أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - جمال محمد تقي - يسار ولكن















المزيد.....

يسار ولكن


جمال محمد تقي

الحوار المتمدن-العدد: 1291 - 2005 / 8 / 19 - 11:11
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


اي اتجاه اوتيار اوتجمع سياسي يتميز ببرامجه، وممارساته، واذا اخذنا بهذا التحديد فهل هناك ، فعلا تيار يساري متميز في العراق، له برنامجه وممارسته السياسية الواضحة ؟
واللاجابة على هذا السؤال لابد من نظرة، لخلفية المشهد السياسي العراقي، لتبيان ملامحه الموصولة بالواقع الحالي، عسى ان نجد جوابا شافياعلى السؤال المطروح .

نظرة الى الوراء :
كان العراق وما زال، غنيا بتنوعه الفكري والسياسي، وقد تجلى ذلك ببرامج وافكار الاحزاب ، والكتل السياسية، وحتى الافراد المستقلين، حيث الحيوية في العطاء الابداعي، والثقافي وفي الانفتاح على الاخروتحقيق قيم التجاوز لمصلحة مختلف الفئات الاجتماعية، ان انعكاس حدة الصراعات السياسية، وتعقيداتها، اضافة الى شدة تأثر العوامل الخارجية، لما يتمتع به العراق من موقع جيوسياسي مؤثر، بحكم تمركزه في" سنتر" التجاذبات الدولية ولثرواته المادية والبشرية، كل ذلك جعل من الحياة عموما في العراق ساخنة، ومتوترة ، فما بالك بالحياة السياسية . ومنذ تأسيس الدولة العراقية الحديثة 1921كانت هناك نزعات سياسية متباينة، مرتبطة بالنخب المثقفة، والنخب المتصدرة للحياة العامة " رجال دين.تجار.موظفون . مثقفون. عسكريون. زعماءعشائر"وكان التباين من القضية الوطنية، والمشكلات الاجتماعيه، عامل اساسي لتحديد الخطوط والفواصل بينها "المحافظ التابع والمحافظ الوطني واخر اكثرتجذر، في معالجاته الوطنية والطبقية الخ " او بتسميات اخرى كالرجعي والتقدمي ومابينهما من درجات على يمين ويسار كل واحد منهم .

عينات للتعددية السياسية في مرحلة الملكية :
حزب الاتحاد الدستوري ـ نوري السعيد وخليل كنة.الحزب الوطني ـ جعفرابوالتمن . حزب الامة ـ صالح جبر. لجنة مكافحة الاستعمار والاستثمارـ عاصم فليح. ثم الحزب الشيوعي ـ يوسف سلمان يوسف. الحزب الوطني الديمقراطي ـ كامل الجادرجي ومحمدحديد. حزب الاستقلال ـ محمد مهدي كبة وفائق السامرائي وصديق شنشل .حزب البعث العربي الاشتراكي ـ علي صالح الساعدي وفؤاد الركابي . الحزب الديمقراطى الكردستاني ـ مصطفى البارزاني ، وابراهيم احمد . والى جانب هذه العينات ، هناك احزاب اخرى عديدة وشخصيات مستقلة مرموقة، كان لها دور واضح في الشارع السياسي العراقي، يميناْ ويساراْ، من خلال عملها الثقافي والاجتماعي والسياسي ومن ابرزهم " ساطع الحصري ، الزهاوي ، الرصافي ، الخالصي،الشيرازي، عزيزشريف ،عبدالكريم قاسم ، ابراهيم كبة وغيرهم ".

الحزب الشيوعي العراقي بين المطرقة والسندان :
في العهد الملكي كان الحزب تجمعا متزايدا للمتحمسين والمؤمنين بالاشتركية بحكم تأثيرالاتحاد السوفياتي وسمعته في مقاومة الامبريالية العالمية، ونظامه العادل، ومن ثم انتصاراته في الحرب العالمية الثانية ، وللقناعات السياسية الراسخة في الربط بين ماهو وطني واممي، وللنجاح في مهام النضال الوطني والاجتماعي ، " وهذا ما تحقق في الكثير من طروحات الحزب وممارساته حينها" ، ليكون خير رديف للنجاح على صعيد النضال الاممي ."
من كان وطنيا حقا هو امميا حقا" اي الوطنية هي المنطلق ، وايضا القناعات بجذرية التغييرالثوري وضرورة الدفع بربط الاستقلال السياسي بالاستقلال الاقتصادي والذي بالضرورة يتحقق لخدمة الطبقات المسحوقة . .

