أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - خلف الناصر - الذين يجهلون التاريخ.. يسيئون فهم الواقع وفهم الحاضر!! (4) -سايكس/بيكو- و -الشرق الأوسط الجديد- وما بينهما!!















المزيد.....

الذين يجهلون التاريخ.. يسيئون فهم الواقع وفهم الحاضر!! (4) -سايكس/بيكو- و -الشرق الأوسط الجديد- وما بينهما!!


خلف الناصر
(Khalaf Anasser)


الحوار المتمدن-العدد: 5363 - 2016 / 12 / 6 - 14:05
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


فـــي [الجزء 3 من ردنا على مقال "أٍسطورة القومية العربية"] بينا وبإيجاز شديد الخلفية البشرية والتاريخية لسكان الوطن العربي الحالين في جميع أقطارهم..وبينا بإيجاز أشد الظروف الموضوعية المناخية والجغرافية، التي جعلت من الجزيرة العربية ـ ومنذ ما قبل التاريخ وعلى مدى التاريخ ـ خزاناً بشرياً هائلاً، يفيض على ما حوله في العراق والشام وسيناء وامتداداتها إلى شرق المتوسط كلما امتلأ بالسكان.. فيملأ هذه المنطقة الممتدة من المحيط إلى الخليج، ومن إيران وتركيا إلى المحيط الهندي والصحراء الكبرى ببشر الجزيرة العربية، ويطبعها بطابعه الواحد والموحد ويحولها إلى امتداد بشري وجغرافي ولغوي وثقافي وحضاري حيوي للجزيرة العربية .
وهذه الظروف الموضوعية وهذه الحقيقة التاريخية، هي التي جعلت من سكان هذا الوطن العربي بأغلبيتهم وفي جميع أقطارهم تقريباً، ينحدرون من إثنية واحدة أو من إثنية مشتركة على الأقل..ومرة أخرى، فهذه الحقيقة التاريخية والجغرافية، هي التي جعلت من سكان هذه المنطقة شعباً واحداً وأمة واحدة وقومية واحدة!!
*****
فعلى مدى التاريخ المعروف وفي هذه المساحة الجغرافية، والمسماة اليوم بالوطن العربي كان هناك (مشهد تاريخي) يتكرر دائماً وباستمرار..وهذا المشهد التاريخي: يتمثل بعلاقة جدلية بين الإنسان وبيئته الطبيعية..فبعد جفاف وتصحر الجزيرة العربية بعد العصر الدفيء الأخير قبل 20000 ألف سنة ـ كما أسلفنا ـ أخذت تهاجر منها موجات بشرية كبرى متتالية، كالأكديين والكنعانيين والأموريين والكلدانيين والآراميين وأخيراً العرب المسلمين..وهذا المشهد التاريخي يتمثل بـــ:
0 كلما ضاقت الجزيرة العربية بأبنائها وعجزت عن إعالتهم، تنحدر منها موجات بشرية كبرى إلى بلاد ما بين النهريين (العراق وبلاد الشام) وتتسرب منهما إلى مصر، صعوداً إلى شواطئ البحر الأبيض المتوسط وشمال أفريقيا..وكانت تفصل بين كل موجة بشرية وأخرى آلاف كثيرة السنين!!
0 إن كل موجة بشرية كبرى كانت تنحدر من الجزيرة العربية وتنتشر في هذه المناطق الواسعة من الأرض، كانت تحمل معها قيمها ومعتقداتها ومعارفها وتقاليدها وطقوسها، التي كانت تمارسها في جزيرتها الأصلية وكذلك آلهتها التي كانت تتعبد لها هناك، وتعيد ممارستها في مواطنها الجديدة أيضاً.. ولهذا نرى هذا التشابه الكبير في الطقوس وأسماء الآلهة كعشتار وعشتروت والقمر سين وبعل.......إلخ المنتشرة في عموم هذه المنطقة!!
وهذه المعتقدات الدينية والطقوس الاجتماعية الموغلة في القدم، هي التي هيأت البنية التحتية وأهلت هذه المنطقة فيما بعد، لتكون مسرحاً للأنبياء والرسل والرسالات السماوية، وتعطي للعالم قيمه الروحية اليهودية والمسيحية والإسلامية!!
0 والأهم أن هذه الأقوام التي كانت تحمل معها كل هذه الأسس الروحية، كانت تحمل معها أيضاً (لغتها الأم) التي كانت تتكلمها في جزيرتها العربية..فتنتشر هذه الأقوام المهاجرة في عموم هذه المنطقة وتنشر معها فيها لغتها الأم، حتى تسودها بكاملها بعد عدة أجيال .
والدارس للتاريخ سيلاحظ بسهولة ويسر، أن لا صعوبات ولا مشاكل من ناحية اللغة تواجه المهاجرين الجدد، ولا تواجه (أبناء عمومتهم) الذين سبقوهم باستيطان هذه المنطقة، والتفاهم والتناغم فيما بينهم بلغة مشتركة يعرفونها جميعهم، وكما هو حال الإنسان العربي الآن بالنسبة للغة العربية في عموم الوطن العربي!!
