أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خلف الناصر - مدافن لوزان.. وأوهام أردوغان!!















المزيد.....

مدافن لوزان.. وأوهام أردوغان!!


خلف الناصر
(Khalaf Anasser)


الحوار المتمدن-العدد: 5321 - 2016 / 10 / 22 - 02:03
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


معاهدة لوزان دَفَنت السلطنة العثمانية والخرافة أو (الخلافة التركية) إلى الأبد عام 1924، ثم أهال مصطفى كمال الملقب بــ "أتاتورك" ـ أي أبو الأتراك ـ أهال عليها آخر حفنة من التراب.. وذلك بإلغائه للخرافة أو الخلافة التركية عام 1926 ، ومن بعدها قاطع الشرق ويمم وجهه صوب الغرب، جاعلاً من تركيا قطعة من أوربا في اللباس والعادات والتقاليد والمظاهر المختلفة ...إلخ..ومستبدلاً الحروف العربية باللاتينية والإسلام بالعلمانية!!
لكن الغرب لم يقبل بتركيا بين جنباته، رغم أنها اعتنقت عقيدته الرأسمالية وأصبحت جزءاً مهماً من آلته العسكرية (حلف الناتو)..وقد بقيت تركيا منذ ذلك التاريخ تحاول (الغربنة) وتعاني، لكن الغرب كان يصدها بفضاضة وإلى حد الإذلال أحياناً!!
بعد سنتين من إلغاء الخرافة أو الخلافة التركية، أي عام 1928نشأت حركة "الإخوان المسلمين" كرد فعل عصبي على إلغاء الخرافة أو الخلافة التركية، محاولة إحيائها وإنعاشها وإعادتها إلى الوجود بشعارات إسلامية و (بلكنةٌ) تركية، لأن الأخوان ـ كانوا ولا زالوا ـ يعتقدون بأحقية وأهلية الأتراك للخلافة، أكثر من أي من العناصر والأعراق الإسلامية الأخرى ..لكن أتاتورك والأتراك في حينها، لم يسمعوا تلك الصرخات الاخوانية، ولم يعيروا لها ولهم أية أهمية!!
وبعد أن يأس الإخوان من الأتراك وتركيا، يمموا وجوههم شطر السعودية بمساعدة بريطانية لإقامة خلافة إسلامية بديلة.. فمنح البريطانيون ملك السعوديين (عبد العزيز آل سعود) لقب "حامي الحرمين الشريفين" استعداداً لــ (تعميده) كخليفة للمسلمين..لكن (حسابات الحقل لا تنطبق على حسابات البيدر) دائماً كما يقولون، ففشل (مشروع خلافة السعوديين) وبقي لقب "حامي الحرمين الشريفين" يتوارثه أبناء (عبد العزيز آل سعود) كملوك، إلى يوم الناس هذا في مملكتهم العتيدة!!
وقد دفن مشروع (الخلافة الإسلامية) منذ ذلك التاريخ وطواه النسيان، إلى أن أحياه (أبو عمر محمد/ طالبان) في أفغانستان، فنصب نفسه "أميراً للمؤمنين" هناك.. ثم جاء من بعده (أبو بكر البغدادي) الداعشي ونصب نفسه (خليفة للمسلمين) بمساعدة أردوغان، الذي منى نفسه بأن تدور الأيام دوراتها الغابرة، ويصبح هو خليفة المسلمين كاستحقاق طبيعي، باعتباره وريث السلطنة العثمانية والسلالة التركية!!
وأردوغان واحد من الإخوان المسلمين، بالإضافة إلى كونه تركياً متعصباً، وقد تكون إخوانيته جاءت من تركيته وليس العكس، ليعيد بواسطتهم أمجاد وإمبراطورية تركيا العثمانية.. ويعتقد أن أردوغان هو الرئيس الفعلي لــ (التنظيم الدولي للإخوان المسلمين) وأراد عن طريقه، أن يستعيد أقاليم الدولة العثمانية القديمة إلى الوجود بذرائع دينية ـ كما هي المودة الدينية السائدة هذه الأيام ـ وبطرق ناعمة كثيرة غيرها.. من بينها محاولة فرض هيمنة الجماعات الإسلامية والإخوان المسلمين منهم بالتحديد، على مفاصل حياة المجتمعات الإسلامية واستلام السلطات السياسية فيها، كلما أمكن ذلك!!
وذلك من خلال ثلاث مراكز اخوانية كبيرة ومهمة كانت قائمة على أرض الواقع بالفعل، في كل من تركيا ومصر وباكستان.. على أن تتقاسم هذه المراكز الثلاث العمل فيما بينها في عموم العالم الإسلامي، لإعادة وبناء صورة جديدة ونسخة حديثة للخلافة الإسلامية في العالم الإسلامي..والمراكز هي:
o تركيا الاخوانية: وتقع عليها مسؤولية قيادة هذا المشروع برمته، وتقع عليها أيضاً مسؤولية بلدان آسيا الوسطى الإسلامية والشعوب الناطقة بالتركية!!
o مصر الاخوانية: في عهد المخلوع محمد مرسي، وعليها تقع مسؤولية الوطن العربي بجناحيه الآسيوي والأفريقي بالإضافة إلى البلدان الأفريقية!!
o باكستان الاخوانية أيضاً (الجماعة الإسلامية): وتشكل الضلع الثالث لهذا المشروع في (العالم الإسلامي الاخواني) وتتكفل هي بما تبقى من بلدان الشرق المسلم!!
