أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ريتا عودة - القصيدة المتوحشة-الفصل 13 من رواية















المزيد.....

القصيدة المتوحشة-الفصل 13 من رواية


ريتا عودة

الحوار المتمدن-العدد: 5577 - 2017 / 7 / 10 - 08:11
المحور: الادب والفن
    


-13-
يؤرجحني القلقُ شرقًا..شوقًا.
جنوبـًا..جنونـًا.
أخيرًا .. يجلجلُ اسمي في الصالة الأدبيّة فتُرتـِّبُني أوراقي وتـُسيِّرُني إلى المنصَّة.
أباشرُ في إلقاء القصيدة فيدبُّ الصَّمتُ من حولي .
أرتِّل حنيني للحبيبِ الغريبِ الذي صبغَ دمي بالبنفسج:

أفـْـتــَقـِدُكَ
وأشعرُ أنــّي بدأتُ أفقِدُ
بَعـْضَ نَـبـْضِ إحساسي بكَ
وأنــَّكَ
تتسربُ منَ الذّاكرة
كما الرّمل
فأتورط بالتفكير بكَ
للتكفير عن
غيابِ وشمِ ملامـِحِكَ
عن جسدِ الحُلم
(2)
أفـْـتــَقـِدُكَ
وأكبــِتُ وَخــْزَ حنينـِي
وأكتبُ جنونَ اللحظة
رموزا
على جناحيّ سنونوةٍ
تحملها إليكَ
وترحل
تبحثُ لكَ عن عُنوان
خلفَ الطرقاتِ المُستحيلة
والنَّوافذ المُوْصَدة
وأنتظرْ..
أخشى أنْ..
تكونَ قـَدْ..
أسقــَطــْتَ جنينَ حُبــّي
من رَحـِم العَاطفة
(3)
أفـْتـَقـِدُكَ
ويهزمـُني ضعفي
وحاجتي إليكَ
لتكونَ لي وطنـًا
يُهديني مساحاتِهِ
من جنوبها لشمالها
ويدًا
تأتيني كلَّ غروبٍ
بعِقــْدِ فــُلّ
(4)
أفـْـتــَقـِدُكَ
وأجتهدُ أنْ
أمحو بصماتِكَ
عن خلايا شغفي بـِكَ
فتنبعثُ ذبذباتُ صوتـِكَ
من حضنِ الماضي
" أ ح بُّ كِ "
لـِتـُبـَعـْثـِرَنـِي
" أحـِبـُّكِ "
وتــُلــَمـْـلــِمـَنـــِي..!
(5)
أفـْـتــَقـِدُكَ
وأتأرجحُ هذي اللحظة
ما بينَ لونــَيّ الفرحِ والحُزن
أستجديكَ وأدْعـُوكَ:
تعالَ
لتأتي معكَ ألوانُ الطـّيف
تعالَ ..
لم نَعُدْ أنا وأنتَ
خطــَّينِ متوازيين..
نحنُ قلبانِ تائهانِ
حولَ محور دائرة
تعالَ
لستَ حُلمًا
أنتَ أكبرُ من كُلّ أحلامي
لستَ لـُغتي
أنتَ أكبرُ مِن كلِّ اللغاتِ
تعالَ..
قد تكونُ المسافةُ شاسعةً
ما بينَ حُلمنـا والواقع
مع ذلك
ها أنا أمارسُ أوُلى الخُطُواتِ
فتعالَ .. تعالَ .. تعالْ