0 إن تلك الأقوام عندما كانت تهاجر من جزيرتها العربية الأم، وتستوطن بلاد ما بين النهرين (العراق وبلاد الشام وتوابعهما) كانت تحمل معها ـ كما أسلفنا ـ لغتها الأم التي كانت تتكلمها في جزيرتها هناك..لكن ـ وهذا واحد من قوانين اللغات ـ حينما تستقر في موطنها الجديد، تأخذ (لغتها الأم) هذه بالتطور في بيئاتها المحلية الجديدة، بشكل مستقل عن تطور (اللغة الأم) في موطنها الأصلي الجزيرة العربية.. وبعد عدة أجيال وعشرات القرون تفترق هذه اللغة الأم الواحدة عن بعضها، وتستقل عن الأخرى بذاتها حتى تبدوان في النهاية، وكأنهما لغتان مستقلتان عن بعضهما تمام الاستقلال.. لكنهما ـ وهذا أيضاً واحداً من قوانين اللغات ـ تبقيان تحتفظان بالقواسم الأصلية المشتركة التي تجمعهما!!
*****
وهذه الحقائق اللغوية في جوهرها ـ أي الافتراق والاستقلال اللغوي ـ هي التي مكنت الغربيين من قراءة تاريخنا (القديم بالخصوص) وتفسيره بصيغة محرفة وذات أغراض وأهداف بعيدة المدى، لكنها في الوقت نفسه كانت مقنعة جداً للذين يجهلون التاريخ وحقائقه.. فالغربيون ـ وكما هو معروف ـ هم الذين نقبوا في ديارنا وهم الذين اكتشفوا آثارنا، وهم الذين شرحوا لنا جميع تفاصيل تاريخنا القديم.. فرتبوه ـ وهذا ما أخذ يكتشف مؤخراً ـ بصيغ يقصد منها ضمان مصالحهم الحيوية في منطقتنا العربية وديمومتها لعدة قرون قادمة!!
فكانت قراءتهم لتاريخنا القديم هذه، تشعر كل قطر عربي بفرادته، وبأنه بلد وشعب مميز وله تاريخه الخاص الذي يغور في أعماق التاريخ ـ وإن كان هذا صحيح جزئياً ـ لكنها تشعره أيضاً بتفوقه على الآخرين من أبناء جلدته، وفي الوقت نفسه تنزع عنه عروبته!!
وبالتالي فإن هذه القراءة لتاريخنا القديم شوهت هذا التاريخ وسلبت منه روحه الحقيقية، ونزعت عنه وعن العرب جميعهم عروبتهم وفي جميع أقطارهم، وأقنعتهم بأنهم ليسوا أبناء لأمة واحدة لها مثل هذا التاريخ العظيم الباذخ.. حتى لا يتخذ العرب المعاصرون من تاريخهم القديم هذا أنموذجا لهم، وكي لا يشكل عندهم قوة معنوية كبيرة دافعة لبناء أنفسهم من جديد.. وكذلك لمنعهم من النهوض مجدداً والتوحد كأمة واحدة، كما كانت في ذلك الماضي العريق البعيد..(وهذه واحدة من وصايا (مؤتمر لندن) الذي عقد عام 1907 وما سبقه من مؤتمرات مماثلة غير مشهورة عقدت لهذا السبب!!)
ولهذا جعل الأوربيون في قرائنهم لتاريخنا القديم، من الأمة الواحدة والعنصر الواحد أمم متعددة وشعوب متنافرة وأقوام كثيرة وعناصر مختلفة لا يجمعها جامع..ولا يربطها ببعضها إلا روابط الجوار والجغرافية وحدها!!
ولو لم تكن (الحضارة اليمنية العريقة) مثلاً: قد قامت في الجزيرة العربية نفسها، لأعدوها هي الأخرى حضارة أجنبية وغير عربية، ولجرى لها أيضاً تحريف كما جرى لجميع حضارة الأقوام التي هاجرت من الجزيرة العربية، إلى امتدادها الطبيعي في العراق والشام وما بعدهما!!
ولأن وحدة الأصل واللغة والجغرافية والامتداد البشري لأقوام الجزيرة العربية، حقيقة لا يمكن إنكارها أو تجاهلها أو تحريفها، فأنهم وضعوها في صيغة توفيقية تؤدي الغرض الجوهري المطلوب منها..ولهذا أطلقوا على تلك الأقوام أسم ((الأقوام السامية)).. وهو مصطلح وظيفي يؤدي وظيفة محددة، ولا يعبر عن أية حقيقة علمية سواء كانت بشرية أو انثروبولوجية أو لغوية..وكذلك هو مصطلح حديث جداً مأخوذ من التوراة، وذو صبغة دينية وليست علمية، وقد أطلقه النمساوي (شلوتسر schlotzer) (عام 1781م فقط) على تلك أقوام الجزيرة العربية .. وقد شاع استعمال هذا المصطلح وانتشر منذ ذلك التاريخ، وأخذ به الغربيون في بحوثهم وكتاباتهم، وكذلك اتخذ بعض المؤرخين العرب به كحقيقة مسلم بها، على سبيل التقليد والمحاكاة والإتباع للغرب المتفوق .

