أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - خلف الناصر - ((لجمع الحجارة وقت..ولرمي الحجارة وقت))(1) (أميركا تغزو العالم بالاسلامويين!!) (4-3)















المزيد.....

((لجمع الحجارة وقت..ولرمي الحجارة وقت))(1) (أميركا تغزو العالم بالاسلامويين!!) (4-3)


خلف الناصر
(Khalaf Anasser)


الحوار المتمدن-العدد: 5296 - 2016 / 9 / 26 - 14:25
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لقد وصلت الولايات المتحدة في نهاية المطاف إلى تلك الأهداف التي رسمتها منذ البداية وهي: إسقاط الاتحاد السوفيتي السابق والمعسكر الاشتراكي برمته، وتدمير كل النظم والتجارب الوطنية والقوى التحررية في العالم الثالث، ومحاصرة وتحجيم جميع القوى الوطنية والقومية واليسارية، وعزلها عن التأثير الفعلي في بلدانها وفي العالم أجمع!!
لكن بأي ثمن استطاعت الولايات المتحدة تحقيق كل هذه الأهداف الكونية؟
لقد كان الثمن باهظاً وباهضاً جدا للعالم أجمع، وتم على حساب حياة مليارات البشر ومئات الدول وآلاف المدن وملاين الأرواح البريئة، وتدمير لأمم وشعوب ومجتمعات وحضارات وهدر ثروات لا تعد ولا تحصى .
وقد استخدمت الولايات المتحدة في حربها المعلنة على الاتحاد السوفيتي السابق والمعسكر الاشتراكي وقوى التحرر العالمية، وحربها غير المعلنة على شعوب العالم أجمع، طرقاً عديدة ومتنوعة أغلبها سرية واستخبارية.. ومن أهم ما استخدمته في هذا المجال الدين ورجاله والأقليات الدينية على المستوى العالمي، واللعب على أوتار الطائفية والقبلية والخلافات والتناقضات الاجتماعية في كل بلد على حدة، وتوظيفها جميعاً لهدفها الكبير المتمثل بالهيمنة على العالم كقطب وحيد، والتفرد بشؤونه!
وبعض تلك والطرق التي استخدمتها الولايات المتحدة كان يتصف بالخسة والدناءة واللاخلاقية المتناهية.. لكن كل تلك الطرق التي استخدمتها، وكل ذلك الدمار الرهيب الذي تسببت به للعالم أجمع، كان مبرراً من وجهة النظر الأمريكية حسب (فلسفتهم الذرائعية) المشهورة، وقاعدتها الذهبية التي تقول: " إن كل ما هو نافع.. فهو مشروع "!!
***
ففي بداية الخمسينات من القرن الماضي، كانت سياسة الولايات المتحدة شبيهة بسياسة بوش الابن في بداية هذه الألفية الثالثة، وتحت نفس الشعار "من ليس معنا.. فهو ضدنا " !!
ففي ذلك التاريخ كانت الحرب الباردة والمكارثية في أوجها، ولا تفرق أبداً بين المعسكر الشيوعي السوفيتي، وبين تلك الأنظمة الوطنية المستقلة حديثاً، والتي تريد أن تبني أوطانها وتسعد شعوبها وتتخلص من تركة الاستعمار والتخلف الثقيلة. وهي أنظمة تنتمي تاريخياً إلى ما كان يعرف بمرحلة التحرر الوطني..وكانت جميع تلك الأنظمة والحركات التحررية المنتمية إلى هذه المرحلة التاريخية، منتشرة في حينها انتشاراً واسعاً في آسيا وأفريقيا وبعض مناطق أمريكا اللاتينية.. وتأتي في طليعة تلك الأنظمة نظام عبد الناصر في مصر ومصدق في إيران وسكارنوا في أندنوسيا وكاسترو في كوبا ولومبا في الكونغو .....إلخ
فكل هذه الأنظمة وكل هئولاء الزعماء اعتبرتهم الولايات المتحدة شيوعيين وأعداء لها، ووضعتهم جميعاً في مرمى أسلحتها، واستخدمت ضدهم كل ما يمكن استخدامه من وسائل لتصفيتهم وتصفية أنظمتهم الوطنية، وكان الدين ورجاله في مقدمة تلك الوسائل!
