أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسام جاسم - الإبداع بين تشوية السمعه و الدعوات الأصولية /2















المزيد.....

الإبداع بين تشوية السمعه و الدعوات الأصولية /2


حسام جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 5623 - 2017 / 8 / 28 - 10:02
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لا زلت أتذكر ذلك المدير الذي وقف كصنم مكسور أمام تظاهرات الطلبة في مدرستي الثانوية استطعنا حينها كسر السياجات التي تفصل بين طلاب الثالث متوسط و طلاب الثاني متوسط و استطعنا منع التدريس في كافه صفوف المرحلة اعتراضا على نقص الكتب المنهجية و كثرة الدمج و قلة الوعي التدريسي و تسيس الطلاب للاحزاب الدينية و ارسالهم للحوزات بدلا من التعليم العام بإمتيازات و محسوبيات و كذلك صعوبة الأسئلة الامتحانية التي لا تتناسب مع الوضع الاجتماعي للمدرسه و صرخت معهم لأول مرة خارج البيت ( لأن الصراخ خارج البيت ضد الأخلاق الاجتماعية للطفل تغلق الأسر جميعها بلا استثناء فم الطفل الصارخ و لا شيء يسمع منه سوا الدموع و صوت البكاء فبكاء الأطفال اول سنن الاعتراض الذاتية التي تشكل الاعتراضات المسموعه فيما بعد ) قلتها بصوت صارخ : يسقط .....يسقط ....شيطان التضليل و الفساد !!!!!!!
باحه المدرسة كبيرة تفصلنا عن الادراة تقدمنا بصوت واحد و استطعنا طرد المدير و المدرسين من دخول الصفوف الدراسيه و بقى المدير قابعا في مكتبة لا يواجه الطلاب ابدا .
التحمت الجموع بهتاف واحد نحو ادارة المدرسة و استطاع الحراس أن يسيطروا على التقدم لكننا واصلنا الهتاف فادركنا فجأة صوت السياط تتقدم لضرب الطلبة و تجعلهم يأوون إلى الصفوف استطاعت إحدى الضربات أن تجد طريقها إلى يدي كما زملائي
اتهمتني الإدارة بأنني هيجت الوضع إلى التأزم بسبب مشاركتي مع الطلاب
و لأنني الأول على مستوى مرحلتي فلا يجوز أن يكون الشاطر بتلك الأخلاق و ينظم للتظاهر ضد التدريس و هو صاحب المرتبة الأولى !!!!!
كيف يعترض و هو الأول ؟
فالشاطر لا يعترض على طريقه التدريس هكذا كانت أفكار المدرسة حينها جميع الشطار و المتفوقين يكونون حزمه سانده للإدارة و عبارة عن جواسيس سريين للمدير يتجسسون على زملائهم الآخرين .
طرائق فاشلة لهزم الإضرابات المشروعه
انا وقفت ضد الظلم حتى أن لم يأتي الي !!!!

