أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جمشيد ابراهيم - ادارة الاغلبية الغبية














المزيد.....

ادارة الاغلبية الغبية


جمشيد ابراهيم

الحوار المتمدن-العدد: 4970 - 2015 / 10 / 30 - 15:02
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ادارة الاغلبية الغبية
تهاجم الناس الحكومات فدعنى اهاجم الشعوب: ما قيمة الانتخابات اذا كانت الاغلبية غبية انتهازية استغلالية فاسدة؟ ما معنى الانتخابات و ما هي شروط التأهيل للانتخابات؟ هل ينضج الانسان عندما يبلغ 18 عاما ليكون قادرا على اتخاذ القرارات الصائبة؟ ألا تجد الاغلبية الغبية نفسها عادة امام صعوبة فهم الوضع سياسيا و اقتصاديا و اجتماعيا و تجهل العواقب التي قد تاتي من وراء قرارها بانتخاب حزب او شخص؟ ألا يعني هذا بان الديموقراطية الغبية ليست ديموقراطية صحيحة و احيانا مضرة ايضا؟

تتكلم الناس عن فساد الحكومات و كانما تاتي الحكومات من الفراغ لا علاقة لها بشعوبها. الحكومات من صلب شعوبها سواء كانت دكتاتورية ام ديموقراطية. انظر الى الوراء الى حكومات الدولة المصطنعة التي تسمى بالعراق على سبيل المثال بداية بالحكم الملكي الذي تكون من عائلة سعودية هاشمية هربت من السعودية الى الاردن و العراق مرورا بانقلاب الزعيم العسكري عبدالكريم قاسم و حكومات حسن بكر و عارف القومية البعثية و حكومات تكريت بكر و صدام.

هذه حكومات رجال عرب (لم يتعلموا الادارة) من امهات عربيات بتربية اسلامية عربية. الم تكن عقلية صدام من صلب الثقافة العربية العراقية السنية؟ تذكرنا الانقلابات العسكرية العربية العراقية بغزوات بدو الصحراء. حاول عمر بن خطاب ان يتعلم الادارة من الفرس (راجع ديوان عمر بن خطاب) للمستشرق Rudiger Puin لان الادارة لم تكن مهارة عربية ابدا و هل وجدت حكومة عربية واحدة تحسن الادارة لحد الان؟ لا تحتاج الحكومات الى عسكر او احزاب قومية بل الى ناس تفهم الادارة. تسمى الحكومة الامريكية بالادارة الامريكية.
www.jamshid-ibrahim.net



#جمشيد_ابراهيم (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لقد خلقنا الانسان اندروجينا
- الحب - الاستهلاك - الهلاك
- الحقائق على اشكالها تقع
- بين الملابس و التفكير
- سراق المعز
- ما هو الان؟
- خارطة العبد
- خرّ و خرأ
- مهارة الاستماع و احمرار الاذن
- التحيز للمستقبل
- عند طبيب الذاكرة
- معاناة ابن
- يهودية اللهم
- الجنازة و الخمر
- ولع المطربات العربيات بالاسماء الايرانية
- وباء الميم
- خبرة الوحي عند محمد علميا
- اعوذ بالمانيا من الشيطان الرجيم
- (التجارة - الدين - السياسة) بالتسلسل
- ثلاثة نماذج


المزيد.....




- من الحرير إلى الكشمير: الدليل الكامل للعناية بالأقمشة الفاخر ...
- رحّالة بحرينية توثق جانبًا غير مألوف من كوريا الشمالية.. هذا ...
- خطة احتلال مدينة غزة: -نتانياهو يريد القضاء على أدنى مقومات ...
- عون للاريجاني: لبنان يرفض التدخل بشؤونه الداخلية.. والصداقة ...
- أول رحلة مباشرة من إسرائيل إلى سوريا منذ 1973.. عضو الكونغرس ...
- ما قصة ألاسكا التي يلتقي فيها ترامب وبوتين؟
- وجبات -ماكدونالدز- تُغرق شوارع اليابان.. ما سرّ أزمة البوكيم ...
- رغم وجود خلافات حول خطة احتلال غزة.. زامير يصادق على الفكرة ...
- شموع واستنكار.. مظاهرة في مكسيكو سيتي تندد بالغارة الإسرائيل ...
- مقبرة القسام بحيفا.. رمز المقاومة بمواجهة مخطط بن غفير


المزيد.....

- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جمشيد ابراهيم - ادارة الاغلبية الغبية