أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - كوسلا ابشن - الفرنكوفونية والعروبية, وجهان للغزو الثقافي الاستعماري















المزيد.....

الفرنكوفونية والعروبية, وجهان للغزو الثقافي الاستعماري


كوسلا ابشن

الحوار المتمدن-العدد: 5109 - 2016 / 3 / 20 - 20:35
المحور: الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني
    


الفرنكوفونية والعروبية, وجهان للغزو الثقافي الاستعماري

يتميز مفهوم الفرنكوفونية بأبعادها المختلفة, اللغوية والسياسية والثقافية والايديولوجية والابعاد التربوية والتنظيمية, هذا المفهوم المتعدد للفرنكوفونية المتجلى اولا في الفرانكوفونية اللغوية والثقافية, سيطرت هذه اللغة في المواقع العالمية وخصوصا في رسميتها او شبه الرسمية في المستعمرات السابقة لفرنسا وفي المجتمعات التأثير اللغوي, سواء بزيادة المتحدثين باللغة الفرنسية والتواصل بها في العالم او لما هو مهم واساسي لفرنسا, التبعية الاقتصادية والساسية والثقافية. عالمية اللغة الفرنسية, عملية قسرية رسختها قوة الألة العسكرية والايديولوجية للنظام الاستعماري بدأ بتحطيم مناعة اللغات والثقافات شعوب المستعمرات, وانتهاءأ بغرس وهم تفوق اللغة والثقافة لدولة الاحتلال الفرنسي, والنتيجة الدراماتيكية, اقصاء اللغات و الثقافات الاصلية للشعوب, وترسيم اللغة الاستعمارية في الادارة و التعليم و الاعلام والتأليف في البلدان التابعة لفرنسا, هذه الحالة الشادة من قدمت لفرنسا الدور الفاعل في الساحة الدولية و لتلعب الفرنكوفونية دور فعال عالميا على المستوى اللغوي و الثقافي والسياسي.
اللغة والثقافة الفرنسيتين المحميتان بنظم ومؤسسات رسمية في الدول الفرنكوفونية ومن هذه الدول المروك السلطوي المحافظ على ارث اسياده من اللغة والثقافة الفرنسيتين و المدافع عنهما بصفته تابع و عضو في المؤسسة الفرنكوفونية و راعي للمصالح الفرنسية في اطار تبعية النظام للمركز الامبريالي الفرنسي.
المشروع الايديولوجي والسياسي والثقافي الفرنكوفوني ليس فقط صياغة مضادة للمشروع الثقافي الانجلو-سكسوني, بل هو مشروع استمرارية الارث الفرنسي الاستعماري واخضاع البلدان الفرنكوفونية للتبعية الاقتصادية والسياسية والثقافية للمركز الفرنسي, في هذا الاطار اسس ما سمي بالمنظمة الفرنكوفونية, تمولها وتوجهها فرنسا وتحرك بيادقها الشطرنجية حسب ارادتها وسياستها واستراتيجيتها القريبة والبعيدة المدى.
بمجئ ميتران للحكم 1981, سارع الى تحويل الفرنكوفونية الى اداة سياسية بديلة للمشروع العولمي الامريكي, فقد اعلن رؤية فرنسا للفرنكوفونية في كلمته في مؤتمر القمة الخامسة للفرنكوفونية في جزيرة موريس, 17 اكتوبر 1993: " فرنكوفونية ليست مجرد استخدام اللغة بل هي ارادة المنظمة لرؤية جديدة للعالم". هذه الرؤية الجديدة, هي في حد ذاتها استراتيجية فرنسا للحفاظ على مصالحها على المستوى العالمي, ليس فقط في نشر اللغة والثقافة الفرنسيتين فحسب بل الحفاظ على المواقع الاقتصادية التقليدية ( افريقيا, الهند-الصينية والكريبي ) وتنافسها داخل المعسكر الامبريالي للبحث عن مواقع اقتصادية جديدة, الصراع من اجل تقسيم الكعكعة الدولية (افريقيا واسيا وامريكا اللاتينية) بين الاطراف الامبريالية, سواء بسياسة الاستلاب الثقافي او بسياسة الاستغلال الاقتصادي عبر القروض و"المساعدات" الاقتصادية و الاستثمارات او بالتدخل العسكري, وحالة التدخل العسكري الفرنسي في ازواد نموذج للسياسة الفرنكوفونية لفرنسا.
ستراتيجية تعليم اللغة الفرنسية في المستعمرات هو فعل سياسي واقتصادي وثقافي, وعامل ضروري للتواجد الفرنسي في العالم لفترة ما بعد الاستعمار المباشر, والهيمنة الاقتصادية والسياسية في المجال الجغرافي الاجنبي للاستهلاك اللغوي والثقافي, يعني فرض التبعية الاقتصادية والسياسية والثقافية على البلدان الفرنكوفونية المستعملة للغة الفرنسية اما كلغة رسمية او شبه رسمية اوحتى كلغة ثانية او لغة جهوية (كيبيك).
النظام الكولونيالي العروبي عضو في المنظمة الفرنكوفونية وعضو فاعل في كل مؤسساتها, واللغة الفرنسية هي لغة ثانية في الدولة بعد اللغة الاستعمارية الاولى, اللغة العربية الالزامية, لكنها لم تستطيع فرض نفسها كلغة وطنية من جهة لكون ايمازيغن يجهلون هذه اللغة الاجنبية ومن جهة اخرى بوجود اللغة الوطنية الاصلية, اللغة الامازيغية, رغم اقصاء هذه الامازيغية من المؤسسات الكولونيالية, فهي عنصر صامد في التربة المحلية .
