أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - كوسلا ابشن - المعتقد الديني بين العاطفة والعقل لدى ايمازيغن















المزيد.....

المعتقد الديني بين العاطفة والعقل لدى ايمازيغن


كوسلا ابشن

الحوار المتمدن-العدد: 5318 - 2016 / 10 / 19 - 23:17
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


المعتقد الديني بين العاطفة والعقل لدى ايمازيغن
لعب الدين دور بارز في حياة ايمازيغن, فقد انعكس هذا سواء بشكل ايجابي اوبشكل سلبي على شخصيتهم وسيكولوجيتهم. الامازيغ( الاحرار)الاوائل مع تشكل الوعي الديني لديهم, ابتكروا آلهتهم وعبدوها (القمر, الشمس, آمون, تانيت, بصيدون, أطلس, انزار و غيرها من الآلهة الوثنية), وهذا الوعي الذاتي البدائي الذي كان انعكاس للظواهر الطبيعية او العالم الموضوعي لم يؤثر سلبيا على نشاطهم ولا عن سيكولوجيتهم ( الافكار, الاحاسيس, المزاج, الانفعال, العاطفة ... ), فبقي الامازيغي متشبث بأرضه وبقيم الحرية واستقلالية قراراته والدفاع عنهما.
التحول الجذري في سيكولوجية ايمازيغن ستظهر مع ظهور المعتقدات الدينية اللامحلية ( المعتقد المستورد), وما انتج عنه من اغتراب للوعي الديني المحلي وتفسخ التراكم القيمي لديهم, مما سيؤدي الى تناقضات وصراعات في الوعي الذاتي للشخصية الامازيغية, بين الثابت (الارض, الحرية والاستقلال) وبين المتحول ( الارتباط العاطفي المجرد).
العاطفة الايمانية المطلقة بالمعتقدات المستوردة ستفصل الامازيغ عن واقعهم وعن قيمهم وعن قضاياهم المصيرية لينغمسوا في المجردات والتبعية لمصدر معتقداتهم. وتجلى هذا الارتباط العقائدي المتزمت خصوصا مع الايمان المسيحي عند الامازيغ وهذا الارتباط العاطفي سيؤدي المؤمنين الاوائل ثمنه غاليا, فقد أعدم الكثير منهم في حلبات المصارعة, والنموذج: الامازيغيتين بربتوا و خادمتها فيليسيتاس اللتين أقتديتا الى ميدان الموت لمواجهة ثور متوحش ليمزق جسدهما سنة 203م, بربتوا وفيليسيتاس اختارتا الاعدام والاستشهاد, عوض الرجوع الى الوثنية والحفاظ على حياتهما الدنيوية, وهذا اقصى حد للعاطفة الايمانية التي نفي حتى ذاتها.
المعتقد الديني المستورد او المفروض انعكس سلبيا على الامازيغ, فقد جردهم من قيم الارتباط بالارض والحرية والاستقلال, ليربطهم بقيم جديدة, تؤمن برابطة الاخوة الدينية, لتتلاشي الروح "القومية" لدى الامازيغ منذ القدم ليحل محلها الولاء للدين والاخوة الدينية.
رسمية المسيحية مع الامبراطور الروماني قُسطنطين, وجعلها ايديولوجية سلطوية للدولة الرومانية و كذا في المستعمرات الرومانية ومنها بلاد ايمازيغن, هذا الحدث سيساعد على انتشارها السريع وفي نفس الوقت ستنسلخ الجماعة الامازيغية المسيحية عن قيمها القومية وتتخلى عن ولائها لجغرافيتها, وتستبدلهما بقيم المسيحية التسامح مع العدو والمحبة للعدو (الاستعمار) والولاء لسلطة الاخوة الدينية ( الاستعمار الروماني) والامتثال لقوانينه المجحفة واعماله الوحشية في شمال افريقيا, ولم تندد الكنيسة في بلاد ايمازيغن بالاضطهاد الممارس ضد الامة الامازيغية, بل العكس ما حدث, فقد خدمت الكنيسة الاستعمار الروماني وسياسته الاستبدادية والاستعبادية للامة, وقد يكون القدِّيس أوغسطين نموذج لهذه الخدمة والتبعية .
لم يقدم الدين المستورد السلطوي للامازيغ تحت الاحتلال, لا الحرية المنشودة ولا السلام والعدالة ولا الاستقلالية, و رغم الاختلاف بين المعتقدين ( المسيحية والاسلام) في اهدافهما الاستراتيجية, ( اممية المسيحية و عرقية الاسلام) والدور السيْ للاسلام في بلاد ايمازيغن, فان الدين لم يخدم الا السلطة سواء المحلية او السلطة الاستعمارية.
دخل الاسلام بلاد ايمازيغن غازيا, قاتلا, سابيا ومستعمرا, انتشر بالارهاب والعنف, وما كان للعزل والفقراء الا القبول بالاسلام المجهول, للحفاظ على الوجود واستمرارية السلالة, و ما كان ايمازيغن يجهلونه ان الايديولوجية الاسلامية تختلف عن المسيحية رغم ان كلتا العقيدتين خدمتا السلطة الاستعمارية, فاذا كانت المسيحية حثت على التسامح والمحبة و الامتثال للقوانين الرومانية, فان الاسلام آمر بقتل الامازيغ وسبي الاناث والاطفال ونهب الخيرات ( الغنيمة), "فكلوا مما غنمتم حلالا طيبا واتقوا الله ان الله غفور رحيم" الانفال, 69, "ما كان لنبي ان يكون له اسرى حتى يثخن في الارض" الانفال, 68.
