أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - عودة.. ورد.. وتحليل...















المزيد.....

عودة.. ورد.. وتحليل...


غسان صابور

الحوار المتمدن-العدد: 5101 - 2016 / 3 / 12 - 14:44
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


عــودة.. ورد.. وتــحــلــيــل...
شخصية سورية سياسية ـ بعثية ـ تعيش بورجوازيا بهذا البلد الفرنسي من عدة سنوات, بأرقى الأحياء الباريسية... اعتاد على كتابة مذكراته الشخصية على صفحته الفيسبوكية.. أحيانا واقعية.. وأخرى على أشكال قصص غرامية, ممنوعة تحت سن السادسة عشر... ومنها كلمات عن يوم المرأة العالمي.. رأيت فيها أثــرا لتطور وشجاعة بعيدة عن البراغماتية المعتادة, متحدثا " عن مساواة المرأة بالرجل.. بشكل كامل.. وخلافا لعادتي.. أردت شكره وتهنئته على وضوح كلماته... ولكنني لما تابعت القراءة.. رأيت رده على سيدة تبدي بعض الملاحظات عن قانون العائلة السوري.. والتراجعات الحضارية التي تبدو بهذا القانون.. ثم تبين لي أن كتابة هذا المهاجر الثري المعروف و المرموق.. إعادة نشر تاريخها يوم المرأة العالمي بالثامن من آذار 2014 .. وأخونا ببراغماتية بارعة بعثية يمرر ــ بتسامح معهود ــ تراجعات هذا القانون.. وأنه مراضاة للأكثرية الإســلامية من سكان سوريا... وهنا تبين لي أن علمانيته المعلنة.. لم تكن سوى مسايرة لخلافاتنا السابقة المتعددة... وأنـه من هذا التاريخ لم يتغير.. ولا قبل.. ولا بعد.. وأعتقد أنه لــم ولا يتغير...
فكان أن كتبت لـه هذه الكلمات.. حيت أن خلافنا الفلسفي والاجتماعي والفلسفي من قبل آذار 2014 وبعده وحتى هذا التاريخ.. لـم ولــن يــتــغــيــر :
لما قرأت تعليقك.. بدأت على خاطري بعض علامات الفرح الذي فقدته من أزمنة طويلة.. لأنني فهمت منه بعض الصراحة الانتقادية والجرأة التعبيرية, والتي كانت تغطيها في السابق, براغماتية حيادية, لا أستطيع الموافقة عليها.. نظرا لعلمانيتي الراديكالية وقناعتي الكاملة, بمساواة المرأة بالرجل.. دون أي استثناء مهما كانت أسبابه وشريعته... ولكن... ولكن لا يمكنك أن تتصور حزني, لما قرأت ردودك على بعض قارئاتك وقرائك, والخصوصيات التي تسامحت بها, حول ما يتعلق بالدستور السوري العتيق ــ الجديد.. ولا جديد فيه سوى (تعربشه) بشريعة دينية.. حتى يــســايــر جحافل الأكثرية... دون أي مسعى للتطور الوطني والإنساني المنتظر.. والبقاء دوما على خلفيات دينية ومعتقدية ومذهبية عتيقة.. لا تترك قطعا أية نافذة لأوكسيجين أي تطور إيجابي.. ولا أية حداثة أو تحديث ضروريين...
فــعدت بعد القراءة الكاملة.. ــ بكل أســـف ــ إلى حزني.. وقناعتي.. بأن قانون العائلة السوري العتيق المجدد ليصبح أعتق.. بعد إعادة تذكيرنا بــه من يومين, بمناسبة يوم المرأة العالمي, بتاريخ الثامن من شهر آذار 2016 لم يتغير.. وقناعتي أنه ازداد تحجرا وتعصبا وتزمتا ورجولية (Machisme)عربية إسلامية صحراوية.. وخاصة بعد هذه الحرب الآثمة المجنونة الغبية التي تهيمن على سوريا وشعبها.. حتى هذا اليوم.. وما من أحد يعرف متى وكيف سوف تنتهي.. وما مـــآل مصير المرأة أو الرجل بهذا البلد المنهك المتعب المستهلك البائس اليائس... والحديث اليوم من جديد عن قانون العائلة وتشريعاته, بيوم المرأة العالمي.. تــرهــة جديدة.. تنضم للترهات العديدة المتحجرة الغبية.. التي نفختها بعقولنا المتعبة هذه الحرب الحزينة البائسة اليائسة المجنونة.. والتي أوصلتنا إلى داعش وأبناء داعش وحلفاء داعش وحاضنات داعش.. وخــاصـة إلى شــريـعـة داعــش.. التي يرفضها قطعا كل عقل إنساني حضاري حـــر سليم.. لا نقاش فيه.. ولا يمكن الدخول بأية مفاوضة بهذا الخصوص حصرا, مع أية فئة أو جماعة أو دولة أو خلافة أو أية منظمة, مهما كانت تتبنى هذه القوانين الداعشية التي بنيت منذ خمسة عشر قرن, بنصوصها وتفسيراتها ..على مبادئ الأكثرية والأقلية.. والمؤمن الذي تمنحه كل الحقوق.. و"الـــكـــافـــر" الذي يجرد من كل حقوقه بالمواطنة الكاملة الطبيعية...
