أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - أمريكا؟؟؟... أمريكا!!!...















المزيد.....

أمريكا؟؟؟... أمريكا!!!...


غسان صابور

الحوار المتمدن-العدد: 5141 - 2016 / 4 / 23 - 14:56
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أمـــريكـــا؟؟؟... أمـــريـــكـــا!!!...
الولايات المتحدة الأمريكية.. تعلن من أشهر.. أنها ترغب وتسعى للسلام بالأزمة والحرب في ســوريـا. ولكنها بنفس الوقت قررت أن تبيع لأطراف المعارضة المسلحة (الديمقراطية) صواريخ مضادة للطائرات.. صواريخ (مسالمة) من أحدث طراز... مما سيؤدي إلى مزيد من السلام.. وخاصة إذا وصلت هذه الأسلحة ــ كالعادة ــ إلى كل من داعش أو جبهة النصرة.. أو العديد من التشكيلات الإسلامية المتحالفة معها. أمريكا.. أمريكا.. تدير حنفية السلام.. تجاريا ومصلحيا.. وخاصة تــآمــريــا.. حسب العرض والطلب.. وحسب حاجات مناوراتها بتحريك كراكوزاتها المشاركين ظاهرا أو من وراء الستار بمؤتمر جنيف ثلاثة أو أربعة أو خمسة.. أو ما لا نهاية من الأرقام الجدية... أو الوهمية المنتظرة...
هذه الدولة العالمية الكبرى والتي تقرر مصير العالم.. ومن يعيش ومن يموت.. بدأت تاريخ نشأتها بأكبر مجزرة عالمية وأبشع هولوكوست Holocauste عرفته البشرية, وهو إبادة غالب سكان جميع أراضيها الأصليين, والذين حملوا آنذاك أسم الهنود الحمر وأصولهم وتاريخهم وحضارتهم الأصيلة الإنسانية القديمة.. وترعرعت وتوسعت من عصابات كانت تهيمن على المدن وتقتل السكان وتبيد بعضها البعض.. يعني مثل مقاتلي " داعــش " اليوم.. والتي تدعي كذبا وبهتانا ودجلا محاربتهم اليوم... بينما هي التي خلقت تنظيماتهم وغذتها وساعدتها ومولتها ووسعتها ودربتها, بواسطة خصيانها من حكام السعودية وقطر والأتراك والأردنيين.. هي التي أخرجت هذا البعبع من قمقمه إلى الأرض.. والآن عندما بدأ يهدد مصالحها ومصالح بعض شركائها بأوروبا وأستراليا وكندا.. أراد إعادته إلى القمقم.. أحيانا تراضيه بمال خصيانها.. وآخر تقطع عنه شرايين التمويل.. وتعقد اجتماعات إسلامية كلامية دونكيشوتية منفخية.. ثم تعود لتدليله عندما ترى فشل مناوراتها وتهديداتها, وخلافات مناوراتها التجارية العالمية مع الروس.. فتقدم للبعبع صواريخ ستينجر Stinger المضاد للطائرات و للدبابات.. رغم خطورة انتقاله من أيادي (ديمقراطية) إلى أيد مجرمة قاتلة متعصبة آثمة...
هذه هي أمريكا سيداتي سادتي.. الدولة التي أكثر من عشرين بالمئة من سكانها فقراء, بلا أية عناية صحية, بلا مأوى أو سقف Homeless... الدولة التي تهيمن عليها أبشع الأنظمة الرأسمالية والمافيات.. وخاصة حامية الصهيونية العالمية وشريكتها, بإبادة الشعب الفلسطيني ومتابعة قتله وتهجيره حتى يومنا هذا... دون أن ننسى ما سببته خلال العشرين سنة الأخيرة من تفجير العراق وتشتيت شعبه وملايين قتلاه.. والشريك الأكبر بالأزمة السورية الأخيرة.. والحرب على سوريا وشعبها وتفجيرها وتشتيت شعبها وحرق اقتصادها وتجويع أهلها... دون أن ننسى كل ما خلقته من أزمات وحروب ومآس وقتل وتهجير بين شعوب العالم بأسره منذ بداية القرن الماضي حتى هذه الساعة.. قــاطــرة وراءها مجموعة من الخصيان العربان والأوروبيين, والذين باعوا مصالح بلدانهم لمافياتها وتجاراتها, مقابل رضاها عنهم وصمتها الشريك عن اعوجاجاتهم وانحرافاتهم المتعددة, وعربشاتهم وعربشات حلقاتهم بكراسي الحكم والتجارات والمصالح والــفــســاد... وكل ما أظهرته اليوم ــ عالميا ــ فضائح Panama Papers والتي كشفها عشرات من الصحفيين الأحرار.. مثبتتة