رائد عمر
الحوار المتمدن-العدد: 6475 - 2020 / 1 / 28 - 10:06
المحور:
الادب والفن
وجهةُ نظرٍ جديرةٌ بالنظر , ولِلَفتِ نظر !
دونما تعميمٍ " وهذا لدينا من المحرّمات " فيترآى في رؤانا وفي رؤى الكِثار من غيرنا , أنَّ شاعريّةَ اشعار شاعراتٍ عراقياتٍ وخصوصاً باسماءٍ محددة , وحتى البعض القليل من غيرِهِنَّ , فأنَّ كُلّ تلكُنَّ سيّداتٍ او آنسات , فالأبيات والَوَمضات والصور الشعرية في قصائدِ تلكم الشاعرات , فأنها تتفوّقُ شاعريّةً على اشعار كل او معظم شعراء الأجيال الأخيرة من اواخر الربع الأخير من القرن الماضي والى غاية هذهنَّ الدقائق من القرن No. 21 , هذا ودونما أن اذكر أسماءً ومسميّاتٍ , فإنَّ مِمّن لي او لهُنَّ تواصلٌ يجمعنا في السوشيال ميديا " تحديداً او على الأقلّ " , فهُنَّ مِمَّنْ تَتَوّج التيجان لِتَحُطَّ على رؤوسهِنَّ .
ما نكتبه وما ندوّنهُ هنا ليسَ بعبثٍ , وإنّما بعدَ تَمَعُّنٍ وإمعانٍ , وبعدَ إختباراتٍ وفحوصاتٍ مختبريّةٍ – أدبيةٍ لمْ تكُ ايّة حاجةٍ لإجرائها اصلاً , وهي لمْ تجرِ فصلاً وأصلاً .. والى ذلك فعلى كُلّ القُبّعاتِ أنْ تخلع أنفُسها تقديراً واعتزازاً بتلكُنَّ الشاعراتِ وشاعريّةِ اشعارهُنَّ ومشاعرُهنَّ ...
OOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOO
R
#رائد_عمر (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