أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - جمال محمد تقي - من هم الارهابيون ؟ من المطالب بتزكية نفسه ، المقاومة ام الاحتلال واعوانه !؟















المزيد.....

من هم الارهابيون ؟ من المطالب بتزكية نفسه ، المقاومة ام الاحتلال واعوانه !؟


جمال محمد تقي

الحوار المتمدن-العدد: 1560 - 2006 / 5 / 24 - 06:57
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


قبل الشروع في الاجابة على السؤال الاول ، اود ان اعاين السؤال جيدا ، هل طرحه بهذه الصيغة يحمل صحة ودقة ، جدل المعرفة ، ام دجلها ؟ لان طرح سؤال معرفي صحيح ، يشكل نصف الطريق نحو الاجابة المعرفية الصحيحة ، هكذا تعلمنا ، في الف باء منطق البحث المعرفي .
نعم السؤال صحيح ، لانه حدد المكان والزمان ، وحدد جهة البحث وحدد الصفات ، ولكن هناك مشكلة ، قد تبدو غير جدية ، ولكنها كذلك ، الا وهي موضوعة الصفات ، وتطابقها على الموصوف بها ، بل تطابق الصفة مع نفسها ، اي ان هناك اختلاف في المفاهيم غير الجزمية ، لان بعض الصفات ، هي مستحدثة ومشتقة من اسماء لافعال لم يجزم بتعريفها او بدرجات تطابقها مع الحاصل في الحقيقة الواقعة فعلا ، وان هناك قصدية عند المروجين لجعلها ملتبسة ومطاطة ، تارة بتجريدها من سياقها التاريخي وتارة بتمييز بعض جوانبها على حساب جوانب اخرى وتارة بتغييب معناها القاموسي لصالح معنى ملفق ، وكل هذا اجتزاء ارادوي لمعاني الصفة ، واسقاطاتها الملموسة ، وضمن سياق ، لايمكن فصله عن حالة الصفة ذاتها.

عليه ساضطر الى طرح تعريف للصفة التي يريدها السؤال بمقياس زمان ومكان جهته .
ما هو الارهاب : ببساطة هواي ايذاء للابرياء اوالممتلكات بقصد الترويع للحصول على مكاسب مادية او معنوية ، وهذا ينطبق على الافراد والجماعات والدول .

