أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كوسلا ابشن - الغزو او الفتح النتيجة هي الاحتلال















المزيد.....

الغزو او الفتح النتيجة هي الاحتلال


كوسلا ابشن

الحوار المتمدن-العدد: 5011 - 2015 / 12 / 12 - 21:41
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    




نشر مفال في منتديات ستار تيمز يقول كاتبه: "ان تصوير الفتوحات الإسلامية في أفريقيا بأنها عملية غزو منظم وأنها مظهر من مظاهر الاستغلال الديني تصوير لا وجود له إلا في الخيال الخصيب
لبعض المفكرين الغربيين ،لأن الحقائق التاريخية تفند هذا جملة وتفصيلا".

ويضيف :"الفتح الإسلامي لم يتعامل بمنطق الحرب، وإنّما تعامل مع الشعوب والدول بمنطق الحرّية الإنسانية، وتخليص الإنسان من الوثنية بطريقة سلمية ليس فيها شيء من العنف أو التعسّف"

مفهوم الغزو, حملة عسكرية ضد العدو المفترض في عقر داره, يعني النهب والسبي بالعنف والقوة,وكان ابرز غزوة في عهد الاسلام المدني, غزوة محمد ضد بني قريظة (يهود ) عام 5هـ , وقتله بدماء باردة لكل من ظهرت عليه علامة البلوغ وسبيه للاطفال (ت) والنساء, وبعد رحيل محمد , قام العرب بغزوات خارجية ضد الشعوب الغير عربية كانت اكثر دموية واغتنموا الكثير من الغنائم لا تقارن بغزوة بني قريظة اوبغزوة خيبر.
الفتح اصطلاحيا احتلال بلاد الشعوب الاخرى بدون استعمال القوة (سلميا) بالاستسلام وضم هذه البلاد لسلطة دولة الاحتلال (الفاتحة), وبالنسبة للكثير من العرب المسلمين, الفتوحات ارادة الاهية لنشر العقيدة الاسلامية واللغة العربية وضم البلاد المفتوحة للدولة الفاتحة (العربية) الاسلامية لتصبح من ملكيتها بارادة الله.
الحقائق التاريخية بالنسبة للكاتب, الفتوحات تخليص الشعوب من الديانات الوثنية بشكل سلمي من دون عنف, باعتبار (الفاتح) العربي هدفه التبشير بالرسالة الالهية السلمية وليس من نيته التعامل بمنطق الحرب لنشرها وتطبيقها في البلاد ( المفتوحة ).
حسب المنطق الصوري ف(الفتوحات ) العربية لشمال افريقيا لم تكن تهدف لاحتلال بلاد ايمازيغن وقتلهم وسبي اطفالهم ونسائهم ونهب خيرات بلادهم, بل جاءت نتيجة ارادة الله لتخليص ايمازيغن من العبادات الوثنية وادخالهم في دين الله افواجا, ونقلهم من بداوة مملكة نوميديا ومملكة موريطانيا (عن بن العذاري " افريقية كانت ظلا واحد من طربلس الى طنجة وقرى متصلة ومدائن منظمة حتى لم يكن في اقاليم الدنيا اكثر خيرات ولا أوصل بركات ولا أكثر مدائن حصونا من اقليم افريقا والمغرب" ), ونقلهم الى الحضارة العربية ( النخلة والخيمة و وأد البنات), يقول ابن خلدون " العرب ابعد الناس عن الصنائع والسبب في ذلك انهم اعرق في البدو وأبعد عن العمران الحضري " ,الموضوعية العلمية تأكد ان من لا يملك لا يعطي.
منطق الكاتب "يفند" الخيال الخصب للمستشرقين, لكون الاحتلال نتيجة لحرب استعمارية الهدف منه النهب والقتل والسبي وهذا ما يتعارض حسب هذا المنطق مع (الفتح) الاسلامي السلمي الهادف لهداية الامازيغ لدين الحق وتعليمهم لغة الجنة العربية و"تخليصهم" من الفقر والجهل و"تحريرهم" من العبودية.
العروبي يرى الى حد انفه,و كل ما هو ابعد من انفه يضنه سراب وخيال, يستحيل على القادس للعروبة-اسلام ان يتحرر من نسقه المعرفي ويمتثل للمناهج العلمية والتحاليل الموضوعي المنفصلة عن الايديولوجية المثالية, لان التحرر يعني هدم اساطير القرون المشكلة للحضارة المتخيلة والامة الانسانية, النبيلة والمثالية.
