أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - غسان صابور - رد على نصيحة صديق عتيق...















المزيد.....

رد على نصيحة صديق عتيق...


غسان صابور

الحوار المتمدن-العدد: 5137 - 2016 / 4 / 19 - 17:11
المحور: سيرة ذاتية
    


رد عـلى نــصــيــحــة صــديــق عــتــيــق...

( هذا المقال بدأت كتابته متقطعا حسب الأحداث الجارية, من يوم الثلاثاء الماضي 12 نيسان 2016, وأنهيت كتابته هذا اليوم 19 نيسان 2016 الساعة الثانية عشر ظهرا, بتوقيت مدينة لـيـون ـ فرنسا)

إثر ظهور مقالي المنشور يوم الثلاثاء الماضي بتاريخ الثاني عشر من نيسان 2016 بعنوان " حالة.. حالات نفسية.. تجربة باتولوجية "
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=513098

كتب لي صديق عتيق, تربطني بـه تجارب وذكريات طيبة عديدة, على بريدي الشخصي. هذه الرســالـة ـ النصيحة :

(عزيزي غسان
لابأس ابداً ان تذهب الى مكان ما ، للنقاهة ، وتتوقف عن كل شئ ، بالطبع عدا الأكل والشرب، ان تتوقف عن الكتابة ، عن الأخذ والرد ، عن التكلم بالهاتف، ان توقف الانترنت ، ان تنظر الى الطبيعة الجميلة ، الى مائها ،الى بحيراتها ، الى جبالها ، الى سمائها ، كل هذا التأمل سوف يعطيك القوة كما اعطى لبوذا من قبلك ، حيث جاء بالحكمة من الطبيعة وقوانينها ، كما جاء بالحكمة للمسيح بعد صلاة التأمل على جبل الزيتون .
الطبيعة هي التي اعطت القوانين للإنسان وليس العكس ، القوانين الطبيعية تعبر عن الحكمة ..الحكمة المطلقة ، الحكمة النقية .
التفاعل بين الهواء والماء والجبال والحرارة والسماء والسهول والثلوج والمطر ، هم الذين اعطوا جمال الألوان والروائح العطرة لهذه الأرض الفريدة من نوعها في هذا الكون ، فلماذا لا نتفاعل معها وننسى الانسان الذي استغلها وقام بتدميرها وحرقها واستخدام شتى وسائله الفكرية المدمرة ، الدينية والسياسية والاجتماعية لمصالحه الشخصية بهدف اقصاء الأخ الذي يعيش معه على نفس الأرض ..وهكذا ستستمر الحياة التي نحن مجبرون على الإستمرارية معها ، والشيء الوحيد الذي يجب ان نحققه في هذه الحياة هو العمل الجيد بكافة اشكاله لأنه الوحيد الذي سيدخل في سجلات التاريخ من بابه الواسع عوضاً عن ترك الأثر الذي سيدخل الإنسان في مزابل التاريخ .
يجب الاختيار......... تحياتي لك والى لقاء قريب)