بعد انتهاء مهمة دولة الحماية ونقل السلطة من هذه الاخيرة الى سلطة الخلافة الاستعمارية , سنت سلطة الاستطان الاستعماري العروبي سياسة لغوية جديدة تضمن استمرارية سيادة العرق العروبي الاستطاني على ارض ايمازيغن وذلك بانتهاج سياسة التعريب اللغوي, لكن من دون منع او تقييد دور اللغة الفرنسية في المجال الاقتصادي والاجتماعي والثقافي, لكن مع الحرمان المطلق للغة الامازيغية, لغة الارض والشعب, وهكذا أتت الدساتير العروبية بالاعتراف برسمية اللغة العربية, لغة وحيدة المعترف بها, لفسح المجال لتعريب الشعب الامازيغي من خلال مؤسسات النظام الاستعماري الجديد وخصوصا في مجال التعليم والاعلام و الادارات المخزنية, من دون خلق مشاكل للغة الفرنسية في المؤسسات المذكورة سلفا, ورغم عدم رسمية اللغة الفرنسية الا انها تعد اللغة الثانية والاكثر استهلاكا من طرف النخبة العروبية السياسية والثقافوية,( فهي من مريدي زاوية الشيخ اليوطي وخريجي البعثات الثقافية الفرنسية وجامعاتها بفرنسا ومن بعدهم ابنائهم واحفادهم , وهي من يحث على استمرارية هيمنة اللغة الفرنسية ). في اطار التبعية الاقتصادية والثقافية واللغوية, فالنخبة محتاجة الى الفرنسية ليس كمجرد لغة التداول فقط, بل كلغة اقتصاد, لغة الابتكار العلمي والتحديث والتوظيف المهني, فالعربية ليست لغة العلوم والتكنولوجية, فلذا فهي غير قادرة في التوظيف العلمي, فمهمتها تنحصر في وظيفة التعريب اللغوي للشعب الغير العربي, الامازيغي المغترب (الاغتراب), القابع تحت نير الاستعمار الاستطاني العروبي والاستلاب الاجنبي.
بلاد ايمازيغن كانت ولا زالت ساحة للغزو الثقافي الاستعمار, من غزو الى اخرى, لتتعرض في الزمن الاذلال المعاصر لثنائية الغزو بين الفرنسي والعروبي, بين المتقدم والمتخلف, الا انهما وجهان للاستعمار الاجنبي الممارس للاضطهاد القومي والاجتماعي والثقافي.
مباشرة مع تحويل السلطة السياسية للاستعمار الاستطاني العروبي, سينتهج النظام العرقي الشوفيني السياسة العرقية اللغوية والثقافية, فرض العروبة بتوظيفها الايديولوجي المرتبطة بالاسلام والوحدة العرقية (وحدة العرب).
اللغة والثقافة العربيتين, هما معا اجنبيتين, انتشرتا بالفعل الاستعماري العربي لبلاد ايمازيغن, وليس من الموضوعية العلمية تحديد عروبة ارض ايمازيغن بسبب حضور لغة عربية مؤسساتية و دسترتها وحضور الكتابة المدونة (اللامادية) في المشهد الثقافي, والا سنسقط في متاهات نظرية, ستؤدي مثلا لظهور دول اخرى تدعي احقيتها في مستعمراتها السابقة بدعوى انتشار لغتها وثقافتها في هذه المناطق, فبماذا سيواجه دعاة عروبة بلاد ايمازيغن ان ادعت الدولة الفرنسية بفرنسية الدول الفرانكوفونية ومنها دول شمال افريقيا الامازيغية, بدعوى الحضور الواسع للغة والثقافة الفرنسيتين, الارث الاستعماري الفرنسي, مثله مثل الارث الاستعماري العروبي.
على اي اساس يدعوا الاتجاه العرقي الشوفيني في بلاد ايمازيغن بعروبة البلاد و بالدعوة لوحدة بلاد ايمازيغن مع بلاد العروبة , هل على اساس الشعور بالانتماء للقومية العربية؟؟؟, ام على اساس الانتماء للاسلام وللغة المؤسساتية؟؟؟ ام على اساس احقية الغنيمة التاريخية؟؟؟.
العروبية الشوفينية في التعبير الاخير ايديولوجية التدمير الشامل لثقافات ولغات الشعوب الاصلية المقهورة القابعة تحت سيطرة الكولونيالية العروبية التي تمارس كل اشكال القهر المادي والفكري لمنع هذه الشعوب من تحقيق استقلاليتها وحريتها وسيادتها.
الغزو اللغوي والثقافي هو من ركائز الانظمة الاستعمارية هدفه اطالة امد نهب واستغلال خيرات الشعوب المستعمرة (فتح الميم), هذا ما يستنتج من تاريخ الاستعمار, الا في حالة
الكولونيالية العروبية فايديولوجيتها العرقية الاستعمارية لا تقارن بالايديولوجيات العرقية الاخرى, فهي الوحيدة, ليس في تميزها الوحشي في تدبير سياسة التمييز العرقي, بل في سياستها الاستراتيجية في تذويب الهويات الغير العربية في مستعمراتها, تغيير الهويات الطبيعية للشعوب بالهوية الزائفة العروبية بالعنف المادي والروحي.
فرض اللغة والثقافة العربية على الامة الامازيغية بقوة المؤسسة العسكرية والايديولوجية العرقية الرجعية يهدف بالاساس الى صناعة شعب يدين للعروبة الاستعمارية, شعب منسلخ عن جذوره ومغترب (الاغتراب) عن ذاتيته اللغوية والثقافية والحضارية, صناعة شعب قابل للاستعمار, مستعد لتبعية الاجنبي و مؤمن بانتمائه لاصل المستعمر(كسر الميم) يفكر بعقل المستعمر وينفذ استراتيجية الاستعمار.
