أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ميشيل زهرة - السيدة الغامضة ..الجزء الأخير .!














المزيد.....

السيدة الغامضة ..الجزء الأخير .!


ميشيل زهرة

الحوار المتمدن-العدد: 6601 - 2020 / 6 / 24 - 14:43
المحور: الادب والفن
    


و ما اعتذاري منكم صديقاتي و أصدقائي عن اكمال القصة ، إلا على خلفية اعتذار السيدة الغامضة برسالة على إيميلي الشخصي ..لأن ، كما يبدو ، عندما يختلف خصومك على مكسب ما ، يتشاجرون بين بعضهم و يكشفون الأسرار ، و المعلومات التي كنت تبحث عنها حول هؤلاء الخصوم الغامضين ..في رسالة السيدة الغامضة فضحت نفسها و السيدة ( وصال آل غرقان ) ، التي جاءت إلى المنزل حاملة رسالة أرسلتها مع طفلة معها ، و قد استلمتها ابنة خالتي من الطفلة تحذرني بها من السيدة الغامضة التي كشفت عن نفسها ، أخيرا ، أنها مخرجة تلفزيونية كانت تستفزني لكي أكتب مجموعة أجزاء تكون بطلتها سيدة غامضة ، تتواصل مع كاتب قصة لتحول القصة إلى دراما تجني ثمارها هي و المنتجة الخليجية. لكن الخلاف الذي وقع بين المنتجة ( وصال آل غرقان ) ، و بين شريكتها في المؤامرة جعل المخرجة تكف عن لعبتها ، و تعمل على مبدأ : علي و على أعدائي ، مع صاحبتها المنتجة للمسلسل لو تمت القصة على ذات المنوال المرسوم سابقا ، من قبل السيدتين المتآمرتين على صديقكم المسكين الذي كان سوف يكون ضحية مؤامرة حقيرة بين ساقطتين ..لكن المخرجة ، و لأنها لعوب ، و فاشلة ابداعيا ، فقد لجأت إلى اسلوب الحريم الشرقيات ، اللواتي يلوحن بأجسادهن للرجل كي يكف عن فضح المستور مما حدث ..و لكنها لم تفلح في توسلاتها ألاّ أفضح القصة ، و أبقيها طي الكتمان ، و هي جاهزة لأن تضع جمالها بين يدي ..لكن النقمة على هاتين السيدتين ، جعلتني ألا أقبل أي حوار أو تواصل من أي نوع ، من هن جاهزات لبيع أي شيء مقالب المكسب المادي ..! فوضعت المستور أمامكم .. هذا ما حدث و أحببت أن أحيطكم علما به ..! لكم جزيل شكري و محبتي جميعا .



#ميشيل_زهرة (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السيدة الغامضة ..الجزء الخامس .!
- السيدة الغامضة ، الجزء الرابع ..!
- السيدة الغامضة ..الجزء الثالث .!
- السيدة الغامضة ..الجزء الثاني .!
- السيدة الغامضة ..الجزء الأول .!
- العريف أبو علي .!
- سقوط سامية ..الجزء الأخير .
- سقوط ساميا ...الجزء الرابع .
- سقوط ساميا ..الجزء الثالث .
- سقوط سامية .! الجزء الثاني .
- كيف سقطت ساميا .! الجزء الأول .
- مصالح خانم : الجزء الأخير .!
- مصالح خانم _ الجزء الثامن قبل ألأخير .!
- مصالح خانم الجزء السابع .! ( القناع )
- مصالح خانم جزء سادس .! ( الدهشة )
- مصالح خانم جزء خامس .!
- مصالح خانم جزء رابع .!
- مصالح خانم - الجزء الثالث.
- مصالح خانم - الجزء الثاني .
- مصالح خانم ج1


المزيد.....




- الذكاء الاصطناعي بين وهم الإبداع ومحاكاة الأدب.. قراءة في أط ...
- مخيم -حارة المغاربة- بطنجة يجمع أطفالا من القدس والمغرب
- بصمة الأدب العربيّ: الدّكتورة سناء الشّعلان (بنت النعيمة)
- باب كيسان.. البوابة التي حملت الأزمنة على أكتافها
- -بدونك أشعر أني أعمى حقا-.. كيف تناولت سرديات النثر العربي ا ...
- نذير علي عبد أحمد يناقش رسالته عن أزمة الفرد والمجتمع في روا ...
- المؤرخة جيل كاستنر: تاريخ التخريب ممتد وقد دمّر حضارات دون ش ...
- سعود القحطاني: الشاعر الذي فارق الحياة على قمة جبل
- رحلة سياحية في بنسلفانيا للتعرف على ثقافة مجتمع -الأميش- الف ...
- من الأرقام إلى الحكايات الإنسانية.. رواية -لا بريد إلى غزة- ...


المزيد.....

- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ
- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ
- ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة- / ريتا عودة
- رواية الخروبة في ندوة اليوم السابع / رشيد عبد الرحمن النجاب
- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ميشيل زهرة - السيدة الغامضة ..الجزء الأخير .!