أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هرمز كوهاري - كيف ومتى بدأ ..تسيس الدين في العراق ..؟ الخاتمة والاستنتاج















المزيد.....

كيف ومتى بدأ ..تسيس الدين في العراق ..؟ الخاتمة والاستنتاج


هرمز كوهاري

الحوار المتمدن-العدد: 1482 - 2006 / 3 / 7 - 11:28
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


قبل الدخول في صلب الموضوع ، أرى توضيح بعض الالتباس عند الكثيرين ، وهو عدم التمييز بين الشخص " اللاديني " والشخص" العلماني " ، فالاول لايؤمن بحياة الآخرة ، ولكنه يؤمن بحقوق الانسان ويحترم رأي الغير ، لا طمعا بالثواب ، و لا يعتدي على الغير خوفا من نار الآخرة ولكن بدافع الوعي والثقافة الانسانية ، وإيمانه المطلق بقيمة الانسان ، كما نرى عند الشعوب الاوروبية التي تصل نسبة اللادينيين فيهم الى الثلاثة أرباع السكان أو تزيد ! وأكبر مثال على ذلك الشعوب الاسكندنافية التي تقدم العون من مأوى ومأكل وملبس لكل مضطهد دون النظر الى عرقه أو دينه أو إنتمائه السياسي وله الاعتزاز بدينه وشعائره ولغته ، بشرط أن يحترم النظام العام ويحترم الغير ، على قاعدة حقوقك تنتهي عندما تبدأ حقوق الغير.
أما الثاني أي العلماني، فليس بالضرورة أن يكون لا دينيا ، بل ربما يكون من المتدينين ، ولكن يرفض تسخير الدين للأغراض السياسية ، لأنه يعتبرها أي التعاليم الدينية أسمى من الاعيب السياسية، بل هناك رجال دين يعملون بالسياسة دون أن يستعملوا مواعظهم الدينية في بيوت الدين لترويج مبادئهم السياسية أو نقد مبادئ غيرهم السياسية في تلك المواعظ ، كما لا يحاولون إستعمال سلطتهم الدينية لذلك إلا بقدر ما يخدم الجميع ، كإخماد فتنة طائفية أوكل ما يخدم مكافحة الإرهاب ألأهوج الأسود الأعمى ، وجرائم عادية وإنسانية .
ولدينا أمثلة كثيرة في العراق ، فكان رجل الدين بل كان أحد مراجع الشيعة وأقصد به الشيخ محمد رضا الشبيي ، من مؤسسي حزب النهضة في بداية العشرينيات من القرن الماضي ،مع باقر الشبيبي وعبد الرسول كبة وغيرهم ولم يكن برنامجه ديني بل سياسي بحت ، وكثيرا ما كان الشيخ محمد رضا الشبيبي يكتب إفتتاحيات لاتمت الى الدين أو الشريعة بصلة في جريدة الزمان العلمانية وصاحبها توفيق السمعاني المسيحيي كما تعلم اللغة الفرنسية على يد الاب أنستاس الكرملي ، والشيخ عبد الكريم الماشطة الذي تراس جماعة أنصار السلم في العراق وكانت منظمة عالمية غير سياسية ، تعمل كل ما يخدم السلم العالمي ويبعد شبح الحرب العالمية ، في الخمسينيات من القرن الماضي ، وقد حاربها رجال الدين والحكومة بتهمة أنها دعوة شيوعية ! والآن الشيخ جمال أياد الدين منخرط في نشاط إنتخابي علماني ضد الاحزاب الدينية الطائفية التي تسعى الى تسخير الدين لأغراضها السياسية بل الشخصية .
و في الخارج ، المطران مكاريوس الذي قاد حركة الاستقلال في جزيرة القبرص ، وتراس حكومة علمانية دون أن يقحم الدين بسياسة الدولة ، و هناك كثير من رجالات الدين عملوا بالسياسة دون أن يقحموا الدين في شؤون الدولة غير الذين مر ذكرهم أعلاه .

