أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - الديمقراطية والرأسمالية ، عقد قابل لذوبان ...















المزيد.....

الديمقراطية والرأسمالية ، عقد قابل لذوبان ...


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 6565 - 2020 / 5 / 16 - 14:45
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/ يخطئ الكثير عندما يمزجون بين الاستكانة والضعف ، فالاستكانة هو ما يقبله المرء بشروط الكون لكي يصل إلى مراده ، لكن يبقى ما يربط الإنسان بالآخرين هو العقد ، وطالما العقد أساسه قائم على الفكر ، إذن لا يمكن إفساده إلا بالحب الفاسد الكفيل بإذابته ، فمنذ استلام الرئيس روزفلت عام 1932م إدارة الحكم في الولايات المتحدة الأمريكية ، أصبح حزب الديمقراطي الأمريكي ممثلاً لليبرالية الأمريكية ومناصراً للنقابات العمالية وارتبط منذاك التاريخ بأفكار التقدمية التى تدفع وتشجع على الدوام أجيال شابه لتحقيقها ، لكن اليوم ، الحزب الديمقراطي لم يعد قادر على فرز دماء جديدة للساحة السياسية كما كان في الحقب السابقة ، فالمرشح بايدن المتهم بقضايا جنسية وغيرها يعتبر من الجيل المحنط فالرجل في أواخر 77 من العمر ، بل الحزب وضع نفسه بين بايدن أو هيلاري كلينتون التى لم يسعفها الحظ سابقاً بالنجاح في الانتخابات الأخيرة ، وهذا يشير عن عطب واضح في ميكانيكية الحزب بقدرته الإفرازية التى بدورها تفرز شخصيات حيوية تخدم الفكرة اولاً ومن ثم تخوض المنافسة التقليدية على قيادة أم الديمقراطيات في العالم وايضاً راسمت سياسات الكون منذ سقوط النظام الهتلري في ألمانيا النازية .

بالفعل ، حكاية الرئاسة الأمريكية عجيبة ، كما هو ايضاً البلد عجيب ، فالفكرة التى قامت عليها البلد بالأصل عجيبة ، وبالتالي ليس مستغرباً ابداً أنه يقع بين ما هو جميل وآخر قبيح ، والمتأمل جيداً للنظام الأمريكي ، سيجد هناك أمريكيتين وليست واحدة ، الأولى عادلة والآخر ظالمة ، وعلى هذا المزج يمّتزج روؤساء البيت الأبيض بين تباين ديمقراطي شعبي ورأسمالي برجوازي ، وقبل كل شيء ، تندفع اليوم رأس الديمقراطية العالمية في منافسة لا مثيل لها من قبل ، ففي أزمة فيروس كوفيد 19 كانت إدارة الرئيس ترمب قدمت فعلياً حزمة هي الأكبر في العالم ، لدعم الاقتصاد والناس ب 2:2 تريلون دولار ، وتبع ذلك مشروع آخر تقدم به حديثاً حزب الديمقراطي للكونغرس يعزز المبلغ الأول ب3 ترليونات دولار كإضافة ، ومن ضمن المدفوعات ، إقرار دفعة مباشرة جديدة لكل أمريكي تصل الدفعة إلى 6 آلاف دولار ، وبالتالي مهما كانت التجاوزات بين الطرفين ، يبقى إرضاء الجمهور بالفعل هو الأساس ، بل مهما كانت المؤسسات العسكرية والاقتصادية والسياسية نافذة ومهيمنة على سياقات الحكم ، يبقى الفرد الأمريكي ، هو لا سواه الذي يُعرف عنه بلمتقلب الرأي ، صانع طريق الديمقراطي أو الرأسمالي إلى البيت الأبيض .

