أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد عبد الكريم يوسف - الولايات المتحدة والأكراد تاريخ من الخداع















المزيد.....

الولايات المتحدة والأكراد تاريخ من الخداع


محمد عبد الكريم يوسف
مدرب ومترجم وباحث

(Mohammad Abdul-karem Yousef)


الحوار المتمدن-العدد: 6806 - 2021 / 2 / 5 - 22:58
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يقولون في الدوائر السياسية الضيقة أن لا شيء مؤكد في هذا العالم سوى الموت والضرائب وخيانة أمريكا لأصدقائها . وفي هذا الاطار خانت الولايات المتحدة الأكراد ثماني مرات كان آخرها اعطاء الولايات المتحدة الضوء الأخضر لتركيا باجتياح المناطق السورية التي تسيطر عليها الميليشيات الكردية وإخلاء الولايات المتحدة لمواقعها أمام القوات التركية .

فقد أعلن البيت الأبيض ليلة أحد تشريني في عام 2019 أن الولايات المتحدة تمنح تركيا الضوء الأخضر لغزو شمال سورية ، وقد بدا للعيان أن القوات الأمريكية هناك تنسحب إلى منطقة أخرى من المناطق التي تحتلها من سورية . هذا هو السيناريو الذي لطالما خشيه الأكراد السوريون لأن ذلك سيؤدي بشكل حتمي إلى هجوم تركي على الميليشيات الكردية في سورية وهم الذين تحالفوا مع الولايات المتحدة بإخلاص في تدمير الدولة الإسلامية في العراق والشام في منطقة الجزيرة السورية ، لكن تركيا تصنفهم إرهابيون.

في صباح يوم الاثنين ، تساءل الكاتب في صحيفة نيويورك تايمز "بول كروغمان" لماذا اتخذ دونالد ترامب هذا القرار؟
لقد كان قرار الرئيس ترامب خيانة موصوفة للحليف الكردي على خلفية أن الولايات المتحدة :
- لديها مصالح مع تركيا .
- وأنها تنظر لأردوغان على أنه رجل مستبد.
- وأن هناك من طلب منه ذلك .
يبدو أن الاحتمالات أعلاه صحيحة وفق تحليل الكاتب بول كروغمان.
راجع Paul Krugman (@paulkrugman) ,October 7, 2019 , New york times

لكن ما استبعده كروغمان في عموده هو التفسير الأكثر ترجيحًا: (د) وأن ترامب هو رئيس الولايات المتحدة. لا شيء مؤكد في هذا العالم سوى الموت والضرائب وخيانة أمريكا للأكراد كحليف للولايات المتحدة .
لقد خانت الولايات المتحدة حتى الآن الأكراد ثماني مرات على الأقل خلال المائة عام الماضية . وإذا كانت الولايات المتحدة قد خانت الأكراد كل هذه المرات ولم يستخلص الأكراد الدروس من تجاربهم معها فالأمر في غاية الخطورة لأن أمريكا ستكرر الخداع المرة تلو المرة .

الأكراد مجموعة عرقية مكونة من حوالي 40 مليون شخص يتمركزون في تقاطع تركيا وسورية وإيران والعراق . يرغب الكثير منهم بطبيعة الحال في اقامة دولتهم الخاصة ، بينما تميل البلدان التي يعيشون فيها بشكل طبيعي إلى دمجهم في الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية وتقديم الخدمات وترفض طلبهم في الانفصال وتأسيس دولة كردية .

