أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أوراق كتبت في وعن السجن - رائد الحواري - المعتقل الفلسطيني في كتاب -الصدور العارية- خالد رشيد الزبدة















المزيد.....

المعتقل الفلسطيني في كتاب -الصدور العارية- خالد رشيد الزبدة


رائد الحواري

الحوار المتمدن-العدد: 6459 - 2020 / 1 / 8 - 22:17
المحور: أوراق كتبت في وعن السجن
    


المعتقل الفلسطيني في كتاب
"الصدور العارية"
خالد رشيد الزبدة
كتاب يتحدث عن بداية الاعتقال في سجون الاحتلال إلى عملية التحرر التي تمت في عام 1985، وسنجد مراحل الاعتقال والطريقة التي انتهجها الأسرى الفلسطينيين ليحصلوا على حقوقهم كأسرى، فهم مناضلون لنيل الحرية، وهناك أسماء عديدة دفعت حياها ثمنا لتحقيق هذه الحقوق، وسيعرج الكاتب إلى الطريقة المهينة التي استخدمها النظام الرسمي العربي لاستقبال الأسرى، وعري دورهم المتخاذل والمهين لهم كأنظمة، من المفترض أن تحترم مناضليها وترفع من شأنهم، لا أن تهينهم أو ترفض استقبالهم.
يأخذنا العنوان إلى الكتاب "الأقدام العارية" للكاتب المصري طاهر عبد الحكيم، الذي تحدث عن معاناة الشيوعيين المصرين في كتابه، وهذا ما يجعل عنوان كتاب "خالد رشيد الزبدة" يعرف القارئ بالمضمون ويقدمه من الفكرة التي يطرحها، فالمضوع المعتقلات، لكنه هنا لا يتحدث عن المعتقلات العربية، بل المعتقلات الإسرائيلية، واللافت أن حفلة الاستقبال في كلا المعتقلين واحدة ومتشابهة: "...والمرور من بين السجانين أمر حتمي، وكأنهم حرس شرف، وكل من يمر من وسطهم، ويمجرد الخروج من الغرفة تنهال عليه اللكمات والركلات والبصاق دون تحديد لمكان الضرب، ولا يهم أين وكيف، التعليمات لديهم واضحة، الضرب المبرح على كل أعضاء المناضل الأسير" ص33، هذه الحفلة نجدها بعين التفاصيل في كتاب الأقدام العرية، فالفعل واحد "الضرب والتكسير والإهانة، والضارب واحد من يملك القوة والسيطرة، والمضروب واحدا، من يعمل لحريته وحرية شعبه.
ولا تتوقف (حفلة) الاستقبال على ما سبق، بل تستكمل عندما يتم تسليم الأسير العهدة، الملابس والاغطية: "... وعندما ننحني لربطها، وحملها تنهال الضربات على رؤوسنا وأكتافنا إلى أن ننخ تحت شدة الضربات وننهار، ونسقط على أرض الغرفة ليبدأ دور الأرجل في الضرب على الخاصرتين والبطن والرأس وما بين الرجلين... لقد شاهدنا عريفا يحمل بيده حجر صوان، ويضرب به على منطقة العينين متلذذا بما يقوم به" ص34، عندما تتماثل أداة القمع في الأسلوب والطريقة، يتأكد لنا أن النهج واحد، وأن من يقوم بالعمل بالتأكيد ينسق ويعاون مع الآخرين، وإلا ما كان هذا التشابه بين القامعين وأساليب وأشكال القمع.
كما نجد التماثل في اجبار المعتقل على لفظ كلمة أفندم/أدوني بين المعتقلين: "وكان يمسك العشرة دنانير بيده اليسرى، وكرباجا باليد اليمنى، وسألني وهو يشر إلى ورقة العشر دنانير صورة من هذه، فقلت أودني هذه صورة الملك حسين، فضربني بالكرباج... وفي كل مرة يسأل ويضرب... أولا نسيت أن تقول أدوني وأنت تكلمني" ص60 و61، وهذا ما يجعلنا نتأكد أن الأنظمة الرسمية العربية، لا تختلف أساليبها ةطريقها في إذلال المعتقل عن أساليب وطرق المحتل الإسرائيلي، فكلهما ينتهجان عين الأسلوب والنهج.
الشهيد "عمر الشلبي" مناضل تم قتله من قبل الجلادين بسبب تكسيره لبعض المكاوي: "كان بالإمكان وضعه في الزنزانة الانفرادية لشهر أو لسنة، ولكنهم أرادوه أن يكون عبرة للجميع، انهالوا عليه الضرب المبرح، ضربا بقصد القتل، واقترب الجلاد الأكبر ديستل فيلد ليوجه له عدة ضربات قوية على رأسه كسرت جمجمته وقتله، قتل عمر بكل بساطة، لقد قتل إنسان مقابل بضع مكاوي محطمة" ص68، وهذا ما استدعى مواجهة السجان لتحقيق بعض المكاسب الإنسانية للأسرى، فكان ضراب 1976و1977والذي دفع فيه المناضلون تضحيات كبيرة: "...لقد استخدمت البرابيش بشكل مريع، كان الممرض أرمون مع مجموعة من أكثر السجانين حقدا، وسادية، وعندما كان يدخل البربيش إلى المعدة كان يتعمد إخراجه وإدخاله بقوة ليضرب بجدار المعدة، ويسبب النزيف، وأحيانا يتم إدخال الحليب إلى الرئتين كما حصل مع محمد أبو حميد من عزة، ...استخدموا في البداية المقداح اليدوي، وحفروا في هره خمسة أنفاق ليصلوا إلى الرئتين من أجل تجفيف الحليب، ولكنهم عجزوا عن ذلك، فقاموا بشق ظهره من الكتف الأيمن حتى الخاصرة اليسرى، وفتحوا الرئتين، وهم يقولون له لن نجعلك شهيد الإضراب" ص74، بهذه الوحشية تم معاملة الأسرى الفلسطينيين، وبهذا الاصرار والصمود استطاعوا أن يحققوا بعض حقوقهم، فمسيرتهم النضالية لم تتوقف بالاعتقال، بل استمرت في السجن، وهذا ما يجعلنا نقول أن الفلسطيني يبدع ويتألق حتى وهو معتقل.