خضوع الكاتب للبنية المعرفية الاسطورية, جعلته لا يرى في الفعل الاستعماري العروبي الا عملا عادلا وانسانيا ومشروعا وايجابيا في خدمة الشعوب (الانسانية), فالبنية تشكلت حسب ارادة الفاعل الاساسي للبناء النسقي, فالمتبني للنسق لا يتناقض مع مضمونه الفكري وتجلياته الميدانية, وهو حريس على الدفاع عنه وانتقاد الفكر النقيض بكل الوسائل وان لم يستطيع فبخلق الاكاذيب وفبركة التهم و تبرير الاستعمار بفعل ارادة الله .
وضعية شمال افريقيا بين الفتح واللغزو, اذا كان الفعلين يؤديان بالنتيجة الى ضم بلاد ايمازيغن لسلطة الخلافة في دمشق, فهذا يعني حرمان الامازيغ من استقلاليتهم وحريتهم وتقرير مصيرهم بانفسهم وبالتالي خضوعهم لسلطة اجنبية تسير اموره المادية والروحية, ونتيجة فقدان السيادة والامتثال للاحتلال, ويبقى الشعب والارض خاضعان للسياسة الاستغلالية من نهب الانتاج المادي وهدم الانتاج الروحي وتراكم العملية ينتج عليه الخراب والزوال في خدمة للاستلاب والاغتراب وهذا ما اشار اليه ابن خلدون " في ان الامة اذا غلبت وصارت في ملك غيرها أسرع اليها الفناء".
الحقائق التاريخية الموضوعية تفند اوهام واكاذيب المستعمر العربي والخيال المدون و المتراكم عبر القرون حول الطريقة السلمية والانسانية ((لدخول)) العرب شمال افريقيا, ليس المستشرقون وحدهم من ينتقد هذه المزاعم, بل حتى التأريخ العربي الاسلامي اشاروا الى هذه الحقيقة, رغم ان كشفها لم يكن للموضوعية العلمية وانما للاعتزاز بقوة العرب وتمددهم في الارض واحتقار الشعوب المنهزمة والمقهورة, ( الكامل في التاريخ) لابن الاثير و (البداية والنهاية) لابن كثير وابن عذاري المراكشي( البيان المغرب في اخبار الاندلس والمغرب ) وغيرهم, لم يذكروا الصراع الدامي الذي دام سبعة عقود فحسب, بل دونوا الجرائم البشعة التي ارتكبها المجرمون العرب المسلمون باسلوبهم الوحشي اللاانساني في القتل والنهب واستعباد البشر,عن ابن كثير " امرعثمان عبد الله بن ابي السرح ان يغزو بلاد افريقية فاذا فتحها الله عليه فله خمس الخمس من الغنيمة, فساراليها ... وقتل خلقا كثيرا من اهلها " , وعن بن عذاري المراكشي, كتاب البيان المغرب , يقول "سار عبد الله بن ابي سرح حتى نزل باب مدينة قرطاجة, فحاصرها من كان معه من المسلمين حصارا شديدا أتي فتحت فأصاب فيها من السبي والاموال ما لم يحيط به الوصف وكان اكثر اموالهم من الذهب والفضة, فكانت توضع بين أيديه اكوام الفضة والذهب", و" قسم ابن ابي السرح السرايا والغارات من مدينة سيبطلة فبلغت جيوشه بقصر قفصة فسبوا كثير وغنموا فأذلت هذه الوقعة الروم بافريقية ورعبوا رعبا شديدا, فجاءوا الى الحصون والمعاقل, ثم طلبوا من عبد الله بن اسعد ان يقبض منهم ثلاثمائة قنطار من الذهب في السنة جزية على ان يكف عنهم ويخرج من بلادهم, فقبل ذلك منهم وقبض المال وكان شرط صلحهم" نفس المصدر, ويستمر الغزو والهمجية " وصل عقبة بن نافع الفهري إلى إفريقية ... فافتتحها ودخلها ووضع السيف في أهلها" ابن عذاري المراكشي، البيان المغرب. "رحل اليها حسان ونزل عليها فحاصرها حصارا شديدا حتى دخلها بالسيف فقتلهم قتلا ذريعا وسباهم ونهبهم وارسل لمن حوليها فاجتمعوا اليه مسارعين خوفا من عظيم سطوته وشدة بأسه فلما أتوه ولم يبقى منهم أحد أمرهم بتخريب قرطاجة وهدمها فخربوها حتى صارت كأمس الغابر " المصر السابق,
"كان الوالي على مصر يولي على افريقية فعزل حسانا وأمره بالقدوم عليه فعلم حسان ما أراد عبد العزيز بن مروان أخو عبد الملك فعمد الى الجوهر والذهب والفضة فجعله في قرب الماء واظهر ما سوى ذلك من الامتعة وانواع الدواب والرقيق وسائر انواع الاموال فلما قدم على امير مصر عبد العزيز أهدى اليه مائة جارية من بنات ملوك الروم والبربر فسلبه عبد الملك جميع ما كان معه من الخيل والاحمال والامتعة والوصاءف والوصفان ورحل حسان بالاثقال التي بقيت له حتى قدم على الوليد فشكا له ما صنع به عبد العزيز فغضب الوليد على عمه عبد العزيز ثم قال لحسان لمن معه " ائتوني بقرب الماء" ففرغ منها من الذهب والفضة والجوهر والياقوت ما استعظمه الوليد وعجب من أمر حسان فقال له الوليد " جزاك الله خيرا ياحسان" فقال" يا أمير المومنين انما خرجت مجاهدا في سبيل الله وليس مثلي يخون الله والخليفة" فقال له الوليد " انا أردك الى عملك وأحسن اليك وأثق بك" نفس المصدر.