من ناحية أخرى ، يعد الأكراد أداة مثالية للسياسة الخارجية الأمريكية تستخدمها عند الحاجة. حيث تقوم الولايات المتحدة بتسليح الأكراد في أي من هذه الدول التي تكون على خلاف مع الولايات المتحدة ، سواء لإثارة المتاعب لحكومة ذلك البلد أو لتحقيق أهداف أخرى مختلفة . ومن ناحية أخرى ، لا تريد الولايات المتحدة الأكراد الذين تستخدمهم أن يصبحوا أقوياء للغاية . وإذا حدث ذلك ، فإن الأكراد الآخرين - أي أولئك الذين يعيشون خلف الحدود في أي من البلدان الحليفة حاليًا - قد يطالبون بالانفصال عن دولهم الحليفة لأمريكا .
وهذه هي الحالات التي خانت الولايات المتحدة عهودها مع الأكراد إذ أن هذه الديناميكية تكررت مرارًا وتكرارًا منذ الحرب العالمية الأولى مثل:
- ازدهرت القومية الكردية مثلها مثل العديد من القوميات الأخرى ، في أواخر القرن التاسع عشر ( عصر القوميات) . في هذه المرحلة ، كان الموطن الكردي بأكمله محكومًا من قبل الإمبراطورية العثمانية المترامية الأطراف والمتمركزة في تركيا الحالية . لكن الإمبراطورية العثمانية انهارت بعد الحرب العالمية الأولى. واعتقد الأكراد أن لحظة انهيار الدولة العثمانية هي لحظتهم التاريخية.
لقد قطعت معاهدة سيفر عام 1920 أوصال الإمبراطورية العثمانية بالكامل وفتتها ، بما في ذلك معظم ما يُعرف الآن بتركيا ، وخصصت قسمًا محتملا لكردستان. لكن الأتراك قاتلوا بعنف ، مما تسبب في مشاكل كبيرة لدرجة أن الولايات المتحدة دعمت عقد معاهدة جديدة في عام 1923 سميت باسم معاهدة لوزان. سمحت معاهدة لوزان للبريطانيين والفرنسيين بتقسيم العراق الحالي وسورية الحالية ، على التوالي ، فيما بينهم وأغفلت المطالب الكردية .
كانت هذه أول وأصغر خيانة أمريكية للأكراد. في هذه المرحلة ، تم التعامل مع الخيانات الكردية الرئيسية من قبل البريطانيين ، الذين سحقوا مملكة كردستان التي لم تدم طويلاً في العراق خلال أوائل عشرينيات القرن الماضي . وبعد سنوات قليلة ، كان البريطانيون سعداء برؤية إنشاء "جمهورية أرارات" الكردية ، لأنها كانت على الأراضي التركية. لكن اتضح فيما بعد أن الأتراك كانوا أكثر أهمية بالنسبة للبريطانيين من الأكراد ، لذلك سمحت المملكة المتحدة لتركيا في النهاية بالمضي قدمًا في اطفاء الدولة الجديدة وسحقها.

أطلق الأكراد على الإمبراطورية البريطانية في ذلك الوقت لقب "ألبيون الغادر" واليوم ، لبست الولايات المتحدة الأمريكية نفس العباءة الغادرة للأكراد.

وبعد الحرب العالمية الثانية ، تولت الولايات المتحدة تدريجياً الدور البريطاني كقوة استعمارية رئيسية في الشرق الأوسط حيث قامت بتسليح الأكراد العراقيين في عهد الرئيس عبد الكريم قاسم الذي حكم العراق من 1958 إلى 1963 ، لأن قاسم لم ينفذ الأوامر الأمريكية المطلوبة منه.

ثم دعمت الولايات المتحدة انقلابًا عسكريًا في العراق عام 1963 تضمن دورًا صغيرًا لصدام حسين الشاب والذي أطاح بالرئيس عبد الكريم قاسم وأزاحه من السلطة. ثم قامت الولايات المتحدة بقطع مساعدتها للأكراد على الفور ، كما زودت الحكومة العراقية الجديدة بالنابالم والغازات السامة لاستخدامه ضد الأكراد.

وبحلول السبعينيات ، ذهبت الحكومة العراقية الجديدة المدعومة أمريكيا مذهبا شرقيا وانخرطت في فلك الاتحاد السوفيتي. فوضعت إدارة نيكسون ، وبتوجيه من هنري كيسنجر، خطة مع إيران الشاه (حليف الولايات المتحدة آنذاك) لتسليح أكراد العراق من جديد للخروج ضد الحكومة العراقية.

لم تكن الخطة الأمريكية تقضي بأن ينتصر الأكراد في العراق ، لأن ذلك قد يشجع الأكراد في إيران على النهوض ضد حليفهم الإيراني. كان ذلك فقط لتنزف الحكومة العراقية مواردها في حرب مخترعة أمريكيا ، يذكر تقرير للكونغرس في وقت لاحق الموضوع في سياق : "لم يتم نقل هذه السياسة إلى عملائنا ، الذين تم تشجيعهم على مواصلة القتال. وحتى في سياق العمل السري ، كان عملنا مشروعًا ساخرًا ".

ثم وقعت الولايات المتحدة على اتفاقيات بين الشاه وصدام تضمنت قطع المساعدات للأكراد من جديد . تحرك الجيش العراقي شمالاً وقتل الآلاف من الأكراد المتمردين على الدولة العراقية ، و تجاهلت الولايات المتحدة المناشدات الإنسانية التي تصرم القلب من حلفاء الأمس الأكراد السابقين. وعندما سُئل كيسنجر ، أوضح أنه "لا ينبغي الخلط بين العمل السري والعمل التبشيري الإنساني".

