بحرق الطفل "منتصر/"الحرامي، عندها يتساءل الأطفال: " لم تنتهي اللعبة ، هل انتهت، وبقى منتصر وحيدا يشتعل" ص21، اللافت في هذه القصة رمزية الاسماء، الطفل الكبير "عبد الجبار" يمثل النظام الرسمي العربي، بينما "منتصر" يمثل الثورة، يتخلل لعبة عسكر وحرامية أن يمسك منتصر بعبد الجبار، لكن بما أنه (الكبير) يرفض أن يكون هو الحرامي مدعيا: "هل رأيت عمرك مواطنا يقبض على حارس؟" ص30، وهنا يتحول عبد الجبار/الحرامي إلى (حاكم)، منتصر/(الشرطي) إلى مجرم، فيتم احراقه أمام الأطفال ضمن اللعبة، لكنه يحترق فعليا وليس لعبا.
في قصة "بدانا يومنا" يحدثنا القاص عن مشاعره عندما يذهب لمقابلة المخابرات، وعن الطريقة المهينة التي يعامل بها: "وكان الباص البرتقال الجاثم كحيوان خرافي يصدر زعيقا مخنوقا حادا" ص34، وهي من اقصر القصص، فبدا القاص فيها وكأنه تعب، فلم يستطع أن يتحدث أن ألمه أكثر، فالحديث عن الألم، ألم اضافي.
في قصة "عصفور واحد فقط" يتحدث عن الطفل الذي يرغب بعصفور في قفص، وهي من القصص الرمزية في المجموعة.
أما قصة العنوان "الجرح الشمالي" فتتحدث عن حرب 1967 وعن المعاناة التي مر بها الفلسطيني بعد احتلال بقية فلسطين، فالقاص يحدد الزمان والمكن في هذه القصة: "في هذا اليوم السادس من حزيران، كان الجند الأعداء يقتبون من بيتنا في القدس، ...هرولت إلى الجبال المقدسة إلى الأغوار التاريخية إلى جبال صحراوية" ص45، ويتحدث كيف أن الفلسطيني حاول العودة إلى بلادة أكثر من مرة: "تعمدن في الشريعة كثيرا، في غطاس الشعب، لكي يمسكوني قبل أن تجف ثيابي، ولم يفعلوا غير توبيخ الطفل، وفي المرة الثانية عبرت مخاضة، محاذرا الماء الأخضر الغريق، لكي أصل إلى مشارف أريحا، إلى شجر غفير، لكنهم صادفوني في أول شارع، ..احتفظوا بي يومين، ثم أطلقوني وراء النهر" بعد أن فشل في (التسلل)/العودة إلى وطنه، يلجأ إلى السلاح: " هذا السلاح حمل أبي مثله، وجدي من قبل" ص47، وكيف أن المقاومة الفلسطينية انبثقت بعد ألم ومعاناة: " هذه المستعمرة هي التي قام الثوار الفلسطينيون باقتحامها، حيث زرعوا عبوات ناسفة في أحد المستعمرات التابعة للتجهيزات العسكرية، وقد انفجرت العبوات في الوقت المحدد، الربعة صباحا، وعلى أثر دفع العدو بقوات كبيرة، بينما انتشر الثوار في المنطقة في مواقع عديدة حيث يخوضون اشتباكات متفرقة متتالية مع قوات العدو وفق الخطة الموضوعة" ص50، ففي هذه القصة أرخ القاص لما حدث للفلسطيني بعد حرب 1967 وكيف أن اللجوء لحمل السلاح كان بدافع العودة للوطن ليس للقتل، فبعد أن منع الفلسطيني من العودة لوطنه، لم يبقى أمامه سوى استرداده بالحرب التي اُحتل بها.
في قصة "رؤياك" يتحدث القاص عن حجاته للمرأة، وأيضا في قصة: "ثوبها حتى أقدام الفجر" اللافت في هذه القصة الصورة الأدبية التي استخدمها القاص: "كان المساء يهبط على المدينة رماديا حافلا بالظلال، ومع هبوطه كانت الأصوات تنحسر، وتمر ريح أول الصيف نشطة محايدة، ونحن نبتعد بدأب عن مصدر الأصوات الباقية" ص57، وبما أنم القاص يتحدث عن المرأة، فقد صورها بصورة رائعة في هذا المشهد: " ...اشتعل ضوء القمر، ورأيت حبيبتي رأي العين والقلب، تغسل في ضوء النحاسي الامر، وينتشر دوار رائحتها على جلدي وتحت ذاكرتي وتختلط بي" ص60، الجميل في هذه القصة اللغة الناعمة التي حملتها، والصورة الهادئة التي قدمت بها، بحيث يلمس القارئ نعومة القصة ويرى جمالها، فتصله الفكرة من خلال الصور واللغة.
قصة "الليلة نمشي بين الماء والرمال" تعد أجمل قصة في المجموعة، لما فيها من تداخلات دينية، فهناك تناص مع قصية السيد المسيح بطريقة غير معهودة، فالقصة تتلاقى مع سيرة المسيح في أكثر من موضع: "بل أجمل يا رب، لأبنك الطفل، الآن وغدا، وفي سن الكبر وأرذل العمر، مركبة طويلة، وبفيض قدرتك، ى تفسح في ذاكرته مكانا لغير الماء." ص61، هذا المشهد يأخذنا إلى السيد المسيح، فهناك: "لابنك، طفل، وماء" وكلها الفاظ متعلقة بالمسيح.
عبقرية القاص تمكن في (تغريب) القصة وأحداثها ومضامينها، فالتعمد/النهر في القصة يتباين مع سيرة المسيح: "...فإن النهر لا بد يسلبني كل الماضي الذي لي، ويجعلني أقف عاريا مكشوفا أمام طفولة بعيدة مكسورة، طفولة شائخة أيضا، يمر الزمن من بين أقدامها ويتبدد وهي وقفة أبدا" ص66، لكنه في مواضع أخرى يتماثل مع المسيح: "أنه يتمتع بذكاء لا يليق إلا برجل، من علمك الكلام أنك تتحدث مثل رجل... ما الذي جاء بك إلينا؟، فسمعني وأخذ يطلق أصواتا عالية متشنجة، ويضرب بيديه على أعلى ساقيه، أنتما جئتما قبلي، أني أجيء في كل يوم" ص70، تكلم الطفل بكلام أكبر منه، "أجيء كل يوم" يتماثل مع ما جاء في الانجيل،
في قصة "مساهمة في صورة اللانسة د" يتحدث عن المرأة وكيف أن المرأة العربية تعاني من سطوة الأب الذي يحرمها من حقوقها: "والأب الذي يطأها حتى سن العشرين حين خرج من البيت، فقط لأنها من جنس أمها...حتى كان الأب يمنعها عن الكتاب تحبه، إذ كان يرى فيه رجلا" فصورة الأب السلبية تتماثل مع العديد من الأعمال الأدبية العربية، التي تقدم الأب بصورة سلبية أو تعيبه.
في قصة "محمد الصغير في الدائرة" يتحدث عن أسئلة الطفل "محمد" عندما استوضح من أبيه حول هذا الحدث: "أول أمس، قال أنهم فتشوا البيت، وأخذوا صندوقا كان عندهم، أمس غاب صاحبي عن المدرسة" ص82، حديث "محمد" عن أب صديقة "خالد أبو العينين" وسبب اعتقاله من المحتل يشير إلى الحالة التي يعيشها أطفال فلسطين، وإلى أن المحتل يحول دون وجود حياة سوية لهم. ولم يقتصر الأمر على اعتقال "أبو العينين" بل يطال أبو محمد أيضا: "كان باب البيت قد قرع بعنف، فانفلت الأب إلى الغرفة الثانية، ودوى اهتزا الباب وسقوطه يصوت انفجاري حاد، وتدفق جنود أحاطوا بالرجل (محمد أطلق صرخة وأحدة وسكت) وآخرون أتجهوا إلى المطبخ، وخرجوا من أمام محمد يحملون صندوقا ثقلا، (فتح محمد عينيه عليه ورأى جانبا من قطة سلاح طويلة" ص85، فالقصة أيضا تناولت مقاومة المحتل، وكيف أن العائلة الفلسطينية كلها دفعت ثمنا للمقاومة، فلم يقتصر الأمر على الأب فسحب، بل على العائلة، الأبناء، الزوجة، الأم، الأب الذين سيعانون فقدان أحبتهم.
المجموعة من منشورات دار ابن رشد، الطبعة الأولى 1980.