وكان هذا المشروع الاخواني مبارك غربياً ومدعوم أمريكياً، باعتبار أن تركيا تشكل امتداداً رأسمالياً وعسكرياً للغرب داخل الشرق المسلم، كما وأن التجربة الاخوانية في تركيا من وجهة النظر الغربية ناجحة، وتشكل "إسلاماً معتدلاً " يمكن تعميمه على جميع المسلمين إذا أمكن.. كما وأن الأخوان المسلمين كانوا، وعلى مدى تاريخهم أصدقاء أوفياء للغرب ولمصالحه ولبريطانيا بالخصوص، ومن بعدها الولايات المتحدة بالذات!!
لكن هذا المشروع الاسلاموي الاخواني العالمي، سقط بضربة واحدة، عندما هبت الجماهير المصرية بثورة مليونية عارمة في30 يونية/حزيران عام 2013 ، وبمعاونة فعالة وحاسمة من قبل الجيش المصري..فسقط على إثر هذه الثورة الشعبية نظام الإخوان المسلمين ورئيسه (محمد مرسي) في مصر، وسقط معه ذلك المشروع الاخواني العالمي ومعه كل أحلام أردوغان!!
فأراد أردوغان أن يعوض خسارته الكبيرة تلك، فاستبدل مشروعه السلمي (للعثمنة أو العثمانية) بمشروع دموي رهيب.. وذلك من خلال تبنيه ودعمه القوي لجميع القوى الإرهابية كداعش والنصرة، وجميع المنظمات الإسلاموية المتطرفة الأخرى في العالم، وفي سورية والعراق والمجاورتين على وجه الخصوص.. وبجعل تركيا مقراً وممراً آمناً للإرهابيين القادمين والذاهبين إليهما!!
لكن المزاج العالمي والغربي بالخصوص، وبعد افتضاح حقيقة هذه القوى الإرهابية وحقيقة داعميها ومموليها، وبعد أن وصل رذاذ الإرهاب والإرهابيين إلى الغرب نفسه، تحول ذلك المزاج من التأيد للــ (المدافعين عن الحرية هئولاء!!) إلى مزاج معادي لهم بشدة، وللإرهاب والتطرف بكل أنواعه..مما أجبر الحكومات الغربية والولايات المتحدة بالذات، على سحب تأيدها الظاهر والعلني لأولئك الإرهابيين.. بينما بقيت قنواتهم السرية تشتغل لصالحهم بأقصى سرعتها، وتغطيهم سياسياً بأشكال مختلفة من الدعم، وللحيلولة دون سقوطهم نهائياً على أيدي الجيشين والشعبين السوري والعراقي ومناصريهم!!
وانحناءً لهذا المزاج العالمي المعادي للإرهاب، أراد أردوغان استثمار هذه الورقة أيضاً كي يظهر بمظهر المعادي للإرهاب من هذا الباب، لكنه دخل في الوقت نفسه من الشباك لمساعدة هئولاء الإرهابيين!!
وذلك من خلال إصراره على المشاركة بالعمليات العسكرية في كل من العراق وسورية، رغم إصرار البلدين على الرفض الشديد لمشاركته!!
***
ولهذا أخذ أردوغان ـ كالتاجر المفلس ـ يبحث في دفاتره القديمة، ولم يجد أمامه إلا " معاهدة لوزان " ليستثمرها في هذا المجال، فطالب قبل يومين القيام بمراجعة هذه المعاهدة.. فما هي " معاهدة لوزان " التي طالب الرئيس التركي بمراجعتها؟:
o ((معاهدة لوزان)) وتسمى أحيانا بــ "معاهدة لوزان الثانية"..وجاءت تسميتها لتوقيعها في مدينة (لوزان االسوسرية) في 24 يوليو/تموز 1923 م .. وتم خلالها تصفية أوضاع الإمبراطورية العثمانية وأملاكها، وذلك بإبطال (معاهدة سيفر) التي وقعتها الدولة العثمانية كنتيجة لما يسمى بــ (حرب الاستقلال التركية) بين قوات حلفاء الحرب العالمية الأولى و (الجمعية الوطنية العليا التركية) بقيادة مصطفى كمال أتاتورك .
وقد قادت هذه المعاهدة إلى اعتراف دولي بجمهورية تركيا، التي حلت قانوناً محل الإمبراطورية العثمانية!! .
o وقد حددت تلك المعاهدة حدود عدة بلدان: مثل اليونان وبلغاريا وتركيا نفسها وبلدان المشرق العربي.. وتمت من خلالها تسوية أوضاع الأناضول وتراقيا الشرقية (القسم الأوروبي من تركيا حاليا) في الدولة العثمانية .
o وقد تنازلت تركيا بموجب هذه المعاهدة عن مطالبها بجزر دوديكانيسيا (الفقرة15 ) وقبرص (الفقرة 20) ومصر والسودان (الفقرة 17) والعراق وسوريا (الفقرة 3).. كما تنازلت عن امتيازاتها في ليبيا، التي حددتها (معاهدة أوشي) في (الفقرة 10) منها بين الدولة العثمانية ومملكة إيطاليا عام 1912 في (الفقرة 22 بكاملها من معاهدة لوزان 1923)
o وقد أعيد في هذه المعاهدة ترسيم الحدود بين سوريا وتركيا..وقد ضمت من خلالها أراض سورية واسعة إلى تركيا..وتشمل كل من: مدن ومناطق مرسين وطرسوس وقيليقية وأضنة وعنتاب وكلس ومرعش واورفة وحران وديار بكر وماردين ونصيبين وجزيرة ابن عمر.. وهذه المناطق تمتمد من غرب سورية إلى شرقها !!
***
هذه هي خلاصة (معاهدة لوزان).. ويلاحظ من خلال فقراتها المتعلقة بالبلدان العربية، أن هناك أراض سورية واسعة قد ضمت إلى تركيا ظلماً .. فلماذا إذن يطالب أردوغان بمراجعة هذه المعاهدة؟؟