الان من هم الارهابيون في العراق ؟ نعم انهم اولا اهل الجريمة الكبرى والفتنة الكبرى ومؤسسوها ، انهم جحافل الاحتلال الذين دخلوا العراق دون وجه حق وعاثوا وما يزالون في الارض فسادا ، ولا اريد ان اكرر واعدد جرائمهم التي لا استطيع حصرها ، حتى لا اقع في الابتذال ، فافعالهم باتت مكشوفة ومعروفة لدرجة فاقعة حتى للأعين غير المبصرة ، فقط انوه الى ان هناك كتائب خاصة امريكية ، وعراقية امريكية ، واخرى من المرتزقة ، جميعا تقوم بمهام خاصة ، عدد منها فقط هي فرق الموت التي افتتح باكورة نشاطاتها ، السفير نغروبونتي . ثانيا الميليشيات كل الميليشيات دون استثناء ، المرخص منها وغير المرخص ، السرية والعلنية ، كلا منها يرهب على طريقته ، هذا على الطريقة الجحشية وذاك على طريقة ولاية الفقيه وهذا على طريقة تقليد فرق الموت ، وبشكل واضح فان اكثر الاساءات الارهابية تتأتى من ميليشيات البيشمركة ، وبدر ، وبعض الجماعات المتطرفة ممن يدعون انتسابهم الى جيش المهدي ، وجماعة غلاة السلفية .
ملاحظة : كانت هناك مجاميع مسلحة وذات تواجد منظم في المناطق الحدودية من محافظة السليمانية " انصار الاسلام " قد تم تصفيتها ، وجماعات اخرى من المتطوعين العرب ينتظمون في اطراف بغداد وبعض مناطق الرمادي وصلاح الدين قد تم ايضا قصم ظهورهم بين نهاية العام الاول للاحتلال و مطلع الثاني ، وعاد الكثير منهم الى بلاده الاصلية ، ولم يتبقى منهم سوى مجاميع صغيرة غير فاعلة وليس لها تاثير حقيقي على خارطة الفوضى الضاربة اطنابها في العراق ، بفعل الاحتلال وسياساته الاجرامية ، ويمكن حساب جماعة الزرقاوي عليهم رغم الشكوك حول وجوده اصلا ، علما ان تضخيم دوره كان امرا مقصودا لغرض خلط الاوراق والتغطية على مكانة المقاومة العراقية المتصاعدة .
ثالثا : اجهزة الامن والاستخبارات والجيش الطائفي الذي شكله الاحتلال ، كل هؤلاء عندما يؤتمرون من قبل قوات الاحتلال لممارسة فعل عنيف ضد مجاميع تقاتل الاحتلال فهم في هذه الحالة ارهابيون مأجورون ، وما ينطبق على قوات الاحتلال ينطبق عليهم ، اما شرطة المرور والشرطة الجنائية اي الشرطة العادية التي تتخصص بمنازعات الناس الخاصة ، فهم بمنأى عن اي مكروه لا نهم لا يقومون بمكروه ضد من يقاتل الاحتلال .
اذا كنت لا تقاوم فانت حر ولكن اذا ساعدت المحتلين على من يقاوم فسيكون حسابك حسابهم ،
وهذه سنة من يريد الدفاع عن نفسه بطرد الاذى ومسببيه ومعاونيه من طريقه وطريق تحرير بلاده .
كل من قرأ تجارب حركات المقاومة لدى معظم شعوب العالم فانه سيلاحظ تشابه شديد في مثل هذه الحالات ، ولا تشذ المقاومة العراقية عن غيرها في ممارستها لهذه السجايا ، اثناء تعاملها مع المحتلين كاعداء حتى التحرير، واثناء تعاملها مع من يتعاون مع المحتلين من العراقيين كخونة ، يمكن قبول توبتهم اذا غيروا اتجاههم ، واصبحوا محايدين على اقل تقدير، او التعامل الايجابي مع العراقيين الذين لايقاومون ولا يعيقون المقاومة .
وخلاصة القول ان الارهاب في العراق هو صنيعة الاحتلال ومطاياه ، وليس صنيعة سورية او ايرانية او افغانية او سعودية ، فعملية الاحتلال بحد ذاتها ، هي عملية ارهاب دولة منظم ومن الطراز الطاز بكل القيم الانسانية وغير الانسانية ، اما وقد احتلت البلاد فان هناك من يعيق المحتلين عن تطبيق برنامجهم في جعلها محظية من محظياتهم ويبغون طرده دون قيد اوشرط وهناك من يسود عيشتهم ويكفرهم بالساعة التي دخلوا بها العراق ، انها المقاومة وبكل اشكالها التي نجحت في الاستمرار والاتساع وفي النيل من معنويات المحتلين واعوانهم ، والتي جعلت الاحتلال يعدل بالكثير من تفاصيل موديله الجاهز الذي جاء به ليفرضه فرضا على العراق وشعبه ، ان مقاومة مثل مقاومتنا سوف لن تكل وتمل حتى يقر الاحتلال بجريمته ويقول "حقي برقبتي".
ان من قتل اكثر من 150 الف من المدنيين لحد الان هو الاحتلال ، ومن يهين العراقيين في كل لحظة من لحظات وجوده هو الاحتلال ، ومن دفع بالبلاد للتقاسم الاثني والطائفي هو الاحتلال ، ومن فجر النجف وسامراء والفلوجة والرمادي وتلعفر والموصل والكوت والعمارة هو الاحتلال ومن فعل الفعل البربري ومازال يفعل بالسجناء والاسرى والمحتجزين هو الاحتلال ، من دمر الدولة العراقية ، وحل جيشها هو الاحتلال من سرق العراق هو الاحتلال ومن لوث ارض وسماء ومياه العراق بالمواد المشعة والمحرمة الاستخدام هو الاحتلال ، فكيف ياتي من ياتي ليقول ان هناك ارهاب اخر هو الاخطر !؟ وهل بقي هناك شئ اخطر من الذي فعله ويفعله الارهاب الامريكي ، ارهاب بكل الالوان " اسكوب ملون " ؟.