وهنا... سوف تنهال علي الاتهامات بالعنصرية, وعدم احترام (الأصدقاء) والتهجم على الإســلام...يا بشر.. يا قوم.. يا جماعة.. يا أفراد.. ما من أحـد مثلي يحترم الديانات, وضرورياتها بالأزمنة القديمة جدا.. والتي لم يكن يوجد فيها قوانين لإدارة تنظيم علاقات البشر بين بعضهم البعض.. غيرها.. أما اليوم القوانين البشرية الإنسانية المدنية العلمانية.. تعدل بين الناس جميعهم, ولا تميز خاصة بين امرأة ورجل.. بين غني أو فقير.. بين مواطن من زيمبابوي أو بين مواطن أمريكي.. فكل البشر ســواسية (مبدأيا.. حسب شريعة الأمم المتحدة) أما الشريعة الإسـلامية, وعدد المسلمين مليار ونصف المليار, مقابل أكثر من ستة مليارات من ديانات مختلفة (حسب آخر إحصائيات Google و Wikipédia ( معتبرة إياهم كفارا.. لا يستحقون الحياة.. إن درسنا نصوصها بعمق وتحليل علمي رياضي عاقل... لست ضد الإسلام.. ولا ضد أيـة ديانة أخرى.. لأنه ما من فلسفة أو اتجاه فلسفي يحترم الآخر وديانة الآخر وفكر الآخر.. كمعتقدي العلماني الفولتيري الراديكالي ... وغالبا ما يشدد بعض المنتقدين المتربصين المحترفين لكل ما أكتب, على نصف جملة مبتورة من بدايتها والجملة التي تتممها.. حتى يشوهون أفكاري الفولتيرية العلمانية.. محاولين تعميم غضبهم المكبوت ضد الحقائق اليومية التي أحاول تصويرها ونشرها.. ببعض المجتمعات العرجاء.. والتي تحاول نشر عاداتها وقسرها وشرائعها, على بقية المجتمعات التي تحيط بها.. والتي آوتها غالبا بالبلدان الأوروبية وغيرها.. بالشتيمة والتكفير والعنف.. بدلا من التفاهم المسالم الإنساني, والتبادل الاجتماعي والاختلاط وتفهم ثقافة وتطور الآخر اللذين يؤمنان حرية الفكر والتعبير والعيش.. لكل البشر...
ــ مقاضاة ومحاولات حجب ومنع.
زوجتي... زوجتي التي أعيش معها من سنوات بعيدة طويلة.. والتي تعيش معي.. ونعيش معا.. رغم اختلافنا, سياسيا وفكريا.. هي بقيت ســوريـة حتى العظم.. وما من شيء.. وما من قوة بالأرض تغيرها.. رغم أولادنا وأحفادنا الذين لا يعرفون سوريا, إلا بما ترويه لهم عنها.. ملونا.. منسقا.. مجملا.. منتقى.. كقصص ألف ليلة وليلة.. وبالنسبة لها كل السوريين ملائكة... وكلهم طيبون.. مختارون.. أما أنا فأعتبرهم مساوون لكل البشر.. بحسناتهم وأخطائهم.. ولا اؤمن بنظرية أنصر أخاك ظالما كان أو مظلوما.. ولا يمكن أن انصره أن كان ظالما.. ولا بأبسط الحالات... ولا يمكنني سوى مناصرة المظلوم... من أيـة جنسية أو عرق أو مذهب أو إيمان أو دون أي معتقد ديني مذهبي...
وهي.. أي زوجتي الطيبة.. مرجع رئيسي لجميع السوريين المشتكين من كتاباتي وانتقاداتي... لو كانوا ظالمين.. أو ـ بـرأيـها ـ مظلومين.. ولهذا السبب هي تطلب مني تخفيف الوطء صباح مساء.. حتى تريد أن أترك الكتابة السياسية) نهائيا.. والاهتمام بأي شــيء.. بالمسرح.. بالقصص الخيالية.. وترك الحقيقة.. عندما تقول حسب المثال السوري " حامل السلم بالعرض ".. وأنني لا أستطيع تغيير طبائع البشر التي لا ترغب ولا تقبل الحقيقة الحقيقية... يعني أن أترك السياسة والنقاش والجدال.. والصراخ بوادي الطرشــان... يعني أن أغمض عيني.. وأســد أذني.. تاركا الاعوجاج والغباء والشرائع المافياوية.. والظلم والظالمين.. يمرون أمامي حاملين سيوفهم يذبحون أطفال العالم.. وأبقى بسريري أشاهد الأفلام الكرتونية... بانتظار الموت....... لا وألف مـرة كــلا... هذا ليس أنــا.. ولن أتـــغـــيـــر.......