*

أشعرُ كأنَّ روحي غادرتِ هذا الكفنَ الآدميّ لتحلِّقَ في الفردوس:
*
*
*
إذا زلزَلَتُ
القصيدةُ
زِلْزالَها
وقالَ القارئُ:
ما لَهَا..؟
إعْلَمْ أنَّ نَبِيَةَ العِشقِ
قادمة...
لتملأ َ
الفضاءَ الشِّعريَّ
بمفرداتٍ مِن نُور
وَصور شعريّة
ممتلئة
بِ دَهْشَةٍ
مُفَخَّخَة
فتبطِلُ
حِقَبَ القصائِدِ
الهَشَّة.
*
*
*
ثمةَ مَنْ
يُرَتِّبُونَ المُفرَداتِ
كَحِجَارَةِ الأسوارِ
فَوْقَ السُّطور..
وثمةَ مَنْ
يصنعونَ مِنها
طائرَاتٍ أو
أجنحَةَ نُسُور..
وثمةَ مَنْ يَكُونونَ
هُم القَصيدة.
*
*
*
أيّها الغريبُ
القريبُ مِن لُغَتي
وجهُكَ المُضيءُ
يعبُرُ الآنَ ذاكِرَتي..
يسرقُنِي مِنْ ذاتي
يُحَرِّرُ
مِنْ شَرَانِقِها
مُفرداتي..
يُلبسها بعضَ الهالاتِ
يُسْكِنُهَا
غُيومَ السَّمَاواتِ
*
*
*
عيونٌ غريبة تطاردُ نبراتِ صوتي بفضول:
*
*
*
مَرَّ دُوريٌّ
بالشَّجَرَة الذّابلة.
زَقْزَقَ..
فاسْتَيْقَظَ الحُلُم
*
*
*

لِنَصْمِتْ
قَليلاً.
لَِصْمِتْ
لِنُنْصِتْ
طويلاً
ها هيَ:
إنَّ
وأنَّ
ليتَ
ولعلَّ
تُهرولُ إلينا
ونحنُ وَحيدَان:
و. ح. ي. د.ا.ن
*
*
*
أشتهي
أن تظلَّ حُلُمًا
كَي لا أفقدك..
ولا أدري لِمَ
كُلَّمَا
لمحتُ عَاشِقَيْنِ
أَفْتَقِدُك..!
*
*
*
ضُمَّني إليكَ
كَما يَضُمُّ شَاعِرٌ
عَجزَ بيتٍ
إلى صَدْرِهِ

*
*
*
لا أحتاجُ
عِشقًا
رَعْدُهُ أكثرَ مِنْ
بَرْقِهِ
*
*
*
سأخطِفُكَ مِنْ جَحيمِكَ
إلى فِرْدَوْسِي
حيثُ لا أحد سِوَى:
أنا.. أنتَ
ونُبوءَة
*
*
*
لا أنتَ نصف حُلمٍ
لأكْمِلَكَ
ولا نِصْف أمَلٍ
لأحياكَ.
*
*
*
صَنَعتُ
مِنْ حُلُمي قاربَا
ولم أعثُرْ على
بَحْر
*
*
*
مَسافاتٌ شَاسِعَة
بَيْنَنَا.
إنّما..
جُذُورنا الضَارِبَة
عَميقًا.. عَميقًا..
في الأرض
...تَلتَقي..
لتُثْمِرَ عِشقًا
دَائِم الخُضْرَة

*
*
*
صرخة لا محلّض لها مِنَ الإعراب

إلى متى
يظلُّ الإنسانُ الصَّادقُ
ضميرًا مُستَتشرًا..
وتظلُّ الأقزامُ
المُشَبَّهَة بالأفعالِ
تَنصِبُ وتَرْفَعُ
مَا تشاءُ..
متى تشاء..!

*
*
*

أنا لا أُعَارِضُ
كَوْنِي أُنثَى..
إَنَّمَا..
أعتَرِضُ
عَلَى مَوْقِفِكُمْ مِنِّي
لِكَوْنِي:
أُنثى..!