اما عن السؤال الثاني : من المطالب بتزكية نفسه المقاومة ام الاحتلال واعوانه ؟

السؤال يحمل تناقضا لدرجة المفارقة ، فتزكية النفس يجب ان تكون امام جهة ذات علاقة بها وهي مخولة للبت في الحكم عليها لانها هي وحدها صاحبة الشأن ، واذا كان المقصود الضمني لها هو الشعب ، فكيف يطلب من المحتل تزكية نفسه امامه ، وهو الذي يخضع هذا الشعب نفسه للاحتلال ؟ وكذا الحال بالنسبة لاعوانه فهم يعرفون ان الشعب لا يحترم فيهم اي قيمة ، واذا زال الاحتلال زالوا فكيف سيطلبون منه تزكيتهم ؟ طبعا اذا منح كامل الحرية لفعل ذلك !.
اما المقاومة فهي ليست بحاجة للتزكية من احد لانها لا تدعي شيئا تحاجج عليه انها تفعل ولا تدعي الفعل ، ونتائج افعالها نعرفها بالفطنة من تصرفات ، واعلانات العدو نفسه ، وخسائره الحقيقية ، وما تجود به المقاومة بنفسها عن نفسها وافعالها ، والشعب يعايشها بالميدان فهي منه وله ، وهو الذي يمدها بما تحتاج والا كيف لها ان تصمد بوجه اقوى قوة في العالم ؟
ولولا صيغة السؤال التهكمية لقلنا انه سؤال خطأ .
يتبادر الى ذهني وانا اجيب على بعض اسألة الاخوة الذين راسلوني متسائلين عن جوانب جوهرية في موضوعة المقاومة العراقية ، "المقاومة الرقم الاصعب في المعادلة العراقية "
سؤال عرضي ، من هم الملثمون والشبحيون حقا ؟ هل هم ابناء المقاومة ام رجالات الامن والاستخبارات ومايسمى بالجيش الوطني وعناصر الميليشيات وفرق الموت الذين يشاركون في ابادة الشعب العراقي وقواه الرافضة ، لعراق فوضوي، مقطع ، محتل ؟

الاجابة متروكة للمتسائلين انفسهم ، فقط نرشدهم الى مصادر تساعدهم في معرفة الاجابة ، اغلب المحطات الفضائية التي تنقل صور حية للملثمين من القوات المساندة للاحتلال بمختلف اصنافها اثناء حصول مداهمات او اعتقالات او مفارز تعقب او تحقيق بالهويات ، او مقاتلة المقاومين ! ان هؤلاء هم النكرات المطالبين بالكشف عن انفسهم وعن حقيقة افعالهم ، وعن عقائدهم القتالية ، وعن طريقة استخدامهم ، اليس كذلك ؟
وهناك دليل اخر على اكاذيب حكومات الاحتلال وتحديدا في مجال الامن وانتهاكات حقوق الشعب بكل الوانها واشكالها ، وهي عدم الاعلان عن اي نتائج لاي لجنة تحقيق شكلتها دجلا للبحث في الجرائم المروعة التي شهدها العراق ! ماهي نتائج تحقيق تفجيرات سامراء ؟ ما هي نتائج تحقيقات مذبحة جسر الأئمة ؟ ما ي نتائج تحقيقات تعذيب وقتل المعتقلين بوزرة الداخلية ؟ هل هناك ابلغ من ذلك على تورط اجهزة الحكومة الملثمة بكل الجرائم البشعة التي يشهدها العراق ؟
من يعرف العراق جيدا يعرف كيف انطلقة ثورة العشرين ، ويعرف حتما ان اعمال المقاومة للاحتلال الانكليزي انفجرت بالرميثة وخان ضاري وغيرها من مناطق العراق ، بعد شعور الاهالي بالاهانة نتيجة الاعتداء على حرمة شيوخهم وقادتهم ، فانتفضوا وفعلوا ما فعلوا ،
والشئ لم يختلف كثيرا الان عندما يشعر الاهالي انهم جميعا مهانون كبيرهم قبل صغيرهم ، فماذا تنتظر من اناس تستطيع ان تسلبهم كل شئ الا احساسهم بالكرامة ، وهذا ما حصل فعلا وبتفاصيل معروفة بالفلوجة والرمادي وسامراء ، والعمارة والنجف ، وام قصر ، اقتل العراقي ولا تهينه ، سينقلب عليك ثائرا اذا اشعرته بدونية موقفه ! بالله عليكم الم يكن الاحتلال وافعاله التي "ما ينلبس عليها ثوب" امتازت بدوس بساطيل جنوده على رؤوس شيوخ ونساء العراق بل وحتى على رؤوس بعض المغفلين من المتعاطين معه " محسن عبد الحميد " زعيم الحزب الاسلامي سابقا ، والذي ترك زعامة الحزب بعد اول بسطال داس على راسه !؟
ناهيك عن الموقف الشعبي المعروف بحنقه على الامريكان وحصارهم الجائر على العراق ومن ثم تدميرهم بالحديد والنار ، وبكل اسلحة الدمار ، بنية بلادهم التحتية ، ومن ثم لا شرعية حربهم اصلا واحتلالهم ، فالشعب يدرك بفطرته اي جحيم تسوقه اليه ، سياسة ابوناجي ، وسياسة رعاة الهوش ، الذين لا يهمهم من كل هذه اللعبة سوى الهيمنة على النفط في العالم كله وليس في العراق وحده ، ان لعابهم يسيل " كرهاويل المجانين " على رائحة الذهب الاسود ، الذي تحول وجوده الى نقمة على العراق واهله .
والان لا اعتقد ان مقاومة شعب العراق لمحتليه هو بدعة تستدعي التفسير والتبرير ، ولا جرائم الاحتلال وعملائه ومحاولاته لتشويه افعال المقاومة بالافتراء عليها ، بل في عمل تشكيلات موازية لها وتأتمر بامرة المحتلين انفسهم للنيل منها ومن شعبيتها بالدس والوقيعة ،
هوليس بأمر جديد او غريب ، فتجارب فيتنام والجزائر وامريكا الاتينية ، تعلمنا ان المحتلون مهما اختلفت عناوينهم سيلجأون الى ذات الاساليب في محاولاتهم للقضاء على مقاومة الشعوب المحتلة ، وليس ما نقوله بدعة اخرى ، من ان مقاومة الشعوب لمحتليها ومستعبديها ستنتصر مهما طال الزمن .