اذا كان الغزو اللغوي والثقافي الفرنسي يهدف الى الى اخضاع شعوب الشمال الافريقي للتبعية الاقتصادية والسياسية والثقافية للمركز الفرنسي, فان اللغزو اللغوي والثقافي العروبي يهدف الى ما هو اخطر من ذلك, يهدف الى تحويل هوية ايمازيغن الى هوية العرب او الابادة الجماعية الهوياتية, وجعل بلادهم, بلاد عربية, يهدف تزييف هوية الانسان الامازيغي وارضه تحقيقا لنظرية ( الغنيمة الابدية) في مصلحة شرذمة من المستعمرين يسيطرون على الارض والشعب بالحديد والنار وينهبون خيرات وارزاق ايمازيغن بكل حرية من دون ادانة دولية بسبب المصالح المشتركة للانظمة الاستعمارية والامبريالية, ولا برد فعل امازيغي جماهيري ثوري ينهي معانات هذه الامة المقهورة مع الاضطهاد القومي والاجتماعي والسياسي .
الثقافة الاستعمارية عرو-فرانكوفونية, ثقافة غازية, استلابية ومشوهة , تكرس التبعية والاغتراب, وهي قمعية بفعل طمس الثقافة المحلية و منع الوعي الذاتي, والتنويري التاريخي والثقافي والحضاري, الوعي المفكك للاساطير الثقافية الاستعمارية, هذه الثقافة المهيمنة في غير تربتها بواسطة القمع الجسدي والقمع الايديولوجي والقمع المؤسساتي والاغراء المالي و الوظيفي وكل اشكال الاغراءات المادية والمعنوية.
عرفت شمال افريقيا اشكال وانواع من الغزو اللغوي والثقافي, لكن رغم قوة وبطش القوى الغازية فانها لم يستطيع الاستلاب اللغوي والثقافي المكوث الى الابد في هذه البلاد, لا الارمنة ولا الفرنسة ولم يصمد التعريب الى الابد رغم اطالة الزمن الاستعماري, و الهيمنة المؤقتة للمقولة الرجعية الميتافيزيقية ( انا ارسالناه قرأنا عربيا), فالسياسة العرقية, اللغوية والثقافية, في فترة من فترات التاريخ ستنتج نقيضها وحافر قبرها الازلي, بعملية الادراكي الواعي للواقع الملموس وتحول اللمخزون الباطني المقموع الى وعي يدرك ذاته, مقاوم لادوات القهر الذاتي المادية والفكرية, بانتاج ادوات الممانعة الذاتية المضادة للاغتراب الذاتي و القادرة على تحطيم ايديولوجية اوهام التفوق اللغوي والثقافي للاستعمار الاستطاني العروبي وتحرير العقل الامازيغي من رواسب ثقافة القرون الوسطى الحجازية والمساهمة في تحرير المجتمع الامازيغي من عرقية النظام الكولونيالي.
الهيمنة اللغوية والثقافية المعاصرة مولها ودعمها الاستعمار الاوروبي والفرنسي بالخصوص لاهدافه الاستراتيجية, فمن تنظيم المؤتمر القومي العربي في باريس 1913, الى فتح مكتب عرقي استعماري تحت اسم (مكتب المغرب العربي ) في برلين 1943 بعاصمة النظام النازي انذاك وتمويل ودعم من هذا النظام العرقي الاجرامي. مشروع يستمد افكاره من الايديولوجية العرقية النازية وتطبيقها في مستعمرة الشمال الافريقي لابادة ايمازيغن, كما فعلت النازية باليهود والشعوب الغير الجرمانية (الارية).
بالمساعدة الاوروبية هيمنة اللغة والثقافة العروبية الاستعمارية, ومصادرة حقوق ايمازيغن اللغوية والثقافية والاقتصادية والسياسة في بلدهم الاصلي شمال افريقيا, هذه البلاد المغزية التي صعبت على شبكات الاجرام العالمي الحالية في تنفيذ مقولة الشوفيني العروبي ميشيل عفلق "ان حدود الامة العربية, هي حدود الوجود العربي", ولم يتحقق حلم السلفي الشوفيني علال بالفاشي " مشكلتنا ليس جلاء الفرنسيين, بل مشكلة كيف جلاء البربر", حلم راود اسلاف الاستعمار العروبي الهمجي ولم يستطيعوا تحقيقه لا بسيف الاولين ولا بالاستبداد والابادة والجماعية ولا حتى بالتنويم الايديولوجي والهيمنة اللغوية والثقافية ومصادرة حقوق الامة الامازيغية, بفضل المخزون الممانع في سيكولوجية احرار ايمازيغن, والتي تنفجر في شكلها الدفاعي النضالي المقاوم للذوبان والاندثار الازلي.
صراع بين قوى الاستعمار وقوى التحرر, قد يطول لكنه في مرحلة ما من تاريخ الصراع, سينهزم المشروع الاستعماري العروبي وان طال الزمن, كما انهارت كل المشاريع الاستعمارية السابقة, لان الكولونيالية العروبية قوة قاهرة و مضطهدة (كسر الهاء) و ايمازيغن امة مقهورة ومضطهدة في ارضها, والتجارب التاريخية علمتنا ان ارادة الشعوب في التحرر لن تقهر, رغم قوة وجبروت القوى الاستعمارية. والعروبية الاستعمارية ستنهار عاجلا ام اجلا في غير موطها الاصلي. ستزول كل الهويات الزائفة ولا تمكث في ارض ايمازيغن الا الهوية الاصلية الضاربة في اعماق الزمن التاريخي.



