أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خلف الناصر - دونالد ترامب .. و - الحلم الأمريكي - (1-2)















المزيد.....

دونالد ترامب .. و - الحلم الأمريكي - (1-2)


خلف الناصر
(Khalaf Anasser)


الحوار المتمدن-العدد: 5339 - 2016 / 11 / 10 - 20:34
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


إن جوهر ما يعرف بــ " الحلم الأمريكي " هو الهيمنة والسيطرة ـ كما سيأتي تالياً ـ على العالم أجمع و ((امتداد حدود الولايات المتحدة كدولة من القطب إلى القطب)) !!
وهذا الحلم الأمريكي بالسيطرة على العالم ليس جديداً على البشرية، فقد حلمت به أمم وشعوب ودول وإمبراطوريات كثيرة من قبل، وعلى مستوى العالم كله تقريباً.. وكان أول من اخترعوا [فكرة الدولة والنظام إمبراطوري] قد حلموا بهذا الحلم المستحيل قبل الجميع، وهم العراقيون الأوائل وملوك العراق القدماء، وكان كل ملك منهم يلقب نفسه بــ ((ملك الجهات الأربعة)) بمعنى أنه هو ملك كل العالم وسيده المطاع في جهاته الأربع..و (الاسكندر المقدوني) حلم الحلم نفسه وحاول فتح العالم بالقوة لتحقيق حلمه الأثير هذا، فامتدت فتوحاته في جهات الأرض الأربعة أيضاً، ولم يوقفه عن تحقيق حلمه إلا الموت الذي قهره سيقهر الجميع.. وكان (هارون الرشيد) يخاطب غيوم السماء بقوله ((أمطري..فأين ما تمطرين فخراجك لي!!)) بمعنى أنه أيضاً قد ملك العالم وكل أراضيه، وأين ما تمطر السماء في هذا العالم الفسيح فهي أراضيه، وخراجها لبغداد العباسية وخليفتها هارون الرشيد..وكان البريطانيون يعرّفون إمبراطوريتهم بــ ((الإمبراطورية التي لا تغيب عنها الشمس)) أي أنهم أيضاً قد ملكوا الكرة الأرضية وكل أراضيها بحيث لم تعد الشمس تغيب عن هذه الإمبراطورية البريطانية العظمى!! ونفس هذا الحلم حلم به الروم والفرس والصينيون وأمم وإمبراطوريات كثيرة لا تعد ولا تحصى !!
فــهذا ((الحلم الأمريكي)) إذن ليس جديداً وليس غريباً على هذا العالم، وربما يكون الأمريكان ـ بحكم عوامل كثيرة ـ أكثر قدرة وأكثر أهلية لتحقيق هذا الحلم المستحيل، من جميع الأمم والشعوب والإمبراطوريات التي سبقتهم .
وهذا "الحلم أمريكي" هو حلم قديم جداً نشأ تقريباً بنشأة الولايات المتحدة نفسها تقريباً، وترعرع معها في طفولتها وظل ملازماً لها إلى اليوم .. وقد وضع تفاصيل هذا "الحلم الأمريكي" نخبة من المفكرين والفلاسفة الذرائعيين الأمريكيين في سبعينيات القرن التاسع عشر، وكان في مقدمتهم الفيلسوف الأمريكي الذرائعي الشهير (جون فيسك) الذي وضع تفاصيل ذلك الحلم في كتابه ((مانفستو المصير)) ورسم فيه الإحداثيات الفكرية لهذا الحلم والمشروع الأمريكي، والتي تمتد ((من القطب إلى القطب)) ..حيث لخص هذا الحلم بعبارات موجزة..فهو يقول فيها:
0 ((إني أؤمن بأن الوقت سيأتي الذي يمكن لنا أن نتحدث فيه عن الولايات الأمريكية المتحدة كدولة تمتد حدودها من القطب إلى القطب، حينئذ فقط يمكن أن يقال أن العالم قد أصبح متمدناً وحضارياً بشكل حقيقي))(1)
***
وقد تحقق إلى الآن جزء كبير من هذا الحلم الأمريكي في أنحاء متفرقة من العالم، وفي منطقتنا العربية بالذات..وقد ساهم كل من أنور السادات وصدام حسين وجميع ((خدام الحرمين الشريفين)) وباقي الخليجيين في تحقيق نصف هذا الحلم الأمريكي الإمبراطوري.. فكل من هئولاء قد قدم للولايات المتحدة ـ بقصد أو بدون قصد ـ خدمات كبرى، ساهمت في تعظيم قوتها وتسهيل مهماتها في السيطرة الكاملة والشاملة على المنطقة العربية و " الشرق الأوسط " برمته.. ومن ثم تمكينها من الانفراد بشؤون المنطقة والعالم أجمع.. كقطب أوحد وواحد ووحيد فيه!!