وعن ابن كثير ( البداية والنهاية )" بعث موسى ابنه مروان على جيش فأصاب من السبي مائة ألف رأس، وبعث ابن أخيه في جيش فأصاب من السبي مائة ألف رأس أيضا من البرير، فلما جاء كتابه إلى الوليد وذكر فيه أن خمس الغنائم أربعون ألف رأس قال الناس: إن هذا أحمق، من أين له أربعون ألف رأس خمس الغنائم ؟ فبلغه ذلك فأرسل أربعين ألف رأس وهي خمس ما غنم، ولم يسمع في الاسلام بمثل سبايا موسى بن نصير أمير المغرب", و عن
بن الأثير ( الكامل في التاريخ ) " بلغت غنائم موسى بن نُصير, فاتح المغرب , سنة 91 هجرية , ثلاثمائة ألف رأس سبي , بعث خمسها الى الخليفة الوليد بن عبد الملك , أي ستين الفاّ". "وأوغل في الغرب يقتل ويأسر أمة بعد أمة، وطائفة بعد طائفة". بن عذاري المراكشي، البيان المغرب.
كتابات هؤلاء واضحة ولا لبس عليها, فالغزو او الفتح العربي, لم يكن الا احتلال وعدوان وحشي هدفه استعمار شمال افريقيا وابادة اهلها ونهب خيراتها وسبي اطفالها ونساءها, يقول ابن خلدون " العدوان اكثر ما يكون من الامم الوحشية الساكنين بالقفر كالعرب, لانهم جعلوا ارزاقهم في رماحهم ومعاشهم فيما بأيدي غيرهم". عدوانية ووحشية الغزو العربي اسفر عن سيطرة قوم, رزقه في رماحه وجبروته, وما ذكره بن عذاري المراكشي " طلبوا من عبد الله بن اسعد ان يقبض منهم ثلاثمائة قنطار من الذهب في السنة جزية على ان يكف عنهم ويخرج من بلادهم, فقبل ذلك منهم وقبض المال وكان شرط صلحهم" يظهر ان العنصر الاقتصادي كان الهدف الرئيسي للغزو العربي ونتيج عنه احتلال ارض تامازغا و الاستحواذ على خيراتها واستعباد شعوبها وفرض الثقافته واللغة البدويتين تمهيدا لتغيير هوية تامازعا القومية تعارضا مع للطبيعة وارادة الشعوب المحتلة, لينتقل الغزو من الغريزة الوحشية في القتل و النهب والسبي, لتلبية رغبات الحاكم في المركز الخلافة الى الاستعمار الاستطاني القائم على استطان المستعمر والسيطرة على ملكية البلاد والسيادة الجغرافية والاقتصادية والثقافية واللغوية والسياسية , وليس بالضرورة بقاء التبعية لدولة المركز, لكن بامكانية الاستقلال عن دولة المركز مع الاظفاء على المستعمرة الانتماء للهوية القومية لدولة الاحتلال, الانتماء الخارجي للجغرافية وللذات المحليتين, وهو ما يتجلى حاليا في الاصطلاحي الاستعماري العرقي لما سمي ب ((( المغرب العربي ))).
اذا كان " فتح" شمال افريقيا هدفه نشر الاسلام كما يزعم منظري الاستعماري العروبي, وليس لهدف استراتيجي استعماري, فكيف اصبح اذا الشمال الافريقي بلاد ايمازيغن (((مغربا عربيا))) موطنا للعرب, ينتمي للهوية القومية لاهل الحجاز والنجد , "احلال " نوع" انساني محل "نوع" انساني اخر", حسب فرانز فانون ( معذبوا الارض ) ؟؟؟؟؟؟.
الادعاء ان الغزو العربي ظاهرة انسانية مرتبطة بتحرير الشعوب المقهورة, تروهات ميتافيزيقية لا علاقة لها بالوقائع التاريخية, والهدف منها غسل دماغ العامة لتسهيل العملية الاستراتيجية الدائمة في ترسيخ قابلية قبول الحكم الاجنبي والانصهار في الهوية الاستعمارية الزائفة, مع اماتة الهوية الحضارية للشعوب المحلية, وهو الواقع الاستعماري الذي يدافع عنه حاليا منظري الزمرة العرقية العروبية في شمال افريقيا.