#كوسلا_ابشن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاسلام وديسبورا الشمال الافريقي بأوروبا
- حوار الاديان ام صراع الاديان
- جروح الريف لن تندمل الا بالاستقلالية
- اغتيال الطالب عمر خالق مناضل الحركة الثقافية الامازيغية بموق ...
- المنتقدين للعرقية هم عبيد لاْسوء المذاهب العرقية
- ذكرى 19 يناير, بين التحقير -الاوباش- والمقابر الجماعية
- السنة الامازيغية رمز القوة في عصر الخنوع
- العرقية, النظرية والممارسة
- الغزو او الفتح النتيجة هي الاحتلال
- من هم عملاء الصهيونية في شمال افريقيا؟؟؟
- سياسة التسامح غير مجدية مع اعداء الانسانية
- السلطة الكولونيالية العروبية وتقرير مصير لقبايل
- عقيدة القتل والكراهية
- العودة الى ارض الاجداد حق طبيعي وانساني
- ال علوي سلطة احتلالية
- يشترون الموت بأموالهم
- موقف الشوفينية العروبية المشرقية من الامة الامازيغية
- اللعبة الانتخابية وشرعنة الكولونيالية
- ذكرى مسرحية (( ثورة الشعب و الملك ))
- هلوسة تقسيم ما ادعي باطلا ب((( المغرب العربي )))