#جمال_محمد_تقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هنري كسينجر يطالب بالانتقام من العراق
- المقاومة الرقم الاصعب في المعادلة العراقية
- في داخل العراق ازمة شعر وشعراء
- حزورة المليشيات في العراق
- البنتاغون يتأبط حربا جديدة
- الطبقة العاملة العراقية العدو الاول للاحتلال
- لقطات
- القيادات الكردية العراقية مدمنة على التصيد في المياه العكرة
- اليُتم اليساري في العراق
- الاعلام العراقي بين التخلف والتزلف
- بين الاستهتار الامريكي والخبث الايراني
- الجحيم لم يأتي بعد العقدة والحل
- الطينة الفكرية لرجالات العهد الجديد في العراق
- نقطة نظام - حالة الدجيل مسببة حسب القانون العراقي وقتها
- احتلال المرأة
- التحشيش الطائفي والتجييش الامريكي
- العراق في مزاد سياسي مزدحم
- يا أعداء الاحتلال وفتنه اتحدوا
- خبر التفجير والتفسر عند السفير
- دولة فساد أم فساد دولة


المزيد.....




- وزير خارجية الأردن لـCNN: نتنياهو -أكثر المستفيدين- من التصع ...
- تقدم روسي بمحور دونيتسك.. وإقرار أمريكي بانهيار قوات كييف
- السلطات الأوكرانية: إصابة مواقع في ميناء -الجنوبي- قرب أوديس ...
- زاخاروفا: إستونيا تتجه إلى-نظام شمولي-
- الإعلام الحربي في حزب الله اللبناني ينشر ملخص عملياته خلال ا ...
- الدرك المغربي يطلق النار على كلب لإنقاذ فتاة قاصر مختطفة
- تنديد فلسطيني بالفيتو الأمريكي
- أردوغان ينتقد الفيتو الأمريكي
- كوريا الشمالية تختبر صاروخا جديدا للدفاع الجوي
- تظاهرات بمحيط سفارة إسرائيل في عمان


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - جمال محمد تقي - من هم الارهابيون ؟ من المطالب بتزكية نفسه ، المقاومة ام الاحتلال واعوانه !؟