فهذه القارة التى تحكم العالم حتى الآن ، شهدت روؤساء من صنفين أداروا هذا البيت الذي قد بنيى منذ 228 عام على يد المهندس جميس هوبان ، على سبيل المثال ، من الصنفين سنبدأ بالنموذج الأول ، بالفعل كانوا هؤلاء قد أمضوا سنوات طويلة في أعمال لا يتوقعها أي باحث لسيِرّ ذاتيتهم ، فالرئيس ابراهام لينكولن ، من أشهر الشخصيات التى شهدتها أمريكا ، لقد حافظ على وحدة الجغرافيا أثناء الحرب الأهلية وحرر العبيد وعليه يُلقب بمحرر العبيد ( ابو العبد ) ، لكن الرجل قبل وصوله إلى البيت البيضاوي كان يعمل بار تيندر ( ساقي ) في إحدى بارات مدينته ، تماماً كما هو الحال هنا ، الرئيس أندور جاكسون هو الرئيس السابع ، كانت سجلات الكفاح الأمريكي قد دونته من أبرز المناضلين الذين ناضلوا من أجل دحر الاستعمار البريطاني ، وقد زجت حكومة الاستعمار به بالسجن ، في بدايات حياته العملية ، عمل كساعي بريد ، على نحو متصل ، تماماً بعد الحادثة الشهيرة لاغتيال الرئيس كينيدي تولى زمام إدارة البيت الأبيض نائبه أندور جونسون ، هذا الرئيس لأن والدته كانت تعمل بهذه المهنة ، بدأ كعامل نظافة في المخيطة ومن ثم أصبح مساعد خياط ، وليس من جديد سوى إعادة التذكير ايضاً بالرئيس بنجامين هاريسون ، عرف في قاعات المحاكم لمدينته ، بالمنادي الأشهر على الشهود لطريقته الخاصة وتنظيم العلاقة بين القاضي والمتهمين والحضور ، بل الرئيس جيمس غارفيلد الذي اغتيل على غرار واقعة الرئيس كينيدي ، هذا الرئيس وبالرغم من قصر مدة حكمه إلا أنه كافح الفساد وانتشل مؤسسة البريد من فسادها ودفع في تحسين القوة البحرية ، لكن القاتل غيتو ، الشخص الذي قتل الرئيس لرفض الأخير تعينه سفيراً ، كان كفيل في إنهاء حياة الرجل ، بدأ رحلته العملية في جرّ القوارب إلى البحر بالبغال ، ايضاً هنا تتكرر القصة مع الرئيس غروفر كليفلاند كانت شهرته بين أبناء مدينته ( بجلاد البوفالور ) فالرجل أمضى حياته الأولى على حبل المشانق كمنفذ لأحكام الصادرة من القضاة والملفت من حكاية هذا الرئيس ، كان يرفض أن يفرض على العاملين معه بإعدام الناس ، فكان يتولى بنفسه المهمة ، ايضاً يصح النظر إلى الرئيس كالفين كوليج ، قبل مهنته كمحامي ، بدأ حياته في صناعة ألعاب الأطفال ، ايضاً الرئيس هربوت هوفر عمل في مجال المناجم ، وكيف للمرء أن يتناسى من ذاكرته الرئيس هاري تردمان ، بالطبع الذاكرة الفولاذية لا تتقادم فيها كبريات الأحداث مع الزمن ، من بائع في محل خردة إلى المكتب البيضاوي ، هذا الرئيس الذي حدد مكانة الولايات المتحدة الأمريكية في العالم ، عندما قرر دخول الحرب العالمية الثانية وأصبح يطلق عليه أبو القنبلتين النوويتين اللتين سقطتا على مدينتي هورشيما وناكازاكي ، وايضاً ، ليس دون التذكير بهذه المفارقة الصارخة بين الرئيس ليندون جونسون الذي تولى إدارة الحكومة الأمريكية بعد اغتيال الرئيس كينيدي ، كما هو معروف بأن الأخير كان ينتمي لعائلة ثرية ، لقد عرف عن ليندون بصاحب المهنتين ، راعي للماعز وماسح الأحذية ، بل من باب تقليل الفاجعة للقارئ ، ايضاً كان حظ ناتفو الدجاج ، أيضاً نصيباً في إدارة أمريكا والعالم ، الرئيس ريتشارد نيكسون كان يعمل في تنتيف الدجاج ، ولست بصدد أن أختتم هذه الفقرة دون أذكر الرئيس جمي كارتر ، اشتهر في زراعة الفول السوداني في مزارع بلدته ، صحيح أنه فشل في سياسته الخارجية أثناء معالجته لخطف موظفي السفارة في طهران ، لكنه سجل نجاح في إبرام اتفاق السلام بين مصر وإسرائيل ، ايضاً هنا أشد اتصالاً بمن أسلفنا ، الرئيس رونالد ريغان بدأ كعامل نظافة في السرك وعمل كمنقذ ومن ثم أصبح ممثل ورئيساً ، بالطبع لا يمكن للأمريكي أن يغفر شيئاً ، لكنه ايضاً ليس بوسعه محو شيئاً من تاريخ بلاده ، فالرئيس بيل كلينتون من عامل في محل بقالة وبائع في مكتبة إلى البيت الأبيض ، في عهده شهدت الولايات المتحدة من أفضل مراحل إقتصادياتها ، فالمجد الذي أحرزه لا يمكن للأمة الأمريكية إنكاره ، هذه عينة واسعة ممن سجلوا أسمائهم في دفاتر التاريخ للولايات الأمريكية ، عينات حقيقية بالفعل عزمت واجتهدت وأصرت على التغير الشخصي ، فكان لها ذلك .