المزيد.....




- مبنى قديم تجمّد بالزمن خلال ترميمه يكشف عن تقنية البناء الرو ...
- خبير يشرح كيف حدثت كارثة جسر بالتيمور بجهاز محاكاة من داخل س ...
- بيان من الخارجية السعودية ردا على تدابير محكمة العدل الدولية ...
- شاهد: الاحتفال بخميس العهد بموكب -الفيلق الإسباني- في ملقة ...
- فيديو: مقتل شخص على الأقل في أول قصف روسي لخاركيف منذ 2022
- شريحة بلاكويل الإلكترونية -ثورة- في الذكاء الاصطناعي
- بايدن يرد على سخرية ترامب بفيديو
- بعد أكثر من 10 سنوات من الغياب.. -سباق المقاهي- يعود إلى بار ...
- بافل دوروف يعلن حظر -تلغرام- آلاف الحسابات الداعية للإرهاب و ...
- مصر.. أنباء عن تعيين نائب أو أكثر للسيسي بعد أداء اليمين الد ...


المزيد.....

- روايات ما بعد الاستعمار وشتات جزر الكاريبي/ جزر الهند الغربي ... / أشرف إبراهيم زيدان
- روايات المهاجرين من جنوب آسيا إلي انجلترا في زمن ما بعد الاس ... / أشرف إبراهيم زيدان
- انتفاضة أفريل 1938 في تونس ضدّ الاحتلال الفرنسي / فاروق الصيّاحي
- بين التحرر من الاستعمار والتحرر من الاستبداد. بحث في المصطلح / محمد علي مقلد
- حرب التحرير في البانيا / محمد شيخو
- التدخل الأوربي بإفريقيا جنوب الصحراء / خالد الكزولي
- عن حدتو واليسار والحركة الوطنية بمصر / أحمد القصير
- الأممية الثانية و المستعمرات .هنري لوزراي ترجمة معز الراجحي / معز الراجحي
- البلشفية وقضايا الثورة الصينية / ستالين
- السودان - الاقتصاد والجغرافيا والتاريخ - / محمد عادل زكى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - كوسلا ابشن - الفرنكوفونية والعروبية, وجهان للغزو الثقافي الاستعماري