أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جمال محمد تقي - خارطة طريق الدولة الكردية















المزيد.....

خارطة طريق الدولة الكردية


جمال محمد تقي

الحوار المتمدن-العدد: 1423 - 2006 / 1 / 7 - 09:39
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لم يعد خافيا ما تريده القيادات الحزبية الكردية المتحكمة في المناطق التي تتحصن بها (حكومة السليمانية بسيطرة اتباع جلال الطالباني ، حكومة اربيل ودهوك بسيطرة اتباع البارزاني ) ، الذي لازال خافيا هو خارطة الطريق التي يمضي بها هؤلاء لتحقيق ما يصبون اليه من اقامة دولة لهم تكون مجيرة لحكم ال برزان بالتقاسم الخاضع للجروالعر، مع حلفاء اليوم الطالبانيين ، وهذه الخارطة هي تتويج للمخاضات التي مر بها الطرفان ، بالاستفادة المندفعة بأقصى انواع الانتهازية السياسية ، من استثمار الفراغات ، الناتجة عن التجاذبات ، التي تخللت مسلسل النزاع في المشهد العراقي وعموم المنطقة ، منذ حرب الخليج الثانية وحتى الان .
ان الممارسات المنظمة ، والسائرة نحو تعميق وترسيم حدود الفرقة ، والانعزال والاستحواذ ، كلها تدلل على اعتمادهم المنهج الميكافلي " الغاية تبرر الوسيلة " والذي سبق وان اعتمدته الحركة الصهيونية في سعيها لاقامة وطن قومي لليهود على حساب حقوق الشعب الفلسطيني .

مساهمة ضاغطة نحو الهدف :

الاستحواذ على القرار العراقي من خلال ابتزاز كل الاخرين من حلفاء الاحتلال والضغط عليهم للقبول بالتقاسم المبني على اساس الكتل السكانية " أثنية او طائفية اومناطقية " حتى تكتمل الصورة المطلوبة لتسهيل عمل الفيتو الكردي على اي خطوة او قرار، بل لتجعله متمتع بميزتين مزدوجتين لايمكن لغيرهم
التمتع بها بالمنظورين القريب والبعيد ، وهما :
1ـ ان يكونوا شركاء في كل شئ يخص العراق ككل وبنسبة تقترب من الثلث مع ان نسبتهم السكانية الفعلية لاتتجاوز حوالي 18% .
2 ـ وليس للحكومة العراقية المركزية اي تواجد او اشراف فعلي على عمل اجهزة الدولة في مناطقهم ، وهذا ما عززته نصوص الدستور الجديد ، الذي تم اعداده بنفس الروح المذكورة وبضغوط امريكية حثيثة " الجيش والشرطة والاستخبارات كلها تحت أمرة امراء المناطق الكردية " هكذا الشروط دولة داخل دولة حتى يتم الفصل الاخير من الخارطة !.
انهم يعدون العدة لدستور خاص لمناطق حكمهم ، ويعدون لاستكمال المقومات الناقصة لكيانهم الموعود كل هذا يجري بغطاء الفدرالية ضمن الدولة العراقية ، التي لم يعد لها وجود حتى ولو شكلي في مناطق الاقليم السائر نحو الانفصال بدعم واسناد من حكماء صهيون المسترشدين ببروتوكولاتهم كدليل عمل لبث الكراهية العمياء والنعرات التي تضفي الى الضعف المطلوب في الكيانات المعرقلة لمشروعهم والذي يعني قوة لدولتهم اسرائيل وقوة للغول الامبراطوري الامريكي.

ان نسبة الثلث التي يتمتعون بها زورا وبهتانا تجعلهم في مصاف "الجوكر" الذي لا يمكن لاي كيان ، او تكتل سياسي اخر الا ويقبل بتقاسم السلطة معهم ، لتستطيع اي حكومة تجاوز عقبة الثقة البرلمانية حسب دستورهم المسلوق امريكيا ( اي حكومة لا يمكنها الحصول على تصديق البرلمان الا بموافقة ثلثي الاعضاء ) ، وعليه فهم ضمنوا وضعا ملوعا للعراق مقابل وضعا مريحا لهم يتيح برمجة الاستعداد للمعركة الفصل معركة ضم "كركوك ونصف الموصل وبعقوبة" لمناطق نفوذهم ! لتكون الحدود المطلوبة قد رسمت ، وما يبقى بعدها هو اقتناص فرصة الانشغالات الداخلية والاقليمية المتسارعة ، ليقص شريط الدولة الموعودة بعد ان طبخت وجباتها على نار هادئة احيانا ونارلاهبة احيانا اخر .