فساد العديد من المسؤولين العرب والأوروبيين والأمريكان وغيرهم بالعالم.. فضائح فــســاديــة مــالــيــة عالمية... بدأت تهز كراسي وعروشا وممالك عربية... ســوف تبدو على الضوء بالأيام والأشهر القادمة... ولا بد أن العديد من السياسيين والمتاجرين العرب وغيرهم من بائعي الحريات والديمقراطية, سوف تــؤرجــح الحقيقة الحقيقية كراسيهم... ومهما أغرقت أمــريــكــا الحقيقة بضباب مؤسساتها الإعلامية والمخابراتية... آمــلا أن تــســتــيــقــظ شــعــوب العالم كله, وخاصة داخل الولايات المتحدة الأمريكية نفسها.. ضد هذه الهيمنة السوداء.. حتى تعود الإنسانية بأسرها إلى العدالة الكاملة والتآخي والخلاص من حالات الحرب والمجازر بين بعضها البعض... رغـم تضاؤل إمكانيات هذا الأمل.. عندما نرى تطور المرشحين الذين قد يصلون إلى انتخابات رئاسة هذا البلد القادمة : دونالد ترامبDonald TRUMP الملياردير المهزوز الدونكيشوتي العنصري الرهيب, وهيلاري كلينتون Hilary CLINTON التي ساهمت شخصيا خلال العشرين سنة الماضية بخراب نصف العالم تقريبا.. تصوروا مصيرنا وحياتنا بيد أحد هاتين الشخصيتين اللتين سوف تقرران بالسنوات القادمة, بعد أوباما وما أنتج من مصائب ونكبات.. من سيعيش ومن سوف يحترق بالعالم... وأن الإنسانية ســوف تغرق بمزيد من العتمة.. أو أن شعوب العالم بأسره, بما فيه الشعب الأمريكي.. ســوف تنتفض ضد هذه الأنظمة الرأسمالية المافياوية الاستعمارية اللاإنسانية.. وتبني مستقبل عالم مــتآخ جــديد... عالم سلام مضمون حقيقي جديد.. للبشرية كلها...............
*********
ماذا يجري في الخفاء؟؟؟...
مما لا شك فيه أن لأمريكا دور كبير من منتصف القرن الماضي, حتى هذه الساعة بإضعاف العالم العربي, وإنهاك شعوبه, بوسائل تخريبية مختلفة... لتأمين التوسع الإسرائيلي, وديمومة هذا التوسع, على حساب جيران إسرائيل.. ومنه كل هذه التحالفات الجزئية الخائنة التي تتشكل بهذه السنوات الأخيرة.. ولو خفية ما بين المملكة السعودية وقطر.. وأجهزتها العسكرية والمخابراتية وحتى الإعلامية.. وما بين الأجهزة المخابراتية الإسرائيلية, بتعليمات أمريكية طبعا.. لتكميل ضمان تحركات البحرية الإسرائيلية بالبحر الأحمر.. ومنها هذا التنازل المصري, بحكم الجنرال السيسي, عن جزيرتين مصريتين استراتيجيتين (صنافر و تيران) للملكة السعودية.. حتى تكتمل حلقة التوافق الكلي لحركات العبور الإسرائيلية, وتوسعها وهيمنتها بالمنطقة... وبالطبع كان الثمن مليارات الدولارات السعودية.. للجنرال السيسي... دون تطبيل أو تزمير.. كأنما المسألة بسيطة جدا.. بين مصر والسعودية... بينما الحقيقة المخنوقة.. هي تأمين ممرات إضافية لإســرائيل بالبحر الأحمر.. لأن المملكة السعودية التي تواصل علاقاتها المستورة السابقة مع إسرائيل.. ســوف تعلن قريبا... وهكذا يمكن للمك السعودي.. أن يصلي بالجامع الأقصى.. كما تمنى من عشرات السنين أحد أســلافه.. ولكن هذه المرة بحماية إسرائيلية.. وأبواق وطبول إسرائيلية.. وبسجادة طويلة حمراء.. تفرشها له الديبلوماسية الإسرائيلية.. وبحضور محرك الكراكوزات.. العراب الأمريكي... على حساب آلاف المشردين المهجرين من المقدسين الفلسطينيين الذين يعيشون تحت الاحتلال الإسرائيلي... دون أن يتساءل المسلمون عن اكتمال هذه الخيانة السعودية الجديدة...