*
*
*
أكونُ لكَ
سُنُونُوَّة
حينَ لا تكونُ لِيَ
-القفص-
*
*
*
كَمْ مَرَّة:
كُنتُ لَكَ الوَطَنَ..
وكُنتَ المَنْفَى.!
*
*
اكتشفتُ
أنَّ بَحْرَ مَشَاعِرِكَ
مُعْرَبٌ..
فتمنيتُ
لَوْ لَمْ تَكُنْ
عَلامَةُ بِنَائي أنا:
السُّكون
*
*
*
إلتجَأْتُ لِكَفِّكَ
عَدْوًا خَلْفَ قَمْحِ
حَنَانٍ..
فاكتَشَفْتُ أنَّها
أيضًا على الصَّفْعِ:
قَادِرَة..!
*
*
*
أنا لا أكتُبُ
كَي أُقاتِلَ
نَيْرون.ْ
أنا أكتبُ
كَي أكونْْ.

*
*
*
مَاردٌ مَا
في مُنتصَفِ بُستانٍ مًا
مُتَسَمِّرٌ.
كُلُّ الطُّيورِ..مِنْهُ تَرْتَعِدُ..
وَتُخَطِّطُ.. كيفَ عَنْهُ..
تَبْتَعِدُ..
لا أحد يودُّ
أن يُدركَ أنَّ
ذَاكَ المَارد
ما هو إلاّ:
- فَزَّاعَة مِنْ قَشّ-

*
*
*
تبًّا لنا
إذ نرتدي عِرينا
حين يرتدي العُراٙ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------ةُ
أشواكٙ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------ المٙ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------قابِرِ
ورمٙ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------الٙ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------ الشّوارع
تبّا لصمتنا
إذ يشربُ الفقراءُ
الوحلٙ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
ويأكل الجٙ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------وعٙ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------ى
فتاتٙ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------ موائدنا
العامرة
بالمٙ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------نِّ والسّلوى
وشتّى
أصنافِ الحٙ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------لوى
ويُكفِّنُونٙ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------ بحرقة
كلّٙ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------ المٙ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------واجِع..!
تبّا لنا
إذ نصحو على
تغريدِ الكناري والبلابلِ
ُويصحو البؤساء
على حشرجةِ أمعائِهم
ودويِّ المٙ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------دافِع
تبّا لنا
إذ نُجٙ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------مِّلُ
في المرايا وُجوهٙ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------نا
ثمّ
نتسللُ كالقططِ
إلى الحاناتِ
وصالاتِ القِمٙ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------ارِ
نُقٙ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------بِّلُ الأيدي
ونبتهلُ للأصابع
تبًّا لنا
لِما اقترفنا
مِن هٙ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------تْكِ عِرْضٍ،
بٙ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------قْرِ بٙ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------طْنٍ،
حٙ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------رْقِ طِفلٍ،
ثمّٙ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
نمضي
كلٌّ إلى ظِلِّه
نمارسُ طقوسٙ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------ النٙ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------قيقِ
كالضٙ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------فٙ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------ادِع
تبًّا لنا
ويا ويلنا
كوننا
ما زلنا بخطايانا
نتغزّلُ
وعن جرائمنا الكُبرٙ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------ى
نُدافِع
ونُدافِع
تبًّا لنا
إذ كالسلاحِفِ
ننحنِي
فنرى الطُّغٙ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------اةٙ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
أسودًا
ونجعلُ السّفاحِينٙ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
أٙ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------ئِمّٙ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------ةً
ومٙ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------رٙ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------اجِع.
*
*
دوَّى التصفيقُ في كلّ أرجاء الصالة.
:راحَ قلبي يخفقُ كمن يقرعُ طبلاً إفريقيّا وصوتُ عريفِ المهرجان الأدبيّ يعلنُ:
"باقاتٌ من البنفسجِ للشّاعرة الشّابة ريتا سليمان.. ابنة عروس البحر...حيفا".
يُلجمني وميضُ الكاميراتِ عن الحركة.
أدفعُ جسدي النَّحيل خارجَ أسوارِ المعجبين.
بقلقٍ.. أبحث عنه.
ما زال في مقعده كغيمةٍ لم تُمطر بعد.
أتنفسُ الصّعداء.
تتقدمُ طفلة منّي.
تشلُّ حركتي.
ترفعُ يديها الصغيرتين إلى صدري وتكللني بباقة من البنفسج.
*
*
آه... البنفسج!
*
*
في هذي اللحظة المصيريّة بالذات يفوحُ عبيرُ اللقاءِ الأوّلِ بيني والحبيب الغريب..حيثُ كانَ ذلك اللقاء الأسطوريّ في دكانِ الورد.
...
..
.
أبحثُ عنه..
كما تبحثُ سفينةٌ معذّبة من العاصفة عن مرفئِها.

