أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - علي الجنابي - تَفصيلٌ‮ لرحلَتي‮ حَجٍّ‮ غَيرِ مبرورٍ















المزيد.....

تَفصيلٌ‮ لرحلَتي‮ حَجٍّ‮ غَيرِ مبرورٍ


علي الجنابي
كاتب

(Ali . El-ganabi)


الحوار المتمدن-العدد: 6781 - 2021 / 1 / 7 - 16:53
المحور: كتابات ساخرة
    


قد جئتكمُ‮ بتفصيلٍ‮ ‬وتبيانٍ‮ ‬واقعٍ، وماهو بسردٍ‮ ‬من حرفٍ‮ ‬وتنضيدِهِ‮ ‬وتنظيرِهِ‮..‬
فلقد رنَّ‮ "‬ماسنجري‮" ‬ببشرىً‮ ‬من صديقٍ‮ ‬حميمٍ، ضنَّ‮ ‬الدهرُ‮ ‬للقاءٍ‮ ‬بيننا وشنَّ‮ ‬علينا بعصفِ‮ ‬الفراقِ‮ ‬وأعاصيرهِ،‮ ‬
فإستوطن هو "باريسَ‮" ‬فجعلَ‮ ‬برجَ‮ "‬إيفلَ‮" ‬قبلةً‮ ‬لمنزلهِ‮ ‬حين عشيّهِ‮ ‬وفي‮ ‬بواكيره‮.
‬بادرني‮ ‬هوَ‮ ‬مبتهجاً‮ ‬بما عندهُ‮ ‬من خبرٍ‮ ‬وتباشيره، فهو العليمُ‮ ‬بصدقِ محبتي‮ ‬وبتتبعٍ‮ ‬مني‮ ‬لتقاريره‮:‬
(أخيراً، قد حُزتَ‮ ‬على جنسيةٍ‮ ‬إفرنجيةٍ، وها قد فُزتُ‮ ‬بمياهِ‮ ‬السين وألحانِ‮ ‬خريرهِ‮. ‬أسفي‮ ‬على الفراتِ‮ ‬في‮ ‬ناحية‮ "‬عانة‮" ‬ووداعاً‮ ‬لنوعيرهِ‮.
‬ثمنُ‮ ‬جنسيتي‮ ‬طابعٌ‮ ‬بثلاثين‮ "‬يورو‮" ‬لا غير وهي‮ ‬عملةُ‮ ‬الإفرنجي‮ ‬هاهنا ودنانيره‮. ‬
جنسيةُ‮ ‬من نسبٍ‮ ‬جديدٍ‮ ‬بلا صخبٍ‮ ‬وبيسرٍ‮ ‬فريدٍ‮ ‬بلا عسرٍ‮ ‬ولا معاذيرَ‮ ‬لتبريره،
فلا تَيَبساً‮ ‬ببابِ‮ ‬مكتبٍ، ولا مطاولاتٍ‮ ‬لوقوفٍ‮ ‬في‮ ‬طوابيرهِ،
ولا ترى وجهاً‮ ‬بشواربٍ‮ ‬لموظفٍ‮ ‬خلفَ‮ ‬شباكٍ، وقسمات وجههِ‮ ‬تؤسسُ‮ ‬للمزاجِ‮ ‬أسسَ‮ ‬تعكيرهِ‮. ‬
والحقّ‮ ‬أقولُ‮: ‬كان لزاماً‮ ‬علي‮ ‬شراءَهُ‮ (‬الطابع أعني‮) ‬لنقرِ‮ ‬رقمهِ‮ ‬على النت وتسطيرهِ،
ليتسنى لهم إرسالَ‮ ‬الجنسيةِ‮ ‬ببريدِ‮ ‬يومٍ‮ ‬معلومٍ‮ ‬لا‮ ‬يتقدمُ‮ ‬ميقاتُهُ‮ ‬و‮ ‬يستنكفُ‮ ‬من تأخيرهِ‮). ‬
أوحقاً‮ ‬ما تقولُ‮ ‬يا‮ "‬يعربَ‮"! ‬وذاك هو أسمُ‮ ‬صاحبي‮ "‬العانيّ‮" ‬بحذافيرهِ‮.‬
أفَمهاجرٌ غريبٌ‮ ‬ويتسلّمُ‮ ‬جنسية‮ ‬ً‮ ‬دون عناءٍ‮ ‬ماخلا إرسال رقمِ‮ ‬طابعٍ‮ ‬بعد تسطيرهِ‮!‬
وإستدركتُ‮:
‬لاضير أبا العروبةِ‮ - ‬فواللهِ‮ - ‬وقبل شهرينِ‮ ‬وقفتُ‮ ‬شامخاً‮ ‬في‮ ‬قلبِ‮ ‬بيتِ‮ ‬الجنسية في‮ ‬بغدادَ‮ ‬مستجيراً‮ ‬أستجيره،