بنفس الوقت, يلقي السيد ناتانياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي, صرخاته ردا على دي ميستورا.. عن عودة إلى مناقشة موضوع الجولان السوري.. بعد مناقشات السلام على الأرض السورية وانتهائها.. يتحدى السيد ناتانياهو أمام الجنود الإسرائيليين بمنطقة الجولان المحتل.. وحتى يدير الأنظار ويلهي حذر سكان المنطقة عن عملية بيع الجزيرتين المصريتين بالبحر الأحمر إلى المملكة الوهابية (حليفته السرية الحالية) والتي تسربت إلى بعض وسائل الأعلام.. وأعلنتها جريدة واشنطن بوست Washington Post بشكل مقصود حتى تضع سكان العالم العربي تجاه الأمر الواقع... بأن الجولان جزء من إسرائيل إلى الأبد.. رغم إدانة الأمم المتحدة.. علما أنه حتى هذا الصباح.. كانت غالب الصحف العربية, بكافة العواصم العربية, وخارجها... متحفظة.. هادئة.. معتدلة.. بينما العكس كان المنتظر.. مما يدل أن غالب العواصم العربية وحكامها ومسؤوليها.. أما أنهم ما زالوا نياما.. أو أنهم بعطلة عائلية غير محدودة.. أو أن الخيانة ما زالت مبدأ براغماتيا.. كما كان منذ ما سمي ــ خطأ ــ استقلالنا.. حتى هذه الساعة... وأنا شــخــصــيــا منذ بداية فتوتي.. ومنذ ضياع وخيانات فلسطين سنة 1948... لا أشتري ضمائرهم بدولار واحد!!!...
************
عــلــى الــهــامــش :
ــ ميركل.. أردوغان.. وعودة إلى اللاجئين السوريين...
موقع Médiapart الفرنسي المعروف ينشر تحقيقا بالاشتراك مع موقع ٍSpiegel on line الألماني حول زيارة السيدة أنجيلا ميركل مع شخصيتين سياسيتين هامتين من مجلس الاتحاد الأوروبي السيدين Donald Tusk و Frans Timmerman إلى تركيا, وبالضبط زيارتهم لمدينة غازي عنتاب, حيث يوجد أكبر عدد من اللاجئين السوريين المحجوزين بكامبات مغلقة, غير إنسانية على الإطلاق, أدانتها بوضوح كامل منظمة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة.. وأن 80% من الشعب الألماني يعتبرون خطأ كاملا الاتفاق الأوروبي التركي.. وإيداع مصير اللاجئين.. وخاصة السوريين بأيدي الرئيس التركي أردوغان... وأن 80% أيضا يعتبرون أن الاتحاد الأوروبي.. وخاصة السيدة ميركل وحكومتها, متراخين جدا بمفاوضاتهم مع السيد أردوغان وحكومته.. وهدر كل هذه الأموال لإرضاء شــروطه... نظرا أن أوضاع اللاجئين بتركيا, لا تتفق مع أبسط الحقوق الإنسانية... وأنه كان من الأفضل الاستمرار على الأرض, بكل بلد من بلدان الهاربين والراغبين باللجوء إلى أوروبا.. لأسباب أمنية أو معيشية أو أمنية... البحث عن حلول إنسانية معقولة, لإعادة هذه البلدان إلى أوضاع طبيعية سلمية.. وإيــجــاد حلول طويلة الأمد لإحلال السلام وتوقيف وتجميد الخلافات الإثنية والطائفية, والمساعدة الجدية على عودة أشخاص يشكلون حكومات عادلة إنسانية ديمقراطية...
وأنا أضيف حكومات عادلة ديمقراطية علمانية.. لا تسبي بلدانها كأنها مزرعة عائلية.. كما يجري بكل البلدان العربية.. بدون أي استثناء!!!...
ولكن هل ترغب الحكومات الغربية.. وفي مقدمتها كل حكومات الولايات المتحدة الأمريكية.. أن تتوقف الحروب والخلافات الإثنية والطائفية.. حــقــا... وهي التي افتعلتها.. وخــلــقــتــهــا.. وطورت ديمومتها.. واليوم خوفها الأول هو أن تغزو هذه الهجرات الهائجة الجائعة أراضيها.. وأن تتسلل معها موجات ونسب عالية من الإرهابيين الإسلاميين؟؟؟!!!... وهـــنـــا عــقــدة الــعــقــد.. وأوكار الدبابير المتكاثرة التي لا حــل لها... والتي نوهت عنها مئات المرات خلال كتاباتي الماضية.........
بــــالانــــتــــظــــار...
للقارئات والقراء الأحبة الأكارم.. هـــنـــاك و هـــنـــا... وبكل مكان بالعالم.. كل مودتي وصداقتي ومحبتي واحترامي ووفائي وولائي.. وأصدق وأطيب تحية إنــســانــيــة مهذبة...
غـسـان صــابــور ـــ لـيـون فــرنــســا