خارطة طريق مطاطة لاستيعاب كل جديد امريكي اسرائيلي :

منذ عام 2001 وبعد وصول بوش للبيت الابيض وسيطرة المحافظون الجدد على مقاليد الامور في امريكا
اخذت الدوائر الاستخبارية الامريكية والاسرائيلية تنشط بشكل احتوائي مباشر مع هيئات ارتباط خاصة تابعة لاجهزة " الاسايش " اي جهاز الامن والمخابرات المرتبطين بالحزبين المتقاسمين للنفوذ والسلطة في " سوران ، وبادينان " شمال العراق وشهدت العلاقات بين هذه الاجهزة نقلة نوعية عندما اخذت بالاعتماد المباشر على ال سي اي اية والموساد في التدريب ضمن معسكرات في شمال العراق او دورات داخل اسرائيل ، وايضا في استيراد المعدات اللازمة لهذه الاجهزة ، لقد اصبحت خبرة الموساد هي القدوة في نهج وخطط القيادات الكردية المتنفذة في كردستان العراق ، وبعد احتلال العراق 2003 صار النشاط رسميا وعزز ذلك من التغلغل الصهيوني داخل المؤسسات المفصلية في منطقة كردستان التابعة للحزبين بل انها بلغت مرحلة من التلقين والدفع باتجاه دور" جحشي " جديد وهذه المرة اقليميا " تشويش وتخريب وتهييج للمناطق ذات الكثافة السكانية الكردية المحاذية للحدود العراقية في كلا من " ايران وسوريا " علاوة على التجنيد التجسسي ، وقد رشحت عدة مؤشرات على اختراق اسرائيلي تعبوي وتجسسي لمناطق الشمال الشرقي من سوريا بفضل التسهيلات الحاضنة للشبكات المنظمة من قبل " اسايش" حزب البارزاني ، بالتعاون مع بعض الجماعات الكردية في سوريا ، وذات الشئ بالنسبة لاسايش حزب الطالباني ونشاطه المدفوع "امريكيا واسرائيليا " داخل الحدود الايرانية .

ان مشروع الشرق الاوسط الكبير الامريكي الذي رسم لينفذ خلال العقدين القادمين ، يعطي لاسرائيل دورا محوريا فيه ، ومن اولويات هذا الدور هو زرع البوئر القابلة للانفلات الذاتي نحو الهدف الاوسطي المنشود في تفصيص دول المنطقة الى دول عرقية وطائفية ، ليسهل التحكم بها امريكيا ، واحتوائها اسرائيليا ، وهذا ما وجد له ارضية صالحة للتحقق في شمال العراق بسبب من التحالف المشبوه مع حزبي الطالباني والبارزاني ، مما جعلهم يتمادون في سعيهم لانفجار الوضع بين امريكا وسوريا وايران كي يعطيهم عمقا جديدا للنفوذ على الحالات الكردية " الساكنة نسبيا " في سورية وايران ويكونوا بذلك قد ضمنوا خطوط دفاعية تعينهم لاقامة كيانان كرديان معترف بهما كدول جديدة اذا تعذر قيام الدولة الواحدة بسبب عمق التناقضات بين جماعة السليمانية واربيل ثقافيا وعشائريا وسياسيا . يسير الطرفان لتحقيق هذا الهدف وهو دولة كردية برأسين او دولتين برأسين ، فالامر سيان المهم حث الخطى بخارطةالطريق هذه .