عن ضوابطِ‮ ‬حصولي‮ ‬وأولادي‮ ‬على‮ (‬بطاقةٍ‮ ‬موحدةٍ‮) ‬، وعن شروطِ‮ ‬البيتِ‮ ‬في‮ ‬منحِها وتدابيرهِ،‮ ‬
فأرشدوني‮ ‬الى حجزٍ‮ ‬لشهرينِ‮ ‬لقاءَ‮ ‬مبلغٍ‮ (‬أصولي‮ ‬وفق القانونِ‮) ‬لتخفيفِ‮ ‬الزخمِ‮ ‬عن البيتِ‮ ‬من جماهيره‮! ‬
تثبيت حجز!!!
ومبلغٌ‮ ‬من مالٍ‮! ‬لمَ‮ ‬جبايةُ‮ ‬مالٍ‮ ‬قبالة تثبيتٍ‮ ‬لحجزٍ‮ ‬في‮ ‬سجلِّهم وتظهيره؟
لا عِلمَ‮ ‬لي‮! ‬إمتنعتُ‮ ‬فغادرتُ‮ ‬الدارَ‮ ‬مستهجِناً‮ ‬لمنطقٍ‮ ‬عندهم حالكٍ‮ ‬مُتَخَلِّفٍ‮ ‬عجزتُ‮ ‬عن تفسيره،
وعلى أملِ‮ ‬عودةٍ‮ ‬لهذهِ‮ ‬لدارِ الجنسية‮ ‬ملبياً‮ ‬لحجٍّ‮ ‬في‮ ‬قابلٍ، فأنفرُ‮ ‬بملبسِ‮ ‬إحرامٍ‮ ‬للوطنِ‮ ‬بأزكى ما يكونُ‮ ‬من نفيرهِ،
وسأتأبَّطُ‮ ‬لهمُ‮ ‬بما تشتهيهِ‮ ‬أنفسُهمُ‮ ‬من مستمسكاتٍ‮ ‬لنسبي‮ ‬وماملكَت‮ ‬يميني‮ ‬من أضابيرهِ‮ ‬،‮
‬وآنئذٍ‮ ‬ستكونُ‮ ‬المشاعرُ‮ ‬في‮ ‬بيتِ‮ ‬الجنسيةِ‮ ‬قد خَفَّ‮ ‬زخمُ‮ ‬حجيجِها وتوسلُهُ‮ ‬وتكبيره،‮ ‬
وسأحُجُّ‮ ‬أنا وأُكبِّرُ‮ ‬على هَونٍ، وكما اشاءُ‮ ‬بلا تدافعٍ‮ ‬ولا إبتزازٍ‮ ‬بألوان من أعاصيرهِ،‮
‬ولأني‮ ‬كنتُ‮ ‬قد زرتُ‮ ‬البارحةَ‮ ‬متبارِكاً‮ "‬مصرف الرشيد‮" ‬وقد بَصُرَت صغيرتي‮ ‬من وراءِ‮ ‬زجاجهِ‮ ‬أكداساً‮ ‬من دنانيرهِ‮.
‬إنَّ‮ ‬ذلكَ‮ ‬لمصرفٌ‮ ‬ب(أوفى‮!) ‬تِقنياتِ‮ ‬النقدِ‮ ‬مُزخرفةٌ‮ ‬تعاملاتهُ‮ ‬وتعابيره،
زرتهُ‮ ‬كي‮ ‬أتسلّمَ‮ ‬مرتباً‮ ‬تقاعدياً‮! ‬ولكأني‮ ‬بذاتِ‮ ‬المرتبِ‮ ‬تَبغضُ‮ - ‬أيّةَ‮ ‬زيادةٍ‮ - ‬في‮ ‬تغييره!
ثمَّ‮ ‬أن المصرفَ‮ ‬طلبَ‮ ‬مني‮ ‬دفعَ‮ ‬خمسَ‮ ‬وعشرينَ‮ ‬ألفاً‮ -‬أصولية وفقَاً للدستورِ كذلك‮ -‬فوطني‮ ‬لا‮ ‬يتصرّفُ‮ ‬إلا وفقَ‮ ‬دستورهِ‮ ‬المقدّسِ‮ ‬ومزاميره،
ثمناً‮ ‬لإرسالِ‮ ‬ساعٍ‮ ‬عندهمُ‮ ‬لجلبِ‮ (‬صحةِ‮ ‬صدورٍ‮) ‬لأمرِ‮ ‬صرفِ‮ ‬مرتبي‮ ‬من‮ (‬هيئة التقاعد الوطنية‮) ‬أو جلبِ‮ ‬نسخةٍ‮ ‬من تصويره‮ .‬
لمَ‮ ‬المبلغُ‮! ‬وما شأني‮ ‬أنا والساعي‮ ‬ودهاليزٌ‮ ‬من أساطيره ؟
لاعلمَ‮ ‬لي‮ ‬لكني‮ ‬ومن فوري‮ ‬دفعتُ‮ ‬إجلالاً‮ ‬لقدسيةِ‮ ‬المصرفِ‮ ‬ومناسكَ‮ ‬عبادتهِ‮ ‬وطلاسمَ‮ ‬تشفيره،‮
‬فما المصرفُ‮ ‬إلا نبعُ‮ ‬خيرٍ‮ ‬شهريٍّ‮ ‬لعبادٍ‮ ‬في‮ ‬جهادٍ‮ ‬مع الرغيفِ‮ ‬وأوكسيره‮.‬
أبداً‮..‬أبداً‮..‬أبداً‮:‬
