أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - مازن الشيخ - مرة اخرى’اكرر’وأؤكد:ان ايران هي منبع ومصدرالارهاب















المزيد.....

مرة اخرى’اكرر’وأؤكد:ان ايران هي منبع ومصدرالارهاب


مازن الشيخ

الحوار المتمدن-العدد: 5189 - 2016 / 6 / 10 - 08:05
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


سبق وان كتبت مقالة تحت هذا العنوان,علقت فيها على مقالة كتبها الدكتورعبد الخالق حسين’كان قدردد من خلالهاما تعودنا سماعه من افترائات وترهات’تتحدث عن ان السعودية هي مصدرالارهاب الذي يفترس المنطقة خاصة’وكافة ارجاء المعمورة عامة
في مقالتي تلك’مارست حقي الديموقراطي’وذكرت وجهة نظري’وعززتها بالادلة’لم افتري على احد’بل ذكرت وقائع تاريخية,حدثت فعلا وسجلها التاريخ’فمن يريداغلاق عينيه عن الحقائق’ويكتفي بالصراخ والعويل’فهذا شأنه’ولن يستطيع ان يغيرالحقيقة.
انا لم اختلق خبرامن خيالي’كما اني لم افرض رأيا منحازا’الى وجهة نظرشخصية’بل تكلمت كمحلل سياسي’ومراقب يسجل قرائاته’لما يحدث حوله وبامانة ولن يكون لدي اي اعتراض فيما لونبهني انسان الى اني كنت مخطئا,أومبالغا في وصف امرما!لكن على شرط ان يقدم لي دليلاماديا مدعوما من الواقع.
اول ردود الافعال جائت من الاخ الفاضل السيد كنعان شماس’حيث’تصورأني امتدح النظام السعودي’لذلك اود ان اخبره,باني اقف على مسافة واحدة من انظمة ايران والسعودية وتركيا وقطروغيرهم’ولايهمني الا اخي العراقي’كائن من يكون’ومن اي انتماء اثني او طائفي’ولم انكرأن السعودية لعبت دورا’لكن’واكررأنه كان رد فعل’وليس مبادرة,حيث من الواضح ان ايران جرت السعودية الى حرب غير مباشرة’وقودها العراقي والسوري واليمني’وغيرهم,لكن الحقيقة’ان ايران هي من بدأ’حين اعلن اية الله الخميني انه بصدد تصدير ثورته’بمعنى’اسقاط تلك الانظمة’فهل يمكن توقع ردفعل متساهل ومتفهم من قبل دول الجوار؟

.وان كان لي حق بابداء رأيي الشخصي’فأنا ضد كل انظمة الحكم الثيوقراطية’ومن اي دين أومذهب