يقول بن الأثير ( الكامل في التاريخ ) " بلغت غنائم موسى بن نُصير, فاتح المغرب , سنة 91 هجرية , ثلاثمائة ألف رأس سبي , بعث خمسها الى الخليفة الوليد بن عبد الملك , أي ستين الفا "
وعن ابن كثير ( البداية والنهاية )" بعث موسى ابنه مروان على جيش فأصاب من السبي مائة ألف رأس، وبعث ابن أخيه في جيش فأصاب من السبي مائة ألف رأس أيضا من البرير، فلما جاء كتابه إلى الوليد وذكر فيه أن خمس الغنائم أربعون ألف رأس قال الناس: إن هذا أحمق، من أين له أربعون ألف رأس خمس الغنائم ؟ فبلغه ذلك فأرسل أربعين ألف رأس وهي خمس ما غنم، ولم يسمع في الاسلام بمثل سبايا موسى بن نصير أمير المغرب"
من اجل المصالح المادية والروحية (الايمانية العاطفية), اسلمت القبائل البربرية وتعرب لسانها أول الامر في المدن مثل تونس وتلمسان وفاس وغيرها,وتبعتها موجات التعريب في الوسط البدوي خصوصا الزناتي والصنهاجي لهدف ساذج نيل شرف النسب الشريف المقدس, وهذا ما كان ليتم لولا التأثير السلبي للتعاليم المحمدية (الاسلام في خدمة العروبة ). وبسبب الاخوة الدينية, سمح لعدد من المهاجرين للاستطان في بلاد ايمازيغن, ولسبب العاطفة الايمانية رسمت اللغة " المقدسة" في مؤسسات الدولة الامازيغية, وكما قلت سابقا فالمسيحية تختلف عن الاسلام, فهذا الاخير اقتحم المكان ليلغي كل ما هو محلي, اذابة التراث المادي والفكري الامازيغيين, اماتة اللغة الامازيغية, ابادة الهوية الامازيغية وهذه الاستراتيجية التدميرية ساهمت في تنفيذها الجماعات البربرية السلطوية كذلك من دون ادراك لعاقبة جريمتها اللاانسانية.
المسيحية باعبارها انذاك ايديولوجية الاستعمار الروماني, طالبت القوم الامازيغي بالرضوخ للقوانين الرومانية, لكن من دون المطالبة بالتخلي عن الهوية الامازيغية, اما الاسلام العرقي فاستراتيجيته كانت ولا زالت ابادة الهوية الامازيغية لبلاد ايمازيغن (شمال افريقيا) واستبدالها بالهوية الاعرابية لاهل الحجاز والنجد( تعريب الارض والانسان والحيوان و...) ,
سيكولوجية الخنوع والانصهار في ثقافة الاحتلال في زمن الرفض انتج نقيض فكراليقين و من داخل نفس الفكر انتج مرجعية تحرير القوم الامازيغي من الاستعمار وتحريره من التبعية الروحية للمجمع اللاهوتي الاستعماري.
انتج واقع البؤس والاضطهاد, الدوناتية, الفكر الجماعي والبديل الموضوعي للتصدي للمذهب الرسمي نظريا وممارسة, لم تكن الدوناتية حركة تصحيحية دينية فحسب, بل كانت ثورة قومية واجتماعية ضد الاستعمار الروماني, وبهذا شكلت الارضية المرجعية الفكرية والتطبيقية للمقاومة الامازيغية, وللقوم الامازيغي عامة, الذي عانى من الاضطهاد القومي والاجتماعي, وانتشر المذهب الدوناتي بين ايمازيغن ما حفز لقيام بثورات مسلحة ضد الوجود الاستعمار الروماني, من بينها ثورة فيرموس, وبقيت الدوناتية مذهب الثوار القوميين حتى بعد موت القديس دونات 355م. ولم يفلح القديس أوغسطين خادم كنيسة المحتل الروماني اقناع الدوناتيين على التخلي عن اللاهوت التحرري, مذهب الفقراء والاحرار, واعادتهم للامتثال لاوامر الاستعمار والمجمع الكنسي الروماني, واستمرت الدوناتية حركة ثورية رافضة للمذهب الرسمي للاستعمار لقرون عديدة, كما مهدت لظهور مذاهب اخرى معادية للمذهب الرسمي للرومان وكنيسته.
اذا كانت الدوناتية البديل الثوري للنخبة الدينية القومية الامازيغية ضد عمالة الكنيسة وتبعيتها للسلطة الاحتلالية الرومانية والمرجع النظري للثورة المسلحة, فان المذاهب الشيعية في زمن الاحتلال الاعرابي كانت الصيغة الجديدة لاعادة انتاج اللاهوت التحرري الدوناتي.
