أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف بمناسبة الأول من أيار 2006 - التغيرات الجارية على بنية الطبقة العاملة وحركتها النقابية والسياسية - هرمز كوهاري - الاول من مايس ، عيد العمال العالمي وعيد الانسانيةجمعاء ..!!















المزيد.....

الاول من مايس ، عيد العمال العالمي وعيد الانسانيةجمعاء ..!!


هرمز كوهاري

الحوار المتمدن-العدد: 1537 - 2006 / 5 / 1 - 10:08
المحور: ملف بمناسبة الأول من أيار 2006 - التغيرات الجارية على بنية الطبقة العاملة وحركتها النقابية والسياسية
    


العمل هو رمز الحياة ، العمل هو عنوان الحياة ، العمل هو تجسيدا للحياة
ا
فلا حياة من دون عمل ، ولا عمل من دون حياة ، فلا يمكن فصل الحياة عن العمل
إذا ألا يحق لنا أن نعتبر عيد العمل والعمال عيد الانسانية جمعاء .....؟؟

بدأ العمل ببداية الحياة أو بالعكس ، كان الانسان يعمل فرادا وحيدا لسد رمقه وإكساء
بدنه والاحتماء في مغارته ، وكان الرجل لايلتق بالمرأة ، أية إمرأة كانت ، إلا من أجل
ضمان إستمرارية الحياة والوجود ، حيث كانت المرأة مشاعة ، والمرأة بإعتبارها الام
فهي مسؤولة عن إعاشة وتربية صغارها والمحافظة عليهم ، ثم تطورت الحياة ، وتشكلت
العائلة ، وبدأ كل فرد في العائلة يعمل كل حسب طاقته ويستهلك حسب حاجته ، وخطت
البشرية خطوة أخرى ، تكونت القبيلة ثم العشيرة فالمجمعات السكنية ، وإستمرت البشرية
وإستمرت بالتطور فظهرت الدولة ، ونظرا للحاجة الى التطور ، تطورت الآلة، وإستمر
التطور الى ما نحن فيه الآن ، ولكن لنترك مراحل تطور البشرية لذوي الاختصاص من
علماء التاريخ والاجتماع والآثار .

ولنبدأ من ظهور الآلات اليدوية البسيطة ، كالمغزل والمطرقة والمنشار والمنجل.....ألخ
وعند ظهورها ظهر العمل كنوع من التخصص ، كل فرد أو عائلة تتخصص بصنعة
يعملون في البيوت أو الدكاكين الصغيرة ، ويبيعون إنتاجهم الى المستهلك مباشرة ،
وتؤول كامل قيمة المنتوج اليهم دون أن يشاركهم أحد ، وقيمة المنتوج طبعا تحدده قيمة
المادة الاولية مضافا اليها اجور العمل ، مع الاخذ بنظر الاعتبار المنفعة والندرة ، فهناك
مواد أساسية للحياة كالماء مثلا ، فعند شاطئ النهر لاقيمة سوقية لها ، لكن عندما تنقل من
قبل السقّا تصبح ذات قيمة تبعا لقرب اوبعد مكان البيع وصعوبة نقلها ، وهكذا بالنسبة الى
الاحجار في الجبال والخشب في الغابات والرمل في الصحارى..وغيرها.