*************
عــلــى الـــهـــامـــش
ــ مقايضات ومتاجرات.. واعتراضات صريحة.
من يومين جرت اعتراضات صارخة من مجموعة من النواب الأوروبيين بالجلسة التي جرت في بروكسل من ثلاثة أيام قامت بها مجموعة منهم من أحزاب الخضر واليمين واليسار.. على المقايضات التي تقوم حاليا بين دول الاتحاد الأوروبي و الحكومة التركية و رئيسها السيد رجب طيب أردوغان, على حساب اللاجئين الهاربين باتجاه البلدان الأوروبية.. وخاصة السوريين منهم.. ومحاولة إعادة أعداد كبيرة منهم, واحتجاز أعداد كبيرة منهم, موجودين حاليا بتركيا.. معتبرين هذا مناقضا لجميع مبادئ اللجوء, المخطوطة بوضوح بشريعة الأمم المتحدة... بالإضافة أنهم يعتبرون السيد أردوغان نفسه شخصيا.. جــزءا مباشرا من أسباب مشاكل هؤلاء اللاجئين.. وأن المليارات التي سوف تصرف على حسابهم لمراضاة شروط الرئيس التركي.. كان من الأفضل أن تصرف لحلول إنسانية عاجلة بالبلدان التي غادروها.. كما انتقدوا أيضا الوســام الذي علقه السيد هولاند على صدر ولي العهد السعودي محمد بن نايف آل سعود.. معتبرين أن هذه اللفتة الديبلوماسية من رئيس بلد يعتبر نفسه من ناشري مبادئ الحريات والدفاع عن حقوق الإنسان في العالم, هدرا لشرف وكرامة البلد الذي يرأسه ويمثله.. في سبيل بضعة مليارات من الأورويات, ثمن بضائع كاسدة من الأسلحة المجنزرة التي يشتريها آل سعود, واستعمالها ضد الأبرياء باليمن.. وصمته وصمت حكومته الآثم عن تدخل حكام هذه المملكة الوهابية, لنشر شريعتهم السلفية, بكل أرجاء العالم, ومساعدتهم للمنظمات الإرهابية, علنا وخفية.. بلا أي حساب... واحتقارا لكل مبادئ حقوق الإنسان والمرأة بمملكتهم السلفية...
ولكن هؤلاء النواب الأوروبيين الشجعان قلة, بهذا المجلس الأوروبي, والذي غالبيته ــ مع الأسف الشديد ــ تمشي وتغرد حسب إشارات وحركات المايسترو الأمريكي والناتو.. لا أكثر... ولكن صرختهم ترددت عدة مرات منذ أول هذا الشهر وما زالت.. بأكبر صحف ووسائل إعلام عواصم دول الاتحاد الأوروبي....... عــسـى أن تتحرك البوصلة بالاتجاه الصحيح.. لمصلحة اللاجئين.. لمصلحة الاتحاد الأوروبي الحقيقية.. ولمصلحة ســلام إنساني ديمقراطي في ســـوريا.. من يدري؟... مـن يـــدري؟؟؟........
عــلامــة حــضــاريــة من ســــوريــا
ـــ فرقة " جوقة الفرح " السورية.
غدا مساء سوف تقدم جوقة الفرح السورية, وهي كورال سوري معروف عالميا مؤلف من حوالي 150 شخص... طفلات وطفلات.. فتيات وشباب.. وعدد من الموسيقيين السوريين الرائعين.. غدا الأحد مساء الواقع بالثالث عشر من مارس ـ آذار 2016 بأشهر قاعات كنيسة Le Fourvière التاريخية العريقة.. بمدينة ليون LYON ثانية مدن فرنسا...حيث بيعت من أيام آلاف البطاقات لجمهور فرنسي وسوري.. لتقدم برنامجها الغنائي السوري والفرنسي.. شابات وشباب.. فتيات وفتيان.. رائعون.. غادروا أهاليهم.. ليحملوا رسالة أمل وحضارة سوريا التاريخية... لوحات غنائية رائعة.. يقدمها شباب من سوريا الحقيقية.. ليشاهدها الغرب.. بعيدا عن الصور الأليمة التي يحملها الإعلام عن هذا البلد الذي خلق اولى الأبجديات والحضارة والفن والشرائع الحضارية...قبل أن يــعــرف العالم القديم والحديث الديانات التي ســـمــيــت ســـمــاويــة...
أهــلا بــهــم بهذه المدينة التي اخترتها وطنا.. وأعشقها.. والتي لا أبدلها لقاء الجنة....