لكن الصراعا ت الداخلية في الحزب بين مختلف الاتجاهات ، اضعفت الدور الوطني للحزب وطغى عليه الاداء الستاليني بعد ان كان منفتحا على الاتجاهات الوطنية الديمقراطية، وصار" فهد " مهيمنآ بروحه الستالينية على الحزب ، رغم انه كان من ابرز المقدامين للتضحية بالنفس من اجل قضيته ، لكننا هنا نحاول ان لا نخضع لتأثير الحس العاطفي بل نريد تقييما ، موضوعيا لادوار الشخصيات المؤثرة في اتجاهات الحزب .
وللتدليل على ماذهبنا اليه ماكتبه " فهد" ذاته في كراسه الشهير " حزب شيوعي لا اشتراكية ديمقراطية "، عندما تقرؤه تشعرانه يتحدث عن بلاد غير بلادنا ، انه محاولة لتطبيق تقييمات الثورة البلشفية على الحالة العراقية ، بحيث كان" الرفيق ذنون أيوب" مثلا ، عنوانا للاشتراكية الديمقراطية بثوب" الافندية". وعلمتنا تجربة العقود الماضية اننا بحاجة الى اشتراكية ديمقراطية لا حزب شيوعي ستاليني ! . واستمر هذا الوضع بعد فهد ايضا حيث التبعية" للرفيق الاعلى" ومحاولة لي عنق الحقائق، لتتلائم مع الطرح السوفياتي وهذا ما رفضه عاصم فليح وقبله فهد حسب العديد من المصادر . وهذا التناقض عانى منه ايضا " سلام عادل " قائد الحزب مع بعض رفاقه ، في اواخر العهد الملكي والجمهوري حتى انقلاب63 .! فصار الحزب يتوسط سندان القضية الوطنية ومطرقة المتطلبات ، التي يمليها عليه الحليف الاممي الاكبر، مماجعله مشوشا وخطواته واحدة الى الامام واثنتان الى الوراء .

العهد الجمهوري اصطفافات جديدة :
منذ اليوم الاول للنظام الجديد بدأت تدب الاختلافات ومن ثم المؤامرات . و"كل حزب بما لديه فرحون "، هذا الصراع كان داخل حركة الضباط الاحرار وخارجها حيث صار الفيصل بين مختلف تلاوين القوىالسياسية محل تناقض واحتراب وخاصة بين اقطاب جبهة لاتحاد الوطني ذاتها ، وتحديدا البعث والشيوعي وكان الصراع علىالسلطة هو الفيصل رغم كل الرتوش والشعارات ..!

كان تنظيم الحزب الشيوعي هوبوصلة اليسارالعراقي حينها، رغم وجود العديد من التوجهات اليسارية في بعض التنظيمات الاخرى، اضافة الى مستقلين يساريين غيرشيوعيين. ان الحزب الشيوعي قد فشل
فشلا ملفتا في استثمار الوضع الجديد ، لتجذيروتطبيق المضامين الثورية ، والتقدمية على الساحة الوطنية
بل كان سلبيا، ولاسباب داخلية وخارجية انفطر على نفسه ، قبل اعلان مايسمى باًنشقاق " الكفاح المسلح".
اذ كانت مراكز القوى المتنفذة في الحزب بوادي ، وقواعده بوادٍ اخر، واخذ العديد من منتسبيه البحث عن
مخارج لهذا الانسداد الثوري ، فاًنفجرت اغلب هذه التناقضات بعد انقلاب 63 ، ومنها ما حصل في
حركة " حسن سريع" هذا الثوري الاصيل الذي لم يستسلم لروح اليأس وبادربمحاولة لتصحيح الاوضاع التي حدثت بعد الانقلاب الدموي وهو العسكري البسيط برتبته لكنه عملاق بأرادته انه كاد ان ينجح بهجومه المعاكس لولا الخيانة . . !؟ .
ثم تبني قيادة هذا الحزب وهى خارج العراق مايسمى وقتها " خط آب" اليميني الذي اخذ بمبدأ المساومة غيرالمشروعة والذيلية السياسية ، المشابهة لما يحصل اليوم مضافا لها وبأمتيازالانحدار في درك الخيانة الوطنية .
ثم جاء انشقاق القيادةالمركزية ، ليتوج الازمة في عقر دار اليسارالعراقي ، وكانت هذه الزوبعة قد تم معالجتها امنياً بالتعاون المباشراو غير المباشر بين قيادة اللجنة المركزية وحزب البعث ـ ومن صدام حسين شخصيا ! هذاالصدام ، هو يسار البعث بعد حين ، وهو كاسترو العراق !. حسب تشخيصات سكرتير الحزب حينها . فتعطف صدام وقال : " ايها الرفاق البعثيون قصروا من طولكم لتضيفوا الى طول الرفاق الاخرين شيئا". وجاء هذا بعد انبثاق الجبهة الوطنية والقومية التقدمية .
في ذات الوقت كان لتسرب روح اليأس والاحباط لدى جماهير اليسارعموما ، منذ هزيمة 67 وفشل الاحزاب الشيوعية في العالم العربي من ايجاد مخارج عملية للازمات المتلاحقة ، وجدت العديد من الشخصيات الثورية واليسارية ضالتها في الاندماج مع المقاومة الفلسطنية منذ نهاية الستينات حتى منتصف السبعينات ولعبت ادواركبيرة في حركة المقاومة الفلسطينية وخاصة اليسارية منها " الجبهة الشعبية ، الجبهة الديمقراطية "اضافة الى العشرات من كوادر حركة الاشتراكييين العرب الذين انخرطوا في العمل الفلسطيني المقاوم وكان جلهم من اليساريين القوميين العرب تنظيم العراق .