وذلك من خلال فتحهم لجميع أبواب الوطن العربي ومن بعده العالم الإسلامي وعموم أفريقيا وآسيا الوسطى أمام الولايات المتحدة..وهذا من خلال رؤاهم السياسية القاصرة وسياساتهم العمياء وجبنهم المخزي وعقدهم الشخصية وطموحاتهم الخيالية، التي صورت لهم أن البقاء في كراسي الحكم إلى الأبد، منوط برضا الأمريكيين عليهم وبعبوديتهم لهم وبالانخراط الكامل في مشاريعهم في المنطقة والعالم.. فكانت الحرب في أفغانستان أولاً ومن بعدها الحرب مع إيران، ثم انخراط بعضهم في تمويل وتجنيد الإرهابيين في العراق وسورية وليبيا واليمن وباقي مناطق العرب والمسلمين، هي التطبيق العملي لتلك الرؤيا السياسية الجوفاء، وكل ما نعيشه اليوم من خراب هي ارتدادات لتداعياتها المدمرة التي ضيعتنا، وضيعت معنا أمماً وشعوباً ومجتمعات عريقة، كانت مستقرة وثابتة الأركان!!
وهاهي الولايات المتحدة تتحول اليوم بفضل السادات وصدام و (جميع خدام الحرمين الشريفين!!)) وباقي أغبياء الخليج والعالم، تتحول ليس إلى دولة عظمى وإمبراطورية كبرى مهيمنة فقط..إنما هي جعلت منها (حكومة عالمية) بيدها مصير العالم، وتدبير جميع شؤونه وسياسته وأممه وشعوبه ومجتمعاته.. وكيف تشاء!!
وهذه ليس صورة خيالية إنما هي حقيقة واقعية مجسمة على أرض الواقع العالمي!!
وقد جسم هذه الصورة بكل أبعادها الرئيس الأمريكي الأسبق (جورج دبليو بوش)، ضمن خطاب له أمام الكونكرس عن حال (الاتحاد اليهودي ـ المسيحي) بتاريخ 2002-1-29 بعد غزوه لأفغانستان.. وقد ضمن ذلك الخطاب خطط مستقبلية في العالم الإسلامي والوطن العربي، تحقق بعضها وبعضها الآخر في طريق التحقق..فهو يستهل ذلك الخطاب بالنص الآتي:
o ((السيد الرئيس..أعضاء الكونكرس، المواطنون الأمريكيون:
أود بكل اعتزاز أن أقول لكم إن حال الاتحاد المسيحي ـ اليهودي الأبيض والثري قوية تماماً ، ولم يحدث أبداً في تاريخنا أن كانت القوة الأمريكية والهيمنة الأمريكية والقيم الأمريكية قوية ومهابة ومحترمة ومقبولة في العالم كما هي اليوم ، فاليوم يوجد العلم الأمريكي والقوات المسلحة الأمريكية ووكالة الاستخبارات المركزية "سي . أي . أية " ومكتب التحقيقات الفدرالي في أكثر من 100دولة لضمان السلام والإذعان والتحرر من الخوف والإرهاب........)) (2)
فالولايات المتحدة اليوم ـ وحسب رئيسها بوش ـ تنتشر قواتها العسكرية والاستخبارية ومؤسساتها المختلفة في 100 دولة من دول العالم الــــ180 دولة، وتفرض هيمنها السياسية على الــــ80 دولة الأخرى المتبقية من دول العالم.. فهي بهذا ليست دولة عظمى منفردة بشؤون العالم فقط، وليست قوة كبيرة مخيفة ومهابة فقط، بل هي قد تحولت فعلياً وواقعياً إلى (حكومة الحكومات) و (حكومة عالمية) تتصرف بشؤون العالم على هذا الأساس.. فهي تصدر القوانين والتعليمات والتوجيهات لكل دول العالم وحكوماته وأممه وشعوبه.. وعلى سبيل المثال وليس الحصر:
0 تصدر قوانين لمحاسبة دول العالم الأخرى: كقوانين محاسبة العراق ومحاسبة سورية ومحاسبة إيران وحتى محاسبة روسيا!
0 تصدر قائمة بأسماء " الدول المارقة " أو الإرهابية كما تسميها، تُدخِل ضمنها كل دولة لا تخضع للشروط الأمريكية!!
0 تصدر وزارة الخارجية الأمريكية قائمة بأحوال " حقوق الإنسان " في كل دولة من دول العالم، وتصنفها إنسانياً بموجبها!!
0 تعطي الولايات المتحدة لنفسها الحق بمحاسبة ومحاكمة وسجن الأشخاص والأفراد في كل أنحاء العالم، وتحاكمهم بمحاكمها ووفق قوانينها هي، وليس وفق قوانين البلد الوطنية للشخص أو الفرد المعني!!
0 للولايات المتحدة سجون سرية وعلنية في جميع أنحاء العالم كسجن " غوانتنامو" في كوبا مثلاً، ولديها حتى سجون طائرة تجوب قارات العالم..وهي تمد ولايتها على كل شخص في هذا العالم ومن أي جنسية كان، وتحاكمه في محاكمها ووفق قوانينها، وتسجنه في سجونها الخاصة!!
0 لقد ألغت الولايات المتحدة مبدأ " السيادة الوطنية " لبلدان العالم أجمع عملياً، ولم يعد لهذا المبدأ من وجود في العالم أجمع.. وبناءاً على هذا يستطيع الأمريكان الآن أن يدخلوا أو يتدخلوا أو يجتازوا حدود أي بلد بدون استئذان من البلد المعني، أو بتخويل من الأمم المتحدة أو مجلس الأمن!!