وهذا ردي إليه :
يا صديقي
كم أحترم ذكرياتنا المشتركة.. وكم أحترم مبادئك ومعتقداتك المسيحية والبوذية.. وتسامحك واحترامك وعشقك للطبيعة.. للأرض.. لجذور الأرض والإنسانية... ولم تكن حياتي كلها مخالفة أبدا لهذه الطبيعة.. ولم أعرف الحقد أبدا...ولم أؤذ أي إنسان أو أصغر حيوان طيلة عمري... بالإضافة لدفاعي المجاني عن بلد مولدي الذي لم يعطني أي شــيء.. ولم يترك لي أية ذكريات إيجابية على الإطلاق.. رغم أني ما زلت أحمل علامات ذكريات فتوتي وشبابي السوداء.. مما دفعني إلى الهجرة النهائية التي لا أندم عليها.. وكما تعلم.. بدأت حياة ناجحة رغم الصعوبات بهذا البلد, هــنــا. وفتحت بيتي من أقدم سنين هجرتي, للقادمين من بلدي.. وقدمت لهم كل ما يحتاجون من مساعدات وتسهيلات.. نظرا لعلاقاتي الجيدة مع السلطات المحلية والمؤسسات الخاصة والعامة.. ولم تأتني الرياح السلبية, من سكان هذا البلد.. إنما من الذين فتحت لهم بيتي وقلبي ووهبتهم أوقات راحتي.. أهل بلدي.. غالبا... ولم أحقد على أحد منهم.. وتابعت مع بعضهم سنينا وسنينا.. حفاظا على ما يسمى ألف مرة خطأ, رابطة الدم, والوطن, والقومية.. وغيرها من العادات التسامحية.. والشرائع والوصايا... وأنت تعلم أنني لست مرتبطا بأي دين... سوى مبدأ الإنسانية, والمساواة الكاملة بين الــبــشــر... ومن اتساع احتكاكي مع البشر, ومختلف ثقافاتهم.. بدأت ثقافتي وحكمتي وفلسفتي... وخاصة تصحيح اختياراتي... وابتعادي عن حلقات الغباء... وخاصة الغباء الذي تطور بعصرنا هذا إلى ســلاح دمــار شـــامـل.. يهدد الإنسانية والحضارة والحريات المكتسبة...
أنت تعلم مع كل هذا ارتباطي بالمدينة, وعدم تعلقي بما يسمى الطبيعة والقرى والخضار والزهور... أحب المدينة.. ولا أستطيع الانعزال أكثر من يوم أو يومين... ولكنني أستطيع الابتعاد أياما وأشهرا عن البشر.. وخاصة ممن لا يوجد لديهم ــ على الأقل ــ الحد الأدنى من ثقافة سياسية أو اجتماعية أو أدبية بيننا... هذه ردود فعل بورجوازيتي الأناركية المتأصلة... بين أصدقائي الفرنسيين, بعضهم من نخبة الأنتليجنسيا الفكرية والسياسية.. وبينهم كثيرون لم يلتحقوا بالمدارس والجامعات كثيرا, ولكن لديهم ما أبحث عنه.. وأتعلم منهم ثقافة السياسة وأصول الحريات والاجتماع والأدب والفن.. وصدق المعاملة والتبادل.. أكثر ألف مرة من (بعض) مواطني بلدي, والذين تنحصر وتختصر ثقافاتهم, بالمطبخ والنفخ والأكل وسعر الدولار.. رغم شهاداتهم الجامعية.. وعشرات السنين التي قضوها بهذا البلد...
هذه ليست ردة فعل سلبية.. ولكنه تِشاؤم واقعي أيجابي أصيل جذري.. تعودت عليه من تراكم تجاربي.. ولكنها بلا حقد.. وأفضل الابتعاد بعد تجربة أو تجربتين.. متابعا تجاربي مع البشر.. لأن الناس والاحتكاك بهم مدرسة حياة متواصلة.. ومن الناس والأخطاء والصدمات.. اكتسبت التجارب والمعرفة... إيجابية كانت أم سلبية... تعرفت على ناس من كل جنسيات الأرض.. لأن فرنسا احتوت على جنسيات الأرض كلها.. بجامعاتها ومدارسها ومصانعها ومؤسساتها ومستشفياتها ومصارفها... ونــاســهـا وسكانها الأصليين... وكنت أبحث يوميا عن المعرفة التي ضيعتها أيام فتوتي وبداية شبابي, بالبلد الذي ولدت فيه.. وأنت يا صديقي تعرف أكثر من غيرك كم كنت تواقا للمعرفة والسياسة والأدب والفن.. والحريات.. وجذورها وتاريخها... وكنت دوما أحــاول بكل جهدي أن (أبـيـض و ألــمــع) صفحات البلد الذي ولدت فيه.. حتى أحفظ كرامتي.. فتوصلت و ثـبـتـت ضمان هذه العزة وهذه الكرامة بعد سنوات جهد وعمل... ولم أبحث عن الثروة.. كعادة غالب المشرقيين ببلاد الاغتراب.. لأنني قررت ألا أبني قصورا ولا اقتناء ممتلكات هناك.. أو هنا.. بل اردت اقتناء قدرة الاستمرار والارتقاء بالمعرفة وبناء صداقات أصيلة.. وبوصلتي كانت دوما الدفاع عن البلد الذي جئت منه.. دون قبول انتقاده أو التهجم عليه, من كائن من كــان... ولكنني كنت لا أتراجع أنا عن انتقاد اعوجاجاته المتراكمة.. وخاصة خلال العشرين والثلاثين سنة الماضية من تاريخه اليائس الحزين الجريح.. ولم أطلب يوما أية مصلحة أو خدمة من مسؤوليه أو من موظفي سفاراته أي شــيء.. أي شــــيء.. وأنت تعرف الخدمات اليومية التي قدمتها لطلاب البلد ومبعوثيه... أو القادمين بحثا عن العيش والرزق والأمان.. مــجـــانــا... مـــجـــانـــا... طيلة سنوات وسنوات طويلة.. أنت تعرف أكثر من أي إنسان آخر... وأنت خير من يعرف... حيث أنك من القلائل الذين مارسوا نفس الأحداث والخدمات... وردود فعلها السلبي.. أو النادر الإيجابي...
أشكرك. أشكرك صادقا على نصيحتك الصادقة الصحيحة, والتي تعبر عن أصالة صداقتك لي وعمقها ونبلها النادر.. بأيامنا المكركبة هذه.. حيث تغمر المصالح التجارية والأنانية الصفراء والخداع والرياء.. غالب العلاقات.. مع مزيد الحزن والأسى والأســف...