ان ضعف الحالة الثورية في العراق وتبعثر اليسار العراقي . كانت من العوامل المهمة لحدوث هذه الظاهرة اضافة الى عوامل التضامن والتعاطف القومي والاممى. ونذكرهنا بعض الاسماء على سبيل المثال وليس الحصر" قيس عبدالكريم ـ ابو ليلى ، صالح دكلة ، مظفر النواب ، وغيرهم " . بعد ان تمكن البعث من الوضع في العراق ، وعرف يرسخ اقدام سلطته السياسية ، مستفيدا من دروس انقلاب 8اشباط ، استطاع اللعب بذات الساحة التي يلعب بها عادة الحزب الشيوعي . حتى امسى رديفا للاحزاب الحاكمة في الدول الاشتراكية . وكانت بعض الاحزاب الشيوعية تسميه اي" حزب البعث" بحزب الطبقة العاملة العراقية !. اما داخليا فكانت الانجازات التي يباركها الحزب الشيوعي تزيد من عزلة هذا الحزب وتعطي البعث فرصة للاستحواذ على الشارع ، ومعروف ان البعث قد نجح في تعميق ازمة الشيوعي سياسيا وفكريا مما جعل الانقضاض على الحزب عملية يسيرة .
ان تحالف سلطة البعث مع الاتحاد السوفيتي وتحقيق منجزات ذات شعبية كا " التأميم ، والحكم الذاتي ، وقانون العمل ، ومجانية التعليم ، وبناء قدرات تحتية متميزة ، الخ" جعلت الحزب ينحسر الى زاوية لايجد فيها مخرجا سوى بالمزيد من المساومة !؟ . لكن البعث لايريد شريكا حتى بشروطه هو !؟ لذلك ترى ان البعث قد دفع الشيوعي دفعا الى خارج اللعبة بل والى خارج البلاد .
واستمر الحزب الشيوعي بنشاطه خارج العراق بعد ان اضطرالالاف من الشيوعيين للمغادرة ، وفي الخارج كان القمع التنظيمي هي السمة العامة للمعترضين على نهجه !. وبعد انفراد صدام بالسلطة المطلقة ، وانتقال الشيوعي للمعارضة المسلحة ولوبشكل خجول، كانت السياسة اليمينية والذيلية هي السائدة في تحالفاته الجديدة ايضا " جود وجوقد والتنسيق الخ " ثم تبعيته المقيته للاحزاب المتنفذة في شمال العراق اثناء فترة "النضال المسلح ". و حتى بعد ان قتلوا المئات من الشيوعيين لالشئ سوى لانهم من العرب !؟ .

جاءت "طمسته" الاخيرة بتعاونه مع الاحتلال وازلامه ، لتكون سابقة متميزة في الانتهازية السياسية والبرغماتية الرخيصة . و رغم المتاجرة بالارصدة النضالية لابناء شعبنا ، والتي سطرها الالاف من الشهداء والمقاومين الابطال من اليساريين العراقيين وعلى مر العقود ، فلا تجد احدا تنطلي عليه اي من المسوغات التبريرية للتعاون مع الاحتلال والسقوط بمستنقع الخيانة .
من الواضح اليوم انه لاوراثة ثورية للتضحيات واللشهداء يدعيها احد ما، انما مجدهم هو ملكا لمن يسير في طريق العراق الحر والتقدمي ، لكن الانتهازيون ، لا يبالون بالحقائق ، انما الذي يعنيهم هو غنائم الوطن المستباح ، والتي يتصدق بهاعليهم الاحتلال الغاشم واعوانه .
اتذكر هنا ان " الدكتور سعاد خالص " في مقالة شهيرة له ، نشرتها مجلة "الثقافة" التي اصدرها هوفي بغداد عام 78 ، كان اكبر قامة وأشد بأسآ من كل الرؤوس الكبيرة في لجنة هذا الحزب القيادية الهاربة يومها الى خارج الوطن ، حيث عبرببرنامجه المعلن حينها ، وهوالمستقل عن تطلعات اليسار العراقي دون لفِ اودوران ومن بغداد . وقد ضمنه متطلبات حل ازمة الحكم العراق وعلى الاسس التالية :
حل مجلس قيادة الثورة ، وتشكيل حكومة مؤقتة تأ خذ على عاتقها الاعداد لانتخابات برلمانية ، ثم تضع دستورا ديمقراطيا دائما للبلاد ، واصدارقانون ينظم الحياة الحزبية تحييد المؤسسة العسكرية ، الخ .
اما المجموعة التي تسمي نفسها حزب وهو" حزب مقرات" الان ، والذي " تخوزق بمحظ ارادته لااكراه ولا بطيخ"! ، فهي لاتستحق ان تمثل احدا ، الا ذاتها المنتفعة ، حيث ان الغالبية قد نبذتها ، ولايمكن في هكذا حال ، ان يصطف معها اي تيار يساري ، او ديمقراطي حقيقي .