استطاع الإضراب عن الدراسة أن يفرض وجودة و يستمر أسبوع كامل رغم صراخ المدير نلتقي في الساحه المدرسيه دون الحاجة إلى الرجوع للصفوف كيف نرجع للصفوف و الاغلبيه منا لا تملك كتب منهجية تقرأ عليها ؟؟!!!
نتشارك الكتاب الواحد مع 3 أو حتى 5 طلاب !!!
كيف نرجع للصف و هو مزدوج يجلس في الرحله الواحده 3 أشخاص !!!!!
واقع مؤلم بسبب وزارة التربية التي أمرت ببناء مدرسة جديده بدل المدرسه القديمه فتم نقلنا إلى عده مدارس يزدوج فيها الدوام مع المراحل الابتدائية و الاعدادية
و كل سنه يقال ان مدرستنا ستكتمل ( و لكنني تخرجت من المتوسطه و بعدها بسنتين اكتملت !!! )
لم تكتمل بسبب الفساد الإداري والمالي و أصحاب العقارات و المهندسين الذين يجتمعون مع المقاولات العامة و يأخذون نسب الرشاوي و أن كانوا نزهاء يتم تهديدهم بترك المشروع بالغصب حتى يأتي المهندس اللعوب المرتشي الخاضع على مزاج المقاول المختص !!!!!!!
كنت حينها اقرأ عن طريق ابي الذي استطاع أن يشتري لي الكتب المنهجية بأسواق التجارة الحرة على رصيف مكتبات البيع العامه دون تراخيص من وزارة التربية !!!!!
وصلنا لنصف السنه و نحن نكتب بلا كتاب و الأدهى من ذلك تصل الأسئلة الامتحانية صعبه و لا تناسب الوضع التدريسي .
و كأي مظاهرة أخرى في بقاع العالم سواء الثالث أو العاشر اكرة ذلك الاسم
أن الإعلام يروج للتسميات التي تفصل بين الشرق و الغرب و تضع قيودا على الإبداع و الأقلام بتهمة الكتابة للقيم الغربية و تضع حدودا داخل النفس البشرية بأننا ليسوا هم
و هم ليسوا نحن !!!
فواصل تترك النفس تتصارع بين المطالبة بالحقوق الإنسانية و بين وصمة العار !!!!
نحن انسان و لنا نفس الإنسانية و نعيش في عالم واحد لا توجد عوالم داخلية داخل الأرض الإنسانية
المطالبة بالتغيير و حرية الإبداع ليست قيم غربية أو شرقيه
أنها قيم إنسانية من الطبيعه البشرية إلا أن الحكومات المتعاقبة في بلادي تضع الفواصل بين الأراضي و بين المدن
بين عادات و حقوق هذة المنطقه و تلك المنطقه التي لا تبتعد عنها سوى كم كيلومتر محسوب على اصابعي !!!!
يمنع إقامة الحقوق لتلك المدينه و تمنح إمتيازات كافية لدخول المستثمرين لمدينه أخرى داخل نفس العاصمة !!!!!
يضعون الفواصل بين الأثرياء في المدن المحصنه و الفقراء في المدن المكشوفه للإرهاب الحكومي و اتسعت الهوة بين الذات البشرية و بين مطالبتها بالحقوق
رغم أننا جسد و روح و عقل وأحد ..... لا ينفصل ابدا !!!!

تتصفى الحسابات السياسية على طبقات الثروة عن طريق تفجيرات المدن الشعبية و الكل يعرف كيف تتصارع الأحزاب بينها و ثاني يوم تنفجر قنبلة على سوق شعبي لتصفية الحسابات البنكية !!!!
و تسور المدينة الخضراء بسور آخر غير السور القديم تدعو للمصالحه و المحبة بين الكتل البرلمانية و تغير جلد احزابها بمسميات أخرى و قادة جدد و أصبح معروف كيف يلتفون على قانون الانتخابات و بالغصب تطفو الكتل السياسية الكبرى الفاشية لاجبارك لتنتخب نفس الوجوه دون غيرها و تعمل على اقصاء الأحزاب التقدمية الجديدة أما بالتهديد أو الابتزاز أو التصفيه جسديا و معنويا .
و كم من كتل برلمانية باقية كتكميل عدد و إسناد خفي للأحزاب الكبرى و ما تنتظر إلا لتلتحم مع بعضها أثناء الخطر أو خفض الامتيازات .

و كأي مظاهرة أخرى في العالم تضرب بمظاهرة مضادة تشوش الوضع العام عليها و يختفي التنظيم و تنتشر الإشاعات و تكثر القوة المندسه
تم ضرب الطلاب جميعا و لم يستثنى إلا أبناء المدرسين أو من أعطى الوشاية للمدير .
رجع الوضع مجددا كما كان و المدير رجع يخطب الخطب الرنانة في ساحه المدرسة و يذكر الأحاديث النبوية و الآيات المطهرة من دنس التلوث البيئي في مدينتنا و مدرستنا القريبة من مولدات الكهرباء الصناعية !!!!!!
يدعو للإيمان و نظافة الصفوف و المواظبة على الوقت و عدم التسيب لتأتي كلمات ساخرة من أحد الطلبة لا نعلم مصدر الصوت و يضحك الجميع .