يحاول الاحتلال بكافة السبل اضعاف معنويات الأسرى، لكنهم متمسكين بالمبادئ وبالثوابت الوطنية، من أشكال الصمود رفض الإغراءات التي قدمتها أدارة المعتقل للأسرى، والتي تمثلت ب: "...وعرضت علينا إطلاق سرحنا، وتسفيرنا إلى الأردن، وذلك بناء على طلب من روابط القرى... لكن بعضنا نهض وطلبنا منهم فتح الباب وخرجنا عائدين إلا غرفنا دون أن نعطيهم ردا على طلبهم، وغيما بعد تم اطلاق سراح البعض القليل جدا ممن وافقوا (لظروفهم الخاصة) وكان القصد من اطلاق سراحهم أن تحصل روابط القرى على دعم أهالي الأسرى للمشروع المشؤوم" ص89، لا اقول تفضيل السجن على الحرية، بل أقول تفضيل السجن على الخيانة، فالفلسطيني يضحي في سبيل المبدأ حتى هو معتقل، ويحسب ويحلل ويقرر أن يخطوا حسب المصلحة الوطنية وليس المصلحة الشخصية، منه هنا وجدنا الأسرى يرفضون حتى مناقشة اطلاق صراحهم إلى الأردن.
وعندما يتم اختطاف طائرة بالقرب من مركز تدريب لجيش الاحتلال، تتم عملية التفاوض لإطلاق سراح المعتقلين الفلسطينيين مقابل الرهائن، ويتم استدعاء عمر القاسم كقائد ليخاطب الخاطفين فكان هذا الموقف: "...طلبوا منه أن يطلب من الخاطفين إطلاق سراح المخطوفين، وأنهم سينفذون عملية التبادل، وأن لديهم أسرى في الطائرة بالقرب من المدرسة، لكن عمر وعلى لسان الرفيق إبراهيم أبو شيخة رفض أن يتكلم مع الخاطفين خوفا من إرباكهم" ص106، صورة أخرى تأكد أن الفلسطيني لا يفكر بالمصلحة الشخصية، بقدر المصلحة الوطنية، وهذا التفاني ونكران الذات سمية واكبت النضال التحرري الفلسطيني وما زالت أحد أهم معالمه.
وقد استطاع المعتقلون أن يصدروا مجلة داخل المعتقل "واسمها فلسطين الثورة" ص113، وهو نفس اسم المجلة المركزية لمنظمة التحرير الفلسطينية.
تستمر رحلة المعاناة والنضال في المعتقل ، ويسقط مجموعة من الشهداء: "وفي اعقاب إضراب نفحة نقل على مع راسم حلاوة، وعمر القاسم وإسحاق مراغة، والعديد من الأسرى المضربين إلى معتقل الرملة، وهناك كان بانتظارهم المرض يودا، الذي نفذ تهديده بوضع الحليب في رئة علي الجعفري وراسم وعمر وإسحاق، لقد نفذ ما كان يريده محاولا قتل الأربعة" ص118، يتم قتل "علي الجعفري وراسم حلاوة وأنيس الدولة" في هذا الأضراب، وبشكل ممنهج، والاحتلال لا يكتفي بالقتل بل حتى أنه يبقي جثة "ولم تسلم جثة الشهيد أنيس، حتى لا تنكشف أسباب الوفاة، وبقيت جثته إلى جانب العديد من جثث الشهداء داخل أسوار مقبرة الأرقام لقضاء مدة الحكم الصادرة بحقهم" ص120، الجهة الوحيدة التي تحتفظ بالجثث هي دولة الاحتلال، فهي تأكد بهذا افعل عنصريتها وعدم إنسانيتها، ليس بحق الأحياء فحسب، بل والأموات أيضا.
ولم يكتفي الاحتلال بسجن الأسرى، فيقول بتعذيبهم نفسيا، من خلال جعلهم يهيؤون أنفسهم لأفراج، وبعد أن يستقلوا الحافلات، وبعد أن يصلوا إلى مكان التبادل، سرعان ما يتم إعادتهم إلى المعتقل: "...كنا نسمع أصوات الطائرات، وهي في صعود وهبوط، وكنا نعيش وسط سكون وظلام دامس، نسمع ولا نرى، ولم يتكلم أحد، وكنا ننتظر أن نسمع كلمة هيا، لكن طال الوقت كثيرا، وتجاوزنا ما بعد منتصف الليل، وفجأة طلبوا منا أن نبقى في أماكننا، ومن نزل من الحافلة تم إعادتهم بسرعة إلى مقاعدهم" ص169، لعبة قذرة يمارسها الاحتلال بحق الأسرى، بهذا الفعل هم يقتلون الأسرى ويحطمونهم، لكن الوعي الذي يتمتع به الفلسطيني يتفوق على المحتل، فيقرروا الأسرى أن يقموا بهذا السلوك: "أن نرسم الابتسامة على شفاهنا أمام الأسرى، والأهم أمام السجان وادارة المعتقل، وأن نتبادل النكت ونظهر سعادتنا بإطلاق سراح إخوتنا ورفاقنا وأن نشعرهم أن عمليات التبادل لن تتوقف" ص170، وهذا الفعل يؤكد على صلابة ووعي الأسير الفلسطيني وقدرته على المواجهة والتحدي وإثبات حضوره وفاعليته.