وكانت هناك تهم كثيرة جاهزة توجه لهذه الأنظمة الوطنية وقادتها: منها تهمة " القومية ألعلمانية " بالنسبة لنظامي عبد الناصر ومصدق، وتهمة الكفر والإلحاد والشيوعية بالنسبة للأنظمة الأخرى، واتهامهم جميعاً بالعمالة للسوفيت......إلخ وعلى هذه الأسس بدأت ضد أولئك القادة حرباً شعواء انتهت بتصفيتهم وتصفية أنظمتهم الوطنية، ثم الثأر من شعوبهم التي احتضنتهم واحتضنت أفكارهم وطروحاتهم التحررية .
وقد استخدمت C.I.A لهذا الغرض قوى اليمين الديني ضدهم بعضهم، وجنرالات الجيش ضد بعضهم الآخر أو استخدام الاثنين معاً وتوظيفهما، في تصفية أولئك القادة التاريخيين وأنظمتهم الوطنية .
ففي إيران مثلاً: كان مصدق شخصية وطنية معروفة، وقد خدم مع العائلة القاجارية قبل أن يقوم رضا بهلوي بانقلابه عليها.. وكان رضا بهلوي معجباً بأتاتورك وتجربته العلمانية وأراد مثله، أن يجعل من إيران جمهورية علمانية وقطعة أخرى من أوربا.. لكن رجال الدين بقيادة آية الله أبو القاسم كاشاني ـ وهو الأب الروحي للإمام الخميني ـ وقفوا ضده في هذا، فاضطر أن يعلن إيران مملكة وراثية في عائلته .
وبعد مدة من الصفاء اختلف الاثنان ـ بهلوي وكاشاني ـ بشدة وأصبحا عدوين لدودين يكيدان لبعضهما.. ولهذا أنشأ كاشاني تنظيماً باسم ((النساك المسلمون)) على غرار تنظيم الإخوان المسلمين في أربعينات القرن الماضي، انبثقت عنه منظمة "راية الإسلام " السرية، والتي حاولت اغتيال الشاه رضا بهلوي!
ولما وصل مصدق إلى الحكم عام 1952 شكل جبهة وطنية أيدها كاشاني وانظم إليها كثير من الآيات، لكن كل هذه الآيات انقلبت عليه عندما أمم النفط.. فاتهموه بالشيوعية وساهموا بالانقلاب الذي دبرته C.I.A بإشراف كيرميت روزفلت ضده..وقد لعب فيه كاشاني دوراً محورياً، لكونه يملك سلطة شبه مطلقة على البازار وعلى الشارع الإيراني، ويستطيع تحريكهما متى شاء وكيف شاء :
 و ((كانت (هناك) وحدة سرّية تابعة للمخابرات الأمريكية تعمل فعلاً مع كاشاني لتعبئة قواته لإثارة المواجهة في الشوارع)) (11)
وقد نجح في إيران الانقلاب الذي قادته C.I.A عام 1953 بتصفية حكومة مصدق الوطنية، وتم هذا بتعاون تام بين المخابرات الأمريكية والبريطانية وشركات النفط وقوى اليمين الديني !!
في أندونوسيا دبرت C.I.A أيضاً انقلاباً مماثلاً على حكومة أحمد سوكارنو الوطنية في منتصف ستينات القرن الماضي، قاده الجنرال سوهارتو وقام على إثره بمذابح مروعة ضد المدنيين بفتاوى دينية وبتهمة الشيوعية!!
وفي الكونغو حدث انقلاب مشابه ضد القائد الوطني باتريس لومبا من تدبير الـ C.I.A قاده جنرال في الجيش هو الجنرال تشومبي!!
وما وقع لهذه الأقطار الثلاثة من قبل الولايات المتحدة، وقع لأقطار أخرى كثيرة في آسيا وأفريقيا، وفي أمريكا اللاتينية خصوصاً.. فقد قادت C.I.A انقلابات دموية في كل من تشيلي والسلفادور والأرجنتين ونيكاراغوا، وأغلب النظم الوطنية الأخرى في تلك القارة.. ومنها محاولات فاشلة لا تعد ولا تحصى، لتصفية الزعيم كاسترو وتصفية نظامه الوطني الرائد في القارة الأمريكية الجنوبية!
***
أما في منطقتنا العربية وإن لم تختلف الأوضاع والأحداث جوهرياً، عما حدث لتلك الأقطار من القوى الإمبريالية نفسها، لكنها أتخذت وجهة أخرى.. فبدلاً من أن يأخذ الصراع مساره الطبيعي ويتركز هدفه المركزي ضد الامبريالية والرجعية العربية، انحرف عن هدفه هذا في معظم البلدان العربية ـ وفي العراق خصوصاً ـ وتحول إلى صراع داخلي وصراع على السلطة بين القوى والتيارات الفكرية والسياسية المنتمية إلى معسكر الثورة موضوعياً، وأتخذ طبيعة (إيديولوجية فئوية ضيقة) تتسم بديماغوجية عالية..ولا زالت آثار تلك الفترة تلقي بظلالها السوداء على طبيعة العلاقات بين القوى والتيارات السياسية المختلفة لحد الآن .