العراق الحالي جسر أمن نحو الهدف المنشود :

ان تنضيج الوضع عراقيا بحيث يسمح بالتعجيل لتحقيق النوايا " البرزانية والطالبانية " والقفز الىالامام ، وذلك بالظهور بمظهر " المبتلي بتبعيته الى بلاد غير مستقرة وسائرة نحو الحرب الاهلية " يجعل موقفهم الداعي الى اقامة الدولة المستقلة امرا هينا ، واوتوماتيكيا ، ومدعوما من قبل الدول المتنفذة اقليميا ودوليا امريكا واسرائيل ، وما يؤكد ذلك ما نسمعه بين الفينة والاخرى من تصريحات لمسعود البارزاني من انه سيكون مضطرا لاعلان استقلاله عن العراق اذا قامت حرب اهلية ! وبالتالي فهو المستفيد من اشتعال تلك الحرب اذا عرفنا ان ميدانها سيكون الجنوب والوسط فقط ، اما مناطق التخوم فستكون مفتوحة ويسهل ضمها بالقوة ما دام الجميع مشغول بحرب داخلية حامية الوطيس ، وسيكون ، احتواء مناطق "كركوك وخانقين وما تقع عليه اياديهم من محافظة نينوى " هو تحصيل حاصل .

ان سعيهم الدؤوب للحصول على المراكز ذات العلاقة بالخارجية والعلاقات الدولية " وزارة الخارجية ،
وزارة التخطيط ، السفارات ، علاوة على منصب الرئيس الذي تحول بقدرة قادر الى سفير متجول " هو منحى مبرمج لتهيئة علاقات ومعارف على الصعيد الدولي يكونون ذخرا حتى تحين ساعة الصفر !
اما اقتصاديا فأن الاستثمارات النفطية العاملة هناك " في مناطق طقطق وزاخو " بمعزل عن تدخل الدولة المركزية ، هي السند الاقتصادي الاولي للدولة الموعودة حتى يتم حسم وضع نفط كركوك الذي يراودهم كحلم يقضة حيث يسيل لعابهم على مجرد ذكر اسمها ، انهم وتحديدا في اوقات الازمات الداخلية يظهرون انفسهم وكانهم حمامات سلام تسعى دوما للتوافق والتوسط بين المختلفين لاجل امن وسلامة العراق ! في حين هم لا يبتغون من وراء ذلك الا مزيدا من النفوذ والسعي لتحقيق اهداف المشروع الامريكي الاسرائيلي باشراف المعلم الاول زلماي خليل زادة ، وهذا ما يحصل الان تماما .

كركوك ـ شعرة معاوية :
هل هناك مشكلة حقيقية تتطلب الضم والقضم والتهديد والوعيد لو لم تكن هناك دوافع اخرى غير المعلنة ؟ ، كركوك كغيرها من مدن العراق ذات الجذور الاثنية والدينية المختلطة ، وما ينطبق على كل العراقيين من حق المواطنة المتساوية ينطبق على سكانها من عرب وتركمان وكرد واشوريين مسلمين ومسيحيين شيعة وسنة ، اما شماعة المرحلين من اصول كردية فهم كغيرهم من مواطني العراق لهم الحق في العودة والتعويض عما فقدوه ، وليس بحجتهم يتم خلق مشاكل جديدة يرحل بها عرب او تركمان ليحل محلهم اكراد ليست لهم علاقة بكركوك علما ان سجلات الطابو والاحصاء والجنسية قد سرقتها جماعات الطالباني والبارزاني من الدوائر الحكومية في المحافظة لاغراض التزوير، انهم يدعون باحقية عودة كل نزلاء المجمعات القسرية الى كركوك مع انهم من سكان المناطق القريبة من الحدود التركية والايرانية .
ان احصاء 1957 الذي لم يزور بعد اثبت النسب السكانية الحقيقية لمختلف فئات سكان كركوك حيث اشار الى ان الاكراد يشكلون نسبة تتراوح بين 44 ـ 48 % والنسبة المتبقية تنقسم على التركمان ثم العرب ثم الاشوريين ، وهذا يدل على الاختلاط الكبير دون تمييز قومي معين بل ان المؤشرات الاثنوغرافية تميل الى صبغة تركمانية وليست كردية للمحافظة حتى ان اغلب سكان كركوك الاصليين ينطقون التركمانية الى جانب لغتهم الام وهذا دليل لا يقبل الشك على الهيمنة التركمانية على المدينة التي ماانفكت تشهد موجات من النزوح اليها طلبا للرزق خاصة بعد انتاج النفط منها وحاجتها للايدي العاملة ، وهم يتقصدون حاليا ابدال الاسماء الاشورية والتركمانية والعربية وتكريدها ساعين لطمس تاريخها الذي يشي بانها مناطق مؤهلة قبل قدوم الاكراد اليها .
ان الاصرار على ضم كركوك الى منطقة كردستان والعمل على تكريدها واعتبار المكونات الاخرى اقليات تخضع لقوانينها هو بحد ذاته دليل اخرعلى انهم يضمرون الاضرار بوحدة البلاد باهداف لا وطنية ترمي الى تفكيكها على اساس عنصري متخلف وفاسد .