وخلال الثمانينيات ، انتقلت الحكومة العراقية إلى مرحلة الإبادة الجماعية الفعلية ضد الأكراد ، بما في ذلك استخدام الأسلحة الكيماوية. كانت إدارة ريغان تدرك جيدًا استخدام الرئيس صدام حسين لغاز الأعصاب ضد الأكراد ، ولكن لأنها كانت مؤيدة للضرر الذي كان صدام يلحقه بإيران ( الجمهورية الإسلامية الجديدة والمعادية لواشنطن) ، فقد عارضت جهود الكونجرس لفرض عقوبات على العراق بسبب الأكراد. و لعبت وسائل الإعلام الأمريكية دورها بأمانة في التعتيم على ما يجري في شمال العراق. وعندما حاول مراسل الواشنطن بوست جعل الصحيفة تنشر صورة لكردي قُتل بأسلحة كيماوية ، رد رئيس التحرير قائلا : " لا داعي لذلك . من سيهتم؟"

وعندما قصفت الولايات المتحدة العراق خلال حرب الخليج الأولى عام 1991 ، دعا الرئيس جورج بوش الأب الشهير "الجيش العراقي والشعب العراقي إلى تولي زمام الأمور بأيديهم ، لإجبار الرئيس صدام حسين ، الديكتاتور هذه المرة وفق التصنيف الأمريكي الجديد ، على التنحي". لبى الشيعة العراقيون في جنوب العراق وأكراد العراق في الشمال النداء ، وحاولوا فعل ذلك بالضبط والواقع واتضح أن الرئيس بوش لم يكن صادقًا بنسبة 100٪ بشأن مشاعره حول هذا الموضوع. وتراجع الجيش الأمريكي بينما قام الرئيس العراقي بقتل المتمردين في جميع أنحاء البلاد في الشمال وفي الجنوب .

لماذا يحدث ذلك كله ؟ سرعان ما أوضح توماس فريدمان ، الكاتب في صحيفة نيويورك تايمز أن "السيد بوش لم يدعم أبدًا التمرد الكردي والشيعي ضد صدام حسين ، أو أي حركة ديمقراطية في العراق" ، لأن "القبضة الحديدية لصدام كانت تجمع العراق وتضبطه بشكل متزامن وجيد ، وهو ما يرضي حليفتي الولايات المتحدة في المنطقة تركيا والمملكة العربية السعودية". وتابع قائلا :" ما أرادته الولايات المتحدة هو أن يتولى الجيش العراقي ، وليس الأشخاص العاديون ، المسؤولية في العراق." كتب فريدمان: "بعد ذلك ، سيكون لواشنطن أفضل ما في العوالم الشرق أوسطية : مجلس عسكري عراقي بقبضة حديدية بقيادة صدام حسين".

ومع ذلك ، بدا الأكراد العراقيون المحتضرون سيؤون للغاية على الشاشات العالمية لدرجة أن إدارة بوش أجبرت على فعل شيء ما. و دعمت الولايات المتحدة في النهاية مجبرة وعلى مضض ما بدا للعيان على شاشات التلفزة العالمية مجهودا بريطانيا لحماية الأكراد في شمال العراق.

وخلال إدارة كلينتون في التسعينيات ، كان هؤلاء الأكراد ، أكراد العراق ، هم الأكراد الجيدون والطيبون وفق تصنيفات واشنطن ، ولأنهم تعرضوا للاضطهاد من قبل العراق ، عدو الولايات المتحدة هذه المرة ، فإنهم يستحقون تعاطف الولايات المتحدة. لكن الأكراد على بعد أميال قليلة شمال تركيا بدؤوا في النهوض أيضًا ، وبما أنهم كانوا يزعجون حليف الولايات المتحدة التركي ، فقد كانوا أكرادًا في غاية السوء . فأرسلت الولايات المتحدة إلى تركيا كميات هائلة من الأسلحة ، والتي استخدمتها بمعرفة أمريكية لقتل عشرات الآلاف من الأكراد وتدمير آلاف القرى الكردية في جنوب تركيا وشجعت الحليف التركي على إقامة المزيد من البحيرات التي تغمر القرى بهدف تشتيت الأكراد في عموم الأراضي التركية.