لن أصرِّحَ‮ ‬بعد رحلتي‮ ‬حَجٍّ‮ ‬الجنسيةِ‮ ‬والمصرفِ‮ ‬بحرفٍ‮ ‬يخدُشُ‮ ‬الوطنَ‮ ‬وفي‮ ‬تعزيره‮
: (‬تبّاً‮ ‬لك من وطنٍ‮)! ‬بل حاشاكَ‮ ‬ياوطن،‮ ‬فلا ذنبَ‮ ‬لكَ‮ ‬في‮ ‬سحقٍ‮ ‬لمزاجي‮ ‬وفي‮ ‬تدميرهِ‮. ‬
لن أنطقَها، فموطني‮ ‬أعرقُ‮ ‬الأوطانِ‮ ‬في‮ ‬مسلّتهِ، في‮ ‬نينواهُ، في‮ ‬قادسيتيهِ، في‮ ‬سعفِ‮ ‬نخلاتهِ‮ ‬وفي‮ ‬دخانِ‮ ‬تنانيره‮.
‬وطنُ‮ ‬كانَ‮ ‬إنفلاقُ‮ ‬التأريخِ‮ ‬منهُ، وهو نيزكُ‮ ‬عنفوانهِ‮ ‬وهو النجمُ‮ ‬في‮ ‬تنويرهِ‮. ‬
وطنُ‮ ‬دجلةَ‮ ‬وجالغيهِ‮ ‬البغدادي، والقشلةِ‮ ‬وكُبّةِ‮ ‬السراي، ومقهى الشهبندرَ‮ ‬وتصاويره‮ . ‬
وطنُ‮ ‬شطِّ‮ ‬العربِ، وجميلِ‮ ‬ليّاتِ‮ ‬لسانِ‮ ‬إبنهِ‮ ‬البصراويّ، ونكاتهِ، ونبيلِ‮ ‬تدبيره‮.
‬وطنُ‮ ‬أربيلَ‮ ‬ولَبَنِهِ، وكلمةِ‮ ‬إبنهِ‮ "‬نَيّ‮ ‬نَيّ‮" ‬التي‮ ‬لا تقبلُ‮ ‬قسمةً‮ ‬إلاعلى نفسِها في‮ ‬حالِ‮ ‬دعمهِ، وفي‮ ‬حالِ‮ ‬تحذيره‮ . ‬
وطنٌ‮ ‬مُرَكَّبٌ‮ ‬من قهقهةِ‮ ‬خالتي‮ ‬بلا سببٍ، ونَحنحةِ‮ ‬عَمّي‮ ‬بتهكُمٍ‮ ‬وتَبَب، ومن إستدانةٍ‮ ‬مستدامةٍ‮ ‬من جاريَ‮ ‬لدراهمي‮ ‬في‮ ‬عسرهِ‮ ‬وحتى حين تيسيره‮.‬
مازالتِ‮ ‬التحيةُ‮ ‬في‮ ‬وطني‮ ‬تُلقى على الأحبةِ على بائسِ‮ ‬الحيِّ‮ ‬وعلى أميره، ومن قربٍ‮ ‬تُلقى وعن بعدٍ‮ ‬وأبعدُ‮ ‬مدىً‮ ‬لإلقائها هو إرتدادُ‮ ‬الطرفِ‮ ‬لرجلٍ‮ ‬متمايلٍ‮ ‬على بعيرهِ‮.‬
موطني‮ ‬لا ثمنَ‮ ‬يوازي‮ ‬جنسيّتَهُ‮ ‬ولو كان الكوكبُ‮ ‬في‮ ‬خيراتهِ‮ ‬وأزاهيره‮.‬
لن أوبخَكَ‮ ‬يا وطن رغمَ‮ ‬أنّكَ‮ ‬أمسَيتَ‮ ‬جمرةً‮ ‬تتلظى، أوقدُوها فيكَ‮ ‬خنازيرُهُ‮ ‬ودبابيرُهُ‮ ‬و أجلافهُ‮ ‬وحميره‮.‬
أنّى ليَ‮ ‬جرأةٌ‮ ‬لأقذفكَ‮ ‬بغليظٍ‮ ‬من كلمٍ‮ ‬وتكويره‮! ‬
تجديد جنة
وأما تجديدُ‮ ‬جنسيتي‮ -‬وأنا البغداديُّ‮ ‬أنا‮- ‬فلا تثريبَ‮ ‬عليك في‮ ‬إصفرارِ‮ ‬خَدِّكَ‮ ‬أمامَ‮ ‬خدّي‮ ‬وفي‮ ‬تصعيرهِ‮.
‬سألبسُ‮ ‬لكَ‮ ‬إحرامي‮ ‬لأنقلبَ‮ ‬في‮ ‬قابلٍ‮ ‬على ضامري‮ ‬مُلبياً‮ ‬وحاجَّاً‮ ‬لبيتِ‮ ‬جنسيتِكَ‮ ‬لتجديدِ‮ ‬إنتمائي‮ ‬فيكَ‮ ‬وتأشيره،
وسأرمي‮ ‬عند عقبتِه الكبرى سبعَ‮ ‬جمراتٍ‮ ‬على كل وسواسٍ‮ ‬لي‮ ‬بهجرةِ‮ ‬الوطنِ‮ ‬وشتمِهِ‮ ‬وتكفيرهِ‮.‬
و‮... ‬
لَبِّيه‮ ‬يا جنسيةٌ‮ ‬تُختَمُ‮ ‬بختمِ‮ ‬بغدادَ‮ ‬الرشيدِ‮ ‬وزهوهِ‮ ‬وتعفيره‮. ‬