ومما يلفت النظر والعجب , والاستغراب وال... وال.... أن عبد المحسن السعدون رئيس الوزارء في بداية الحكم الوطني ، منع رجال الدين من التدخل بالسياسة ، ونفى الشيعة منهم الى إيران سنة 1923 ، ولم يسمح لهم بالعودة إلا في سنة1924 و بعد أن تعهدوا بعدم التدخل بالسياسة وكان هذا قبل أكثر من ثمانين سنة !!، وليس هناك من العراقيين من يقول أن عبد المحسن السعدون لم يكن وطنيا مخلصا ، ألم يكن السعدون مسلما مؤمنا ؟ ، لكنه أدرك أن تسخير الدين لأغراض سياسية لا يخدم الدين ولا الوطن وإنما يخدم رجال الدين ومصالحهم الشخصية وسلطوتهم على الجهلة والمغفلين . الذي لايزال تمثاله ينتصب في شارع السعدون الذي سمي بإسمه ، ونوري السعيد منع إستعمال السماعات لبث الآذان .
كما أن رجال الدين وخاصة الشيعة منهم حرضوا وقادوا ثورة العشرين ، طالبوا بالاستقلال وبحكومة ملكية دستورية ، لا بحكومة دينية تقوم على أساس ولاية الفقيه ، ولا طالبوا بها فيما بعد ، وأثمرت الثورة عن حكومة ملكية دستورية ، أُعتمد الدستور العلماني حيث سمح بقيام أحزابا علمانية وفعلا أسست أحزاب علمانية عديدة بعد قيام الحكم الوطني ، كلها علنية عدا الحزب الشيوعي العراقي الذي بقى يعمل في السر حتى قيام ثورة 14/تموز /1958 .

وتأكيدا لما مر ذكره أعلاه ، ننقل أدناه الاحزاب العلمانية التي تشكلت منذ قيام الحكم الوطني ، كما يوردها د. عبد الوهاب حميد رشيد ، في كتابه " التحول الديمقراطي والمجتمع المدني " ، نلخصها أدناه :
1 – حزب حرس الاستقلال : أسس سرا في شباط 1919.
2- حزب العهد - يرجع أصله الى جمعية العهد السرية التي أسست في العهد العثماني سنة1915 .
3 – الحزب العراقي الحر - حزب حكومي ، اسس في آب 1922
من مؤسسيه ألشاعر جميل صدقي الزهاوي ، الذي ألحد في بعض أشعاره. .
4 –حزب النهضة - تأسس برئاسة أمين الجرجفجي ، من قادته رجل الدين وأحد مراجع الشيعة محمد رضا الشبيبي ، وباقر الشبيبي وغيرهم .
5 - الحزب الوطني العراقي - إرتبط منذ تأسيسه بشخص محمد جعفر أبو التمن ، دعا الى الاستقلال العراق .
6 –حزب التقدم : حزب حكومي تم إختيار أعضائه من أعضاء المجلس النيابي ، تشكل 1925 ، برأسة رئيس الوزراء عبد المحسن السعدون .
7 – حزب الشعب : تحقق إنشائه من قبل ياسين الهاشمي في أعقاب تأسيس حزب التقدم سنة 1925 .
8- حزب الجمعية الوطنية : تأسس بمبادرة عدد من الشباب الوطني ،في شباط 1928 ،ضمت هيئته محمد مهدي كبه وغيره .9 – حزب الإخاء الوطني : حزب وطني معارض أفتتح رسميا عام 1931، يهدف الى معارضة وإلغاء معاهدة 1931 .
10 – جمعية الأهالي: أسست 1931، قامت على توجه علماني وإلغاء الطائفية ، رفعت شعار مصلحة الشعب فوق كل مصلحة.