#رائد_الحواري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أحمد كركوتلي والحزن
- مفلح أسعد قصيدة يا أيها الإنسان
- وجيه مسعود اربعة تموزيات
- مجموعة -وما زال القطار يسير- عبد السلام العابد
- سعادة ابو عراق قصة (معركة الكرامة)
- من أدب الرسائل رسالة الفرح رسالة -أسامة الأشقر-
- الأم والبياض عند عبد السلام عطاري
- صالح حمدوني في نصوصه (زر في وسط القميص)
- ديمومة الحزن في ديوان -البلبل الغريب- محمد هشام المغربي
- أدب الرسائل -أسامة الأشقر، منار حلاوي، سامي كلب-
- صلاح حمدوني ونضوج النص
- المكان في مجموعة -أساطير الأولين- عبد الغني سلامه
- المكتبة الشعبية، نابلس، فلسطين
- صوتها قصة: جواد العقاد
- صراع الأمكنة في قصيدة -ماتزال اصباعي- يونس عطاري
- حضور البعل في قصيدة “درب الانعتاق” للشاعر كميل أبو حنيش
- المرأة في رواية -ساقية- سميح فرج
- الدهشة في مجموعة -من الأعماق- هارون الصبيحي
- مجموعة -عنقود حامض- يوسف ضمرة
- حضور المرأة في قصيدة -أيّام كان الحبّ- كميل ابو حنيش


المزيد.....




- الإعلان الثاني.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 158 على قناة الفجر ...
- التضييق على الفنانين والمثقفين الفلسطينيين.. تفاصيل زيادة قم ...
- تردد قناة mbc 4 نايل سات 2024 وتابع مسلسل فريد طائر الرفراف ...
- بثمن خيالي.. نجمة مصرية تبيع جلباب -حزمني يا- في مزاد علني ( ...
- مصر.. وفاة المخرج والسيناريست القدير عصام الشماع
- الإِلهُ الأخلاقيّ وقداسة الحياة.. دراسة مقارنة بين القرآن ال ...
- بنظامي 3- 5 سنوات .. جدول امتحانات الدبلومات الفنية 2024 الد ...
- مبعوث روسي: مجلس السيادة هو الممثل الشرعي للشعب السوداني
- إيران تحظر بث أشهر مسلسل رمضاني مصري
- -قناع بلون السماء-.. سؤال الهويّات والوجود في رواية الأسير ا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد الحواري - مجموعة الجرح الشمالي محمود الريماوي