أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جمال محمد تقي - التحشيش الطائفي والتجييش الامريكي















المزيد.....

التحشيش الطائفي والتجييش الامريكي


جمال محمد تقي

الحوار المتمدن-العدد: 1482 - 2006 / 3 / 7 - 11:14
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


اسلوب استخدام العقاقير المخدرة والمنشطة كعوامل مساعدة في تفعيل عزائم العازمين اضافة لاستخدامها التقليدي في العلاج اثناء اوقات الحروب والفتن والتنازعات ذات النفس الطويل ليس بجديد هكذا تقول كتب التاريخ فقد سميت ثورة بأسم المتعاطين ايام انحطاط دولة بني العباس وتمزق اوصالها " ثورة الحشاشين " ، وهكذا استخدمت في عصيان الحورانيين في بلاد الشام واصحاب جبل لبنان وفي بعض التمردات التي حصلت في بلاد فارس ضد التسلط العباسي الاول كثورة بابك الخرمي .
ويعتقد ان سبب الاقبال المفرط على تعاطي (الخشخاش والحشيش والترياك والافيون) وغيرها من جنس المخدرات على مديات مختلفة من فترات حكم الخلافة الاسلامية العباسية تحديدا ، يعود لثلاثة اسباب : اولهما لا وجود لنص قراني يحرم استخدام المخدرات والمنشطات ، ثم اتساع رقعة الحكم ليشمل بلدان غنية بزراعة هذه النبتة الشيطانية اضافة الى انتشارالثورات والصراعات الداخلية التي يضفي حالها الى استشراء الفوضى والانغماس بالموبقات بشتى صنوفها.
ومايهمنا هنا تاكيد ان شيوع الادمان المسبب بالنزاعات والحروب هوحصيلة قديمة جديدة يكون الوضع الاجتماعي والسياسي والاقتصادي حاضنة طبيعية له بحيث تزيد من شدة الاقبال عليه ، واعتياد تعاطيه هو نوع من الهروب الرافض لتقبل المتغيرات ، اواستعصاء التكيف مع الحالة الاجتماعية المتواترة ، فالامة يمكن ان تدوخ وتنكسر وتصاب بالقنوط وتسطل من دخان المتاهات والمتغيرات المقلقة والمستقبل غير المضمون ومن انقلاب المفاهيم ومن الفساد العام وروائحه النتنة التي تزكم العقول قبل الانوف .
وهناك نماذج عديدة للاستخدامات المتعددة والمزدوجة لخاصية الادمان والتسطيل، مثل حرب الافيون التي شنتها بريطانيا العظمى على الصين في مطلع القرن الماضي، وانتشار استخدام العقاقير المخدرة اثناء حرب فيتنام واعتماده كاسلوب علاجي بعد تزايد حالات الانتحار والهروب والعصيان والتمارض ، وماحصل من ازدهار للتعاطي وتجارة وزراعة الحشيش في لبنان اثناء فترة الحرب الاهلية ، وهكذا كان ومايزال حال افغانستان .

الاحتلال افيون الوطن :

البناء المجتمعي ذات النزعة البرغماتية المستندة على روح فكرة الغاية تستسهل الوسيلة مهما كانت الوسيلة قذرة ، يفضي حتما الى نظام غطرسة وتجبر يصعب عليه تقدير قوة الحق والعدل ، والايمان بهما الذي يفجر طاقات نوعية جبارة تعجز عن توفيرها القوى التي لا تقدس شيئا الا قوة المال ولان فاقد الشيء لا يعطيه فانها استعاضت عنها بمنطق قوة القوة ، فهكذا نمط من الاعداد والتربية والتنشئة الذي يحوم حول عقيدة البقاء للاقوى ، وهي عقيدة سوق الغاب التي تدشن مرحلة متأنقة ومتقدمة من ( التحضر الوحشي ) حيث تركز وتمركز القوة عالميا ، ورغم كل التزويقات فهي ابعد مايكون عن الانسنة التي تقدس الحياة وتكامليتها بعيدا عن احادية وقصر نظر من يقف على اسباب القوة المادية المجردة من حقيقتها الاجتماعية المتوازنة ويجعلها هي الفيصل في البقاء من عدمه .
عندما ووجهت الجيوش الامريكية في معارك اليابان اثناء الحرب العالمية الثانية بشراسة وعقيدة دفاعية من طراز الموت او النصر ، حينها وجدت امريكا نفسها عاجزة عن مجابهة هكذا نوع من المقاتلين الذين يقاتلون حتى الرمق الاخير ودون ان يغمض لهم جفن ، فكان السلاح الذري هو الحل الامريكي وشواهده غنية عن التعريف في هيروشيما ونكازاكي .
ان التخديروالتنشيط بالعقاقيرعقيدة عسكرية امريكية لتحقيق ما لايمكن تحقيقه بدونه وهذا ما يفعلوه بعراق اليوم ، بجنودهم كي يستطيعوا تطويعهم لتنفيذ ما يريدون منهم وبالشباب العراقي كي ينصرفوا عن مقاومتهم!