وتلك كانت فترة تأسيسية لكثير من سلبيات الحاضر، وساهمت مساهمة فعلية في كل ما آلت إلية أوضاعنا من تفتت وتمزق وانهيارات شاملة، على مختلف الصعد الفكرية والسياسية والثقافية والاجتماعية والاقتصادية .
ومن الواجب التركيز على تلك الفترة ـ لأهميتها التأسيسية لسلبيات كثيرة ـ ومحاولة دراستها جدياً بحيادية تامة إن أمكن، وبعيداً عن تلك [النظرة الإيديولوجيات الفئوية الضيقة] التي سادت حياتنا السياسية والاجتماعية خلال النصف الأخير من القرن الماضي، وساهمت مساهمة جوهرية ـ طبعاً مع غيرها من الأسباب الأخرى ـ في تمزيق مجتمعاتنا وإفشال مشاريعنا الوطنية وأفكارنا العصرية والتقدمية.. وساعدت أيضاً في تدمير كيانات دولنا الوطنية وملئها بالشروخ العميقة، تلك الشروخ التي قفز من خلالها العسكر ـ مع بعض الاستثناءات لبعضهم ـ والمغامرون إلى السلطة!
أولئك المغامرون الذين دخلت من خلالهم ومن بعدهم وبسببهم، ومن بين الشقوق الكبيرة التي أحدثوها في جسد الدولة الوطنية العربية الحديثة، ديدان العصور الوسطى الهمجية الظلامية المتأسلمة، لتنخر ما تبقى من جسد تلك الدولة الوطنية، وتحولها إلى أشلاء متناثرة في العراق وسورية وليبيا واليمن.....إلخ ومصر إلى حد ما..فأوصلتنا كدول ومجتمعات وقوى فكرية واجتماعية وسياسية وثقافية عصرية وتقدمية بالنتيجة، إلى حالة العجز التام والفشل الكامل في إدارة شؤون حياتنا، وفقدان كامل لقدرتنا على التحول بمجتمعاتنا ودولنا، إلى دول ومجتمعات عصرية حديثة!
وما دامت التجارب الماضية قد أوصلت أوطاننا إلى كل هذه النتائج الكارثية، فإن الواجب يحتم أيضاً أن تنحي جانباً تلك [النظرة الإيديولوجية الفئوية الضيقة] والنظر بعيون وقلوب وعقول مفتوحة، إلى جملة الأحداث والوقائع التي أوصلتنا جميعاً بالنتيجة إلى كل ما نحن فيه اليوم من ضياع .
وأهم زاوية يجب تركيز النظر عليها هنا، هي أننا من الناحية الموضوعية ـ كما أثبتت جميع تجاربنا الحية ـ لسنا جزراً منعزلة عن بعضنا، بل نحن كعرب عالم مترابط يؤثر ويتأثر بعضنا ببعض كتأثير السبب بالنتيجة.. لأننا أبناء لمنطقة واحدة ومصيرنا يرتبط بمصيرها مباشرة، وتتأثر حياتنا بمجريات أحداثها سلباً و إيجاباً..ولهذا تجب دراستها كحالة واحدة، وليست قطعاً مجزأة وعوالم متعددة.. فهي من الناحية الموضوعية ـ وبعيداً عن أية مؤثرات إيديولوجية ـ منطقة واحدة شئنا أم أبينا، حتى وإن أنكر بعضنا هذه الحقيقة الموضوعية..وما يؤكد هذه الحقيقة ويعطيها مصداقية مضاعفة عدة أسباب وأحداث متشابكة عاشها جيلنا هذا على الأقل..أهمها:
أ‌- حتى إذا نحينا التاريخ جانباً وقصرنا الموضوع على العصور الحديثة وحدها..فسوف نجد: أن منطقتنا العربية هذه جميعها وبدون استثناء، قد خضعت لإيقاع فكري وسياسي واجتماعي وثقافي واحد تقريباً، على مدى العصر الحديث على الأقل: فهي قد فقدت استقلالها في آن واحد، وتعرضت إلى احتلالات عديدة بدءاً من السلطنة العثمانية وصولاً إلى الاستعمار الغربي الحديث، المتمثل ببريطانيا وفرنسا وحتى الدول الاستعمارية الصغيرة كالبرتغال مثلاً!
ب‌- إن منطقتنا هذه قد انتفضت جميعها وبدون استثناء أيضاً ضد الاستعمار الغربي في ثورات متشابهة وأوقات متقاربة، كثورة الشريف حسين في الحجاز عام 1916 ضد الهيمنة العثمانية وثورة 1919 في مصر وثورة العشرين في العراق، وثورات مقاربة أو مشابهة في كل من سورية ولبنان وفلسطين والمغرب العربي.....إلخ
