أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سعد الساعدي - Lost














المزيد.....

Lost


سعد الساعدي

الحوار المتمدن-العدد: 6802 - 2021 / 1 / 31 - 18:53
المحور: الادب والفن
    


By the poet Ahmad Matar
.....
The Trusted President visited
Some home states
And when he visited our neighborhood
He told us:
Bring your complaints honestly in public
And do not fear anyone
That time has passed
So my friend Hassan said:
Sir,
Where are the loaf and yoghurt?
And where is the house insurance?
Where is the Providing professions?
And where are those who provide medicine for the poor?
Without price?
Sir,
We ve never seen it
The President said in sorrow:
My Lord has burned my body
Is this happening in my country?
Thank you for your sincerity in alerting us, boy
You will see the good tomorrow
And a year later he visited us
And a second time he told us:
Give your complaints truthfully in public
And do not fear anyone
That time has passed
People did not complain!
I got up an announcement:
Where are the loaf and yoghurt?
and where is the house insurance?
Where is the Providing professions?
And where are who provide medicine,
for the poor,
Without price?
Sorry sir,
Where is my friend Hassan?
.......
The poet Ahmed Matar
Translated by Saad Al-Saadi
قصيدة مفقودات
للشاعر احمد مطر
.....
زارَ الرّئيسُ المؤتَمَنْ
بعضَ ولاياتِ الوَطنْ
وحينَ زارَ حَيَّنا
قالَ لنا:
هاتوا شكاواكم بصِدقٍ في العَلَنْ
ولا تَخافوا أَحَدًا
فقَدْ مضى ذاكَ الزّمَنْ
فقالَ صاحِبي حَسَنْ:
يا سيّدي
أينَ الرّغيفُ والَلّبَنْ؟
وأينَ تأمينُ السّكَنْ؟
وأينَ توفيرُ المِهَنْ؟
وأينَ مَنْ يُوفّرُ الدّواءَ للفقيرِ
دونما ثَمَنْ؟
يا سيّدي
لمْ نَرَ مِن ذلكَ شيئًا أبدًا
قالَ الرئيسُ في حَزَنْ:
أحْرَقَ ربّي جَسَدي
أَكُلُّ هذا حاصِلٌ في بَلَدي؟
شُكرًا على صِدْقِكَ في تنبيهِنا يا وَلَدي
سوفَ ترى الخيرَ غَدًا
وَبَعْدَ عامٍ زارَنا
ومَرّةً ثانيَةً قالَ لنا:
هاتوا شكاواكُمْ بِصدْقٍ في العَلَنْ
ولا تَخافوا أحَدًا
فقد مَضى ذاكَ الزّمَنْ
لم يَشتكِ النّاسُ!
فقُمتُ مُعْلِنًا:
أينَ الرّغيفُ واللّبَنْ؟
وأينَ تأمينُ السّكَنْ؟
وأينَ توفيرُ المِهَنْ؟
وأينَ مَنْ يوفِّر الدّواءَ للفقيرِ
دونمَا ثمَنْ؟
مَعْذِرَةً يا سيّدي
وَأينَ صاحبي حَسَنْ؟
.......
الشاعر احمد مطر
ترجمة سعد الساعدي



#سعد_الساعدي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ديماغوجية الحمير..!
- مِطرقةٌ خرساء
- Be Clear
- Seek
- وقفةُ تأمّلٍ مع الذات..
- نظرية التحليل والارتقاء النقدية.. ما الضرورة اليها اليوم؟
- القيم الأخلاقية والصورة الفنية في القصيدة الجاهلية.. مقاربة ...
- القيمة التجديدية الابداعية المضافة في عملية نقد النقد استناد ...
- ما هي نظرية التحليل والارتقاء النقدية التجديدية؟
- أستطيقيا اللون والتشكيل.. العراقية شفاء هادي أنموذجاً
- توظيف القصيدة النثرية الأفقية كقصة قصيرة
- النّاص بين قراءة الناقد ومرتكزات التحليل وفق نظرية التحليل و ...
- التآلف اللغوي في بناء النص حسب نظرية التحليل والارتقاء
- رواية حب عتيق تحصد المركز الثاني
- توظيف التساؤلات في تشكيل القصيدة التجديدية.. قراءة نقدية في ...
- حياة البائسين بين السوط، والجلاّد.. قراءة نقدية
- النص بين التهويل والتهميش، ودور الناقد
- شخصنة النقد الجدلي بين التجديدية والكلاسيكية موتٌ للإبداع أم ...
- اثر الفيسبوك في تنشيط الحركة الادبية
- هشيمٌ برذاذِ المرآيا..


المزيد.....




- والدة هند رجب تأمل أن يسهم فيلم يجسد مأساة استشهاد طفلتها بو ...
- دواين جونسون يشعر بأنه -مُصنّف- كنجم سينمائي -ضخم-
- أياد عُمانية تجهد لحماية اللّبان أو -كنز- منطقة ظفار
- إبراهيم العريض.. جوهرة البحرين الفكرية ومترجم -رباعيات الخيا ...
- حصان جنين.. عرضان مسرحيان في فلسطين وبريطانيا تقطعهما رصاصة ...
- من بنغلاديش إلى فلسطين.. جائزة الآغا خان للعمارة تحتفي بمشار ...
- ملتقى الشارقة للراوي يقتفي أثر -الرحالة- في يوبيله الفضي
- بعد عامين من الحرب في السودان.. صعوبة تقفّي مصير قطع أثرية م ...
- أبرز إطلالات النجمات في مهرجان البندقية السينمائي 2025
- أبو حنيحن: الوقفة الجماهيرية في الخليل حملت رسالة الالتزام ب ...


المزيد.....

- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ
- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ
- ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة- / ريتا عودة
- رواية الخروبة في ندوة اليوم السابع / رشيد عبد الرحمن النجاب
- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سعد الساعدي - Lost