.
.
.
يهبط النَّبضُ في عُروقي.
...
..

إختفى..!
*
*
أُوَلْولُ
أكانَ لا بدَّ أن يختفي قبلَ أن أحتفي بعودته إلى فردوس العاطفة..؟!
أكانَ لا بدَّ أن يتلاشى كالفقاقيعِ قَبْلَ أن أُتوِّجَهُ إمبراطورًا على مملكةِ حواسي..!؟
أكانَ لا بدَّ أنْ يَغْدُرَ بانتظاري المُدْمِي فيغادرَ عائدًا إلى منفاهُ قبلَ أن تقرعَ الثانيةَ عشرَةَ عشقــًا..؟َ
آهٍ.. خالد..!
آهٍ... أيّها الغَجريّ الشقيّ..!
أيّها الحبيب الغريب.
لا شئ يكتمل...
لا شئ..
لا.
...





























#ريتا_عودة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القصيدة المتوحشة - الفصلان 11, 12 في رواية
- القصيدة المتوحشة - الفصل العاشر من رواية
- القصيدة المتوحشة - الفصل التاسع في رواية
- القصيدة المتوحشة - الفصل الثامن في رواية
- القصيدة المتوحشة - الفصل السّابع في رواية
- القصيدة المتوحشة - الفصل السادس في رواية
- القصيدة المتوحشة - الفصل الخامس في رواية
- القصيدة المتوحشة - الفصل الرابع في رواية
- القصيدة المتوحشة - الفصل الثالث في رواية
- القصيدة المتوحشة - الفصل الثاني من رواية
- القصيدة المتوحشة-الفصل الأول من رواية
- قصيدة الهايكو haiku
- تبًّا لنا
- وَمَضَاتٌ مُفَخَخَّة
- خولة سالم وعنفوان الأنثى الثائرة على الجرح
- أن أصيرٙ فٙرٙاشٙة
- كم مرّةً أخبرتُكَ
- قراءة انطباعيّة في رواية -زمن وضحة-
- شرنقة ُ الحُبِّ ... ومضات
- في انتظاره-قصة قصيرة


المزيد.....




- يتصدر السينما السعودية.. موعد عرض فيلم شباب البومب 2024 وتصر ...
- -مفاعل ديمونا تعرض لإصابة-..-معاريف- تقدم رواية جديدة للهجوم ...
- منها متحف اللوفر..نظرة على المشهد الفني والثقافي المزدهر في ...
- مصر.. الفنانة غادة عبد الرازق تصدم مذيعة على الهواء: أنا مري ...
- شاهد: فيل هارب من السيرك يعرقل حركة المرور في ولاية مونتانا ...
- تردد القنوات الناقلة لمسلسل قيامة عثمان الحلقة 156 Kurulus O ...
- مايكل دوغلاس يطلب قتله في فيلم -الرجل النملة والدبور: كوانتم ...
- تسارع وتيرة محاكمة ترمب في قضية -الممثلة الإباحية-
- فيديو يحبس الأنفاس لفيل ضخم هارب من السيرك يتجول بشوارع إحدى ...
- بعد تكذيب الرواية الإسرائيلية.. ماذا نعرف عن الطفلة الفلسطين ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ريتا عودة - القصيدة المتوحشة-الفصل 13 من رواية