بــــالانــــتــــظــــار...
للقارئات والقراء الأحبة الأكارم.. هـــنــاك و هـــنـــا.. وبكل مكان بالعالم.. كل مودتي وصداقتي ومحبتي واحترامي ووفائي وولائي.. وأصدق تحية إنسانية طيبة مهذبة.
غـسـان صــابــور ـــ لـيـون فــرنــســا





#غسان_صابور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كلمة لأخواتي النساء.. بيوم المرأة العالمي... ولنعلن الحقائق ...
- ندوت.. ندوات.. جمعية.. جمعيات!!!...
- وعن الصداقة.. وصحة تفسيراتها...
- آخر عودة إلى - جمع الشمل -... ومفارقاته...
- جون كيري؟... ماذا يخبئ جون كيري؟؟؟...
- التحكيم والعقل -بالحوار المتمدن-... آخر محاولة لترميم البيت. ...
- كلمات ضائعة...
- الباطن والظاهر.. بالسياسات الغربية... والحرب ما زالت مستمرة. ...
- قوات درع الجزيرة... وبعض الحقائق والهوامش الصريحة...
- قلق بوسائل الإعلام
- هيجان الإعلام الغربي...وتذكروا Giulio Regeni
- تركيا والسعودية.. يا للتعاسة. وهامش منعش آمل آخر...
- من المستحيل أن يتفقوا!!!...
- جنيف 101...
- استقبال... وترحيل... والموت الأسود دوما بالمرصاد...
- أوروبا المومس العاهرة الجميلة.. أصبحت قوادة عجوزا شمطاء.. وه ...
- الجسور بين السلفية و -الجهاد الإسلامي-... وكوما جنيف 3...
- هل سوف تبقى كلاب فرنسا مرفهة كما كانت؟؟؟...
- مدينة دير الزور السورية.. لوحدها مقابل الوحش...
- الملف السوري...


المزيد.....




- فيديو يُظهر ومضات في سماء أصفهان بالقرب من الموقع الذي ضربت ...
- شاهد كيف علق وزير خارجية أمريكا على الهجوم الإسرائيلي داخل إ ...
- شرطة باريس: رجل يحمل قنبلة يدوية أو سترة ناسفة يدخل القنصلية ...
- وزراء خارجية G7 يزعمون بعدم تورط أوكرانيا في هجوم كروكوس الإ ...
- بركان إندونيسيا يتسبب بحمم ملتهبة وصواعق برد وإجلاء السكان
- تاركًا خلفه القصور الملكية .. الأمير هاري أصبح الآن رسميًا م ...
- دراسة حديثة: لون العينين يكشف خفايا من شخصية الإنسان!
- مجموعة السبع تعارض-عملية عسكرية واسعة النطاق- في رفح
- روسيا.. ابتكار طلاء مقاوم للكائنات البحرية على جسم السفينة
- الولايات المتحدة.. استنساخ حيوانين مهددين بالانقراض باستخدام ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - عودة.. ورد.. وتحليل...