اشاعة ثقافة التحشيش والتسطيل ادوات احتلالية تهدف لقتل ارادة المقاومة والرفض للوجود والتسلط الاجنبي على العراق ، لقد فتحت الحدود على مصراعيها امام مافيات المخدرات عبر طريق الحشيش ـ تيمنا بطريق الحريرالتاريخي ـ من افغانستان وايران التي يزرع فيها ايضا الى العراق وخاصة جنوبه ووسطه وبدرجة اقل الى شماله الذي شهد نموا في زراعته تحت حماية بعض مافيات البيشمركة ، هذا اضافة الى الاستيراد والصرف غير المقيد للعقاقير الكيميائية المخدرة وانتشاربيعها دون ضوابط .

كتائب الحشاشين :

هي مجاميع عسكرية غير تقليدية لها شروط وتدريبات ومهمات محددة يتم انتقائهم من اصحاب السوابق ومن خريجي السجون ومن ذوي الميول العدوانية ، ويتم اخضاعهم لنظام غذائي وطبي خاص وبرواتب مجزية وفي حالتنا يفضل فيهم من هو من اصول عربية او عراقية وذلك حسب الحاجة المكانية ويجري تدريبهم على العربية باللهجة العراقية وهؤلاء يعتبرون جهاز مستقل لكنه يرتبط بقيادات المواقع العسكرية بتنظيم خيطي في نفس القواعد العسكرية ، ويتم اعدادهم بالاستفادة القصوى من خبرة اجهزة المخابرات الاسرائيلية في تنفيذ العمليات النوعية الخاصة ،
وجلهم قد تلقى تدريبا داخل اسرائيل ، ويمكن لهذه الكتائب من تجنيد عراقيين بمواصفات منسجمة مع خلفيات افراد الكتيبة من الامريكان ، ان الاغراء المالي ومن ثم الادمان المنظم هي اجزاء هامة في عملية التجنيد لتنفيذ اجزاء معينة من حزمة جرائم متكاملة ومتنوعة يجري ترتيبها بعناية .
ان اعراض لادمان والتسطيل التي تمتاز بشل التفكير وتحليقه في فراغ بجاذبية ضعيفة ينتشي صاحبها ويجعله بعد جرعة اخرى يتصرف بغريزية صرفة خالية من اي قيمة اخلاقية او انسانية ثم تدفع هذه الحالة باتجاه محدد قد صيغ مقدما وقد هيأت له سبل التحقيق من قبل الاستخبارات العسكرية الامريكية في العراق ، ويرجع لنشاط هذه الكتائب الكثير من جرائم التفجير والاغتيال والمداهمات ذات الطابع الطائفي ويرجح انها المتهم الاول في عملية تفجيرقبة المرقدين في سامراء .
اما المتهم الثاني فهو تشكيلات الحرس الثوري الايراني التي جندت عناصر عراقية كانت في ايران وبالتنسيق مع قوات بدر تم تشكيل مفارز خاصة وبتمويل ذاتي يعتمد على عمليات تهريب النفط والمخدرات ، وجندت المئات من العراقيين للعمل في صفوفها مخترقة اغلب اجهزة الامن والاستخبارات العراقية كي تنفذ في اوقات الحرج اعمال انتقامية وتثيرالمتاعب للامريكان بالتناغم مع حالة شد الحبل حول برنامجها النووي ، وهذه التشكيلات تعتبر واحدة من اهم جماعات الشغب الطائفي .