ت‌- وبالنتيجة فقد توجت كل تلك الثورات والانتفاضات العربية بثورة 23 / تموز عام 1952 في مصر، والتي أحدثت حراكاً جماهيرياً أسطورياً في المنطقة وخلقت بيئة ثورية متأججة، ساعدت على نجاح حركات وانتفاضات وثورات عربية كثيرة، أهمها ثورة الجزائر 1954 وثورة العراق 14تموز 1958 وثورة السودان 17 نوفمبر/تشرين2 1958 وثورة اليمن عام 1962....إلخ.. بالإضافة إلى أنها ساعدت على نيل كل من المغرب وتونس لاستقلالهما منتصف الخمسينات من القرن الماضي، ثم الجزائر بدايات الستينات من ذلك القرن!
ث‌- وبعد كارثة حزيران عام 1967 توقف ذلك المد والحراك الجماهيري العربي الواسع، ورانت على المنطقة غمامة سوداء وحدثت انشقاقات سياسية وفكرية وحتى اجتماعية على طول البلاد العربية وعرضها.. وقد جنحت معظم تلك الانشقاقات الفكرية والسياسية نحو اليسار، وبعضها نحو اليسار الطفولي المتطرف.. إلا أن تلك الانشقاقات بدلاً من أن تصحح الأوضاع أدت إلى العكس، وساهمت في يأس الجماهير وتحولها في عملية تراجع تدريجي ـ غير مرئي ـ تبعه انحدار اجتماعي نحو تبني الأفكار المحافظة تطور نحو تبني الأفكار الدينية، ثم تحول شيئاً فشيئاً إلى الأفكار الدينية المتطرفة التي نعيش جحيمها اليوم.. مما سمح للقوى الرجعية ومشايخ النفط وأموال (البترودولار) ومن خلفها طبعاً القوى الإمبريالية الأمريكية والدولية، بالهيمنة على كامل الحياة العربية السياسية والاجتماعية، منذ سبعينات القرن الماضي إلى اليوم .
ج‌- وأخيراً تطورت تلك الأفكار الدينية المتطرفة، وأدت إلى بروز وهيمنة ظاهرة لإسلام السياسي التكفيرى الدموي، وسيطرته على كامل التراب العربي، بدءاً من العراق وانتقالاً إلى سورية ثم ليبيا واليمن ومصر....إلخ . وكانت هذه الظاهرة الدموية نتيجة طبيعية تمثل الوجه الآخر لفشل عملية التحديث، ولهيمنة القوى الرجعية العربية والقوى الإمبريالية العالمية على الحياة العربية.. وأيضاً كمعادل موضوعي لتراجع وغياب الأفكار العصرية والتقدمية عن الحياة العربية في العقود الخمس الأخيرة!!
وكل هذا يعني بالنتيجة ـ وبعيداً عن أية مؤثرات إيديولوجية ـ أن منطقتنا العربية هذه من الناحية الموضوعية، هي منطقة واحدة شئنا أم أبينا، وأن ما يحدث في جزء أو لجزء منها يؤثر في أجزائها الباقية التأثير نفسه..والثورات العربية الأخيرة شاهد ودليل لا يدحض .
إذاً لا مفر من دراستها ككل متكامل وقطعة واحدة، وليس كأجزاء متناثرة .
[يـــــــتـــــبـــــــع]

[email protected]
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) التوراة / سفر الجامعة / الإصحاح الثالث بتصرف
(11) روبرت دريفوس: عن كتابه " لعبة الشيطان " المكرس لـ " دور الولايات المتحدة في نشأة التطرف الإسلامي "



#خلف_الناصر (هاشتاغ)       Khalaf_Anasser#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ((لجمع الحجارة وقت..ولرمي الحجارة وقت))(1) (أميركا تغزو العا ...
- ((لجمع الحجارة وقت..ولرمي الحجارة وقت))(1) (أميركا تغزو العا ...


المزيد.....




- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...
- مئات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى في ثالث أيام عيد الفصح ...
- أوكرانيا: السلطات تتهم رجل دين رفيع المستوى بالتجسس لصالح مو ...
- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - خلف الناصر - ((لجمع الحجارة وقت..ولرمي الحجارة وقت))(1) (أميركا تغزو العالم بالاسلامويين!!) (4-3)