رائد عمر
الحوار المتمدن-العدد: 6509 - 2020 / 3 / 9 - 02:50
المحور:
الادب والفن
في عيدهِنَّ .!
في عيد المرأة او الفتاة , والذي هو عيد القارات : -
فمنَ الزاويةِ الأدبيةِ , ومن زاوية الفن بمختلفِ اصنافه وتفرعاته , وايضاً من زاويةٍ رومانسيةٍ مموسقةٍ بصمتْ ومن زواياً مخمليةٍ أخريات , فهنالك مرادفات ومشتقات متشعّبة ومتداخلة ومنتشرة للمرأةِ , وهي متناثرة في كلّ زاويةٍ من زوايا المجتمع , فالنسوة في الآخرِ والآخرةِ هُنَّ الحور , وإنَّ الزهور والعطور هما العنوان المنقوش على بوابة الولوج والدخول الى عالم المرأة , ولولا هذا العنوان وبأيِّ عنوان فلربما ماكانَ هنالكَ من حضور , سوى رفيف الطيور يؤشّرُ ويدعو الحضورَ للحضور في هذا المحراب الجذّاب – الخلاّب .
بنورٍ وبدونِ نورْ , تتألّق المرأةُ ايّما تألّقٍ فهي نور النور في حلكةِ النور , وهي الفحوى والمغزى لما بينَ وما خلفَ السطور , رغمَ انّها عناوين السطور حينَ نتنفّسُ ونستنشقُ السرور ...
OOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOO
R
#رائد_عمر (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