#علي_الجنابي (هاشتاغ)       Ali_._El-ganabi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طُرفةُ صَديقتي الخَالة
- * إتيكيتُ ذي السيجارةِ *
- القُدسُ!
- أَفَحقاً يَتَعامَلُ الإلهُ بالآجل؟
- ( رأسُ الشهرةِ : فسحةُ شاشةٍ )
- (نصف سي سي)
- *القصفُ : سَأَلَنِي فطَأطَأتُ بِلا جَوَاب! *
- أفحقّاً يتعاملُ إلهُنا ب (الرِّشوة) !
- *وإذ نحنُ حَولَ مائِدَتِنا قُعودٌ*
- كيلا تَخلُوَ الأكمامُ مِن ثَمَراتِها
- (وَكُلٌّ مُغرَمٌ بِلَيلَاهُ يَاحَمدَانَ)!
- *حقائق الخطى*
- ** حدقة السعادة **
- -خدودُ البرتقالةِ المفقودة-
- المسيو-ماكرون- وجدّتي المُدام:-نونة-
- * حبيبتي : إنتِصار*
- حتى أنت يازول!
- إنَّهُ خَليلي : نَبَاتُ الصّبَّار
- (أنكالُ صاحبي الحَمَّال مابين بَشرَلَونَة وخَصِيمِها الرِّيا ...
- [ القتل االصامت ]


المزيد.....




- السعودية تتصدر جوائز مهرجان هوليوود للفيلم العربي
- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...
- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ
- روسيا.. إقامة معرض لمسرح عرائس مذهل من إندونيسيا
- “بتخلي العيال تنعنش وتفرفش” .. تردد قناة وناسة كيدز وكيفية ا ...
- خرائط وأطالس.. الرحالة أوليا جلبي والتأليف العثماني في الجغر ...
- الإعلان الثاني جديد.. مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 الموسم ا ...
- الرئيس الايراني يصل إلي العاصمة الثقافية الباكستانية -لاهور- ...
- الإسكندرية تستعيد مجدها التليد


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - علي الجنابي - تَفصيلٌ‮ لرحلَتي‮ حَجٍّ‮ غَيرِ مبرورٍ