كما ان الاخ الفاضل علي محسن التميمي كتب مقالة رد فيها على مزاعمي!تكلم كثيرا’لكنه لم يأتي بجديد’أو مفيد,نفس الاسطوانة المشروخة’والتي يمكن اختصارها,بعمى الالوان’يعني يااسود ياابيض!لالون ثالث!فزعم اني اردد مزاعم البعثيين! والتكفيريون’وانه كان مع زميله الدكتور,في منتصف التسعينات’يناضلون عن طريق الكتابة في الجرائد وتحت حماية ابو ناجي,بينما انا مجهول الماضي!’والحقيقة انه تورط فعلا في طرح سؤاله:-اين كنت انذاك؟الجواب يااخي الكريم’ورغم اني طرحت رأيا وتحليلا سياسيا’وان ماضيي ليس من شأنك’وان لك الحق في مناقشتي استنادا الى واقع ومنطق,الا اني’ساجيب على سؤالك’لترى انك لم تكن صائبا في تحديك’حيث كنت انذاك معتقلا في حاكمية تحقيق المخابرات العامة’اصبحت رقما بعد ان كنت اسما’كانوا ينادوني’به عندما كانوايستدعوني للتحقيق’والذي كان يصاحبه تعذيب لااتمناه لك ولالأي انسان’كان يشاركني الزنزانة رقم 34 ثمانية اشخاص’وكانت مساحتها 3,5في 2,5مترا’طعامنا اليومي كان لايزيد عن الف سعرة حرارية,كنا لانغادرزنزانتنا الرهيبة’الا للتحقيق’أوالانتقال الى السجون لتنفيذ الاحكام’وكان اغلبها اعدلم’تمكنت من الخلاص باعجوبة’لن يصدقها احد,لكنهاها حدثت’! وبعدهااصدرت محكمة الثورة حكماعلى بالاعدام غيابيا في 25 اب 1996وان كانت لديه مصادريمكنها الوصول الى ملفي’فانا اتمنى عليه ان يطلع عليه لكي يعرف من هو مازن الشيخ,الذي لم يكتفي مثلك وزميلك الدكتورالذي ابتعث من قبل وزارة التعليم العالي’الى بريطانيا للدراسة’بالجلوس على التل,والكتابة من بعيد وفي كل شروط الامان’بل كنت على الارض وداخل الوطن اقاوم النظام,فكفي مزايدة’واستعراض للعضلات .
كما ان ردك على ذكري لمعلومة تاريخية مسجلة في دفاترالتاريخ’وهي ان (متطرفي الشيعة)هم من بدأ العمليات الانتحارية,وكذلك ماذكرته عن مفاتيح الجنة’كان عجيبا وغير منطقيا حقا’اذ اجبت بأن جريدة الشرق الاوسط’ذكرت ان صدام استعمل اسلحة اشتراها من اسرائيل!ولاادري ماعلاقة الامربما كتبته؟!حتى ان ذلك الخبرلم اسمعه الا منك’حيث ان من المؤكد ان صدام ضرب اسرائيل بالصواريخ’وان من حطم جيشه هم حماة اسرائيل’بينمامن المؤكد ان جميع وكالات الانباء حينها نقلت تفاصيل ايران الكونترا,اذن؟
ولعلمك باني لم اطالب بحقوق بعد السقوط’لقناعتي باني كنت اؤدي واجبا انسانيا وبدافع مبدئي’ولم افكرحتى بطلب تعويض عماالم بي’فهل يمكنك الان’واقعيا ان تحاسبني او تلومني؟خصوصا عندما ابادر بالدفاع عن وطني ضد دولة مارقة كارهة لكل ماهوعراقي’بالدليل المادي والواقعي؟’هل صدرت الثورة الايرانية’الى العرب’تكنولوجيا مفيدة؟اواختراعات يمكن ان تخدم الانسانية؟ام طب ’وادوية؟كل صادراتهم كانت سلاح وميليشيات طائفية زعزعت كيانات دول مستقرة’وساهمت في تدمير كل البنى التحتية والاجتماعية تحت شعارفضفاض مبهم’وهو تصديرالثورة!فأية ثورة هذه’وماذا قدمت للشعب الايراني’اصلا’غيرعداء المحتمع الدولي وفرض الحصارعلى الشعب الايراني نتيجة لتخبطات قادته؟
ثق واعتقد’بأني لااكره انسان ولاكيان بسبب معتقده او دينه او لونه’او جنسيته’فأنا انسان تربطني وشائج الانسانية مع كل البشر’لكني واثق بأن الايرانيون’والفرس منهم خاصة’هم اسوأانواع البشر’هم الكراهية والحقد’هم اعداء لكل عربي’لأنهم مكسورين ومهانين تاريخيا من قبل العرب الذين كانت سيوفهم قد حطمت يوما مجد الدولة الفارسية العريقة بالحضارة والتقدم’آوانا لاالومهم ان حاولوا الانتقام لكرامتهم’بعد هزيمتهم التاريخية على ايدي العرب’الذين فرضوا عليهم الاسلام’ لكني الوم العرب الذين يساعدونهم في بلوغ غاياتهم,تحت غطاء التشيع المزعوم!ثق واعتقد ان الفرس لايحبون شيعة العرب,ويكرهون سنتهم’ويعملون واقعيا على تدميرالعراق’وباية وسيلة ممكنة’شجعوا الفتنة الطائفية ولازالوا يغذونها’كما انهم شقوا وحدة الشيعة وسيدفعونهم الى الاقتتال حتى اخر فرد’لكي يستولوا على ماسيتبقى من ارض العراق ويعيدوا احياء امبراطورية فارس’فهل تقبل انت وغيركم من اخوتنا في الوطن ان تكونوا عبيدا وجندا لاعداء الوطن وتنخدعون بغطاء الطائفية الواهي؟لاتتصوربأني ابالغ’أوأكتب بدافع خاص’بل انقل واقع حال اقراءه بوضوح’والايام بيننا’ان كنا سنعيش’ستتذكركلامي حتما’لكن للاسف’اخشى ان ذلك سيحدث بعد ان تنعدم امامك وامام غيرك اية,خيارات ويسقط في ايديكم.
مع ذلك لازال الامل بصحوة جماهيرية’احتمالا’متوقعا’وعسى ولعله!.



