سعدي يوسف
الحوار المتمدن-العدد: 1450 - 2006 / 2 / 3 - 10:55
المحور:
الادب والفن
يا ما حَـبَـبْـتُكِ أنتِ …
يا ياما … ويا ياما …
ويا ياما ؛
ويا ياما اكتشفـتُـكِ
ربّــما تتذكرينَ ، وربما تنسَـينَ أياما
ويا ياما …
وما مانعتِ أن تتجرّدي في البحر لؤلؤةً
وأن تستأثري بفضيلــةِ الجســدَينِ أيّــاما
ويا ياما …
أُطِـلُّ الآنَ : شــرفةُ منزلي زرقاءُ
والمــاءُ الملأليءُ في البحيرةِ يشــربُ شمسـَه في الفجر باردةً ..
أُحبُّكِ !
أنتِ مِـرآتي
وأنتِ ، الليلةَ ، امرأتي
ويا ياما …
لندن 31/1/2006
#سعدي_يوسف (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