وبزيادة السكان وتطور الحياة إزداد الطلب على السلعة ، فكان لابد من تطوير الآلة إستنادا
الى قاعدة ، الحاجة أم الاختراع ،ولغلاء الألة إنتقلت ملكيتها الى أيدي من يملك المال الذي
وفره بطريقة أو أخرى ، وظهرت ورشات عمل تضم عددا من العمال ، وبدون جهد من
التفكير عرفوا أن كل ما قلّتْ مصاريف الانتاج بالضغط على أجور العمال وزيادة الساعات ،
العمل في أماكن قذرة شبه مظلمة نتنة رخيصة و غير صحية لاتصلها أشعة الشمس ، مما
كان يسبب للعمال أمراضا مزمنة كالسل والروماتيزم ، ومن يتمرض أو يعجز عن العمل لا أحد
يهتم به بل يرمى في أحضان البطالة والجوع هو وعائلته ،بما فيهم الاطفال القاصرين ،
وقد جسّد هذه الحالة الكاتب الانكليزي ، جارلس ديكنز ، على ما أعتقد في قصته عن وصف
معاناة الطفل العامل " ديفيد كوبرفيلد " لما كان يتعرض للاهانات وحتى الضرب ، ومع هذا
بقى في العمل مضطرا ففضل هذا الحال من الموت جوعاً!! وعلى هذه الصورة وبهذه الطريقة
كوّنوا الرأسماليون ثرواتهم الطائلة على دموع والآم العمال ، دون أن يعرفوا أولئك المساكين
أن هذه الثروات عبارة عن جهودهم المسروقة ، بالعكس كانوا يعتبرون أصحاب الاعمال متفضلين
عليهم بتشغيلهم ، دون أن يعرفوا أو يهتدوا على سلاحهم الفعّال والعتاد الذي لا ينضب لإنتزاع
حقوقهم من مستغليهم الطفيليين ، بالاضافة الى ذلك كان رجال الدين يساندون أولئك المستغِلين
الجشعين ، بتبريراتهم الروتينية ، أن الله يرزق من يشاء !! وليس أمام المظلومين إلا الإبتهال الى
الله تعالى ليحل الرحمة والشفقة في قلوب مستغِليهم ويتصدقون عليهم بما تجود أيديهم !! وللفقراء
تكون ملكوت السموات ! وكلما تحملوا الظلم كلما ضمنوا ذلك الفردوس ! أما الأثرياء فيحصلون
على ملكوت السماوات بتبرعاتهم لرجال الدين وبناء الكنائس والاديرة !، ودفع الصدقات للفقراء
!! على قاعدة المال مال الله والسخي حبيب الله ! ثم يلتقي الجميع في الملكوت الموعود ولاهم يحزنون!!

و كانوا يساندون هذه الاراء أيضا والإلتفاف على الواقع والحقيقة ، دعاة الاقتصاد الرأسمالي
والإقتصاديين دعاة مذهب الاشتراكية الطوبائية ، الداعين الى التعاون والتكاتف بين المستغَلين
والمستغِلين وخلق مجتمع متعاون متكاتف طبعا على حساب كدح وشقاء أولئك العمال الكادحين .

تطورت الآلة وإزداد عدد العمال في كل معمل ومصنع ، وكلما تتقدم الالة في كفاءته الانتاجية
تترك فائضا من العمال فيرمون الى أحضان البطالة فهناك المرض والجوع والموت البطيئ!
وحقد العمال على الآلة ، وبدأوا يهاجمون هذه اللعينة لتحطيمها ، ولكن تحطيمها يؤدي الى مزيد
البطالة وعداء المجتمع ، دون أن يهتدوا على سلاحهم الفعال ليرفعوه بوجه أولئك المستغلين بدون
رحمة، بقوا على هذه الحالة الى أن ظهر منقذهم ومعلمهم ، ألا وهو الفيلسوف والعالم الاقتصادي
الالماني [ كارل ماركس ] ، بدأ بدراسة النظام الرأسمالي الجديد ، منطلقا من سعر السوق للسلعة
ووجد أن سعرها غير كلفتها الحقيقة وإن هناك إضافة سماها، بفائض القيمة ، والمصطلح عليه بالربح
وهذه القيمة المضافة هي السبب في تراكم الثروة لدى أرباب العمل .

وكتاب [ رأس المال ] الذي ألفه بالالمانية و ترجم الى أكثر اللغات العالمية الحية ومنها اللغة العربية
ويدّرس في أكثر الجامعات العالمية ذات الاختصاص ، يعتبر سفر في الاقتصاد السياسي كما
يعتبر أوسع تحليل علمي للنظام الرأسمالي ، وما يعانيه من الازمات والتناقضات ، ويقول أن النظام
المذكور يولد ومعه نقيضه وهي الطبقة العاملة ، الطبقة الملازمة له بالرغم من التناقض بينهما
كما أسس علم المادية الدايلكتيكية أي الجدلية المادية التاريخية ،والتطور المادي للتاريخ ، وأن
التناقض هو جوهر التطور ، وبرهن على ذلك إستنادا على الظواهر الطبيعية والاجتماعية .
كما أكّد أن كل الجهد في صناعة السلعة هو نتيجة جهد العمال وبالتالي أن هذا الفائض يجب
أن يؤول جميعه الى العمال وليس الى جهة أخرى .
وإن ما يقوم به أرباب العمل ليس إلا عملية السطو على حقوق العمال ،وحيث أن العمل لايمكن أن يتم
من دون العمال ، إذا والحالة هذه يمكنهم أن يتحكموا بمصير العمل وأرباب العمل ! ولا يحتاجون الى
ذلك إلا الى - الاتحاد – والتكاتف والتضامن فيما بينهم ، ولكي لا يستعين صاحب العمل بمجموعة من
العمال للاضرار بزملاءهم ولا يمكنه تهديد أي عامل بالطرد إذا كانوا متحدين متضامنين ، فإذا طرد
أحدهم مثلا يتوقف جميعهم عن العمل وفي هذه الحالة لايمكنه طرد كل العمال لأن طرد الجميع يؤدي
الى توقف العمل ، فيضطر الى إيقاف الطرد الكيفي للعمال وبالتالي ضمان عملهم ، وهذا مدخل للمحافظة
ومنع صاحب بالاستهانة بالعامل ، وكذلك عند تعرض أي عامل للاهانة والاعتداء .