إن مطالبة أردوغان بمراجعة (معاهدة لوزان) ليس من المعقول أن يكون المقصود بها : اليونان وبلغاريا ودول البلقان وأجزاء أخرى من أوربا مثلاً شملتها تلك المعاهدة..وليس معقولاً أيضاً أن تكون فلسطين المحتلة، التي أصبحت تسمى "إسرائيل" بالقوة والاستيطان، هي المقصودة بهذه المراجعة.. فمن الحال على أردوغان أن يفكر بأيٍ من هذين الطرفين القويين والمحميين أمريكياً .. إنما المقصود بها تحديداً هما ســــــورية والــعــراق معاً !!
ولحد علمي، أن سورية لم تعترف لحد الآن بهذا الضم التركي لأراضيها.. ومن الجانب الآخر فأن تركيا تطالب بــ (ولاية الموصل العراقية وليس محافظة الموصل الحالية) وتعتبرها ولاية تركية، وهي لا زلت ـ كما يقال ـ تضع ليرة واحدة لولاية الموصل في ميزانيتها سنوياً، كتعبير رمزي عن عدم تنازلها عنها واعتبارها جزءاً من أراضيها الوطنية!! ..علماً بأن العراق بكامله في العهد العثماني كان يتكون من ثلاث ولايات فقط..هي: ولاية الموصل ، ولاية بغداد ، ولاية البصرة!!
***
إن الذي يشجع تركيا على كثير من تصرفاتها العدوانية هذه، هو الظروف الحالية المختلة في عموم أنحاء المنطقة العربية، والحروب الإرهابية (الدولية!!) المفروضة على الشعبين السوري والعراقي.. وتركيا تعتبرة هذه الظروف هي الفرصة الذهبية المثالية لها، والتي لا يمكن أن تتكرر ثانية..وعليها أن تستغلها وتسوي بها أوضاعها مع سورية سريعاً، وضم ولاية الموصل إلى (الجمهورية التركية!!) بسرعة أكبر!!
ومن هنا يأتي إصرار أردوغان على المشاركة في (تحرير الموصل!!) وإصراره على إقامة (منطقة آمنة!!) بمساحة خمسة آلاف كيلو متر، تستقطع من الأراضي السورية على الحدود مع تركيا!!
والأهم بالنسبة لأردوغان، أن تكون تسوية الأوضاع مع سورية وضم (ولاية الموصل) العراقية، بداية لإحياء الإمبراطورية العثمانية، وإقامة الخرافة أو الخلافة التركية..من جديد !!
***
إن هذا المشروع الإمبراطوري التركي لا يختلف في جوهرة عن المشروع الإمبراطوري الصهيوني الــمســــــــــــمى بــ "إسرائيل الكبرى".. كما أنه لا يختلف عن المشروع الإمبراطوري الإيراني ـ ليس الصفوي ـ بل ذك الذي يدعي (فارسية الشرق الأوسط برمته) والذي صرح به (علي يونسي) مستشار الرئيس الإيراني حسن روحاني في العام الماضي.. ورغم الاختلاف الجوهري الواضح بين هذه المشاريع الإمبراطورية الثلاثة وتضارب المصالح الواضح بينها، مما يؤدي حتماً إلى اختلاف المواقف لكل من هذه الأطراف الثلاثة، ومن ثم اختلاف الخنادق التي يقف كل منهم فيها مرحلياً!!
إن العرب يقفون اليوم وحيدون بين ثلاثة مشاريع إمبراطورية كبرى، بالإضافة إلى المشروع الإمبراطوري الأكبر "مشروع الشرق الأوسط الجديد أو الكبير" الصهيوأمريكي.. وربما هناك (مشروع إمبراطوري روسي) مماثل على الطريق!!.. ومع كل هذه المشاريع وفوقها وقبلها كلها المشروع الأخطر، المتمثل بالغباء والعمالة والإرهاب الأعمى والتخلف الداخلي الفكري والمادي، الذي يُفرز كل هذه الظواهر الخطيرة ويضعها كـ (أداة فعالة) بيد جميع أصحاب هذه المشاريع الإمبراطورية، ليستخدمها كل منهم وفق طريقته الخاصة وحسب مصالحه وأمنه القومي!!
إن العرب هم الوحيدون في العالم اليوم الذين لا يملكون مشروعاً خاصاً بهم، ويقفون وحيدون وعراة بين فكي هذه المشاريع الإمبراطورية الكبرى، التي تحيط بهم من كل اتجاه ومكان!!
وليس أمامهم في هذه الحالة إلا أن يتوحدوا أو يوحدوا جهدهم بشكل من الأشكال، ليتمكنوا من الصمود والوقوف في وجه كل هذه المشاريع الإمبراطورية الكبرى.. وإن كان هذا مستحيلاً، وهو مستحيل في ظل كل ما هو مرئي من الوقائع والأحداث. فعلى سورية والعراق أن يقوما لوحدهما وعاجلاً بهذه الخطوة المصيرية، لأنهما يشكلان معاً (البؤرة المركزية) التي تصوب نحوها كل تلك المشاريع الإمبراطورية أسلحتها الفتاكة!!
فعليهما أن يتوحدا بشكل فدرالي أو كونفدرالي أو أي شكل آخر من أشكال توحيد الجهود والقوى، للوقوف في وجه هذا الطوفان الذي أكل نصف هذين البلدين الشقيقين، كي يحافظا على النصف المتبقي منهما!!
فالتاريخ يعيد نقسه اليوم ويضعهما من جديد، كما وضعهما من قبل بين فكي كماشة المغول/التتار أجداد الأتراك من الشرق.. والصليبيين أجداد الصهاينة من الغرب.. ومعهم طبعاً المتصهينين من العرب!!
[email protected]