لا تقلق.. لا تقلق على صحتي.. لأنني طالما أفكر وأكتب.. فأنا حــي.. وصحتي جيدة... وأنا اليوم باستراحة.. لتحضير عودتي إلى الحلبة!!!...
أغلى ما عندي اليوم يا صديقي.. هو عامل الوقت.. خلافا لغالب المشرقيين والعرب.. إذ أن الوقت لا قيمة له عندهم.. وأنا لن أضيع أية ثانية من هذه المادة الحياتية الثمينة, حتى أتمم كتاباتي مستفيدا من ذكرياتي وتجاربي ولقاءاتي.. وســوف " أبق البحصة ".. كل البحصات.. سـاخنة كما كانت محفوظة بالجمر... وحينها.. كل ما تبقى.. لا قيمة لـه.. ولا اعتبار.. وكما تعودت.. وكما عودت.. ســوف أتابع تسمية الأحداث والحقائق والأشخاص بأسمائها... وكما يقول المنطقيون بهذا البلد Appeler un chat un chat أن نسمي القطة.. قطة!!!... وهكذا لا يمكن أن يدوم التزوير والخداع والمنفخات المشرقية الدونكيشوتية.. وبالونات الفيسبوك الفارغة المنفوخة... وسوف تبقى الحقيقة الحقيقية الصادقة الأصيلة...مهما كانت ردود الفعل والانتقادات والانفعالات.. وكلمات الغضب.. والطعنات!...........
*************
عـــلـــى الــــهــــامــــش :
ــ بنهاية مقالي السابق الذي نوهت عنه.. تحدثت عن محاولة تجربة باتولوجية حتى أريح تعب أعصابي وفكري وجسدي, دون دواء طبي صيدلاني كيميائي.. وهو الكف عن الكتابة, أو عدم سماع أخبار العالم وفرنسا وسوريا والعالم العربي.. وخاصة الكف عن الكتابة الصريحة التي أزعجت غالب أنصاف أصدقائي, وبعض القراء الذين يشعرون أنها تتوجه لهم وعليهم.. فوجهوا لي النصح بأشكال مختلفة, ناعمة أو غير ناعمة, بالتخلي عن انتقاداتي وتصريحاتي وكتاباتي.. وإلا ٍ أدان بالعزلة من قبلهم ومن يلتف حولهم من المطبلين... نصائح معسولة تارة.. أو مهددة بأشكال ملونة مختلفة أخرى.. تلفونات ودعوات ووعود.. وزيارات مفاجأة... وعسل مــســمــوم...
لكن كل هذا لم يكن سـوى أفضل دواء.. أعاد إلي عــزم الانتفاضة والمتابعة.. لأنني لست ممن يرضخون للضغط على الفكر, بأي شكل من الأشكال.. بتربيتي وثقافتي وعاداتي الأناركية الآنية.. فــشــعــرت غياب تعبي وقلقي اللذين تظاهرا بعض لحظات بكتابتي السابقة.. وها أنا.. كأنني عدت خمسين سنة إلى الوراء... لا أتردد عن قول الحقيقة... مهما كانت.. والحقيقة وحدها وجرأة كتابتها وقولها ودعمها.. سوف تبقى الفيتامين الوحيد الذي أتجرعه.. لــلــمــتــابــعــة!!!...
مما لا شـك بـه, أنني عندما توقفت عن الكتابة, ومتابعة الأخبار.. وخاصة أخبار العالم العربي, والجاليات العربية, والصحف العربية.. شعرت بهدوء وصفاء كاملين.. وراحة فـكـر بــوذيــة... إذن لماذا لا أتابع نصيحة صديقي؟؟؟... وهكذا أشبه راحة العجائز والشيوخ, نزلاء مصحات آخر العمر... والتي راقبتها وكتبت عنها أثناء آخر خدماتي بمستشفيات ليون... يعني أن أشبه شـجرة عتيقة يابسة.. لا تعطي أي ثــمــر... مجرد شجرة عتيقة.. تـزيـن حدائقهم... إنهم ــ كالعادة ــ مخطئون!!!...........
ــ وعن الزميلة الرائعة فاطمة نــاعــوت
أقترح على القراء.. وخاصة من الذين يحبون القصة والأمثلة والحكم, مطالعة مقال الزميلة الرائعة فاطمة ناعوت, المنشور بالحوار المتمدن بعنوان (ثغرة في قانون ازدراء الأديان) يوم الخميس 14 نيسان ـ أبريل 2016
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=513288
قد يتعلم بعض الفيسبوكيين من العربان المحليين, ناشري قصصهم الصغيرة الملتوية الضبابية المليئة بالخطاب المشرقي.. بلا صراحة.. بلا وضوح.. بلا تعبير.. ليتعلموا من فاطمة ناعوت, رغم أحكام السجن الصادرة بحقها, خطأ وزورا وظلما, من المحاكم المصرية.. من هذا المختصر الواضح البسيط فن الكتابة.. وقدرة الانتقاد الصريح الواقعي البناء الفعال... بدلا من " الغرغرة الكلامية الضبابية"... ليقرؤوا.. ويفهموا... عـــلــهـــم يعلمون ويتعلمون!!!...................
ــ نـضـال نــعــيــســة
للاطلاع والاستمتاع والتلذذ بقراءة مقال الكاتب والناقد الإعلامي السياسي السوري المعروف, الصديق العتيق نضال نعيسة, بمقاله المنشور صباح السبت 16 نيسان 2016, على صفحات الحوار المتمدن, بعنوان " بـيـان إلى عـمـوم الـشـعـب الــســوري "
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=513603
أقوى وأجرأ وأصدق " بـقـة بــحــصــة " قـرأتها من أول هذه السنة حتى هذا اليوم, عما يجري في ســــوريـا التي ما زالت تعاني أبشع حرب آثمة مجنونة.. حتى هذه الساعة...
كلمات بلا أية مسايرة شرقية.. حقيقية.. قاطعة.. بدون زيف ولا أي لـف تجاري.. ولا دوران حلقات الرياء السياسي المعتاد....
نقطة على السطر... انتهى.
ــ لــقــائــي مـع يــــــارا...
آخــر كلمات هذا الصباح........