لا أعلم كيف يخدروننا بالروحانيات و الإيمان و باسمة ينتهكوننا
و لا زلت لا أعرف الارتباط بين الناس و الغيبيات و ربطها بواقع الاضطهاد الطبقي و كيف يتخدر الناس و يصدقون كل شخص أطلق الدعوات الروحية الدينية دون التريث أو الاعتراض .
و هذا ما فعلة المدير حين قال إن الدعوة للاحتجاج داخل المدرسة هي عدم وجود الأخلاق و الدين في النفس البشرية !!!!!
و كما صدق المحتجون داخل قبة البرلمان بعد سقوطها بيدهم و دخولهم فيها بالروحانيات اللسانية من فم رئيس الوزراء و وعوده الكاذبة بإصلاح الوضع العام و الشخصيات الدينية التي قالت حينها أن الدعوة لاسقاط الحكومه في هذا الوقت هي عملية ضرب للجهاد الحربي للقوات المسلحة ضد الدواعش
و بأن تأزيم الوضع الحالي سيسمح لدخول داعش لبغداد !!!!
و صدق المتظاهرين حينها و خدعوا ليخرجوا دون البقاء لحين تحقيق المطالب و كانت هذة النكسة التي لا تمسح من جبين الشعب لحين القيامة
فالفرص التحررية لا تأتي إلا بعد نضال طويل و عندما تصل نتركها و نضحي بدماء شهداء التحرير الذين سحلوا على أبواب المدينه الخضراء الغبراء .
ما هذا ؟؟؟!!!
و بعد هذة الفرصه تم تحصين المدينة الخضراء من كافه الجهات و قطعت الطرق بالارتال العسكرية و بقت المظاهرات التالية بعيده كل البعد عن سور البرلمان
و لم يسمح لأحد بالتقدم أكثر !!!!!
كذلك غياب التنظيم عن المظاهرات المدرسية أو الوطنية هي أحد أسباب فشل الحصول على مطالبها فالشعب المنظم الموحد لا تقدر اي قوة في العالم على كسره مهما كانت .
و طريق النضال شاق لا أحد يدخله دون أن يدفع الثمن من نفسه و عقله و روحه .
لا زال الصراع مستمر بين الساسه للمسابقات الانتخابية و لا يعلم أحد عن حروب الفقر و القهر من أجل لقمة العيش ليوم واحد فقط !!!!
يتم صرف الملايين لأجل النشرات و البرامج و الدعايات للمرشح و يستمر خرق الدستور مرارا و تكرارا رغم ضعف الدستور إلا أنه يخترق
فالدستور العراقي لا يحتاج اختراق فهو مخترق كتبة اللطامون لنشر الطقوس الطبقيه الأبوية العسكرية الدينية كأولوية قصوى توضع قبل النهوض الحضاري بالاقتصاد أو الإبداع !!!!!
لم يتم بناء صرح حضاري واحد في بغداد بعد 2003 كل الأماكن و المؤسسات هي نفسها التي أسست في إدارة النظام السابق اتخذتها الحكومة الحالية كمقرات حزبية للميلشيات و التبعية لإيران أو تركيا أو حتى إسرائيل و لما لا فكل شيء مفتوح فالعرآق انفتح على كل الأصعدة و أصبح يتبع دولا أخرى فالقرآر ليس قرارا وطنيا
لأن الحكومة ليست وطنية و أغلب الأحزاب الكبرى تتبع إيران أو تركيا أو أمريكا !!!!!
و الكل يعرف بأن مقررات رئيس الوزراء تتم بموافقة من ؟!!!!
و إلى أي حزب ينتمي ؟؟!!!!
و ماذا يتبع الحزب الحاكم و لمن تابع !!!!!؟
كلهم خونه مجموعه ثيوقراطية متخلفه جاءت على دبابات الجيش الأمريكي و طائرات إيران الخمينية !!!!
لا يعرفوا شيئا عن النضال و لا يعرفوا طبيعه الشعب العراقي اغلبهم كانوا خارج الوطن منذ عشرات السنين جاءوا لاقتسام المصالح يحملون عده جنسيات مختلفة و ولاءهم لمن جلبهم من بقية دول الشتات .
لا أحد يلتفت للوطن إلا للسرقة باسم الوطن و الله و بركاته !!!!!