لم يبق هذا في نطاق النظرية بل إنطلق الى العمل ، فوجه مع زميله [ فردريك إنكلز ] نداءا الى
كافة عمال العالم سنة 1848 [ البيان الشيوعي ] عنوَنه [ يا عمال العالم إتحدوا ..] وإنطلق البيان..
ودق كالناقوس هزّ صداه جميع العمال والكادحين في العالم وبالعكس كان زلزالا عنيفا تأرجحت عروش
وكروش الاستغلاليين وأفقدهم صوابهم وهدد مصالحهم ، وأثبت، ماركس، بالبراهين القاطعة والمقنعة
بأن مصالح الطبقة العالمية واحدة ، ويشكلون جبهة قوية يمكنهم أن يصارعوا ويصرعوا بإتحادهم هذا،
القوة أو الجهة التي تستغلهم ألا وهي طبقة الراسماليين ، وأن المجتمع الراسمالي ، شاء الرأسماليون أم
أم أبوا ينقسم الى معسكرين أو طبقتين وسماه التناقض أو الصراع بينهم ب [ الصراع الطبقي ]

وصلت الرسالة واضحة جلية وتلقفها العمال ، وكأنما أفاقوا من سبات عميق ، كانوا قد تركوا هؤلاء
الجشعين يستغلونهم دون وجه حق ، بدأ عمال العالم بالتململ ، وكان عمال شيكاغوا السبّاقون في
الحصول على مطاليبهم عن طريق الاضراب ، تطبيقا لوصية مرشد العمال والشغيلة وكافة الكادحين في
في العالم [ كارل ماركس ] ، كان إضرابهم في سنة 1886 وحصولهم على حقوقهم عن طريق غير
طريق التوسلات والاسترحام !! ولأول مرة في تاريخ الطبقة العاملة الكادحة !! وصادف يوم الاعتراف
وتحقيق مطالبهم ، بل الاعتراف بقوتهم يوم الاول من أيار – مايس ، ولهذا أُتخذ هذا اليوم عيدا ....
ويوما عالميا لجميع عمال العالم .

لم تتوقف الطبقة العاملة عند هذا الحد ، بل بدأوا بتشكيل النقابات ثم الاتحادات داخل بلد واحد ثم إتحاد
عالمي ، وأصبحت قوة الطبقة العاملة قوة هائلة في المجتمع يحسب لها الحساب ، وأسست الاحزاب العمالية
بغية الوصول الى الهدف المنشود ألا وهو تسلم إدارة المعامل والمصانع ، طوّر النظرية ووضعها موضع
التنفيذ والتطبيق خليفة ماركس ، [ فلاديمير إيليفيج لينين ] الذي قاد الثورة الاشتراكية البلشفية الاولى في
في روسيا الاتحادية في اكتوبر سنة 1917.ولم تكن مثل هذه الثورة في روسيا فقط بل في العالم و التاريخ .
قادت الطبقة العاملة وحزبها الشيوعي وقائدها –لينين - بالاشتراك مع الجيش الوطني والفلاحين واسسوا
دولة العمال والفلاحين ، أو ما سمي ب [ جمهوريات الاتحاد السوفيتي الاشتراكية ] حيث إحتلت سدس
اليابسة في العالم . نقلت هذه الثورة الاتحاد السوفيتي من بلد زراعي وصناعي متخلف الى مصاف الدول
المتطورة بل السباقة في كافة المجالات ، الزراعية والصناعية وغزو الفضاء، وكان الاتحاد السوفيتي العامل
الحاسم في دحر النازية التي هددت العالم بالاجتياح لولا جبروت الجيش الاحمر .