*****
لقد كانت فكرة وهدف كتابة (تاريخنا القديم) من قبل الغربيين في حينها، هي نفس فكرة وهدف ومشروع ((اتفاقيات سايكس/بيكو)) ومشروع ((الشرق الأوسط الجديد)) الحالية، والتي يجري الإعداد لها والاستعداد لتطبيقها في منطقتنا العربية على قدم وساق.. فالفكرتان والمشروعان يهدفان إلى تمزيق الأمة العربية ومنعها من التوحد والنهوض في العصر الحديث، ولأسباب إستراتيجية وتاريخية ودينية عديدة.. لكن الفرق بين المشروعين والفكرتين هو:
أن الأولى: سايكس/بيكو: قامت على (أسس جغرافية) وهيكلت الوطن العربي بصورة جديدة، خُلِقت بموجبها كيانات عربية قطرية لم تكن موجودة أصلاً، ومنفصلة عن بعضها..وقد مزقت هذه الهيكلة (الكيانات العربية التاريخية المشرقية) كالعراق مثلاً: الذي كانت حدوده تمتد إلى مضيق هرمز وعلى جانبي الخليج العربي، وكذلك سورية الطبيعية: التي مُزقِت هي الأخرى إلى لبنان وفلسطين (إسرائيل) والأردن وسورية الحالية..وكذلك وادي النيل والمغرب العربي الكبير..وقد قامت هذه الكيانات القطرية العربية الجديدة، على حساب الحقائق التاريخية الثابتة ومزقت الوطن العربي تماماً، بواسطة اتفاقيات سايكس/بيكو الشهيرة!!
أما الثانية الحالية:أي ((مشروع الشرق الأوسط الجديد)): فهي تقوم على (أسس اجتماعية) وهي أيضاً تريد هيكلة الوطن العربي من جديد وخلق كيانات جديدة، تُمزِق [الكيانات القطرية التي أوجدتها اتفاقيات سايكس/بيكو نفسها] بأدوات أخرى.. وهي أدوات ذات طابع (ديني وعرقي ومذهبي وطائفي) هذه المرة، ولا تختلف وظيفتها الجوهرية عن وظيفة (الكيانات القطرية) التي أوجدتها اتفاقيات سايكس/بيكو سابقاً..وهي وظيفة: تمزيق الأمة الواحدة إلى أمم عديدة وعلى أساس مبدأ: الدولة/الدين..والدولة/العِرق..والدولة/الطائفة..والدولة/المذهب.. بديلاً عن الدولة القومية الواحدة الجامعة، والقائمة على مبدأ الدولة/الأمة.. والتي تقوم على أساسها جميع الدول في العصر الحديث!!
فالفكرتان الأولى والثانية، والمشروعان "سايكس/بيكو" و "الشرق الأوسط الجديد": لهم غرض واحد، وهما يهدفان إلى تمزيق الوطن العربي من جديد، وخلق كيانات وكانتونات دينية وعرقية ومذهبية وطائفية، بديلة عن مشروع الدولة القومية الحديثة، القائمة على مبدأ الدولة/الأمة.. أي الدولة الوطنية المدنية الحديثة التي تجمع شتات العرب في دولة مدنية ديمقراطية حديثة واحدة، وبغض النظر عن أديانهم ومذاهبهم وطوائفهم وإثنياتهم!!
والحقيقة أن لا فرق كبير بين الفكرتين أو المشروعين..فكلتاهما فكرتان استعماريتان إمبرياليتان، الغرض منهما تمزيق الشعوب وتقزيمها، كي تسهل للإمبرياليين السيطرة عليها وعلى مقدراتها وثرواتها وأسوقها.. ومن ثم إلحاقها بالنظام الرأسمالي العالمي!!
والحقيقة الأخرى أن لا فرق كبير أيضاً، بين من يؤمن بالفكرة الأولى (القطرية) التي مزقت الوطن الواحد وجعلت منه أوطاناً متعددة بسايكس/بيكو، وبين من يؤمن بالفكرة الثانية (الدولة الدينية المذهبية العرقية) التي يراد تنفيذها الآن بمشروع "الشرق الأوسط الجديد"..لتخلق أيضاً بواسطتها، أوطاناً جديدة على أنقاض الأوطان القديمة، التي صنعها (سايكس/بيكو) نفسها!!
والحقيقة الأهم، أن الكثيرين ممن يؤمنون بنتائج سايكس/بيكو والكيانات التي صنعتها ـ ومنهم صاحب مقال " أسطورة القومية العربية " ـ لا يستشعرون التناقض الكبير الذي يقعون فيه، عندما يصطفون مع مشروع استعماري ويدافعون عنه دفاعاً مستميتاً.. والحقيقة الأخرى أنهم لا يختلفون كثيراً عن هئولاء الذين يقفون اليوم مع داعش والإرهاب ومشروعهما، مشروع ((مشروع الشرق الأوسط الجديد)) الجاري تنفيذه بواسطة داعش وأخواتها الإرهابيات!!
فالطرفان يدافعان ـ بوعي أو بدون وعي ـ عن مشروعين استعماريين مدمرين وطنياً وقومياً وإنسانياً !!
[ يــــــــــــــــــــــــــــتـــــــــــــــــــــــبــــــــــــــــــــــــع ]
[email protected]



