الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - فاتن نور - التجميل في سوق العدم | ||||||||||||||||||||||
|
التجميل في سوق العدم
| نسخة قابلة للطباعة ![]() ![]() ![]() | حفظ ![]() ![]() ![]() ![]() عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
مرايا
- كيف تكون وطنياً بلا حدود - لا يأتي فجأة - لا وقت عندي - رسائل الصمت 2 - رسائل الصمت - لتمسّك يدي - قنديل - بصمة المدينة - صفعة المطر - كلنا عنصريون - المثليّة الجنسية والحتميّة الاجتماعية - بوصلة التنوير العدمي - لنارِكَ هذا اللوح - جيسيكا..5 - جيسيكا..4 - جيسيكا..3 - جيسيكا..2 - جيسيكا - العلمانية ضد محاربة الأديان.. المزيد..... - قوارب تراثية تعود إلى أنهار البصرة لإحياء الموروث الملاحي ال ... - “رسميا من هنا” وزارة التربية العراقية تحدد جدول امتحانات الس ... - افتتاح الدورة الثانية لمسابقة -رخمانينوف- الموسيقية الدولية ... - هكذا -سرقت- الحرب طبل الغناء الجماعي في السودان - -هاو تو تراين يور دراغون- يحقق انطلاقة نارية ويتفوق على فيلم ... - -بعض الناس أغنياء جدا-: هل حان وقت وضع سقف للثروة؟ - إبراهيم نصرالله ضمن القائمة القصيرة لجائزة -نوبل الأميركية- ... - على طريقة رونالدو.. احتفال كوميدي في ملعب -أولد ترافورد- يثي ... - الفكرة أم الموضوع.. أيهما يشكل جوهر النص المسرحي؟ - تحية لروح الكاتب فؤاد حميرة.. إضاءات عبثية على مفردات الحياة ... المزيد..... - فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب - وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق - التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي - سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد - سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني - مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني - االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال - تخاريف / أيمن زهري - البنطلون لأ / خالد ابوعليو - مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم المزيد..... |
||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - فاتن نور - التجميل في سوق العدم |