العراق فوق الميول والاتجاهات :

الصراع على السلطة والثروة هو جوهر ما يظهر على السطح من خلافات يريد اصحابها تغليفها بدواعي الدفاع عن جذورها الاثنية والطائفية والمناطقية ، وقد اتاح الاحتلال امكانيات هائلة لاغراق البلاد بما لا يحمد عقباه من اجل تحليل بقاءه وتحريم مطالبته بالخروج وهو اذ هندس كل اركان اللعبة السياسية في العراق بعد ان تخلص من مخالبه القوية ( الجيش العراقي ) رمز الدولة وهيبتها وبعد ان ارسى نمط التحاصص الطائفي والقومي والديني المبررة على اسس تقسيمية مسبقة تتعامل مع ابناء المجتمع ككتل بهويات مختلفة وليس مجتمع واحد بهوية وطنية واحدة لها تلاوين طبيعية التنوع ، وعلى هذه الاسس التي ستفرز معطيات تغذي التطرف الطائفي والقومي والديني اقام المحتل هياكل بناءه الجديد للدولة العراقية وفي كل مجال لاحكام قدرته على المناورة المحسوبة بين المسافات المرسومة والتي خلقها بنفسه بين ـ المكونات ـ التي ستفرز كيانات يجيد استقطابها ، ان الشعب العراقي نسيج تاريخي وحضاري وثقافي واقتصادي واداري واحد بتلاوين مختلفة وهذا امر سوي ومعطى طبيعي وليس قسري مهما علا صوت المتطرفين والارادويين هنا وهناك ، ولا يمكن اعادت نسجه الا بتفكيك نسيجه الحالي ، ويبدو ان امريكا عازمة على عمل ذلك ما دام الامر يعود عليها بالفائدة ، ان اقامة دويلات غير مستقلة استقلالا كليا امر مريح لامريكا في المرحلة الحالية وقد تؤجل المباشرة بانجازه كي يمنع احتمالات الاستفادة الجانبية لايران منه ، اما في الشمال فان الاخوة الاعداء سائرون وبعزم وكرم اسرائيلي واضح لاقامة دولتين في الشمال هما سورانستان وبهدينستان لتلحقها دولة شيعنستان وسنستان وبغدادستان واشورستان وتركمانستان والبقية تاتي .
هل كان نضال شعبنا وكفاحه الدامي الذي دام عقودا طويلة ينتظر هذه الثمرة المرة المسمومة ؟، التضحيات كانت من اجل عراق مزدهر ينعم ابناءه بالكرامة والرفاه والحقوق الدستورية الكاملة في ظل دولة قوية في مؤسساتها الوطنية وتكون السلطة فيها تداولية بانتخابات دورية منتظمة تتبرى فيها الاحزاب والفعاليات السياسية بتكافوء للفرص ، ناضل شعبنا كان لتجاوز الفقر والجهل والمرض والتشوه الاقتصادي كان من اجل اطلاق مكنون الابداع لتجاوز حالة الركود والعوق في كل المجالات نضال شعبنا اراد دولة تضمن للمواطن الامان وحرية التعبيرعن نفسه والكفالة لاجتماعية والصحية والتعليمية والخدمية العادلة ، وليس نضالا من اجل مواكب اللطم والتطبير، وليس نضالا من اجل مزيدا من الحسينيات والجوامع وليس نضالا من اجل التفرقة المصطنعة اثنية كانت ام طائفية ، وليس نضالا من اجل الفصل العنصري والطائفي ، وليس نضالا من اجل حكم ولاية الفقيه او المرجعية او غيرها ، وليس نضالا من اجل تكريس ضعف العراق امام قوة اعدائه والمتربصين به وبخيراته من صهاينة وامبرياليين .
ان ماتشيعه العمائم المنافقة واتباعها من المتطرفين سنية كانت ام شيعية من افعال مخزية ، الدين منها براء ، تعكس فيها تناغما مع ارادة المحتل في شل ارادة شعبنا في الاستقلال والحرية والديمقراطية الحقيقية ، ان الدين لله والوطن للجميع فلتخرس الاصوات التي تريد تجيير الايمان العاطفي للعامة وحبها للال البيت وكانه حبا بها وتعلقا بحكمها المفلسة ، نقول لها صبرا فان حبل الكذب لقصير .
اما هؤلاء الذين يذكون حماسة الغوغاء ويطرحون انفسهم كمدافعين عن الطائفة المظلومة فنقول لهم ان خيركم كان يتمنى رضا البعث عنه حتى بعد ان هجرهم الى ايران ، فهؤلاء اخذوا يتصلون بالسفارة العراقية هناك لاجل العودة مقدمين كل فروض الطاعة والولاء واذا كان امثال هؤلاء هم من يظهر حماسة زائدة فوالله ما يفعلوها الا للتغطية على انتهازيتهم وتسلقهم وماضيهم غير المشرف ، فتشوا عن ماضي كل مدع ينبري في اذكاء روح الفتنة .
لقد نجح المحتل في تسطيل فئات واسعة من ابناء شعبنا بالروح الطائفية والعنصرية البغيضة وفي جعل الاكثرية تستهلك جهدها وتفكيرها ووقتها لاجل الحصول على ابسط متطلبات الحياة والحد الادنى وحتى الادنى من الصفران كان هناك مقياس، ففي زمن الانسطال تضيع المقاييس، اما افندية المنطقة الخضراء فهؤلاء بواد والشعب بواد انهم فشلوا حتى في ان يكونوا ديمقراطيون بينهم البين وهم من طينة متقاربة ينفخ فيها الاحتلال ريح الحياة بماله المسروق وجيشه الغازي .
ان نجاح الاحتلال هذا يعني تقزم وتراجع للمشروع الوطني ويعني استدراج اجزاء هامة من قوة المقاومة للانشغال بمعارك جانبية يفتعلها الاحتلال ذاته ، ان تدراك مايحصل يتطلب اصرارا من قبل القوى العراقية المتمسكة بمشروع وطني يفضي لاستقلال وسيادة وديمقراطية العراق ويستدعيها للنهوض بدورها والعمل على تطوير اساليبها السياسية والتنظيمية والتعبوية والاعلامية لتعزيزلحمة ابناء الشعب وتجاوز المطبات والكمائن الامريكية والطائفية المنافقة ، ويتطلب ضربات نوعية ملفتة من قبل المقاومة لقوات الاحتلال ورموزه ، يتطلب تفعيل الدورالوطني للمنظمات المهنية والنقابية وكل المنظمات غير الحكومية ( الصحفيين ، المحامين ، المعلمين ، الكتاب والادباء ، الفنانين ، نقابات العمال ، واتحادات الشباب والمراة ، وغيرها) ، يتطلب تنسيقا وتطويرا بين مراكز النشاط الوطني في الداخل والخارج ، يتطلب تشكيل لجنة طواريء بين كل الاحزاب والمنظمات والفعاليات الوطنية والاجتماعية والدينية لتدارك المفاجأة ، وتدارس ما يمكن فعله في الاوقات الحرجة .