0 إن الأمم المتحدة نفسها قد أصبحت الآن، دائرة تابعة لوزارة الخارجية الأمريكية وتنفذ سياستها الرسمية حرفياً، ولا تؤدي في الشؤون العالمية إلا دوراً شكلياً، قد تحتاجه الولايات المتحدة بين فترة وأخرى لتغطي به على بعض جرائمها أو تجاوزاتها على الشعوب الأخرى!!
0 لقد أصبح (الدولار الأمريكي) عملة رسمية لمعظم بلدان العالم، ويزاحم جميع العملات الوطنية ويتفوق عليها في عقر دارها، وكذلك أصبحت القيافة العسكرية وقيافة الشرطة الأمريكية أنموذجا عالمياً، ترتديه معظم جيوش العالم وشرطتها الوطنية.. فَمُسخت صفات هذه المؤسسات الوطنية ورموزها الوطنية، وأصبحت كأنها جيوش وشرطة أمريكية.. وكذلك نُشرت وانتشرت رمزيات أقل أهمية ووضوحاً، كثقافة الهمبوركر والأكلات السريعة والسينما وسيارات الأجرة بألوانها الصفراء الأمريكية....................إلخ!!
وهذه مسائل قد يعتبرها البعض بسيطة وليست لها أهمية، لكنها في حقيقتها هي مسائل رمزية ذات دلالات وطنية عميقة تم مسخها بتلك النماذج الأمريكية، وأزيلت عنها خصوصياتها الوطنية.. وهي رغم بساطتها على البادية لعيون هذا البعض، لكنها في الحقيقة تعني نجاح باهر على طريق تحقيق " الحلم الأمريكي " ومشروع أمركة العالم!!
***
إن هذا " الحلم الأمريكي " كان يمثل ـ وعلى مدى أجيال ـ جوهر المصالح الوطنية الأمريكية العليا، وهو يتمظهر اليوم في صيغه مرحلية جوهرها يعني: جعل هذا القرن الواحد والعشرين ـ وحتى القرون التالية إن أمكن ـ قرناً أمريكياً خالصاً..وهذا لا يمكن أن يتحقق إلا بإزالة أو بإزاحة جميع المنافسين الحالين والمحتملين عن الطريق الولايات المتحدة..وكذلك بتسوية أوضاع جميع شعوب العالم الثالث، الكبيرة والصغيرة والغنية والفقيرة والنامية والمتخلفة منها على حد سواء، وربطها جميعاً ربطاً بنيوياً وإستراتيجياً محكماً بالسياسة والاقتصاد والثقافة الأمريكية!!
وتسوية أوضاع هذه الشعوب أمريكياً تتم بطرق مرنة ومتنوعة، تأخذ بالحسبان نوعية ثقافة المجتمع وتقاليده وقيمه وطبيعته، وتوظيفها جميعاً في حل مشاكله أو إخضاعه لمقتضيات المصالح الأمريكية العليا.. ويتم كل هذا بطرق وحلول متنوعة: سواء بالقوة العسكرية أو بالمساعدات المادية أو بالعمليات الأمنية والاستخبارية أو بالتطمينات النفسية.. أو بكل هذه الطرق مجتمعة!!
أو على العكس من هذا، القيام بخلق مشاكل متنوعة للشعب المعني، تلعب ـ وكما حصل للعراق مثلاً ـ على التناقضات الاجتماعية والدينية والطائفية والمذهبية والعرقية لهذه الشعوب وحكوماتها، وتجبرها في النهاية إجباراً على الانضواء ضمن هذه الإستراتيجية الأمريكية الكونية!!
وفي بعض الحالات الأخرى تتم هذه العملية بحلول جغرافية قسرية، لمعالجة بعض العقد الداخلية والخارجية المستعصية للبلد المعني، كالتقسيم الجغرافي مثلاً، أو بالدمج الإقليمي بأطر إقليمية أوسع كثيراً من جغرافيته الخاصة، فتضيع داخلها هويته وشخصيته الوطنية المميزة!!
وهذا يتم من خلال القيام بخلق وصنع أقطاب إقليمية مركزية قوية مهيمنة في كل إقليم من أقاليم العالم ـ كالكيان الصهيوني في منطقتنا العربية مثلاً ـ تابعة للولايات المتحدة وتلعب بالوكالة والنيابة عنها في كل إقليم على حدة.. وتدور جميع هذه الأقطاب وتوابعها الإقليمية في فلك الولايات المتحدة بنظام يشبه النظام الشمسي، تكون الولايات المتحدة فيه هي الشمس، وباقي الأقطاب والدويلات الأقل شأنا هي الكواكب والكويكبات السيارة!!
وبكل هذا وبغيره من تصنيع للإرهاب والإرهابيين ولمنظمات وشركات ومؤسسات معولمة، وعابرة للحدود والجنسيات والقارات، تتحقق بها ومن خلالها الهيمنة السياسية والفكرية والثقافية والاقتصادية والعسكرية، وحتى الاجتماعية الأمريكية على العالم أجمع.. عندها يمكن لذلك الحلم الأمريكي الإمبراطوري أن يتحقق!!
لكن السؤال هنا: أين يكون من هذا " الحلم الأمريكي " الرئيس الجديد للولايات المتحدة دونالد ترامب ؟؟
[يـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــتــــــــــــــــبــــــــــــــــــــــــــــع]
[email protected]
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1)) جون فيسك: كتابه ((مانفستو المصير))..النص مأخوذ عن كتيب (الأحداثيات الفكرية للمشروع الأمريكي المعاصر) للأستاذ المهندس إبراهيم خليل المشهادني .
(2) جريدة الأهرام المصرية بتاريخ 2003-8-30 : النص الأصلي للخطاب على الرابط التالي:-
http://=
www.mediamonitors.net/khodr60.htm