يتم الافراج عن مجموعة جديدة من الأسرى في عام 1985، وكان هذا التصرف من عناصر القيادة العامة : "..وطلب منا الأخير نزع كل ملابسنا وأحذيتنا وسلمونا عوضا عنها بدل واحذية عسكرية وصادروا كل ما لدينا من صور ورسائل وأدوية وثبوتيات على أن يسلمونا إياها في ليبيا،... فأشار إلى برميل يحترق ..ولا نريد أن نرى أية آثار أحضرتموها من إسرائيل... لقد انتزعوا أرواحنا بحرقها، علما أن رسائلنا كانت تحتوي بعض القصص الأدبية القصيرة والمعلومات الاعتقالية كنا سنستعملها في كتاباتنا في أدب المعتقلات" ص195، وبعد أن يصلوا ليبيا، يوضعوا بهذا المكان: "بقينا في ليبيا في منطقة أحراش وبيارات محاطة بالأسلاك الشائكة لمدة شهرين، ويبعد المكان عن البحر بضع عشرات من الأمتار، ويمنع علينا الذهاب إليه، ويتخلل المكان ثلاثة مسابح مخربة بالكامل" ص200، وبعد أن يستشهد أحد المحررين: "لم يسمحوا سوى لحافلتين لنقل الأسرى المحررين للمقبرة" ص01، وبعد أن تحضر لهم قيادة منظمة التحرير الفلسطينية عجل ليأكلوا اللحم، نجد هذا الرد من القيادة العامة والحكومة الليبية: "...رفضوا ذلك على اعتبار أنه عجل أبو عمار" ص202، هذه هو لفصيل الثوري، وهذا هو المنطق الذي يتعامل به مع الأسرى.
وبعدها يبلغوا بأنهم سيرسلون إلى الأردن،: "... فرحنا كثيرا لأن أغلب أقاربنا وأخوتنا يعيشون هناك" ص202، لكن المفاجأة كانت من الحكومة الأردنية ومن خلال هذا التصرف: " وما أن أصبحنا على مسافة أمتار من أرض المطار حتى أبلغ برج المراقبة ربان الطائرة بضرورة الصعود نحو السماء لأن طائرة باكستانية تقترب من المطار وبداخلها سيدة حامل، وعلى وشك الولادة، وكانت لعبة من المخابرات الأردنية، ما أن صعدت طائرتنا نحو السماء حتى طلب منها مغادرة الأجواء الأردنية خلال عشرة دقائق، وإلا سيطلقون صاروخا نحو الطائرة، وحاول الربان إقناعهم بنفاذ الوقود، ولطنهم طلبوا منه التوجه إلى سوريا، أبلغهم أن الرحلة إلى سوريا تستغرق نصف ساعة ولا وقود لديهم، كما أن غالبية من في الطائرة من فتح، وسيتعرضون في سوريا للاعتقال، ولكن لا حياة لمن تنادي" ص203، هذا هو النظام الرسمي العربي، وهذه أفعاله تجاه مناضلين يعملون لتحرير وطنهم من المحتل، فلو كانوا قتلة ومجرمين لأخذ بمشاعرهم الإنسانية، فاختوتهم وأهليهم ينتظروهم، لكن كما قال
"خالد الزبدة” لا حياة لمن تنادي".
يتوجهوا غلى مطار لارنكا ومنها يعودوا إلى ليبيا، ومن ليبيا يتوجهوا إلى سوريا: "بعد منتصف الليل طلبوا منا الصعود |إلى طائرة تجارية مخصصة لحمل الأغنام، وكنا في الطائرة كالجرذان الغارقة في وعاء ماء ساخن، نزعنا كل ملابسنا باستثناء الداخلية منها، ويبدو أننا فقدنا الاكسجين لأن تنفسنا ما عاد كافيا بسبب الازدحام وعدم وجود تكييف، وبالكاد تدبرنا أمرنا بالجلوس أو الوقوف حيث لا توجد مقاعد سوى بعض البنوك المستطسلة وشعرنا أننا نعيش وسط الجحيم، وأصبح للثانية ثمن فكيف الدقائق والساعات، كان طموحنا الوحي في هذه الزنكة الخروج من جسم هذا العملاق القاتل، وبعد دهر وصلنا مطار سوريا، وكانت أشكالنا مضحكة ونقطر عرقا، وأوضاعنا مزرية جدا، ومن الطائرة مباشرة إلى المخابرات السورية، والتي أقلتنا إلى معسكر الخالصة، معسكر القيادة العامة، وكانت القيادة الفلسطينية تعد نفسها لليلة من الخطابات، غير أبهين بحالتنا ولا لوساخة أجسادنا وكان بالانتظار 36 محققا سوريا...وصعدنا جميعنا والديمقراطية إلى الحافلات واقتادوا الباقين إلى الحجز، لم نبقى في سوريا سوى ست ساعات، ووجهت إلى السوريين والفلسطينيين السوريين من الأسرى المحررين تهمة الهروب من التجنيد والالتحاق في فصائل عير قانونية" ص204و205، وبهذا يعري "خالد الزبدة" كل الانظمة العربية، الرجعية والتقدمية والوحدوية والثورية، فكلها أدوات للاحتلال وتعمل على التضيق على المحررين وحتى اعتقالهم من جديد، كما تبن الإهانة التي وجهت لهم من خلال طائرة الأغنام التي أقلتهم من ليبيا إلى سوريا، كل هذا يكشف كاب الموجة الذي يحاولون تلميع أنفسهم، هم وغارقين في الرذيلة وفي الجريمة.
الكتاب من منشورات وزارة الثقافية الفلسطينية، البيرة، فلسطين، الطبعة الأولى 2020.