#خلف_الناصر (هاشتاغ)       Khalaf_Anasser#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الذين يجهلون التاريخ.. يسيئون فهم الواقع وفهم الحاضر!! (3) ا ...
- الذين يجهلون التاريخ.. يسيئون فهم الواقع وفهم الحاضر!! (2) م ...
- الذين يجهلون التاريخ.. يسيئون فهم الواقع وفهم الحاضر!! (1) م ...
- ((معركة هرمجدون)).. معركة وقعت في الماضي أم ستقع في المستقبل ...
- المرأة مقياس لتقدم وتخلف المجتمعات الإنسانية!!
- دونالد ترامب .. و - الحلم الأمريكي - (2-2)
- دونالد ترامب .. و - الحلم الأمريكي - (1-2)
- ثورات شعبية مؤجلة..وانقلابات عسكرية مستعجلة ؟؟
- مقاربة وطنية .. لإشكالات طائفية(عراقية) (6) والأخير
- مقاربة وطنية .. لإشكالات طائفية(عراقية) (5)
- مقاربة وطنية..لإشكالات طائفية (عراقية) (4)
- مقاربة وطنية.. لإشكالات طائفية(عراقية) (3)
- مقاربة وطنية..لإشكالات طائفية (عراقية) (2)
- مدافن لوزان.. وأوهام أردوغان!!
- مقاربة وطنية..لإشكالات طائفية (عراقية) (1)
- أنور السادات وصدام حسين.. والفتح الأمريكي المبين!! (2-2)
- أنور السادات وصدام حسين.. والفتح الأمريكي المبين!! (1-2)
- ((لجمع الحجارة وقت..ولرمي الحجارة وقت))(1) (أميركا تغزو العا ...
- ((لجمع الحجارة وقت..ولرمي الحجارة وقت))(1) (أميركا تغزو العا ...
- ((لجمع الحجارة وقت..ولرمي الحجارة وقت))(1) (أميركا تغزو العا ...


المزيد.....




- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...
- بلينكن يأمل بإحراز تقدم مع الصين وبكين تتحدث عن خلافات بين ا ...
- هاريس وكيم كارداشيان -تناقشان- إصلاح العدالة الجنائية
- ما هي شروط حماس للتخلي عن السلاح؟
- عراقيل إسرائيلية تؤخر انطلاق -أسطول الحرية- إلى غزة
- فرنسا تلوح بمعاقبة المستوطنين المتورطين في أعمال عنف بالضفة ...


المزيد.....

- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - خلف الناصر - الذين يجهلون التاريخ.. يسيئون فهم الواقع وفهم الحاضر!! (4) -سايكس/بيكو- و -الشرق الأوسط الجديد- وما بينهما!!