في المقابل ، هناك فئة عريضة التى تولت إدارة البيت الأبيض ، امتلكت مخزوناً من الفضائح الشخصية على وجه الدقة ، صحيح أحرزت زخم شعبي متصاعد في وصولها إلى الرئاسة ، لكن كانت هناك مراهنات رعناء مزدوجة في التلاعب عن طريقة ورقة الإصلاحات الاقتصادية ومحاربة الفساد الإداري وايضاً تعزيز المسار الديمقراطي ، لكن في واقع حقيقتهم كانوا بارعين في سلسلة فضائح جنسية ، نبدأ بالمؤسس ، الرئيس جورج واشنطن ، أقام علاقة جنسية اثناء إدارته للبلاد مع إمرأة تدعي ماري وينولدز ودخل مع زوجها في خصام وابتزاز إلى أن الكونغرس فيما بعد اكتشف حركات مالية مشبوها ، تلك الأموال المدفوعة لإرضاء الزوج كانت من خزينة الدولة وعلى حساب الشعب ، بل عندما اختار الرئيس واشنطن نائب له ، اختاره شاذ ، بالطبع لا يخلو التاريخ من حكايات مثيرة للغاية ، فالرئيس جفرسون عقد إتفاق أولي مع خادمته من العبيد عرفت في الإعلام الأمريكي لاحقاً باسم سالي ومن ثم تطورت إلى علاقة نِدية وأنجب منها طفل ، بالفعل الاستمرار بالتكلم عن الأموات أفضل بكثير ، لأن الموتى لا ينكرون ، فالرئيس وارن هاردينغ ، إنشاء علاقة مع صديقة زوجته وايضاً مع طالبة مدرسة وقد مات مسموماً بسم دفعته زوجته في مشربه بعد معرفتها بخيانته لها ، اشتهر عهده بفساد المؤسسات والفضائح الجنسية ، نتوقف الآن قليلاً قبل أن نعود ، هنا زبدة العلاقات الحميمية ، الرئيس الملاحق جون كينيدي ، أشتهر عالمياً بعلاقاته مع النساء وعلى الأخص مضيفات الطيران ومع من هن في مجال التمثيل والأزياء ، وبالتالي تعود شهرته لشهرة الممثلة الشهيرة عالمياً آنذاك مارلين مونرو ، التى عرفت برمز الجنس ، هناك مؤشرات كبيرة تدور حول موتها ويعتقد بأنها تم تصفيتها ، لكن الرئيس كيندي لم يبقى وراءها كثيراً ، هو الآخر ، القناص اغتاله بعد عام واحد ، بالطبع لن يكون الرئيس بيل كيلنتون بطبيعة الحال الأخير ، بل هو مجرد سليل هذا النمط الحياتي في القارة الأمريكية من الجانب الشمالي ، قصته مع المتدربة مونيكا لوينسكي ، الواقعة الأشهر في البيت الأبيض ، فكلينتون يعتبر من الناحية الطبية مريض جنسياً وبالتالي يصنف مدمناً ، بل الرئيس ترمب كان اثناء مناظراته مع هيلاري كلينتون يذكر الناس بتاريخ زوج منافسته ، صاحب التاريخ الحافل بالتحرشات الجنسية .