وبعد إنتهاء الحرب كان الاتحاد السوفيتي عونا للشعوب التواقة للانعتاق من نير الاستعمار ، فساهم في إنجاح
الثورة الصينية والدفاع عن كورية وفيتنام ، وكان الاتحاد السوفييتي القوة الوحيدة التي أوقفت العدوان الثلاثي
على مصر سنة 1956 ، وساند بكل قوته ونفوذه ثورة 14- تموز – المجيدة بقيادة الزعيم العراقي عبد الكريم
قاسم وهدد بإجتياح تركيا في حالة حصول إعتداء على جمهورية العراق الفتية ، وحشد نصف مليون جندي
على حدود تركيا تحذيرا لمن يتطاول على العراق الجديد .

إلا أن فشل الادارة السوفيتية لا يعني بأي حال من الاحوال فشل النظرية الماركسية ، لأن طريقة التطبيق
فشلت وليست النظرية، لأسباب كثيرة ومتعددة ، وبرأي، أن هناك سببين رئيسين ، الذاتي والموضوعي ، أو
الداخلي والخارجي، فالداخلي يخص الحريات الديمقراطية ، حيث أصبحت الشعوب لا تتقبل حجب تلك الحريات ،
تحت أي مسمى ، ديني أو قومي أو إشتراكي ،أو البروليتاري ، أما الخارجي فكان البذخ في تقديم المساعدات
للحركات الثورية والدول النامية على حساب كدح الطبقة العاملة السوفيتية مما أرهق كاهلها والاقتصاد السوفيتي
حيث بدأت بعض الحركات الثورية غير الجادة بإستغلال تلك المساعدات ، واللعب على الحبلين !! حتى قال أحد
القوميين العراقيين الانتهازيين ، قال للشيوعيين العراقيين ، " نعتمد على الشيوعية في الخارج لضرب الشيوعية
في الداخل " !!! وكالنكته التي قيلت عن " تيتو " قال لسائقه :" أشر على اليسار وإطلع على اليمين !!" إضافة الى
ما أرهقه نتيجة التسلح وتسليح الحركات الثورية بخلق تهديد مفتعل لسحب ما ممكن سحبه منه من السلاح الذي
أستعمل فيما بعد ضد شعوبهم والاعتداء على الغير كما فعل صدام .
وهناك عوامل وأسباب أخرى كثيرة ومتعددة ، لايسع مقال واحدا أو كتابا أو مجلدا ، كما أني لا أجد في
نفسي القدرة والمعرفة لإعطاء الموضوع حقه ، بل يترك لذوي الدراية والاختصاص والذين عايشوا التجربة.


وما أريد قوله هنا أن كل الطبقة العاملة في العالم ، في كل العالم ، لولا النظرية الماركسية لبقي العمال وكافة
الكادحين في وضع غير الوضع الذي هم فيه الآن ، فهم قوة جبارة في كل المجتمعات الرأسمالية وأحيانا يتحكمون
بسياسة الدولة التي تحاول النيل من حقوقهم ، وقد شهدنا في الخمسنيات من القرن الماضي ، قوة الطبقة العاملة
وأحزابها في كافة الدول الاوروبية الرأسمالية وخاصة في فرنسا وإيطاليا ، كانوا يسقطون الحكومات ، أو
ويسيطرون على برلماناتها .حيث بلغ عدد نواب الحزب الشيوعي في فرنسا ما يقارب 180 نائبا !!وكانوا
الكتلة البرلمانية الاكبر ، إلا أن الاحزاب البرجوازية كانت تشكل إئتلافا لمنع الشيوعيين من تشكيل الحكومة.