#خلف_الناصر (هاشتاغ)       Khalaf_Anasser#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثورات شعبية مؤجلة..وانقلابات عسكرية مستعجلة ؟؟
- مقاربة وطنية .. لإشكالات طائفية(عراقية) (6) والأخير
- مقاربة وطنية .. لإشكالات طائفية(عراقية) (5)
- مقاربة وطنية..لإشكالات طائفية (عراقية) (4)
- مقاربة وطنية.. لإشكالات طائفية(عراقية) (3)
- مقاربة وطنية..لإشكالات طائفية (عراقية) (2)
- مدافن لوزان.. وأوهام أردوغان!!
- مقاربة وطنية..لإشكالات طائفية (عراقية) (1)
- أنور السادات وصدام حسين.. والفتح الأمريكي المبين!! (2-2)
- أنور السادات وصدام حسين.. والفتح الأمريكي المبين!! (1-2)
- ((لجمع الحجارة وقت..ولرمي الحجارة وقت))(1) (أميركا تغزو العا ...
- ((لجمع الحجارة وقت..ولرمي الحجارة وقت))(1) (أميركا تغزو العا ...
- ((لجمع الحجارة وقت..ولرمي الحجارة وقت))(1) (أميركا تغزو العا ...
- ((لجمع الحجارة وقت..ولرمي الحجارة وقت))(1) (أميركا تغزو العا ...


المزيد.....




- فيديو كلاب ضالة في مدرج مطار.. الجزائر أم العراق؟
- الناتو يقرر تزويد أوكرانيا بمزيد من أنظمة الدفاع الجوي
- طهران: لا أضرار عقب الهجوم الإسرائيلي
- آبل تسحب تطبيقات من متجرها الافتراضي بناء على طلب من السلطات ...
- RT ترصد الدمار الذي طال مستشفى الأمل
- نجم فرنسا يأفل في إفريقيا
- البيت الأبيض: توريدات الأسلحة لأوكرانيا ستستأنف فورا بعد مصا ...
- إشكال كبير بين لبنانيين وسوريين في بيروت والجيش اللبناني يتد ...
- تونس.. الزيارة السنوية لكنيس الغريبة في جربة ستكون محدودة بس ...
- مصر.. شقيقتان تحتالان على 1000 فتاة والمبالغ تصل إلى 300 ملي ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خلف الناصر - دونالد ترامب .. و - الحلم الأمريكي - (1-2)