وبالتالي ما يمنع المرشح الديمقراطي بايدن إتباع خطى أسلافه ، كلا لا شيء طالما احتشدت الفضائح الجنسية منذ ولادة الدولة ، بل هناك تاريخ ايضاً حافل ، في كل مرة يسقط رئيس ما في مصدية التحرش أو إقامة علاقة جنسية ، سرعان ما يظهر أشخاص على حلبة المحاكمات أكثر فساداً منه ، يطالبوا بفتح تفاصيل قضيته على مصراعيها ، ففي واقعة كلينتون ومونيكا ، قاد الحملة ضد بيل ، الجمهوري هنري هيد الضابط السابق في الحرب العالمية الثانية والسياسي المنتخب في الكونغرس ورئيس اللجنة القضائية التى كلفت بالتحقيق في مجريات فضيحة الرئيس الجنسية والتى أخذت منحاً غير مسبوق في الإعلام العالمي ، لكن الملفت في المسألة برمتها ، أثناء المحاكمة كان السيد هيد يتجول في القاعة ويردد على مسامع الحضور ، ( أعطونا الحقيقة ومن ثم يصمت ، ويضيف على الفور بعد صمت يخيمَّ على الجالسين ، ( امقتوا إيها الناس الخطيئة وأحبوا الخاطئ ) ، كأن الرجل أثناء حملته على الرئيس كلينتون ، كان يقود معركة خلاصه هو لا سواه وليست ابداً محاسبته ، بالطبع تمهيداً لصنع جدار منيع له شخصياً لاحقاً ، فالرجل كان قد أتهم وأُدين باختلاسات مالية وجنسية وتحرشية كبيرة وعميقة ، إذن خلاصة القول ، ما كان يميز الحزب الديمقراطي عن الحزب الجمهوري ، اقترابه الأول من الحركة النقابية والعمالية وبالتالي كان على الدوام قادر على إفراز شخصيات بديلة ومنافسة ، لكنه اليوم بات أكثر بورجوازي من البورجوازية الرأسمالية وهذا التحول كفيل بدفع الناس أن تنتخب البورجوازية الأصلية . والسلام 



#مروان_صباح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الهندي الأحمر والفلسطيني الأبيض ، مشروع واحد ...
- جدار أثيوبيا المائي ، تبادل لعبة السدود
- جدار أثيوبيا المائي ...
- علاقة الحريات بالحداثة ومعادلة المراحل في تاريخ البشري ...
- العدالة لا يمكن أن تصنع من الظلم ...
- من علامات الخالق أن يمرر للمخلوق بصائر إدراكية ...
- لبنان بين حكومات الطبقة الفاسدة وحكومة التجويع ...
- كيم يونغ فتى الظل الجديد في لعبة التراشق ...
- عظمة الخيال جاء بكل هذه التكنولوجيا الافتراضية ...
- محمد عمارة من صفوف البناء التحتي للمادة إلى صفوف المدافعين ع ...
- كانط المتخبط والعرب المتخبطون بكانط ...
- ابو محمود الصباح من غرفة عملية صيدا يرد على تصريح مردخاي غور ...
- خلطة الحرية والفلسفة والتحوّل ، تمهد للانتحار ...
- فقط أبن الحرة من يُدير الأزمات بنجاح ...
- محاولة ركيكة مثل صاحبها ...
- البحث عن الهوية ، شعاراً مازال قيد البحث لم يتحقق ...
- إعادة النظر بالبيداغوجيا التقليدية ..
- الأفكار العلمية والفلسفية ممكنة في زمن معين ومستحيلة في زمن ...
- الرأسمالية الليبرالية والرأسمالية بلا ليبرالية ...
- مازالت أنماط التفكير لأجهزة الاستخبارات العالمية تتشابه بالأ ...


المزيد.....




- عداء قتل أسدًا جبليًا حاول افتراسه أثناء ركضه وحيدًا.. شاهد ...
- بلينكن لـCNN: أمريكا لاحظت أدلة على محاولة الصين -التأثير وا ...
- مراسلنا: طائرة مسيرة إسرائيلية تستهدف سيارة في البقاع الغربي ...
- بدء الجولة الثانية من الانتخابات الهندية وتوقعات بفوز حزب به ...
- السفن التجارية تبدأ بالعبور عبر قناة مؤقتة بعد انهيار جسر با ...
- تركيا - السجن المؤبد لسيدة سورية أدينت بالضلوع في تفجير بإسط ...
- اشتباك بين قوات أميركية وزورق وطائرة مسيرة في منطقة يسيطر عل ...
- الرئيس الصيني يأمل في إزالة الخصومة مع الولايات المتحدة
- عاجل | هيئة البث الإسرائيلية: إصابة إسرائيلية في عملية طعن ب ...
- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - الديمقراطية والرأسمالية ، عقد قابل لذوبان ...