طرد الامريكان من العراق وتوحيد الصف الوطني هوالحل :

ان مقاومة الاحتلال تعني مقاومة التقسيم ويعني وعي شعبنا لما يحاك له ، و الاكراد هذا الجزء الاصيل من شعبنا العراقي الباسل هم وليس غيرهم خير من سيرد سهام التأمر الى نحور اصحابها ، بعد ان تكشفت زيف ادعاءاتهم بكونهم معبرين عن تطلعاته انهم ابعد مايكونوا عنه وعن مصالحه المتفاعلة مع عموم ابناء شعبنا ومصيره الواحد ، ان هذه القيادات لا تعبر الاعن مصالحها الضيقة وهي بعيدة كل البعد عن تطلعات الجماهيرالكردية الحقيقية واقرب قلبا وقالبا حد التوحد مع مصالح اعدائه ، لقد خبرهم شعبنا خلال ال15 سنة الماضية فكانوا مثالا للانتهازية والوصولية والفساد والاستبداد انهم مافيات سياسية من الطراز الاول يتاجرون بمظالم شعبنا الكردي لحسابهم الخاص ، وعليه سيواصل هذا الشعب نضاله من اجل حياة حرة كريمة يمارس فيها خصوصياته الثقافية والقومية ضمن عراق حر مستقل وديمقراطي مزدهر فيه تحكم دولة القانون والمواطنة الواحدة ، وان غدا لناظره قريب .



#جمال_محمد_تقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نهض نوبل منتصرا للمقهورين
- ذكاء خليل وغباء الحكيم
- بغداد اغنية تتقطر بها كل انغام البلاد
- الاعور
- الانتخابات العامة في العراق مذبحة سياسية بأمتياز
- سورية والعشاء الامريكي الاخير
- حركة التحرر الوطني العربية بين النهوض والسبات
- سمات العصر الراهن والاهداف الجديدة لقوى التغيير العالمي
- هل العراق بحاجة الى مواكب عزاء ام اعادة بناء
- ثنائية الاعصار
- هوامش في فنون الجدل والدجل
- الانظمة العربية بين التطبيع مع شعوبها واسرائيل
- ثلاثية -للمنتظر-
- كاترينا وين طمبورة وين ؟
- على الذهب الاسود تدور الدوائر
- يسار ولكن
- الحماسة في الاهزوجة
- مثقفون وسياسيون للبيع
- من يغذي الارهاب في العالم


المزيد.....




- في دبي.. مصور يوثق القمر في -رقصة- ساحرة مع برج خليفة
- شاهد لحظة اصطدام تقلب سيارة عند تقاطع طرق مزدحم.. واندفاع سا ...
- السنغال: ماكي سال يستقبل باسيرو ديوماي فاي الفائز بالانتخابا ...
- -لأنها بلد علي بن أبي طالب-.. مقتدى الصدر يثير تفاعلا بإطلاق ...
- 4 أشخاص يلقون حتفهم على سواحل إسبانيا بسبب سوء الأحوال الجوي ...
- حزب الله يطلق صواريخ ثقيلة على شمال إسرائيل بعد اليوم الأكثر ...
- منصور : -مجلس الأمن ليس مقهى أبو العبد- (فيديو)
- الطيران الاستراتيجي الروسي يثير حفيظة قوات -الناتو- في بولند ...
- صحيفة -كوريا هيرالد- تعتذر عن نشرها رسما كاريكاتوريا عن هجوم ...
- برلمان القرم يذكّر ماكرون بمصير جنود نابليون خلال حرب القرم ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جمال محمد تقي - خارطة طريق الدولة الكردية