#خلف_الناصر (هاشتاغ)       Khalaf_Anasser#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مقاربة وطنية..لإشكالات طائفية (عراقية) (1)
- أنور السادات وصدام حسين.. والفتح الأمريكي المبين!! (2-2)
- أنور السادات وصدام حسين.. والفتح الأمريكي المبين!! (1-2)
- ((لجمع الحجارة وقت..ولرمي الحجارة وقت))(1) (أميركا تغزو العا ...
- ((لجمع الحجارة وقت..ولرمي الحجارة وقت))(1) (أميركا تغزو العا ...
- ((لجمع الحجارة وقت..ولرمي الحجارة وقت))(1) (أميركا تغزو العا ...
- ((لجمع الحجارة وقت..ولرمي الحجارة وقت))(1) (أميركا تغزو العا ...


المزيد.....




- الانتخابات الأوروبية في مرمى نيران التدخل الأجنبي المستمر
- أمريكا كانت على علم بالمقترح الذي وافقت عليه حماس.. هل تم -ا ...
- اتحاد القبائل العربية في سيناء.. بيان الاتحاد حول رفح يثير ج ...
- لماذا تشترط واشنطن على الرياض التطبيع مع إسرائيل قبل توقيع م ...
- -الولايات المتحدة تفعل بالضبط ما تطلب من إسرائيل ألا تفعله-- ...
- بعد قرنين.. سيمفونية بيتهوفن التاسعة تعرض بصيغتها الأصلية في ...
- السفارة الروسية: قرار برلين بحظر رفع الأعلام الروسية يومي 8 ...
- قديروف: لا يوجد بديل لبوتين في روسيا
- وزير إسرائيلي يطالب باحتلال رفح والاستحواذ الكامل على محور ف ...
- مسؤول في حماس: محادثات القاهرة -فرصة أخيرة- لإسرائيل لاستعاد ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خلف الناصر - مدافن لوزان.. وأوهام أردوغان!!