وقبل حرب العراق عام 2003 ، قال نقاد السياسة الأمريكية إنه كان على الولايات المتحدة القيام بما يجب عليها فعله لمساعدة الأكراد. وعلى النقيض من ذلك ، جري نقاش داخل الإدارة الأمريكية حول ضرورة مساعدة الأكراد والامتناع عن المساعدة ودراسة التبريرات الممكنة لكل ما قامت به الولايات المتحدة. بكل تأكيد ، لدى الأكراد كل الأسباب للاعتقاد بأن الولايات المتحدة ستخونهم مرة أخرى ، كما حدث في كثير من الأحيان في الماضي القريب والبعيد. إن مشهد دعوة الأتراك إلى هذه الحرب لا يمكن أن يكون مطمئنًا للأكراد . وفي داخل الإدارة الأمريكية ،هناك من يقف ضد خيانة أمريكا للأكراد ، وهناك من يؤكد أن الخيانة التالية قادمة لا محالة بغض النظر عن نوع الإدارة والرئيس والحزب الحاكم . لقد انبثقت فكرة استقلال أكراد العراق للضغط غير المسبوق على تركيا ، وقد يكون التوتر داخل السلطة التركية بلغ الذروة بعد الحرب الأمريكية الثانية عام 2003 على العراق . وفي اطار الفعل والفعل المضاد سمحت الإدارة الأمريكية لتركيا بتنفيذ حملة قصف عنيف غير مسبوق ضد أكراد العراق داخل العراق ، وفي عام 2007 ، أعلنت مجلة " ويكلي ستاندارد" أن هذه الخيانة للأكراد هي بالضبط ما يجب أن تفعله الولايات المتحدة .
ومع تجاهل الرئيس ترامب لمذبحة أخرى للأكراد ، أصبحت أمريكا الآن في الخيانة رقم 8. ومهما كان ما تريد بيانه بشأن تصرفات الولايات المتحدة ، لا يمكن لأحد أن ينكر أنها وراء كل ما يحدث للأكراد في العراق وسورية وتركيا وإيران .

لدى الأكراد قول مأثور قديم ومشهور مفاده أنه "ليس لديهم أصدقاء سوى الجبال." واليوم وأكثر من أي وقت مضى ، من الصعب القول بأن هذا القول المأثور على خطأ.

يجب على النخبة السياسية المثقفة داخل المجتمع الكردي أن تفهم أن الولايات المتحدة لا يمكن أن تعمل إلا وفق مصالحها، وبالتالي لن يكون الأكراد أكثر من ورقة تلعبها الولايات المتحدة وحليفتها إسرائيل ثم ترميها في مهب الريح عند أول تغير للمصالح. ولن يكون مصير أكراد سورية بأفضل من مصير أكراد العراق وتركيا وإيران وعليهم أن يستبقوا الولايات المتحدة خطوة في خياراتهم السياسية والمصيرية. ودمشق ترسل لهم الإشارة تلو الإشارة لاختيار الوطن .

الانتماء للوطن خيار جيد وهو الأكثر ديمومة وحكمة وحماية للمصالح الشخصية والوطنية، ومن السذاجة الوثوق بالولايات المتحدة لأن تاريخها مرتبط بالمصالح والخيانات والعلاقات العامة على حساب الحقيقة



#محمد_عبد_الكريم_يوسف (هاشتاغ)       Mohammad_Abdul-karem_Yousef#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأطماع التركية في سورية (الخفية والمعلنة)
- الموانئ في سياسة موسكو الخارجية
- أزمة الشباب التركي في ظل حكم الرئيس أرودغان
- الشرق الأوسط في المفكرة الصينية
- رسالة الميتروبوليتان فيليب صليبا إلى الرئيس باراك أوباما حول ...
- دعوة روسية للحذر
- كيف تصبحين أسطورة للشاعرة البريطانية نيكيتا جيل
- أغنية إلى جميلة للشاعر بودلير
- مفاهيم في الاقتصاد السياسي
- الصين والشرق الأوسط
- الطاقة والصراعات الجيوسياسية في شرق المتوسط
- مبادرة الحزام والطريق الصينية
- الايمان والخوف
- الليالي العشر...روح للمستقبل والمرح والخير
- شيطان ثم ملاك
- الاقتصاد بعد عقد من الزمن العقد
- العناق تجربة وأي تجربة
- سورية وأولويات الإدارة الأمريكية الجديدة
- التعليم عن بعد بين الايجابيات والسلبيات
- طريق الحرير و استراتيجية البحار الأربعة في سورية


المزيد.....




- -جريمة ضد الإنسانية-.. شاهد ما قاله طبيب من غزة بعد اكتشاف م ...
- بالفيديو.. طائرة -بوينغ- تفقد إحدى عجلاتها خلال الإقلاع
- زوجة مرتزق في أوكرانيا: لا توجد أموال سهلة لدى القوات المسلح ...
- مائتا يوم على حرب غزة، ومئات الجثث في اكتشاف مقابر جماعية
- مظاهرات في عدة عواصم ومدن في العالم دعمًا لغزة ودعوات في تل ...
- بعد مناورة عسكرية.. كوريا الشمالية تنشر صورًا لزعيمها بالقرب ...
- -زيلينسكي يعيش في عالم الخيال-.. ضابط استخبارات أمريكي يؤكد ...
- ماتفيينكو تؤكد وجود رد جاهز لدى موسكو على مصادرة الأصول الرو ...
- اتفاق جزائري تونسي ليبي على مكافحة الهجرة غير النظامية
- ماسك يهاجم أستراليا ورئيس وزرائها يصفه بـ-الملياردير المتعجر ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد عبد الكريم يوسف - الولايات المتحدة والأكراد تاريخ من الخداع