#رائد_الحواري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مناقشة كتاب اقتفاء اثر الفرشة
- رحلة إلى جوهانسبرغ بيفيرلي نايدو
- حازم يعود هذا المساء نبيل عودة
- حنان طه -لعلك تدري-
- اقتفاء أثر الفراشة نبيل طنوس
- الواقعية الفلسطينية في رواية -العناب المر- أسامة المغربي
- قراءة في ديوان -على ضفاف الأيام -لنائلة أبو طاحون
- العشق المتقد في قصيدة فتاة البرتقال كميل أبو حنيش
- مظفر النواب -كهرمان، وثلاث امنيات-
- رواية الرحيل إلى كوكب إسجارديا شيراز عناب
- -منثور فلفل على توج وردة- (هايكو عربي) للشاعر محمد حلمي الري ...
- حكايات مقهى المغتربين سعادة أبو عراق
- مناقشة رواية خريف يطاول الشمس
- عبود الجابري والومضة
- جهاد عواملة -هي أنت-
- قصيدة -سِرُ الشِفاءِ من الحنين-- كميل أبو حنيش
- رواية -زمن الخراب- لمحمود شاهين 3
- محمد علوش ديوان هتافات حنجرة حالمة
- رواية زمن الخراب 2 لمحمود شاهين الملف الثاني
- رواية زمن الخراب لمحمود شاهين الملف الأول