بنهاية بعد ظهر البارحة, زارتني يارا, وهي ابنة صديق قديم أكيد بهذا البلد.. عرفتها طفلة وفتاة يانعة وبعدها جامعية ناجحة.. ومن ثم كـادر مسؤولة بإحدى أهم شركات الأدوية العالمية... ويارا من الفتيات التي أتعلم منها دوما كل مجددات الحضارة والرصانة والعقل.. وهي الوحيدة من بين الفتيات السوريات بهذه المدينة التي لا أقاطعها ــ كالعادة ــ عندما تتكلم بموضوع ما.. وأصمت وأوافق دوما على غالب ما تبدي.. لأنها تكلمني بلغتي.. بصراحتي.. براديكاليتي.. بلا إطالة ولا أي لف أو دوران... فــأعــادت بوصلتي التي بدأت ترتجف من الغضب.. إلى الهدوء والصواب.. والارتفاع.. واتساع الرؤية.. والقواعد الرئيسية... شــكرا.. وألف شـــكـر إلى يـــارا... ولي مــعــهــا لـــقـــاءات............
بــــالانــــتــــظــــار...
للقارئات والقراء الأحبة الأكارم.. هـــنـــاك و هـــنـــا.. وبكل مكان بالعالم.. كل مودتي وصداقتي ومحبتي واحترامي ووفائي وولائي.. وأصدق تحية إنسانية طيبة مهذبة.
غـسـان صــابــور ـــ لـيـون فــرنــســا



