أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد عمر - اُخاطبُ النّت و النّت لا يرُد .!














المزيد.....

اُخاطبُ النّت و النّت لا يرُد .!


رائد عمر

الحوار المتمدن-العدد: 6525 - 2020 / 3 / 28 - 23:44
المحور: الادب والفن
    


اُخاطبُ النَت والنَت لا يرد .!
لا اكتراثَ لمن قد يضحكوا من الكلماتِ ادناه , كما وكأنّي لمْ أرَ ولم أسمع بمن سيبتسموا بأبتسامةٍ ساخرة لهذهنَّ الكلمات , فأحدى الهموم عندي والتي تكاد تدنو من حافاتِ النجوم , بأنّي رفعتُ شكوى الى السيد الفاضل مدير عام الشبكة العنكبوتية " قُدّس سرّه , ودام ظلّهُ الشريف " مطالباً فيها بمساواة او رفع اعداد الحروف المحددة عند كتابة بوست بخلفية ملونة على الفيس بوك , وعلى الأقل معادلتها بعدد الحروف المسموح بها عند كتابة تغريدةٍ في تويتر , وإلامَ وعلامَ هذه التفرقة وهذا التمييز ؟ هل هي محاصصة الحروف ؟ أم انها طائفيةٌ اخرى في العنكبوتية .!
ففي تويتر كان عدد الأحرف المحددة لكتابة تغريدة يبلغ 140 وجاهدت الشبكة كلا الجهادين الأكبر والأصغر برفعها الى 240 بالتمام والكمال , ولهم الأجر والثواب في ذلك , بينما في الفيس بوك فما انفكَّ وما فتئَ عدد الأحرف 130 حرفاً فقط دونما زيادةٍ او نقصان ! علماً أنّ هذا العدد المسكين والمستضعف يشمل حركات < الضمّة والكسرة والفتحة , وكذلك الشَّدَة وعلامة السكون , بالإضافة الى علاماتِ التنوين>.. معاناتنا في ذلك تكمن في ضغط واختزال واختصار عدد الكلمات في ايِّ بوستٍ بخلفيةٍ ملونة في الفيس بوك , وكذلك الإفتقاد الى تطعيم وتكحيل المفردات بالحركات اعلاه ومنحها نكهةً مموسقة وخلاّبة تُسِرّ الرؤى وتُعطّر القراءةَ وإستقراء ما تختزله " البوستات " من فحوى ومغزى .
ندعو الى إصلاح ذات البينْ بينَ تويتر وفيس بوك , فالوضع الكوروني الراهن يتطلب توحيد الصفوف .!



#رائد_عمر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإعلام و كورونا .!
- التراجيديا الضاحكة .!
- حديثٌ آخر في عيد المرأة .!
- في عيدِهنَّ.!
- السيطرة على القُبُلات .!
- بعضُ صورٍ خفيفة من المشهد العراقي !
- ( الرئيس الذي لم يرأس .! ) .
- إمّا او .!!
- النوم والوزارة ومعركة الكتابة .!
- تعقيباً على خطاب رئيس الوزراء .!
- حديثٌ من داخلِ فنجانِ قهوة .!
- ( ميوزك بدونِ اصوات ) .!
- مع رئيس الوزراء الجديد .!
- الصفقة .!
- وجهة نظرٍ جديرة بالنظر , وللفتِ نظر .!
- حذاري ..!
- عقابٌ مخمليٌ .!
- بغداد - بيروت : الشارع والدولة .!
- ( علامةُ إستفهامٍ عسكرية ) .؟
- من أبعاد الضربة الصاروخية.!


المزيد.....




- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
- مهرجان بابل يستضيف العرب والعالم.. هل تعافى العراق ثقافيا وف ...
- -بنات ألفة- و-رحلة 404? أبرز الفائزين في مهرجان أسوان لأفلام ...
- تابع HD. مسلسل الطائر الرفراف الحلقه 67 مترجمة للعربية وجمي ...
- -حالة توتر وجو مشحون- يخيم على مهرجان الفيلم العربي في برلين ...
- -خاتم سُليمى-: رواية حب واقعية تحكمها الأحلام والأمكنة
- موعد امتحانات البكالوريا 2024 الجزائر القسمين العلمي والأدبي ...
- التمثيل الضوئي للنبات يلهم باحثين لتصنيع بطارية ورقية


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد عمر - اُخاطبُ النّت و النّت لا يرُد .!