اليسار الان وليس غدا :
ان تحرر اليسار، من ماركته المسجلة ، امرمفروغ منه ، لذا فأن عزم الافراد والجماعات ذات التوجهات
الديمقراطية واليسارية ، على بلورة نهج جديد يتسم بالوطنية الحقة ، ووضع اولويات تحرير العراق من براثين المحتلين والمتعاونين معه من اصحاب " البصمة المزورة" ، والعمل على اقامة اوسع تحالف
شعبي لمقاومة الاحتلال وبمختلف الوسائل ، من اجل استقلال حقيقي وتنمية حقيقية ، في عراق ديمقراطي
دستوري ، هو امل يجدر العمل على تحقيقه.
واللاسف هناك بعض الاصوات النشاز، التي تعتقد اما جهلا او جهالة ،" ان التطور والحداثة تأتي مع الاكثر تطورا منا ، وبحالة العراق ، يأتي تطورنا من الامريكان ، مثلما حصل لمصر مع نابليون. !" . نسوا ان العراق قبل الحصار الامريكي ، كان من الدول المتقدمة في البلدان النامية ، وانه قد انهى الامية تماما منذ عام 1984 حسب تقديرات الامم المتحدة ، اما الان فهو خراب على خراب ، من شماله حيث حكومتان عشائريتان، ترهبان من يتصدى لهما والفساد فيهما للنخاع ، وهي ساحة آمنة للموساد ، الى جنوبه و حدث ولا حرج ، المخابرات الايرانية والكويتية تلعب" لعب الخضيري بشط" وغياب الدولة سمة عامة والوسط بركان يلقي حممه على كل شئ .. ! فعن اي تحريروعن اي ديمقراطية يتحدث المتحدثون ؟ .

واخيرا اقول : حتى نصل للمبتغى علينا اولا تكسير الاصنام ، التي صنعناها نحن بأيدينا ، علينا ان نتحرر
من "عقد الوراثة الشرعية ، وملكية الارصدة النضالية" ، وان ننطلق بالخبرة والتجربة لبناء جبهة شعبية، واسعة لكل القوى المؤمنة بالعدالة الاجتماعية والديمقراطية الدستورية " الاسلاميين المتنورين القوميين اليساريين والمستقلين".
واقول ايضا ان الالاف من اليساريين المستقلين داخل وخارج الوطن سيكونون الخميرة الفعالة لبناء تشكيل يساري وطني متميزبنزاهته ، وصدقيته وهو صائربفعل الاستقطابات الحقيقية الجارية .
ان التيار الصدري وجماعات الخالصي والبغدادي اضافة الى القوميين اليساريين وكل الوطنيين الشرفاء سيكونون حلفاء حقيقيين لهذا التشكيل اليساري القادم .

جمال محمد تقي
كاتب عراقي مقيم في السويد



#جمال_محمد_تقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحماسة في الاهزوجة
- مثقفون وسياسيون للبيع
- من يغذي الارهاب في العالم


المزيد.....




- تمساح ضخم يقتحم قاعدة قوات جوية وينام تحت طائرة.. شاهد ما حد ...
- وزير خارجية إيران -قلق- من تعامل الشرطة الأمريكية مع المحتجي ...
- -رخصة ذهبية وميناء ومنطقة حرة-.. قرارات حكومية لتسهيل مشروع ...
- هل تحمي الملاجئ في إسرائيل من إصابات الصواريخ؟
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- البرلمان اللبناني يؤجل الانتخابات البلدية على وقع التصعيد جن ...
- بوتين: الناتج الإجمالي الروسي يسجّل معدلات جيدة
- صحة غزة تحذر من توقف مولدات الكهرباء بالمستشفيات
- عبد اللهيان يوجه رسالة إلى البيت الأبيض ويرفقها بفيديو للشرط ...
- 8 عادات سيئة عليك التخلص منها لإبطاء الشيخوخة


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - جمال محمد تقي - يسار ولكن