#غسان_صابور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حالة... حالات نفسية... تجربة باتولوجية...
- وعن الديمقراطية التركية الأردوغانية.
- كارشر.. للتاريخ المغلوط... رسالة مفتوحة لأنصاف الأصدقاء...
- حوار الطرشان.. بباحة حضانة أطفال... أو كلمات بأروقات جنيف 3. ...
- تحية وتأييد للزميلة رشا ممتاز...وزيارة جديدة لسوريا...
- اللاجئون...إضبارة بغيوم النسيان...
- رد للسيد مانويل فالس
- بوصلة أوباما الجديدة؟؟؟!!!... ورسالة إلى صديق عتيق...
- سادس سنة؟؟؟!!!...
- عودة.. ورد.. وتحليل...
- كلمة لأخواتي النساء.. بيوم المرأة العالمي... ولنعلن الحقائق ...
- ندوت.. ندوات.. جمعية.. جمعيات!!!...
- وعن الصداقة.. وصحة تفسيراتها...
- آخر عودة إلى - جمع الشمل -... ومفارقاته...
- جون كيري؟... ماذا يخبئ جون كيري؟؟؟...
- التحكيم والعقل -بالحوار المتمدن-... آخر محاولة لترميم البيت. ...
- كلمات ضائعة...
- الباطن والظاهر.. بالسياسات الغربية... والحرب ما زالت مستمرة. ...
- قوات درع الجزيرة... وبعض الحقائق والهوامش الصريحة...
- قلق بوسائل الإعلام


المزيد.....




- مقتل فلسطينية برصاص الجيش الإسرائيلي بعد مزاعم محاولتها طعن ...
- الدفاع المدني في غزة: العثور على أكثر من 300 جثة في مقبرة جم ...
- الأردن: إرادة ملكية بإجراء الانتخابات النيابية هذا العام
- التقرير السنوي لـ-لعفو الدولية-: نشهد شبه انهيار للقانون الد ...
- حملة -شريط جاورجيوس- تشمل 35 دولة هذا العام
- الصين ترسل دفعة من الرواد إلى محطتها المدارية
- ما الذي يفعله السفر جوا برئتيك؟
- بالفيديو .. اندلاع 4 توهجات شمسية في حدث نادر للغاية
- هيئات بحرية: حادث بحري جنوب غربي عدن
- وزارة الصحة في غزة تكشف عن حصيلة جديدة للقتلى والجرحى نتيجة ...


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - غسان صابور - رد على نصيحة صديق عتيق...