.11 – الحزب الشيوعي العراقي ، حزب سري بقى على سريته حتى ثورة تموز/1958 ضم كل أطياف الشعب العراقي الدينية والقومية والطائفية ، العرب والكرد والتركمان والكلدان والصابئة ، من العمال والفلاحين والكسبة والطلبة والنساء والمثقفين وقادة الفكر من كتاب وشعراء والمعلمين وأساتذة الجامعة ، ورجالا من بيوت دينية شيعية وسنية ومسيحية وصابئة ،ليس بالضرورة أن كلهم كانوا أعضاء عاملين بل كانوا مؤيدين ومناصرين ، كلهم إنصهروا في هدف واحد جسده شعار واحد وهو " وطن حر وشعب سعيد "! . يرجع تأسيس الحزب الى الحلقات الماركسية ، وأول حلقة ماركسية في العراق تكونت في سنة1924.وأبرز وأشهر قادته على الاطلاق منذ تأسيسه حتى الآن " الرفيق الشهيد " فهد " يوسف سلمان يوسف ، حتى يكنّ الحزب أحيانا بإسمه .
12 –حزب الوحدة الوطنية: أسسه علي جودت الايوبي سنة1934 وبادر الى حله 1935 وكان يضم فئة من الانتهازيين طلاب المناصب .
13 – الحزب الديمقراطي الكردستاني : أٍٍسس عام 1946 ، بزعامة الملا مصطفى البرزاني ، للمطالبة بالحقوق القومية ،
14 – حزب الاحرار :أسس سنة 1946 .وهو حزب محافظ.
15 – حزب الاستقلال : حزب قومي عربي ، ضم مؤيدي إنقلاب مايس 1941 ، إجيز سنة 1946.
16 – حزب الاتحاد الوطني : تأسس برآسة عبد الفتاح إبراهيم ، ومن قادته الشاعر محمد مهدي الجواهري وجميل كبه وأدور قليان وغيرهم.أجيز في 1947
17 – حزب الشعب :تأسس برآسة عزيز شريف ، وضم توفيق منير وعبد الرحيم شريف وغيرهم .أجيز سنة1946 ثم ألغيت إجازته سنة1947 .
18 – الحزب الوطني الديمقراطي : أسس ٍفي 1946 ، يعتبر الوريث الفعلي ل " جمعية الأهالي ، أي الجناح غير الماركسي ، ومن مؤسسيه ، كامل الجادرجي ومحمد حديد وحسين جميل وغيرهم .
19 – حزب الاصلاح :أسسه د. سامي شوكت ، 1949 ، ضم عددا من مؤيدي البلاط. وسامي شوكت كان له توجه فاشي نازي .
20 – حزب الاتحاد الدستوري : أسسه نوري السعيد ! 1949
21- حزب البعث العربي الاشتلااكي : حزب قومي فاشي إجرامي ولا يحتاج الى التعريف أكثر من ذلك !!
22 - حزب الجبهة الشعبية – أجيز سنة1951 ، من مؤسسيه مزاحم الباججي، ومحمد رضا الشبيبي وغيرهم.
23 – أسسه صالح جبر سنة 1951 بعد خلافه منع نوري السعيد.
24 – حزب المؤتمر الوطني .
25 - حركة القوميين العرب ، ظهرت منذ البداية ، حركة فدائية لتحرير فلسطين !!

26- حزب الدعوة الاسلامية : ظهر الحزب أواخر الخمسينيات ، يستمد برنامجه من روح الاسلام ، وتطبيق الشريعة الاسلامية ، كما نراه اليوم ، بالرغم أنه يتظاهر بالديمقراطية ، ربما يقصد ديمقراطية المرجعيات !!! وهذا الحزب الأخير وأمثاله ، جاء في غفلة من التاريخ ، وبعد أن قضت أو كادت ، أن تقضي عصابات البعث على كل أثر للحريات الشخصية والديمقراطية وكل ما يمت الى الفكر النقي الصافي المتزن ،كما جاء على أكتاف من الجهلة والمغفلين ، ولا أقصد هنا قادته بل القاعدة الغوغائية التي يعتمد عليها في التصويت والتهريج ، معتمدا على إيران الجارة غير المخلصة وغير الامينة للعراق والطامعة به منذ مئات السنوات ومنذ إنبثاق المبدأ الشيعي .

الدروس والإستنتاج :
ماذا نستنج من هذا العرض المطول والمفصل وربما الممل ! للنشاط السياسي العلماني منذ تأسيس الدولة العراقية ، علما بأن الشعب العراقي آنذاك كان أقل تعلم وثقافة ، وأكثر تمسكا بالدين وهنا بيت القصيد .
ليس بالضرورة أن يكون المتدين لا يتذوق الحريات الديمقراطية والعيش الكريم والتخلص من الدكتاتورية بما فيها الدكتاتورية الدينية أو الطائفية أو القومية ، كلها دكتاتورية بأسماء مختلفة وباساليب متباينة ، وهي نفس الدكتاتورية إذا كان الدكتاتور يغطي رأسه بخوذة عسكرية أو بسدارة " فيصلية " أو بيشماخ أو عكال أو عمامة بيضاء أو خضراء أو سوداء !!! كلها تهدف الى حبس الحريات وحرمان الفكر وحجز الهواء النقي من الشوائب من الوصول الى النفوس البريئة ، الهواء الخالي من مكروبات العنف والارهاب بحجج مختلفة متباينة كلها تنصب في خانة المصالح الشخصية المريضة ، وفرض الفكر الاحادي ، الاحادي بالقومية أو الدين أو الطائفة أو المنطقة أو العشيرة ، ومنع مائة زهرة من الانفتاح !!.