الاستقلالية والحرية والكرامة من الثوابت الامازيغية, وبما ان المذاهب الشيعية كانت نقيض للمذهب الايديولوجي الاموي الاستعماري, فقد تبنته النخبة الامازيغية بما يجسده من قيم المساواة والحرية والاستقلالية و رفض لسلطة الاحتلال العربي, فقد انتشرت المذاهب الشيعية بين ايمازيغن واصبحت مرجعية للثورة الامازيغية ضد السلطة الاموية الاستعمارية, الثورة التي قادها ميسرا المدغري للاطاحة بولاة الدولة الاموية في المروك, لتتوسع الثورة في كامل التراب الامازيغي ( شمال افريقيا),وكانت معركة واد شليف صدمة على النظام الاستعماري الاموي العربي, فقد قتل فيها الكثير من قادة الاستعمار وسميت لديهم بمعركة الاشراف سنة 742, وعلى اثر بلوغ الخبر لهشام الاموي صرح بعنجهية واستكبار " والله لاغضبن لهم غضبة عربية, ولابعث لهم جيشا أوله عندهم وآخره عندي" الا ان الغضبة البدوية العرقية لم تفلح في اخضاع القوم الامازيغي لارادة لاحتلال, ورغم الجيش الجرار الذي ارسله هشام, الا انه انهزم بدوره على يد قوم يدافعون عن ارضهم وحريتهم و استقلالهم و ارزاقهم.
يقول ابن عذاري "وفي سنة 122 كانت ثورة البربر بالمغرب فخرج ميسرة المدغري وقام على عمر بن عبد الله المرادي بطنجة فقتله وثارت البرابر كلها مع أميرهم ميسرة ثم خلف ميسرة على طنجة عبد الأعلى بن حديج وزحف إلى إسماعيل بن عبيد الله بن الحبحاب إلى السوس فقتله ثم كانت وقائع كثيرة بين أهل المغرب الأقصى وأهل أفريقية يطول ذكرها وكان المغرب حينئذ قوم ظهرت فيهم دعوة الخوارج ولهم عدد كثير وشوكة كبيرة وهم برغواطة وكان السبب في ثورة الأمازيغ وقيام ميسرة انها انكرت على عامل ابن الحبحاب سوء سيرته كما ذكرنا وكان الخلفاء بالمشرق يستحبون طرائف المغرب ويبعثون فيها إلى عامل أفريقية فيبعثون لهم الأمازيغ السنيات فلما أفضى الامر إلى ابن الحبحاب مناهم بالكثير وتكلف لهم أو كلفوه أكثر مما كان فأضطر إلى التعسف وسوء السيرة فحينئذ عدة البرابر على عاملهم فقتلوه وثاروا بأجمعهم على ابن الحبحاب ". ابن عذاري - البيان المُغْرِب في اختصار أخبار ملوك الأندلس والمغرب.
ويقول ابن خلدون:" خرج كتامة على بني الاغلب بدعوة الرافضية, قام بها فيهم ابو عبد الله المحتسب الشيعي داعية عبيد الله المهدي, فكان ذلك آخر عهد العرب بالملك والدولة الافريقية. واستقل كتامة بالامر من يومئذ ثم من بعدهم برابرة المغرب, وذهبت ريح العرب ودولتهم من المغرب وافريقية". تاريخ ابن خلدون.
ساهم المذهب الشيعي في اشعال نيران الثورة التحررية واستقلال بلاد ايمازيغن عن الاستعمار الاموي العربي, وتأسيس مماليك وامارات امازيغية, ومنها مملكة بورغواطة وامارة تلمسان وامارة مكناسة و إمارة مدرار بسجلماسة وامارة ناكور. بقيت بلاد ايمازيغن بعد ذلك ولقرون عدة بلاد مستقلة وحرة, الى ان سقطت من جديد في براثين الاحتلال الاجنبي المتوحش.
ايمازيغن و تعني الاحرار, قوم يتنفس الحرية والاستقلالية والمساواة الاجتماعية, من اجل هذه الثوابت, تحالفوا مع اعداء اعدائهم واعتنقوا المذاهب والافكار المعادية لاعدائهم, ثاروا في وجه الغزاة, لهدف نبيل ومشروع التحرر من نير الاستعمار.
تاريخ حافل بالدروس والعبر, مسطر بحروف من الدم والعزة, يجب دراسته وفهمه من اجل تغيير الواقع الراهن الاستعماري الاستغلالي.
خرجت الدوناتية من مسرح المعارك المذهبية, و واصلت المذاهب الشيعية مسيرة الصراع والصمود. في الشروط التاريخية الراهنة محليا واقليميا, من ابادة للهوية و الاضطهاد العرقي ومن الصراعات المذهبية في اكثر من منطقة , فمن المعقول والمنطقي على المؤمنين المحليين من بقي منهم على عهد اجدادهم الاستفادة من هذه الاوضاع, والاستفادة من اجابيات الارث الفكري - المذهبي الثوري الدوناتي والشيعي, لانتاج واعادة الانتاج في هذه الظروف الخاصة لمذاهب الثورة الشعبية اللاهوتية والاجتماعية, وهنا اطرح قضية التحالف بين الطرفين وتشكيل الاطروحة الثورية كسلاح مادي في ايدي الجماهير الشعبية الامازيغية في كفاحها التحرري من اجل الحرية والاستقلالية والعدالة الاجتماعية, فلم يبقى في قارة افريقيا بلد تحت الاستعمار الاستطاني الا بلاد ايمازيغن الخاضعة للنظام الابارتهايدي العروبي,