#جمال_محمد_تقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العراق في مزاد سياسي مزدحم
- يا أعداء الاحتلال وفتنه اتحدوا
- خبر التفجير والتفسر عند السفير
- دولة فساد أم فساد دولة
- امبراطورية سوق العبيد
- اعادة انتاج العوق جنحة العولمة الجديدة
- وطني ليس للأيجار
- الدولة التي فقدت ظلها
- تعلموا الديمقراطية من هنود امريكا اللاتينية
- خارطة طريق الدولة الكردية
- نهض نوبل منتصرا للمقهورين
- ذكاء خليل وغباء الحكيم
- بغداد اغنية تتقطر بها كل انغام البلاد
- الاعور
- الانتخابات العامة في العراق مذبحة سياسية بأمتياز
- سورية والعشاء الامريكي الاخير
- حركة التحرر الوطني العربية بين النهوض والسبات
- سمات العصر الراهن والاهداف الجديدة لقوى التغيير العالمي
- هل العراق بحاجة الى مواكب عزاء ام اعادة بناء
- ثنائية الاعصار


المزيد.....




- -يعلم ما يقوله-.. إيلون ماسك يعلق على -تصريح قوي- لوزير خارج ...
- ما الذي سيحدث بعد حظر الولايات المتحدة تطبيق -تيك توك-؟
- السودان يطلب عقد جلسة طارئة لمجلس الأمن للبحث في -عدوان الإم ...
- -عار عليكم-.. بايدن يحضر عشاء مراسلي البيت الأبيض وسط احتجاج ...
- حماس تبحث مع فصائل فلسطينية مستجدات الحرب على غزة
- بيع ساعة جيب أغنى رجل في سفينة تايتانيك بمبلغ قياسي (صورة)
- ظاهرة غير مألوفة بعد المنخفض الجوي المطير تصدم مواطنا عمانيا ...
- بالصور.. رغد صدام حسين تبدأ نشر مذكرات والدها الخاصة في -الم ...
- -إصابة بشكل مباشر-.. -حزب الله- يعرض مشاهد من استهداف مقر قي ...
- واشنطن تعرب عن قلقها من إقرار قانون مكافحة البغاء والشذوذ ال ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جمال محمد تقي - التحشيش الطائفي والتجييش الامريكي