كما نستنتج أيضا مما تقدم أن الشعب العراقي علماني بطبيعته ، تواق على التطور والتقدم ، متلهف للاستفادة من إنجازات الحضارة الانسانية في الحرية والديمقراطية والتكنولوجية والادب والشعر ، بشهادة كل شعوب المنطقة ، بقولهم ، " أن القاهرة تكتب وبيروت تطبع والعراق يقرأ " وكل ما يمت الى الانسانية في إنجازاتها ، ولأن أن نكون أحفاد بناة أول حضارة بناها الانسان في بلاد النهرين ، في الارض السوداء ، تلك الحضارة التي أدهشت العالم و فتحت آفاقا واسعة أمام الانسانية والعلماء ، ولا زال شعاعها ينير دروب تقدمها ، تلك الحضارة التي حاول الدخلاء والمحتلون الهمجيون من مختلف الاقوام والاجناس والاديان ، حاولوا طمرها وإخفائها عن الوارثين الحقيقيين وهو الشعب العراق ، لكنها أبت إلا أن تظهر وتعلن عن نفسها ولو بعد آلاف السنوات بفضل عشاق العلم ، علماء الاثار وااتنقيبات .
كم كان مخجلا لنا نحن أحفاد اولئك الابطال السومريون والأكديون والبابليون والآشوريون وغيرهم الذين إكتشفوا الحرف والكتابة والزراعة وبنوا أحدى عجائب الدنيا و سنوا أو شريعة في العالم وكل هذه الانجازات وضعت اسس الحضارة البشرية منذ ذلك التاريخ حتى اليوم ، أولئك الجبابرة الذين فتحوا كوة كبيرة واسعة لنا وللعالم أجمع نطل من خلالها على الحياة بإنجازاتهم التي أذهلت العالم ، عندما أتوا غرباء وكشفوا لنا ماضينا الذي يجب أن نفتخر به ، ولكن طمرناه ، بل نحن ننظر الى تلك الانجازات " مثل الاطرش بالزفة !!!" كما يقول المثل العراقي .

أجد نفسي كأنني واقفا على تلك الاطلال !! وأسمع عتابا مريرا من أولئك الابطال بناة الحضارة الانسانية ، عتابا على ما أضعناه من الارث الثمين !!، بل أرادونا أن نكون في مقدمة الشعوب المتقدمة والمتطورة كما كانوا أجدادنا القدماء .
وياللاسف وألف أسف ....
هل سيعود حلم العراقيين ومتى سيعود ؟؟؟
وهل من مجيب ؟؟؟



#هرمز_كوهاري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف ومتى بدأ...تسيس الدين في العراق ..؟ ---6
- كيف ومتى بدأ ..تسيس الدين في العراق 5
- !!سمفونيات في سوق الهرج والمرج
- متى وكيف بدأ ...تسيس الدين في العراق ؟
- على - مرام - تشكيل حكومة الظل
- متى وكيف بدأ --- تسييس الدين في العراق 3
- كيف ومتى بدأ - تسيس الدين في العراق 2
- متى وكيف بدأ -- تسيس الدين في العراق
- الحكيم يخشى على الديمقراطية في العراق !!
- النظام الديمقراطي.. والاحزاب القومية والدينية ..!
- النظام الديمقراطي.. والاحزاب القومية والدينية [2]
- النظام الديمقراطي.. والاحزاب القومية والدينية
- المساومات السياسية ...مساومات على الصمت المتبادل..‍‍
- المساومات السياسية ...خروج على الديمقراطية
- لنتعلم منهم كيف يطبقون الديمقراطية..!!
- الكيانات السياسية ... وتشكيل الحكومة الجديدة
- الاحلام في زمن صدّام...كلام في المنام
- !!يقسمون.ويعرفون....ثم ويحرفون
- وفروا الارزاق..قبل توزيع الاوراق..!!
- الصحافة في الزمن الصعب... حوار مع نكره


المزيد.....




- إبادة جماعية على الطريقة اليهودية
- المبادرة المصرية تحمِّل الجهات الأمنية مسؤولية الاعتداءات ال ...
- الجزائر.. اليوم المريمي الإسلامي المسيحي
- يهود متشددون يفحصون حطام صاروخ أرض-أرض إيراني
- “متع أطفالك ونمي أفكارهم” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 ب ...
- لولو يا لولو ” اظبطي تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- شاهد: عائلات يهودية تتفقد حطام صاروخ إيراني تم اعتراضه في مد ...
- أمين عام -الجماعة الإسلامية- في لبنان: غزة لن تبقى وحدها توا ...
- وزيرة الداخلية الألمانية: الخطوط الحمراء واضحة.. لا دعاية لد ...
- لجنة وزارية عربية إسلامية تشدد على فرض عقوبات فاعلة على إسرا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هرمز كوهاري - كيف ومتى بدأ ..تسيس الدين في العراق ..؟ الخاتمة والاستنتاج