#كوسلا_ابشن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مقاطعة نجوم ثقافة اغتصاب القصر
- انتخابات ام بيعة معاصرة
- الاسلاميون يحرمون المكونات التراثية الامازيغية
- الزنا الحلالية عند الاسلاميين
- 20 غشت 1953, حلقة من حلقات مخططات المؤامرة الاستعمارية
- جدلية التحرر الوطني-القومي والتغيير الاجتماعي
- الصحراء بين الهوية وتقرير المصير
- أنوال, درس من زمن العزة والحرية
- البورجوازية الفرنسية تضحي بشعبها من اجل مصالحها
- بين اشرف الخلق والاسوة الحسنة, نقطة استفهام
- من بول البعير الى رسم الهويات
- التقية مبدأ اساسي للزاوية بن كيرانية
- العداء للامازيغ وللامازيغية بين الاسلام والعروبة
- النضال الثوري التحرري وحده من سيغير الواقع الامازيغي
- غزوة جديدة لصبية التمركس العروبي في الجامعة المروكية
- رسالة شعبنا القبايلي الامازيغي في ذكرى تخليد الربيع الامازيغ ...
- من السبايا الامازيغيات الى السبايا الايزيديات
- بلجيكا تدفع ثمن التسامح والتساهل مع العقل الارهابي
- الفرنكوفونية والعروبية, وجهان للغزو الثقافي الاستعماري
- الاسلام وديسبورا الشمال الافريقي بأوروبا


المزيد.....




- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - كوسلا ابشن - المعتقد الديني بين العاطفة والعقل لدى ايمازيغن