#غسان_صابور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رد على نصيحة صديق عتيق...
- حالة... حالات نفسية... تجربة باتولوجية...
- وعن الديمقراطية التركية الأردوغانية.
- كارشر.. للتاريخ المغلوط... رسالة مفتوحة لأنصاف الأصدقاء...
- حوار الطرشان.. بباحة حضانة أطفال... أو كلمات بأروقات جنيف 3. ...
- تحية وتأييد للزميلة رشا ممتاز...وزيارة جديدة لسوريا...
- اللاجئون...إضبارة بغيوم النسيان...
- رد للسيد مانويل فالس
- بوصلة أوباما الجديدة؟؟؟!!!... ورسالة إلى صديق عتيق...
- سادس سنة؟؟؟!!!...
- عودة.. ورد.. وتحليل...
- كلمة لأخواتي النساء.. بيوم المرأة العالمي... ولنعلن الحقائق ...
- ندوت.. ندوات.. جمعية.. جمعيات!!!...
- وعن الصداقة.. وصحة تفسيراتها...
- آخر عودة إلى - جمع الشمل -... ومفارقاته...
- جون كيري؟... ماذا يخبئ جون كيري؟؟؟...
- التحكيم والعقل -بالحوار المتمدن-... آخر محاولة لترميم البيت. ...
- كلمات ضائعة...
- الباطن والظاهر.. بالسياسات الغربية... والحرب ما زالت مستمرة. ...
- قوات درع الجزيرة... وبعض الحقائق والهوامش الصريحة...


المزيد.....




- اختيار أعضاء هيئة المحلفين في محاكمة ترامب في نيويورك
- الاتحاد الأوروبي يعاقب برشلونة بسبب تصرفات -عنصرية- من جماهي ...
- الهند وانتخابات المليار: مودي يعزز مكانه بدعمه المطلق للقومي ...
- حداد وطني في كينيا إثر مقتل قائد جيش البلاد في حادث تحطم مرو ...
- جهود لا تنضب من أجل مساعدة أوكرانيا داخل حلف الأطلسي
- تأهل ليفركوزن وأتالانتا وروما ومارسيليا لنصف نهائي يوروبا لي ...
- الولايات المتحدة تفرض قيودا على تنقل وزير الخارجية الإيراني ...
- محتال يشتري بيتزا للجنود الإسرائيليين ويجمع تبرعات مالية بنص ...
- نيبينزيا: باستخدامها للفيتو واشنطن أظهرت موقفها الحقيقي تجاه ...
- نتنياهو لكبار مسؤولي الموساد والشاباك: الخلاف الداخلي يجب يخ ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - أمريكا؟؟؟... أمريكا!!!...