وقد إضطرت كل الحكومات الى سن قوانين تحمي حقوق العمال ، أثناء العمل وبعد العمل وأثناء الشيخوخة
كالضمان الاجتماعي وغير ذلك ، وليس إعتبار الاول من مايس عطلة رسمية في كثير من الدول بل أغلبها
إلا إعترافا بقوة وأهمية الطبقة العاملة ، وبعض الدول الرأسمالية كادت تكون في بعض إجراءاتها لصالح
الطبقة العاملة أقرب الى الاشتراكية من النظام الرأسمالي ، وإعترافا بوقع كلمة الاشتراكية المحببة إخذت
بعض الحركات تطلق كلمة الاشتراكية علما بأنها أكثر من غيرها عداءا للمبدأ الاشتراكي ، حتى شوهت هذه
الكلمة وأصبحت غير مرغوبة ، مثل حزب البعث الإشتراكي !! والقومي الاشتراكي ! والامة الاشتراكي ... الخ

قال أحد الاقتصاديين أن الرأسمالية تبدل ثوبها ! أي تبدل ثوبها كلما ضاق عليها ! وزالت تقليعته أو موديله
وبهذا حافظت على إستمراريتها ، وهل سنرى قريبا نظاما إشتراكيا قد غيّر ثوبه يلائم أذواق جميع الناس !!،
وقد لا يكون النظام الرأسمالي نهاية التاريخ أو عنده يتوقف التاريخ .

أونظاما لا رأسماليا ولا إشتراكيا والتاريخ قد يحمل في طياته العجائب والغرائب كما نقرأ في مراحل تطور
البشرية ، وأعقد أن جميع الناس من كل الفئات والاصناف يطمحون أن يعيشوا في نظام يكون فيه :

[وطن حر وشعب سعيد..]





#هرمز_كوهاري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل وصلنا وإلا بعد ...!!
- بين الكرادة والمربعة مسافة طويلة ..!!
- قادة الائتلاف : الائتلاف أولا .... والعراق آخرا !!!
- كل الشيعة إئتلافيون .. وإن لم ينتموا ..!!
- حقوق المرأة ومسؤولية المجتمع عنها
- كيف ومتى بدأ ..تسيس الدين في العراق ..؟ الخاتمة والاستنتاج
- كيف ومتى بدأ...تسيس الدين في العراق ..؟ ---6
- كيف ومتى بدأ ..تسيس الدين في العراق 5
- !!سمفونيات في سوق الهرج والمرج
- متى وكيف بدأ ...تسيس الدين في العراق ؟
- على - مرام - تشكيل حكومة الظل
- متى وكيف بدأ --- تسييس الدين في العراق 3
- كيف ومتى بدأ - تسيس الدين في العراق 2
- متى وكيف بدأ -- تسيس الدين في العراق
- الحكيم يخشى على الديمقراطية في العراق !!
- النظام الديمقراطي.. والاحزاب القومية والدينية ..!
- النظام الديمقراطي.. والاحزاب القومية والدينية [2]
- النظام الديمقراطي.. والاحزاب القومية والدينية
- المساومات السياسية ...مساومات على الصمت المتبادل..‍‍
- المساومات السياسية ...خروج على الديمقراطية


المزيد.....




- الحرس الثوري يُهدد بتغيير -العقيدة النووية- في هذه الحالة.. ...
- شاهد كيف تحولت رحلة فلسطينيين لشمال غزة إلى كابوس
- -سرايا القدس- تعلن سيطرتها على مسيرة إسرائيلية من نوع -DGI M ...
- تقرير للمخابرات العسكرية السوفيتية يكشف عن إحباط تمرد للقومي ...
- حرب غزة: لماذا لم يطرأ أي تحسن على الأوضاع الإنسانية للغزيين ...
- كيف تُقرأ زيارة رئيس الوزراء العراقي لواشنطن؟
- الكرملين: الدعم الأمريكي لكييف لن يغير من وضع الجيش الأوكران ...
- مسؤول إيراني: منشآتنا النووية محمية بالكامل ومستعدون لمواجهة ...
- بريطانيا توسع قائمة عقوباتها على إيران بإضافة 13 بندا جديدا ...
- بوغدانوف يؤكد لسفيرة إسرائيل ضرورة أن يتحلى الجميع بضبط النف ...


المزيد.....

- خزريات بابل ينشدن الزنج والقرامطة / المنصور جعفر
- حالية نظرية التنظيم اللينينية على ضوء التجربة التاريخية / إرنست ماندل
- العمل النقابي الكفاحي والحزب الثوري / أندري هنري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف بمناسبة الأول من أيار 2006 - التغيرات الجارية على بنية الطبقة العاملة وحركتها النقابية والسياسية - هرمز كوهاري - الاول من مايس ، عيد العمال العالمي وعيد الانسانيةجمعاء ..!!