#كوسلا_ابشن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من هم عملاء الصهيونية في شمال افريقيا؟؟؟
- سياسة التسامح غير مجدية مع اعداء الانسانية
- السلطة الكولونيالية العروبية وتقرير مصير لقبايل
- عقيدة القتل والكراهية
- العودة الى ارض الاجداد حق طبيعي وانساني
- ال علوي سلطة احتلالية
- يشترون الموت بأموالهم
- موقف الشوفينية العروبية المشرقية من الامة الامازيغية
- اللعبة الانتخابية وشرعنة الكولونيالية
- ذكرى مسرحية (( ثورة الشعب و الملك ))
- هلوسة تقسيم ما ادعي باطلا ب((( المغرب العربي )))
- المناضل الحقوقي الامازيغي كمال الدين فخار يواجه التصفية الجس ...
- ثورات غيرت العالم
- ما العمل لحماية الذات من الاندثار ؟؟؟ المجازر اللامنتهية تهد ...
- طارق ابن زياد (ابو زارا ) خائن بلده و قومه
- الفكر العرقي العروبي في شمال افريقيا ونظرية المؤامرة
- نوعين من (( التشارك )) المزعوم العربي - الامازيغي احلاهما مر
- الثورة الطبقية والثورة القومية - الوطنية التحررية
- المغربة امتداد لعمقها الحضاري العربي الاسلامي ) )
- مهرج رئيس بيادق النظام العلوي


المزيد.....




- هل قررت قطر إغلاق مكتب حماس في الدوحة؟ المتحدث باسم الخارجية ...
- لبنان - 49 عاما بعد اندلاع الحرب الأهلية: هل من سلم أهلي في ...
- القضاء الفرنسي يستدعي مجموعة من النواب الداعمين لفلسطين بتهم ...
- رئيسي من باكستان: إذا هاجمت إسرائيل أراضينا فلن يتبقى منها ش ...
- -تهجرت عام 1948، ولن أتهجر مرة أخرى-
- بعد سلسلة من الزلازل.. استمرار عمليات إزالة الأنقاض في تايوا ...
- الجيش الإسرائيلي ينفي ادعاءات بدفن جثث فلسطينيين في غزة
- علييف: باكو ويريفان أقرب من أي وقت مضى إلى اتفاق السلام
- -تجارة باسم الدين-.. حقوقيات مغربيات ينتقدن تطبيق -الزواج ال ...
- لأول مرة.. الجيش الروسي يدمر نظام صواريخ مضادة للطائرات MIM- ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كوسلا ابشن - الغزو او الفتح النتيجة هي الاحتلال