#مازن_الشيخ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سليماني في الفلوجة لايقاظ الفتنة الطائفية
- ايران وليس السعودية منبع الارهاب,يا:د.عبد الخالق حسين
- لماذا اعلنت ايران عن وجود سليماني في العراق؟
- أوس الخفاجي,صوت للطائفية والفتنة فاحذروه
- نداء عاجل الى رئيس مجلس الامن الدولي
- الانتربول يوجه اهانة جديدة الى القضاء العراقي
- بشرى سارة’وصول اول لجنة تحقيقية دولية الى العراق.
- ان اوان التدويل واستقلال كردستان
- لنطالب باعتبار30 نيسان هو العيد الوطني للعراق
- د.محمد الطائي’ود.هاشم العقابي,نصيرين للباطل
- سلوك غوغاء البرلمان باطل’وباطل والف باطل
- اعتصامات برلمانية مشبوهة
- السيد العبادي:لاتنسى منصب محافظ البنك المركزي في حكومة التكن ...
- السيد مقتدى الصدر’يحقق انتصارات جديدة’ويجهض مؤمرات المالكي
- السيد مقتدى الصدر,قائد فذ’يستوجب مناصرته والاقتداء به.
- الم يحين الوقت لتدويل القضية العراقية؟
- مامعني وتوقيت ظهورعزة الدوري على وسائل الاعلام؟
- مسرحية اعتراض المتحاصصين على تشكيلة حكومة التكنوقراط
- الشهرستاني نموذجا للاعبين على الحبال
- لن تنجح حكومة التكنوقراط دون اصلاح القضاء


المزيد.....




- في اليابان.. قطارات بمقصورات خاصة بدءًا من عام 2026
- وانغ يي: لا يوجد علاج معجزة لحل الأزمة الأوكرانية
- مدينة سياحية شهيرة تفرض رسوم دخول للحد من أعداد السياح!
- أيهما أفضل، كثرة الاستحمام، أم التقليل منه؟
- قصف إسرائيلي جوي ومدفعي يؤدي إلى مقتل 9 فلسطينيين في غزة
- عبور أول سفينة شحن بعد انهيار جسر بالتيمور في الولايات المتح ...
- بلغاريا: القضاء يعيد النظر في ملف معارض سعودي مهدد بالترحيل ...
- غضب في لبنان بعد فيديو ضرب وسحل محامية أمام المحكمة
- لوحة كانت مفقودة للرسام غوستاف كليمت تُباع بـ32 مليون دولار ...
- حب بين الغيوم.. طيار يتقدم للزواج من مضيفة طيران أمام الركاب ...


المزيد.....

- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب
- الاستراتيجيه الاسرائيله تجاه الامن الإقليمي (دراسة نظرية تحل ... / بشير النجاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - مازن الشيخ - مرة اخرى’اكرر’وأؤكد:ان ايران هي منبع ومصدرالارهاب