شكلت تلك الأحزاب مليشيات و قتلة مأجورين لإثبات وجودها العسكري على الشعب
أصبح لكل فرد داخل حزب الحاكم يحمل كارت أخضر يسمح له بدخول جميع أماكن النظام السرية بل حتى فحص ملفات المخابرات العامة أن كان لدينا مخابرات اصلا ههههه !!!!!
فالحكومة تابعه و قابعه فما فائدة جهاز المخابرات ؟؟؟ !!!!!
أصبح الشعب ملزم بالصمت لا أحد يستطيع البوح ضد سلطة المليشيات التي أصبحت قوة ضاربة أقوى من سلطة الجيش !!!!
و يكذب رئيس الوزراء العبادي حين يقول انه سيدمجها داخل القوات المسلحة !!!!
ههههه كذب رخيص و تموية لكسب رضا التبعية
إلا ينسى كلامه حين قال توجد أكثر من 100 مليشيا داخل بغداد خارج سلطة الدولة ؟!!!!
و كيف يتم دمجها و أغلبها تابعة لدول خارجية و تأخذ أوامرها من تلك الدول ؟؟؟ !!!!!
مجموعه مرتزقة عملاء
جميع خطاباته خالية من جملة ( يا أيها الشعب العراقي العظيم )
يا وطني .... يا أبنائي !!!!!!
هكذا يتلون و يتلوى كالراقصه في مسرح البرلمان .
و لم يقدم أحد للمحاكمة بتهمة الفساد من أصحاب المليارات المسروقه
شخص من ورق
فاقد للاهلية و المسؤؤلية و لم يقدم جديد كغيرة من ساسة الحكم .
لا ينفع الناس غير الثورة المنظمة
ثورة الفقراء و الكادحين
ثورة المبدعين و المقهورين
ثورة لا تهدا حتى تتحقق العدالة و الحرية و الكرامة
أبنائنا و أرضنا تنتهك من العملاء الحكوميين و الشعب صامت و حين يتظاهر يتم نشر المظاهرات المضادة التي تصدر الإشاعات لضرب القوى المدنية و الفكرية و منعها من الاستمرار
يتم تسيس الثوار و خطف النشطاء المدنيين و تصفيتهم !!!!
بدل أن نثور نجلس نتبادل الاتهامات بيننا انت مع من و انت جئت من أين !؟؟؟؟
هكذا تنتعش الحكومة و تستمر في صفقات الدمار الحر دون سقف !!!!

إن الرأسماليون الدينيون يقاومون اي ثورة أو تمرد ضدهم عن طريق تقديم أفكارهم الاستغلاليه بثوب جديد تحت عناوين مختلفة توحي للناس انهم تغيروا إلا أنهم لم يغيروا شيئا يذكر !!!
و يتم تصدير أفكار الجهل بصوت الكتاب المتعاونين مع الساسه و الحاصلين على إمتيازات مالية و مناصب لآقلامهم أو بأصوات الجامع و شيوخ الدين حيث يقولون :
بأن جميع مشاكل الناس من طائفية و اضطهاد و قهر و فقر ما هي إلا نتاج الصراع اللاشعوري و الكبت داخل النفس البشرية و ليس نتيجة عمل النظام الطبقي الأبوي الحاكم الاستغلالي !؟؟؟؟
و يوضحون بأننا يجب أن نغير أنفسنا قبل أن نطلب تغيير الحكومة !!!!!
ما هذا المنطق كيف اغير نفسي و هي محاصرة و مهدده بالصمت و القتل و الإقصاء و الإذلال !!!!
يجب ان اغير نفسي حين اثور لأجل الكرامة و الحرية و المساواة .
لا ثورة إذن لا تغيير للنفس
لا تتغير النفس البشرية دون تغيير النظم الطبقيه الأبوية الحكومية التي تضع اعماقا من التفرقة بين عقل الإنسان و روحه .
الشخص الناضج الواعي يدرك أن ثورة الانسان ليست صراعات داخل نفسه لكنها صراعات خارجية من الحكومة الاستغلاليه .
و يعتبر الدين من أقوى أسلحة النظام الحاكم لمقاومة حركات التمرد التي تقوم بها الفئات المضطهدة من الشعب لشدة الارتباط بين القيم الدينية و القيم الأخلاقية و السياسية التي تحكم العلاقات بين الرجال و النساء
لا يمكن تغيير الحكومة بثورة شعبيه دون تغيير علاقة النساء و الرجال داخل الأسرة و خارجها على قدم المساواة .



#حسام_جاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإبداع بين تشوية السمعه و الدعوات الأصولية /1
- عشتار تشاطر ام محمد النواح
- قبل بلوغ سن الهلوسه
- احذرك و ارجوك
- المساواة بين الجنسين في ظل الصراع الطبقي
- الحب وجهة نظر طفولية
- ثقافة الانفصام
- مرض (الخوف من الابداع )
- الراقصه و المطبخ
- عين الله
- آخرة جديده
- اخلاء سبيل للهواء
- اسطورة اجدادي ينتظرها احفادي ( ولم يتعظ )
- الصداقة الفكرية
- سبات المراقبة
- النوم فوق سلالم المنتصف
- صلاة خائفه
- حقائب حياة
- عجوز الشارع القديم
- الرقص مع الملائكه


المزيد.....




- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسام جاسم - الإبداع بين تشوية السمعه و الدعوات الأصولية /2