المزيد.....




- واشنطن تريد -رؤية تقدم ملموس- في -الأونروا- قبل استئناف تموي ...
- مبعوث أمريكي: خطر المجاعة شديد جدا في غزة خصوصا في الشمال
- بوريل يرحب بتقرير خبراء الأمم المتحدة حول الاتهامات الإسرائي ...
- صحيفة: سلطات فنلندا تؤجل إعداد مشروع القانون حول ترحيل المها ...
- إعادة اعتقال أحد أكثر المجرمين المطلوبين في الإكوادور
- اعتقال نائب وزير الدفاع الروسي للاشتباه في تقاضيه رشوة
- مفوض الأونروا يتحدث للجزيرة عن تقرير لجنة التحقيق وأسباب است ...
- الأردن يحذر من تراجع الدعم الدولي للاجئين السوريين على أراضي ...
- إعدام مُعلمة وابنها الطبيب.. تفاصيل حكاية كتبت برصاص إسرائيل ...
- الأونروا: ما الذي سيتغير بعد تقرير الأمم المتحدة؟


المزيد.....

- في الذكرى 103 لاستشهادها روزا لوكسمبورغ حول الثورة الروسية * / رشيد غويلب
- الحياة الثقافية في السجن / ضرغام الدباغ
- سجين الشعبة الخامسة / محمد السعدي
- مذكراتي في السجن - ج 2 / صلاح الدين محسن
- سنابل العمر، بين القرية والمعتقل / محمد علي مقلد
- مصريات في السجون و المعتقلات- المراة المصرية و اليسار / اعداد و تقديم رمسيس لبيب
- الاقدام العارية - الشيوعيون المصريون- 5 سنوات في معسكرات الت ... / طاهر عبدالحكيم
- قراءة في اضراب الطعام بالسجون الاسرائيلية ( 2012) / معركة ال ... / كفاح طافش
- ذكرياتِي في سُجُون العراق السِّياسِيّة / حـسـقـيل قُوجـمَـان
- نقش على جدران الزنازن / إدريس ولد القابلة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أوراق كتبت في وعن السجن - رائد الحواري - المعتقل الفلسطيني في كتاب -الصدور العارية- خالد رشيد الزبدة